image
stringlengths 162
162
| text
stringlengths 7
5k
| source
stringclasses 2
values |
|---|---|---|
<h1>طالبت الجماهير "الرجاوية"، بضرورة عودة <i>المايسترو</i> محسن متولي، إلى <u>صفوف</u> <i>"القلعة</i> الخضراء"، خلال <i>"المركاتو"</i> الشتوي، لإنقاذ الفريق من أزمة النتائج التي يمر منها.02/12/2015 هدى <i>أمين</i> <i>على</i> <u>الساعة</u> <b>21h56</b> <b>|</b> تحديث 02/12/2015 على الساعة 22h00 طالبت الجماهير "الرجاوية"، بضرورة عودة المايسترو محسن <b>متولي،</b> إلى صفوف "القلعة الخضراء"، <b>خلال</b> "المركاتو" الشتوي، <b>لإنقاذ</b> الفريق من أزمة النتائج التي يمر <u>منها</u></h1>
<p>وشددت جماهير "الماكنة"، على ضرورة إقناع المهاجم بالعودة إلى فريقه <u>الأم،</u> <b>بالإضافة</b> <b>إلى</b> توفير السيولة المادية، <b>لتقديمها</b> <u>لفريق</u> <i>الوكرة</i> القطري، للموافقة على <u>تسريح</u> <b>محسن</b> <i>متولي،</i> الذي يقدم موسما استثنائيا رفقة الفريق القطري</p>
<h3><u>بالمقابل،</u> <b>أكدت</b> بعض المصادر المقربة من <u>فريق</u> الوكرة، أن <u>النادي</u> لا نية <u>له</u> <i>بتسريح</i> <b>المحترف</b> المغربي، نظرا إلى الدور المهم الذي يلعبه داخل تشكيلة <b>الفريق،</b> <i>بالإضافة</i> إلى <u>الحب</u> الكبير <u>التي</u> <i>تكنه</i> جماهير الوكرة "للمايسترو".</h3>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p>وَإِلَّا فَزِيَادَةُ <b>خَيْرٍ</b></p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h3><b>تعاقد</b> <b>فريق</b> <b>أولمبيك</b> <b>شوليت</b> <b>أحد</b> أندية القسم <i>الوطني</i> <u>الثاني</u> الفرنسي، بشكل <i>رسمي</i> مع السينغالي سوري إبراهيما <u>كييتا،</u> اللاعب <u>السابق</u> لفريق الوداد <i>الرياضي</i></h3>
<p>19/06/2019 <u>خليل</u> أبوخليل <i>على</i> الساعة 13h32 تعاقد فريق أولمبيك <i>شوليت</i> <b>أحد</b> <u>أندية</u> القسم الوطني الثاني الفرنسي، <b>بشكل</b> رسمي <u>مع</u> السينغالي سوري إبراهيما كييتا، اللاعب السابق لفريق <i>الوداد</i> الرياضي</p>
<h3>وأعلن فريق أولمبيك شوليت الفرنسي، عبر صفحته الرسمية على <b>موقع</b> <i>التواصل</i> الاجتماعي "التويتر" <u>عن</u> ضم <u>اللاعب</u> <b>السابق</b> للوداد، خلال <u>مرحة</u> الالنتقالات <i>الصيفية</i> الجارية، وفق عقد يمتد لموسمين</h3>
<p><i>وكان</i> فريق الوداد قد فسخ <b>العقد</b> الذي يربطه بالسنغالي <u>إبراهيما</u> سوري كيتا، <u>بطريقة</u> <b>ودية،</b> قبل ثلاث <b>سنوات،</b> بعدما تعذر عليه <b>فرض</b> مكانته داخل التشكيلة الأساسية للفريق الأحمر</p>
<h3><i>وسبق</i> للاعب سوري كيتا <b>أن</b> <b>لعب</b> <b>لعدة</b> <u>أنجدية</u> أبرزها <i>جان</i> <i>دارك</i> السينغالي، ونادي برازافيل الكونغولي ، إضافة ألى <b>مجموعة</b> من <i>الأندية</i> بقسم الهواة <i>في</i> فرنسا</h3>
<p><u>L'attaquant</u> de 25 <u>ans</u> Ibrahima Sory Keita s’est engagé pour deux ans <i>plus</i> une année <u>en</u> <b>cas</b> d’accession avec le SO <b>Cholet</b></p>
<h2><b>Bienvenue</b> <i>à</i> toi Ibrahima ! Plus <b>d'informations</b> https://t.co/fzknPjV8hD #SOCholet pic.twitter.com/eV9SCWGmf7 — SO Cholet <i>(@SOCholet)</i> June 17, 2019</h2>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<h4><u>بِضْعٌ</u> وَتِسْعُونَ <u>مَرَّتْ</u> مِنَ <i>السِّنِينِ</i> الطِّوَالِ</h4>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h4><u>تَعالوْا</u> نُعِيدُ الوَصْلَ نحْنُ <b>وَأَنْتُمُ</b> <u>فَلا</u> رَأي مِنَّا <b>عِنْدَ</b> <u>مَنْ</u> دَامَ صَدُّهُ</h4>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>وَأَصْبَحْتُ مَسْلُوبَ الْجَنَانِ كَأَنَّنِي شَرِبْتُ بِكَأْسٍ تَتْرُكُ الْعَقْلَ <u>سَاهِيَا</u></p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h2>انْفَرَدَ <u>بِهَا</u> وَاحِدٌ فَقَدْ قَامَ بِعِبَادَةٍ هِيَ <u>أَعْظَمُ</u> <u>الْعِبَادَاتِ</u> <i>،</i> <u>وَيَنْبَغِي</u> أَنَّهُ <b>يَكْفِي</b> أَيْ : وَاحِدٌ <u>مِنْ</u> <b>ذَلِكَ</b> ، <i>وَمَا</i> رُدَّ بِهِ مِنْ أَنَّ الْبَيْتَ لَا <u>يَخْلُو</u> عَنْ طَائِفٍ مَلَكٍ أَوْ <i>غَيْرِهِ</i> مَرْدُودٌ ؛ لِأَنَّ الْعِبْرَةَ <i>بِمَا</i> <b>فِي</b> ظَاهِرِ الْحَالِ <u>.ا</u> <i>ه</i></h2>
<p><u>كِتَابُ</u> <u>الْقَضَاءِ</u> <u>بِالْمَدِّ</u> ، وَهُوَ لُغَةً : <u>إحْكَامُ</u> الشَّيْءِ وَإِمْضَاؤُهُ وَجَاءَ لَمَعَانٍ أُخَرَ كَالْوَحْيِ <i>،</i> <b>وَالْخَلْقِ</b> وَشَرْعًا : الْوِلَايَةُ الْآتِيَةُ <i>أَوْ</i> <u>الْحُكْمُ</u> الْمُتَرَتِّبُ عَلَيْهَا <b>،</b> أَوْ إلْزَامُ مَنْ لَهُ <b>الْإِلْزَامُ</b> بِحُكْمِ الشَّرْعِ فَخَرَجَ الْإِفْتَاءُ <i>،</i> وَالْأَصْلُ فِيهِ <u>الْكِتَابُ</u> ، <b>وَالسُّنَّةُ</b> وَإِجْمَاعُ الْأُمَّةِ فِي <i>الْخَبَرِ</i> الْمُتَّفَقِ عَلَيْهِ إذَا <b>حَكَمَ</b> الْحَاكِمُ أَيْ : أَرَادَ الْحُكْمَ فَاجْتَهَدَ <i>،</i> <b>ثُمَّ</b> <u>أَصَابَ</u> فَلَهُ <b>أَجْرَانِ</b> ، وَإِذَا <i>حَكَمَ</i> <u>فَاجْتَهَدَ</u> ، ثُمَّ أَخْطَأَ فَلَهُ <i>أَجْرٌ</i> <i>وَفِي</i> <i>رِوَايَةٍ</i> صَحِيحَةٍ بَدَلِ الْأُولَى فَلَهُ عَشْرَةُ أُجُورٍ قَالَ <b>فِي</b> شَرْحِ <b>مُسْلِمٍ</b> : أَجْمَعَ الْمُسْلِمُونَ عَلَى أَنَّ <u>هَذَا</u> فِي حَاكِمٍ عَالِمٍ <u>مُجْتَهِدٍ</u> <u>،</u> أَمَّا غَيْرُهُ فَآثِمٌ بِجَمِيعِ أَحْكَامِهِ <u>،</u> وَإِنْ وَافَقَ <i>الصَّوَابَ</i> وَأَحْكَامُهُ كُلُّهَا مَرْدُودَةٌ <u>؛</u> لِأَنَّ إصَابَتَهُ <i>اتِّفَاقِيَّةٌ</i> ، وَرَوَى الْأَرْبَعَةُ <b>،</b> وَالْحَاكِمُ <i>،</i> وَالْبَيْهَقِيُّ <u>خَبَرَ</u> الْقُضَاةُ ثَلَاثَةٌ قَاضٍ <u>فِي</u> الْجَنَّةِ وَقَاضِيَانِ فِي <i>النَّارِ</i> <u>وَفَسَّرَ</u> الْأَوَّلَ بِأَنَّهُ <i>عَرَفَ</i> <u>الْحَقَّ</u> وَقَضَى بِهِ <i>،</i> وَالْآخَرَيْنِ بِمَنْ عَرَفَ وَجَارَ وَمَنْ <i>قَضَى</i> <i>عَلَى</i> <i>جَهْلٍ</i> <b>وَاَلَّذِي</b></p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h4>أَخْبَرَنَا أَبُو <u>عَلِيٍّ</u> <u>الْحِيرِيُّ،</u> ثنا <i>أَبِي،</i> <i>ثنا</i> مُحَمَّدُ بْنُ <b>إِدْرِيسَ،</b> <b>ثنا</b> إِبْرَاهِيمُ <i>بْنُ</i> الْمُنْذِرِ، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ <u>بْنُ</u> <u>الْمُغِيرَةِ،</u> عَنْ <i>عَبْدِ</i> الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي الزِّنَادِ، عَنْ <u>مُوسَى</u> بْنِ عُقْبَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، قَالَ: <u>قَالَ</u> النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ <u>عَلَيْهِ</u> وَسَلَّمَ: الدُّنْيَا سِجْنُ الْمُؤْمِنِ <i>وَجَنَّةُ</i> <i>الْكَافِرِ</i></h4>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>؛ لِأَنَّ نَاصِبَهُمْ الْقَاضِي <i>،</i> وَهُوَ لَا <u>يُنَصَّبُ</u> إلَّا بَعْدَ <u>ثُبُوتِ</u> الْأَهْلِيَّةِ عِنْدَهُ بِخِلَافِ <u>الْأَوْصِيَاءِ</u> <i>ثُمَّ</i> يَبْحَثُ عَنْ الْأَوْقَافِ الْعَامَّةِ <i>وَمُتَوَلِّيهَا</i> قَالَ <u>الْمَاوَرْدِيُّ</u> وَالرُّويَانِيُّ <i>وَعَنْ</i> الْخَاصَّةِ ؛ لِأَنَّهَا تَؤُولُ لِمَنْ لَا <i>يَتَعَيَّنُ</i> <u>مِنْ</u> <i>الْفُقَرَاءِ</i> وَالْمَسَاكِينِ فَيَنْظُرُ هَلْ آلَتْ إلَيْهِمْ وَهَلْ لَهُ وِلَايَةٌ عَلَى مَنْ <u>تَعَيَّنَ</u> مِنْهُمْ لِصِغَرٍ أَوْ نَحْوِهِ <b>وَ</b> عَنْ اللُّقَطَةِ <u>الَّتِي</u> لَا <i>يَجُوزُ</i> تَمَلُّكُهَا لِلْمُلْتَقِطِ أَوْ <i>يَجُوزُ</i> وَلَمْ يَخْتَرْ تَمَلُّكَهَا بَعْدَ <b>الْحَوْلِ</b> <i>وَ</i> <i>عَنْ</i> الضَّوَالِّ فَتُحْفَظُ هَذِهِ الْأَمْوَالُ فِي بَيْتِ <i>الْمَالِ</i> مُفْرَدَةً <u>عَنْ</u> أَمْثَالِهَا <u>وَلَهُ</u> خَلْطُهَا <u>بِمِثْلِهَا</u> <u>فَإِذَا</u> ظَهَرَ <u>الْمَالِكُ</u> <u>غَرِمَ</u> لَهُ <i>مِنْ</i> بَيْتِ الْمَالِ وَلَهُ <b>بَيْعُهَا</b> وَحِفْظُ <u>ثَمَنِهَا</u> <b>لِمَصْلَحَةِ</b> مَالِكِهَا وَصَرَّحَ <u>بِهِ</u> الْأَصْلُ بِالنِّسْبَةِ لِلُّقَطَةِ <i>قَالَ</i> الْأَذْرَعِيُّ : <u>وَفِي</u> جَوَازِ <u>خَلْطِهَا</u> نَظَرٌ إذَا لَمْ تَظْهَرْ فِيهِ مَصْلَحَةٌ لِمُلَّاكِهَا وَلَا <b>دَعَتْ</b> إلَيْهِ حَاجَةٌ وَقُدِّمَ مِنْ <b>كُلِّ</b> نَوْعٍ مِمَّا ذُكِرَ الْأَهَمُّ <b>فَالْأَهَمُّالشَّرْحُ</b> <i>قَوْلُهُ</i> <b>ثُمَّ</b> <u>عَنْ</u> الْأَوْصِيَاءِ <i>لِتَوَلِّيهِمْ</i> مَالَ مَنْ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h3><u>وَلَمْ</u> <b>يَكُنْ</b> عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، <b>فِي</b> قِتَالِهِ <u>لِمُعَاوِيَةَ،</u> فَقَوْلُهُمْ <u>أَضْعَفُ</u> مِنْ قَوْلِ <b>هَؤُلَاءِ</b></h3>
<p>وَحُجَّةُ هَؤُلَاءِ أَنَّ <u>مُعَاوِيَةَ</u> رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ كَانَ طَالِبًا .بِدَمِ عُثْمَانَ <i>رَضِيَ</i> <u>اللَّهُ</u> عَنْهُ ، وَكَانَ هُوَ <b>ابْنُ</b> عَمِّهِ <b>وَوَلِيُّهُ،</b> <u>وَبَنُو</u> عُثْمَانَ وَسَائِرُ عَصَبَتِهِ اجْتَمَعُوا إِلَيْهِ <u>وَطَلَبُوا</u> مِنْ <i>عَلِيٍّ</i> أَنْ يُمَكِّنَهُمْ <b>مِنْ</b> قَتَلَةِ عُثْمَانَ أَوْ يُسَلِّمَهُمْ إِلَيْهِمْ، فَامْتَنَعَ عَلِيٌّ <i>مِنْ</i> ذَلِكَ، فَتَرَكُوا مُبَايَعَتَهُ <b>فَلَمْ</b> .يُقَاتِلُوهُ، <b>ثُمَّ</b> إِنَّ <i>عَلِيًّا</i> بَدَأَهُمْ <i>بِالْقِتَالِ</i> فَقَاتَلُوهُ دَفْعًا <i>عَنْ</i> <u>أَنْفُسِهِمْ</u> وَبِلَادِهِمْ</p>
<h1><u>قَالُوا:</u> وَكَانَ عَلِيٌّ <b>بَاغِيًا</b> عَلَيْهِمْ.وَأَمَّا الْحَدِيثُ الَّذِي رُوِيَ <i>عَنِ</i> النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ <b>عَلَيْهِ</b> وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ <u>لِعَمَّارٍ:</u> تَقْتُلُكَ <i>الْفِئَةُ</i> الْبَاغِيَةُ فَبَعْضُهُمْ <b>ضَعَّفَهُ،</b> وَبَعْضُهُمْ تَأَوَّلَهُ</h1>
<p>فَقَالَ بَعْضُهُمْ مَعْنَاهُ: الطَّالِبَةُ <b>.لِدَمِ</b> عُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، كَمَا قَالُوا: نَبْغِي ابْنَ عَفَّانَ بِأَطْرَافِ الْأَسَلِ</p>
<p><b>وَبَعْضُهُمْ</b> قَالَ .: مَا يُرْوَى عَنْ <b>مُعَاوِيَةَ</b> رَضِيَ اللَّهُ <b>عَنْهُ</b> أَنَّهُ <i>قَالَ</i> لَمَّا ذُكِرَ .</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h4><u>تمكّن</u> باحثون <b>ألمان</b> <u>من</u> مساعدة <i>فئران</i> مشلولة بسبب إصابات في الحبل الشوكي <b>على</b> السير <i>مجدداً،</i> وذلك بإعادة إنشاء رابط عصبي، كان <i>يعتبر</i> حتى <i>الآن</i> غير قابل للإصلاح في الثدييات، باستخدام <i>بروتين</i> يُحقن <i>في</i> الدماغ</h4>
<h4><b>وتترك</b> <i>إصابات</i> الحبل <b>الشوكي،</b> الناجمة في <u>الغالب</u> عن حوادث رياضية أو مرورية، أصحابها في حالة <b>شلل،</b> لأنه ليس كل <u>الألياف</u> العصبية التي تحمل <b>المعلومات</b> <u>بين</u> <i>العضلات</i> <u>والمخ</u> <i>قادرة</i> على النمو <i>مجدداً</i></h4>
<p>لكن الباحثين بجامعة رور <b>في</b> <u>بوخوم</u> <b>تمكنوا</b> من <b>تحفيز</b> <b>الخلايا</b> العصبية <u>للفئران</u> المشلولة لدفعها <u>إلى</u> التجدد، <u>وذلك</u> <u>باستخدام</u> أحد البروتينات</p>
<h3>وقال ديتمار <b>فيشر،</b> رئيس فريق البحث، في مقابلة مع رويترز “ما <b>يميز</b> <i>دراستنا</i> <u>هو</u> أن البروتين لا يُستخدم فقط لتحفيز تلك الخلايا العصبية حتى تنتجه <i>بنفسها،</i> لكنه يُنقل <i>أيضاً</i> إلى أبعد من <i>ذلك</i> ”</h3>
<h1></h1>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p>حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ <i>مُحَمَّدِ</i> بْنِ جَعْفَرٍ، <i>ثنا</i> <u>أَبُو</u> عَلِيِّ <i>إِبْرَاهِيمَ،</i> ثنا أُسَيْدُ بْنُ <i>عَاصِمٍ،</i> ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَمْرٍو، ثنا <b>قَيْسٌ،</b> عَنْ عَمَّارٍ الدُّهْنِيِّ، <u>عَنْ</u> عَطِيَّةَ، عَنْ <u>أَبِي</u> سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، <u>قَالَ:</u> سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ <u>وَسَلَّمَ</u> <b>يَقُولُ:</b> <u>يَا</u> <u>أَيُّهَا</u> النَّاسُ إِنَّهُ <u>لَا</u> دِينَ لِمَنْ دَانَ <i>بِجُحُودِ</i> <b>آيَةٍ</b> مِنْ كِتَابِ اللَّهِ، يَا أَيُّهَا النَّاسُ، <i>إِنَّهُ</i> <u>لَا</u> <b>دِينَ</b> <u>لِمَنْ</u> <b>دَانَ</b> بِفِرْيَةِ بَاطِلٍ ادَّعَاهَا <b>عَلَى</b> اللَّهِ، يَا أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّهُ لَا <b>دِينَ</b> لِمَنْ دَانَ بِطَاعَةِ مَنْ عَصَى اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>وَلَمْ <b>تَفُتْهُ</b> <b>مِنَ</b> الأَوْرَادِ ناشِئَةٌ في لَيْلَةٍ قامَ يُحْيِيها وَلا <i>سَحَرُ</i></p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>وَقَالَ اَلنَّبِيُّ <u>صَلَّى</u> اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: <b>خَيْرُ</b> <i>أُمَّتِي</i> <u>قَرْنِي</u> <u>مِنْهُمْ</u> <i>ثُمَّ</i> اَلَّذِينَ <u>يَلُونَهُمْ،</u> ثُمَّ اَلَّذِينَ يَلُونَهُمْحَدَّثَنِي بِذَلِكَ وَهْبٌ عَنْ <u>اِبْنِ</u> وَضَّاحٍ عَنْ الصُّمَادِحِيِّ عَنْ <u>اِبْنِ</u> مَهْدِيٍّ، <b>عَنْ</b> <b>أَبِي</b> <i>عَوَانَةَ،</i> <i>عَنْ</i> <u>أَبِي</u> <i>بِشْرٍ</i> جَعْفَرِ بْنِ إِيَاسٍ، عَنْ <u>عَبْدِ</u> اللهِ بْنِ شَقِيقٍ، عَنْ أَبِي <u>هُرَيْرَةَ</u> قَالَ: قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَذَكَرَ اَلْحَدِيثَ</p>
<h1>وَحَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ عَوْنِ اَللَّهِ <b>بْنِ</b> <i>اَلْوَرْدِ،</i> عَنْ يُوسُفَ بْنِ مُوسَى عَنْ عَبْدِ اللهِ <b>بْنِ</b> حَسَنٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ رَبِّهِ <b>عَنْ</b> خَالِدِ <u>بْنِ</u> <u>عَمْرٍو</u> اَلْقُرَشِيِّ، <i>عَنْ</i> سَهْلِ بْنِ يُوسُفَ بْنِ سَهْلِ بْنِ مَالِكٍ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ <b>قَالَ:</b> لَمَّا رَجَعَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ <b>عَلَيْهِ</b> وَسَلَّمَ مِنْ اَلْحُدَيْبِيَةِ <b>خَطَبَ</b> اَلنَّاسَ <i>فَقَالَ:</i> يَا أَيُّهَا اَلنَّاسُ إِنِّي رَاضٍ عَنْهُ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ، وَعَلِيٍّ وَطَلْحَةَ <i>وَالزُّبَيْرِ،</i> وَالْمُهَاجِرِينَ <u>وَالْأَنْصَارِ</u> فَاعْرِفُوا <b>ذَلِكَ</b> لَهُمْ يَا أَيُّهَا اَلنَّاسُ إِنَّ اَللَّهَ <b>قَدْ</b> غَفَرَ لِأَهْلِ بَدْرٍ وَاَلْحُدَيْبِيَةَ أَيُّهَا <i>اَلنَّاسُ</i> <b>لَا</b> تُسِيؤُنِي فِي أَصْحَابِي <b>وَأَصْهَارِي</b> أَيُّهَا اَلنَّاسُ لَا يَطْلُبَنَّكُمْ <b>اَللَّهُ</b> بِمَظْلَمَةِ</h1>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h2><i>أَخْبَرَنَا</i> إِسْحَاقُ بْنُ شَاهِينَ، قَالَ حَدَّثَنَا خَالِدٌ، <u>عَنِ</u> الشَّيْبَانِيِّ، عَنِ <b>الشَّعْبِيِّ،</b> عَنْ رَجُلٍ، مِنْ حَضْرَمَوْتَ عَنْ <b>زَيْدِ</b> بْنِ أَرْقَمَ، قَالَ بَعَثَ رَسُولُ <i>اللَّهِ</i> صلى الله عليه <i>وسلم</i> عَلِيًّا عَلَى <i>الْيَمَنِ</i> فَأُتِيَ <u>بِغُلاَمٍ</u> تَنَازَعَ فِيهِ <b>ثَلاَثَةٌ</b></h2>
<h4>وَسَاقَ <u>الْحَدِيثَ</u></h4>
<p>خَالَفَهُمْ <i>سَلَمَةُ</i> <u>بْنُ</u> كُهَيْلٍ <b>.</b></p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>سَمِعْتُ الَّنبيَّ <u>صلي</u> اللهُ وسلم يقول: إِنَّ مِنْ أصْحَابى لمَنْ لا يَرَانِى بَعْدَ أَنْ <i>أَمُوتَ</i> أَبَدا <b>فَخَرَجَ</b> عَبْدُ الرَّحمنِ مِنْ عِنْدِهَا <u>مَذْعُوراً،</u> حَتَّى دَخَلَ <i>عَلَي</i> <i>عُمَرَ</i> <u>رَضِىَ</u> اللهُ عَنْهُ</p>
<h2><u>فَقَالَ</u> لهُ: <u>اسْمَعْ</u> مَا تَقُولُ أُمُّكَ، <b>فَقَامَ</b> عُمَرُ رَضِىَ اللهُ عَنْهُ حَتَّى أَتَاهَا فَدَخَلَ عَلَيهَا <u>فَسَأَلهَا،</u> <i>ثُمَّ</i> قَالَ: <u>أَنْشُدُكِ</u> بِاللهِ، أَمِنْهُمْ أَنَا؟ قالَتْ: لا، وَلَنْ أُبَرئَ بَعْدَكَ <b>أَحَداً.</b></h2>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h3>كَالذِّكْرِ وَلَهُ <b>أَنَّ</b> <b>الْمَسْجِدَ</b> بُنِيَ <b>لِلصَّلَاةِ</b> وَغَيْرُهَا مِنْ <i>الْعِبَادَةِ</i> تَبَعٌ بِدَلِيلِ <u>أَنَّ</u> <b>الْمَسْجِدَ</b> إذَا ضَاقَ عَلَى الْمُصَلِّي كَانَ لَهُ <i>أَنْ</i> يُزْعِجَ الْقَاعِدَ <u>عَنْ</u> مَوْضِعِهِ حَتَّى <i>يُصَلِّيَ</i> فِيهِ وَإِنْ كَانَ <b>الْقَاعِدُ</b> <i>مُشْتَغِلًا</i> بِذِكْرِ اللَّهِ تَعَالَى أَوْ بِالتَّدْرِيسِ أَوْ مُعْتَكِفًا <b>،</b> <i>وَلَيْسَ</i> لِأَحَدٍ أَنْ يُزْعِجَ الْمُصَلِّيَ مِنْ مَكَانِهِ الَّذِي سَبَقَ إلَيْهِ لِمَا أَنَّهُ <i>بُنِيَ</i> لَهَا وَاسْمُهُ <b>يَدُلُّ</b> عَلَيْهِ ؛ <u>لِأَنَّ</u> الْمَسْجِدَ <b>اسْمٌ</b> لِمَوْضِعِ <b>السُّجُودِ</b> وَفِي الْعَادَةِ <i>أَيْضًا</i> <u>لَا</u> يُعْرَفُ <b>بِنَاءُ</b> <i>الْمَسْجِدِ</i> إلَّا لِلصَّلَاةِ ، فَإِذَا <i>كَانَ</i> كَذَلِكَ فَلَا <b>بُدَّ</b> <u>مِنْ</u> إظْهَارِ التَّفَاوُتِ <b>بَيْنَهُمَا</b> فَكَانَ الْكَوْنُ فِيهِ فِي <u>حَقِّ</u> الصَّلَاةِ مُبَاحًا <i>مُطْلَقًا</i> مِنْ غَيْرِ <i>تَقْيِيدٍ</i> بِشَرْطِ السَّلَامَةِ وَفِي <i>حَقِّ</i> غَيْرِهَا مُقَيَّدٌ بِشَرْطِ السَّلَامَةِ <i>لِيَظْهَرَ</i> التَّفَاوُتُ بَيْنَ <i>الْأَصْلِ</i> وَبَيْنَ <i>التَّبَعِ</i> <u>وَلَا</u> يَبْعُدُ أَنْ <i>يَكُونَ</i> الْفِعْلُ قُرْبَةً مُقَيَّدًا <b>بِشَرْطِ</b> <u>السَّلَامَةِ</u> أَلَا تَرَى أَنَّ مَنْ وَقَفَ فِي الطَّرِيقِ لِإِصْلَاحِ ذَاتِ الْبَيْنِ قُرْبَةٌ فِي نَفْسِهِ وَمَعَ <i>هَذَا</i> مُقَيَّدٌ بِالسَّلَامَةِفِي <b>الصَّحِيحِ</b> وَذَكَرَ <u>صَدْرُ</u> <b>الْإِسْلَامِ</b> <u>أَنَّ</u> الْأَظْهَرَ <i>مَا</i> <i>قَالَاهُ</i> ؛ لِأَنَّ الْجُلُوسَ مِنْ <u>ضَرُورَةِ</u> الصَّلَاةِ فَيَكُونُ مُلْحَقًا بِهَا ؛ لِأَنَّ مَا ثَبَتَ <b>ضَرُورَةً</b> لِشَيْءٍ <i>يَكُونُ</i> <b>حُكْمُهُ</b> <i>كَحُكْمِهِ</i> وَفِي الْعَيْنِيِّ عَلَى الْهِدَايَةِ <b>وَبِهِ</b></h3>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>يعيش سكان دواوير أسغطس ومسكورت <u>وأوتزارت</u> واللوكمان، <b>الواقعة</b> بالنفوذ <b>الترابي</b> <u>لجماعتي</u> آيت بوداود وتزارين <b>بإقليم</b> زاكورة، معاناة <b>حقيقية</b> جراء هشاشة المسالك الطرقية المؤدية إلى دواويرهم؛ وهو <i>ما</i> يزيد من تعميق جراح التهميش الذي <i>ترزح</i> <b>تحت</b> نيره <u>المنطقة</u> <i>منذ</i> عقود</p>
<p><b>ويسلك</b> مواطنون بالدواوير المذكورة <u>هذه</u> المسالك يوميا، حيث يواجهون صعوبة كبيرة كل <b>فصل</b> شتاء من أجل الوصول إلى <b>مركز</b> جماعة <i>تزارين</i> وأيت بوداود لقضاء أغراضهم <i>الإدارية</i> أو التسوق</p>
<p>وتعرضت الطريق <u>التي</u> تربط <u>الدواوير</u> المذكورة بالمراكز <i>الجماعية</i> التابعة لها <u>لكل</u> أنواع التعرية، بسبب <u>الأمطار</u> والسيـول التي تجرف إليها الأحجار ؛ وهو <u>ما</u> يعرقل السير <u>عليها</u> في هذه الظروف، <i>علاوة</i> على الخطورة الكبيرة <u>التي</u> قد تسببها للسائقين، خاصة بالنسبة <i>إلى</i> العربات <b>ذات</b> الحجم الكبيـر، التي تكون غـالبا محملة بعدد كبيـر من المواطنيـن والبضـائع</p>
<h2><u>وفي</u> هذا <i>السياق،</i> <u>قال</u> <i>أحمد</i> <b>أوزمو،</b> <u>وهو</u> واحد من الساكنة المتضررة، في تصريح لهسبريس، <b>إن</b> الوضع الكارثي الذي <i>يوجد</i> <i>عليه</i> <i>المسلك</i> الطرقي المؤدي إلى الدواوير المذكورة يلخص <b>معاناة</b> <i>مستمرة</i> ومتواصلة <i>لسكان</i> <i>هذه</i> القرى المنسية، الذين يبدو أنهم <u>يرثون</u> معاناتهم من جيل إلى <i>آخر</i> بعدما حكمت عليهم الأقدار <b>بأن</b> يعيشوا وسط <u>هذه</u> <i>الظروف</i> الطبيعية والجغرافية القاسية، بالإضافة إلى إهمال المسؤولين لهم، حيث لا <b>مؤشرات</b> تلوح في الأفق عن رغبة في تغيير واقعهم <b>المرير</b></h2>
<p>وأمام هذا الوضع، يضيف <b>المتحدث</b> <b>ذاته،</b> <u>ما</u> زالت <u>الساكنة</u> تنتظر وتترقب كل سنة طي <i>صفحة</i> هذه الطريق التي <u>طالها</u> النسيان، وتأمل في رؤية مشاريع تنموية بالمنطقة، مبرزا أن المنطقة <i>ظلت</i> تعيش الويلات منذ فترة طويلة، كما قبعت <u>خارج</u> اعتبار <b>المسؤولين</b> والمنتخبين، <u>ولم</u> <i>تستفد</i> من أي <i>برنامج</i> تنموي</p>
<h3><i>مصدر</i> مسؤول <b>بجماعة</b> تزارين أوضح أن هذه الأخيرة <u>تتدارس</u> <u>إلى</u> <i>جانب</i> شركاء آخرين <u>إمكانية</u> إعداد <i>دراسة</i> تقنية حول الطريق <u>المذكورة،</u> <b>من</b> أجل <i>توفير</i> لها الاعتمادات المالية الكافية لتعبيدها، <b>مشيرا</b> إلى أن الجماعة وضعت أمام عينها مجموعة من المسالك الطرقية <i>المؤدية</i> إلى <u>مناطق</u> جبلية <i>وعرة،</i> <b>قصد</b> الإسراع في بنائها <b>قبل</b> متم الولاية الحالية <b>من</b> التسيير الجماعي</h3>
<h3><b>وزاد</b> <b>المتحدث</b> <b>ذاته،</b> في تصريح لهسبريس، أن المجلس الجماعي <b>لتزارين</b> <b>يقوم</b> بمجهودات <i>كبيرة</i> لتقريب جميع الخدمات <b>الأساسية</b> للساكنة <b>الواقعة</b> <b>بنفوذ</b> ترابه والجماعات <i>المجاورة،</i> مشددا في الوقت نفسه على أن “بعض المشاكل التي تتخبط فيها الساكنة المحلية تحتاج إلى تنسيق بين المجلس <u>الجماعي</u> ومجلسي <i>إقليم</i> زاكورة وجهة درعة تافيلالت وقطاعات <i>وزارية</i> أخرى قصد تداركها”، وفق تعبيره.</h3>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p>أكد <b>مصدر</b> أمني بالصويرة، <u>أن</u> <i>موظف</i> أمن <b>برتبة</b> مقدم شرطة، اضطر، أمس الأحد، لإشهار <u>سلاحه</u> الوظيفي دون <i>استعماله،</i> <b>وذلك</b> في تدخل لتوقيف <u>شخص</u> يبلغ <i>من</i> العمر 24 سنة، حاول الاعتداء على مواطنين باستعمال السلاح الأبيض</p>
<p>وأضاف المصدر ذاته لـLe360، أن <u>"دورية</u> لشرطة <b>الدراجين</b> <u>قد</u> <i>تدخلت</i> <i>لتوقيف</i> <b>المشتبه</b> فيه، الذي عمل تحت تأثير <u>حالة</u> تحذير متقدمة، <u>على</u> تهديد المواطنين باستعمال <u>سلاح</u> <u>أبيض</u> <u>من</u> <b>الحجم</b> <i>الكبير</i> <b>بالقرب</b> من شاطئ المدينة، قبل <i>أن</i> يضطر <b>موظف</b> الشرطة لإشهار <i>سلاحه</i> الوظيفي، مما <b>مكن</b> من <i>ضبط</i> هذا الأخير وحجز السلاح الأبيض المستعمل من قبله"</p>
<h3><u>هذا</u> وتم وضع الموقوف <u>رهن</u> <u>تدبير</u> <i>الحراسة</i> النظرية، <b>رهن</b> إشارة <u>البحث</u> الذي تجريه فرقة الشرطة <i>القضائية</i> <u>بإشراف</u> <u>النيابة</u> <i>العامة</i> المختصة</h3>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p>فِي المُنُوفِيَّةِ الضَّحُوكِ وُجُوهٌ أَصْبَحُوا بِالنَّدَى وُجُوهَ <i>الزَّمَانِ</i></p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>لقي ثلاثة عناصر من الدرك الملكي، <b>أمس</b> الخميس، مصرعهم على <i>الفور</i> وأصيب اثنان <b>آخران</b> بجروح وصفت بالخطيرة، <i>وذلك</i> بعد <u>اصطدام</u> سيارة <b>تقلهم</b> <i>بشاحنة</i> من الوزن الثقيل على مستوى <u>الطريق</u> الوطنية <b>رقم</b> 1 <b>بمنطقة</b> توتلين بجماعة تكانت التابعة لإقليم كلميم</p>
<h3>وأفادت مصادر <b>موثوقة</b> <u>لموقع</u> le360، <i>بأن</i> سيارة الخدمة التابعة للدرك الملكي كانت متوجهة إلى <b>مدينة</b> كلميم وعلى متنها 5 <b>دركيين،</b> <b>قبل</b> أن تصطدم بشاحنة من الوزن <u>الثقيل</u> كانت قادمة في الاتجاه <b>المعاكس،</b> موقعة ثلاثة قتلى وجريحين <i>فيما</i> <u>نجا</u> <u>سائق</u> <b>الشاحنة</b> من الحادثة بأعجوبة</h3>
<p>وأكد <i>شهود</i> عيان لموقع <u>le360،</u> أن <i>الحادث</i> <i>استنفر</i> وحدات الدرك الملكي التابعة <i>للقيادة</i> <i>الجهوية</i> <u>للدرك</u> بكلميم <u>والسلطات</u> المحلية وعناصر الوقاية المدنية، والتي <u>عملت</u> <u>على</u> نقل <b>جثمان</b> الضحايا <i>نحو</i> <u>مستودع</u> الأموات بالمستشفى الجهوي <u>لكلميم،</u> والمصابين إلى قسم المستعجلات بذات المستشفى، في <i>الوقت</i> الذي <b>فتح</b> فيه <u>تحقيق</u> من طرف <i>مصالح</i> الدرك لتحديد ملابسات <b>الحادث.</b></p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p><i>حَدَّثَنَا</i> أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ <u>الْحَمَّالُ</u> الْأَصْبَهَانِيُّ، <i>ثنا</i> عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُمَرَ <u>رُسْتَةَ،</u> ثنا عَبْدُ <i>الرَّحْمَنِ</i> بْنُ مَهْدِيٍّ، <i>ثنا</i> سُفْيَانُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، <b>عَنِ</b> <b>الْأَسْوَدِ،</b> <i>عَنْ</i> <b>أَبِي</b> مُوسَى، قَالَ: أَتَيْتُ <u>النَّبِيَّ</u> صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا أَرَى ابْنَ مَسْعُودٍ <u>مِنْ</u> أَهْلِ الْبَيْتِ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p><b>أوقفت</b> شرطة <u>الآداب</u> المصرية <i>فتاة</i> <u>مغربية</u> يشبته في انتمائها لشبكة دعارة دولية <u>تنشط</u> داخل فندق فخم <b>بأحد</b> أشهر شوارع القاهرة</p>
<h3>وذكرت صحف مصرية أن <i>الإدارة</i> <u>العامة</u> لشرطة <b>الآداب</b> بالقاهرة، <u>ضبطت</u> فتاة مغربية متلبسة <b>بممارسة</b> <b>الدعارة</b> مع طبيب علاج <u>طبيعى،</u> داخل حجرة بفندق <b>شهير</b> بشارع قصر النيل</h3>
<h3><b>وحجزت</b> <b>الشرطة</b> لدى <i>الموقوفين،</i> وفق المصدر ذاته، "جهازا <u>صناعيا</u> لإثارة <i>المرأة</i> <i>يسمى</i> "فايراشن" وأوقية ذكرية <u>وشرائط</u> منع الحمل وهاتفين محمولين ومبالغ <b>مالية،</b> كما تم <b>حجز</b> <u>الملابس</u> الداخلية المثيرة في <u>ممارسة</u> <i>الجنس"</i></h3>
<p>ونقلت الصحف ذاتها أن الفتاة المغربية <i>اعترفت</i> <b>أثناء</b> التحقيق <i>معها</i> <i>بأنها</i> <u>تنشط</u> ضمن "شبكة بغاء دولى لممارسة الدعارة بالبلاد"، مضيفة أنها "أنشأت <u>موقعا</u> على <i>شبكة</i> الإنترنت <i>لجلب</i> راغبى المتعة المحرمة"، <b>كما</b> اعترفت أن سعر المتعة <b>لا</b> يقل <i>بالنسبة</i> إليها <i>عن</i> <b>700</b> دولار <i>للساعة.</i></p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<h4>وَفَرعُكَ مِن صَبغِ <i>الشَبابِ</i> مُمَسَّكٌ <i>وَخَدُّكَ</i> مِن <u>ماءِ</u> الجَمالِ مُضَرَّجُ</h4>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h3>حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ بَكْرِ بْنِ عَبْدِ <b>الرَّحْمَنِ،</b> قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي، قَالَ: نا عِيسَى بْنُ الْمُخْتَارِ، عَنِ <u>ابْنِ</u> أَبِي لَيْلَى، عَنْ عَبْدِ الْكَرِيمِ، عَنْ عَبْدِ <u>اللَّهِ</u> بْنِ <i>الْحَارِثِ،</i> عَنِ <b>ابْنِ</b> عَبَّاسٍ، <i>عَنْ</i> عَلِيٍّ: أَنَّ <i>النَّبِيَّ</i> صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَخَّصَ فِي لَحْمِ الصَّيْدِ لِلْمُحْرِمِ</h3>
<h4>وَهَذَا الْحَدِيثُ <b>لَا</b> نَعْلَمُ رَوَاهُ إِلَّا <i>عَبْدُ</i> الْكَرِيمِ، <b>عَنْ</b> <i>عَبْدِ</i> <u>اللَّهِ</u> بْنِ الْحَارِثِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنْ عَلِيٍّ <b>،</b> وَرَوَاهُ عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي <u>لَيْلَى،</u> <b>فَرَوَاهُ</b> عَنْ مُحَمَّدٍ، عِمْرَانُ بْنُ أَبِي <b>لَيْلَى،</b> <i>وَعِيسَى</i> بْنُ الْمُخْتَارِ</h4>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h1></h1>
<h3>وعَرِفَ حَقَّ <u>عَلِيِّ</u> بنِ أَبِي <u>طَالِبٍ،</u> وطَلْحَةَ والزُّبَيْرِ، <i>وعَبْدِ</i> <b>الرَّحْمَن</b> بنِ عَوْفٍ، وسَعْدَ بنَ أَبي <b>وَقَّاصٍ،</b> وسَعِيْدِ <b>بنِ</b> زَيْدِ بن عَمْرِو بن نُفَيْلٍ على <u>سَائِرِ</u> الصَّحَابَةِ؛ فإِنَّ هُؤُلَاءِ <u>التِّسْعَةِ</u> كَانُوا مَعَ النَّبيِّ على <u>جَبَلِ</u> حِرَاء، <i>فَقَالَ</i> النَّبيُّ : اسْكُنْ <b>حِرَاءَ،</b> فَمَا <i>عَلَيْكَ</i> <u>إلَّا</u> نَبِيٌّ أَوْ صِدِّيْقٌ أَوْ <b>شَهِيْد</b> <u>وَكَانُوا</u> هَؤُلَاءِ التِّسْعَة</h3>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p><u>اللَّهُ</u> عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَغَيْرِهِمْ: تَعْتَدُّ آخِرَ الأَجَلَيْنِ ..</p>
<p>: .</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p><u>وَلا</u> تَعْجَبَنْ مِنْ مَنْطِقِي إِنْ <i>تَأَرَّجَتْ</i> <i>بِهِ</i> كُلُّ <u>أَرْضٍ</u> فَهْوَ رَيْحَانَةُ الْعَصْرِ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>قال <i>حزب</i> التحالف من أجل مليلية المعارض إنه سيتقدم بمقترح <i>داخل</i> البرلمان المحلي للثغر <b>المحتل</b> من أجل الضغط على <b>السلطة</b> <b>التشريعية</b> بالعاصمة مدريد <u>بغرض</u> توقيع اتفاقية للصداقة وحسن الجوار مع المغرب، <i>لاسيما</i> <u>بعد</u> الأزمة <i>السياسية</i> الأخيرة المثارة بسبب إغلاق الممر الجمركي “بني نصار” من <i>قبل</i> سلطات الرباط</p>
<p><i>وأكد</i> مصطفى أبرشان، زعيم التنظيم الحزبي المذكور، أن المقترح يروم <i>إعادة</i> العلاقات بين البلدين <i>الجارين</i> إلى وضعها الطبيعي، خاصة بعد <i>القرار</i> الانفرادي المتمثل في <i>إغلاق</i> المعبر التجاري <u>من</u> قبل السلطات المغربية منذ فاتح <i>شهر</i> <i>غشت</i> <u>الماضي،</u> رغم <i>أنه</i> يعمل بدون مشاكل <b>منذ</b> خمسينيات القرن الماضي</p>
<h4>وزاد المغربي <b>أبرشان،</b> <u>في</u> تصريحات نقلتها وكالة الأنباء <i>الإسبانية،</i> أن من الضروري <i>توقيع</i> <i>هذه</i> <i>الاتفاقية</i> بين المغرب <i>وإسبانيا</i> <b>من</b> أجل <i>ضمان</i> التعايش <b>السلمي</b> بين <b>الشعبين</b> وتعزيز الأمن والتنمية والرفاهية، مبرزا <u>في</u> <i>السياق</i> <u>ذاته</u> أن تحقيق <b>عملية</b> عبور <i>سلسلة</i> بمختلف النقط الجمركية سيسهم <u>في</u> إنعاش اقتصاد الثغر</h4>
<h4>وأضاف القيادي <i>ذاته</i> أنه ينبغي <u>النظر</u> <b>في</b> <b>القواسم</b> المشتركة التي تربط الجانبين، <i>من</i> خلال تقديم مقترح بالبرلمان <u>المحلي</u> من <i>طرف</i> الممثلين الشرعيين <u>لساكنة</u> مليلية في <u>أقرب</u> <u>الآجال،</u> بالنظر <u>إلى</u> الوضع الحالي المقلق، مبرزا أن <u>القرار</u> المغربي سيكلف <b>مليلية</b> <u>خسائر</u> مالية <u>بقيمة</u> 200 <b>مليون</b> أورو <i>سنويا</i></h4>
<p><b>ووصف</b> الحزب <b>قرار</b> <b>إغلاق</b> المعبر بـ”الخطوة <i>الخطيرة</i> التي ستشكل <u>نكسة</u> <u>حقيقية</u> <b>للاقتصاد</b> المحلي ولأصحاب المقاولات التجارية ونشاط ميناء الثغر السليب”؛ فيما أوضحت النائبة دنيا المنصوري أن <i>التنظيم</i> السياسي الذي تنتمي إليه “سبق له أن حذر، <b>سنة</b> 2008، من احتمال اتخاذ المغرب لهذه الخطوة التي أصحبت <i>أمرا</i> <i>واقعا”.</i></p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<h3>طارق <i>عبلا_</i> هبة بريس بعد خرجاته <i>المثيرة</i> للجدل <i>والتي</i> صبّ <u>من</u> خلالها جام غضبه <b>على</b> راقي بركان <b>وما</b> خلفته من ردود أفعال متابينة، كشفت مصادر هبة <u>بريس،</u> أن <u>الراقي</u> أشرف الحياني <b>تعرض</b> لعملية سرقة استهدفت محله الرئيسي <u>بمنطقة</u> الحي الحسني بمدينة <b>الدارالبيضاء،</b> طالت مبالغ مالية <u>قدرتها</u> مصادرنا ب20 <i>ألف</i> درهم بالاضافة <b>إلى</b> جهاز حاسوب يتضمن <u>معطيات</u> شخصية وحسابات <u>لمواقع</u> التواصل الاجتماعي تعود إليه، إذ عمد <b>المشتبه</b> به <u>الذي</u> قام بعملية السرقة إلى <b>استعمالها</b> عبر تقمصه لشخصية الراقي في محاولة للنيل منه، والتهديد بنشر فيديوهات وصور مفبركة ورسائل <i>نصية</i> <b>مخلة</b> <i>للآداب</i> <i>وهو</i> ما <b>تبرأ</b> منه <u>الراقي</u> وطالب <u>بفتح</u> تحقيق في <b>الموضوع</b> من قبل مصالح الأمن</h3>
<h1>وأضافت ذات <i>المصادر،</i> أن تفاصيل <u>الواقعة</u> تعود بالأساس إلى تعرض <b>المحل</b> الذي يستعمله <i>الراقي</i> أشرف الحياني للرقي بمنطقة <i>الحي</i> الحسني بالدار البيضاء، <b>(تعرض)</b> لعملية <i>سطو</i> من <b>قبل</b> أحد <b>الأشخاص</b> الذي يشتغل بمعيته <b>كمشرف</b> على <u>عملية</u> إغلاق وفتح <i>المحل،</i> <u>حيث</u> تفاجأ الضحية باختفاء مبالغ مالية مهمة <b>وحاسوب</b> شخصي، <i>في</i> الوقت <u>الذي</u> <b>اختفى</b> <i>فيه</i> <b>المشتبه</b> به عن الأنظار إلى وجهة <u>مجهولة،</u> <b>الأمر</b> الذي عجل بالأخير التوجه صوب المصالح الأمنية لوضع <u>شكاية</u> <u>في</u> الموضوع.</h1>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<h1><b>أكد</b> وزير التجهيز والنقل <u>واللوجستيك</u> والماء، عبد القادر <u>اعمارة،</u> أنه لم يعطِ أي <u>رخصة</u> جديدة لاستخراج الرمال <u>بشواطئ</u> المملكة</h1>
<p><b>اعمارة</b> الذي كان يتحدث، مساء <u>اليوم</u> ، خلال جلسة الأسئلة بمجلس <b>المستشارين،</b> <i>قال:</i> «لا يوجد حاليا أي مقلع مرخص <u>لاستخراج</u> <u>الرمال</u> من البحر بهدف الاستغلال»، مضيفا أنه «كل <b>التراخيص</b> الممنوحة سابقا انتهت <i>صلاحيتها</i> في 2018، <u>لم</u> أجدد أي <u>رخصة</u> بالمناسبة»</p>
<p>وأضاف المسؤول الحكومي <u>في</u> رده <b>على</b> أسئلة الفريق الاشتراكي، أن ظاهرة سرقة الرمال <i>«تؤرق</i> <b>الحكومة»،</b> مردفا أن «هناك أطرافا أخرى تتحمل مسؤوليتها في هذا الملف»</p>
<p>من جهته، دعا الفريق الاشتراكي إلى <b>محاربة</b> ظاهرة <i>استنزاف</i> رمال الشواطئ، معتبرا أنها <b>لازالت</b> مستمرة الى اليوم، مما يتطلب معه تعزيز المراقبة.</p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<h3><u>اسْتُودِعْتُ</u> مَالاً فَوَضَعْتُهُ <u>مَعَ</u> مَالِى فَهَلَكَ <i>مِنْ</i> بَيْنَ مَالِى فَرُفِعْتُ إِلَى عُمَرَ فَقَالَ <u>:</u> إِنَّكَ <i>لأَمِينٌ</i> فِى نَفْسِى <b>وَلَكِنْ</b> هَلَكَتْ مِنْ بَيْنِ مَالِكَ فَضُمِّنْتُهُ</h3>
<h1><i>أَخْبَرَنِى</i> أَبُو <b>عَبْدِ</b> الرَّحْمَنِ السُّلَمِىُّ <b>َخْبَرَنَا</b> <b>أَبُو</b> الْحَسَنِ : <b>مُحَمَّدُ</b> بْنُ مَحْمُودٍ الْمَرْوَزِىُّ <i>حَدَّثَنَا</i> مُحَمَّدُ <i>بْنُ</i> <b>عَلِىٍّ</b> الْحَافِظُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى <i>حَدَّثَنَا</i> الأَنْصَارِىُّ حَدَّثَنَا هِشَامٌ عَنِ الْحَسَنِ فِى الرَّجُلِ يُودَعُ الْوَدِيعَةَ <u>فَيُحَرِّكُهَا</u> يَأْخُذُ بَعْضَهَا قَالَ : كَانَ يَقُولُ إِذَا حَرَّكَهَا فَقَدْ ضَمِنَ</h1>
<h4><i>كتاب</i> قسم الفىء والغني باب بَيَانِ مَصْرِفِ <b>الْغَنِيمَةِ</b> فِى الأُمَمِ الْخَالِيَةِ <b>إِلَى</b> <u>أَنْ</u> <b>أَحَلَّهَا</b> اللَّهُ تَعَالَى لِمُحَمَّدٍ صلى الله <u>عليه</u> <u>وسلم</u> وَلأُمَّتِهِ حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ : مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ دَاوُدَ الْعَلَوِىُّ رَحِمَهُ اللَّهُ إِمْلاَءً َخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ <u>:</u> عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ بَالُوَيْهِ <b>الْمُزَكِّى</b> <u>حَدَّثَنَا</u> أَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ السُّلَمِىُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ <i>أَخْبَرَنَا</i> مَعْمَرٌ عَنْ هَمَّامِ <i>بْنِ</i> مُنَبِّهٍ قَالَ <b>هَذَا</b> مَا حَدَّثَنَا <i>أَبُو</i> <b>هُرَيْرَةَ</b> قَالَ وَقَالَ <b>رَسُولُ</b> اللَّهِ <b>صلى</b> <u>الله</u> عليه وسلم : لَمْ تَحِلَّ الْغَنَائِمُ لِمَنْ <i>كَانَ</i> قَبْلَنَا ذَلِكَ <u>بِأَنَّ</u> اللَّهَ رَأَى <u>ضَعْفَنَا</u> وَعَجْزَنَا <b>فَطَيَّبَهَا</b> لَنَا</h4>
<h2>أَخْبَرَنَا أَبُو <u>طَاهِرٍ</u> الْفَقِيهُ أَخْبَرَنَا <b>أَبُو</b> بَكْرٍ : مُحَمَّدُ</h2>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p><b>أوقفت</b> <u>عناصر</u> الشرطة <u>بمنطقة</u> <u>مولاي</u> رشيد التابعة لولاية أمن <b>الدار</b> <u>البيضاء،</u> <i>اليوم</i> الجمعة، <i>شخصين</i> كانا في حالة تخدير متقدمة وألحقا أضرارا مادية بعدة سيارات خاصة كانت <u>مستوقفة</u> <i>ليلا</i> بالشارع <i>العام</i></p>
<p>بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، توصلت به هسبريس، أوردت من خلاله أن دوريات للدراجين تدخلت <b>بناء</b> على إشعار هاتفي من <b>أحد</b> المواطنين، بعدما تسبب المشتبه <u>فيهما</u> في <b>إلحاق</b> أضرار مادية بستة عشر <i>سيارة</i> بأحد <i>أحياء</i> المجموعة 4 بمنطقة مولاي <u>رشيد،</u> نتيجة حالة <i>التخدير</i> <i>التي</i> كانا عليها، قبل <u>أن</u> <b>يحاولا</b> <u>الهرب</u> على متن <i>دراجة</i> نارية، وذلك على <i>الساعة</i> الثالثة صباحا</p>
<p><b>إجراءات</b> البحث والتحري، يقول البلاغ، <u>مكنت</u> من توقيف المشتبه فيهما ووضعهما <u>تحت</u> تدبير الحراسة النظرية على خلفية <b>البحث</b> الذي <u>يجري</u> تحت إشراف النيابة <i>العامة</i> <b>المختصة،</b> <u>وذلك</u> <u>للكشف</u> عن <i>جميع</i> ظروف وملابسات هذه القضية، وتحديد الأفعال الإجرامية <b>المنسوبة</b> لهما.</p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<h2><i>لِأَنَّ</i> <i>كُلَّ</i> وَاحِدٍ مِنْهُمْ لَوْ فَتَحَهُ <b>وَحْدَهُ</b> كَانَ آمِنًا فَلَا <i>يَبْطُلُ</i> أَمَانُهُ <b>بِفَتْحِ</b> <u>الْغَيْرِ</u> مَعَهُ</h2>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>من المنتظر أن تعقد كتيبة اللجنة التنفيذية <b>لحزب</b> الاستقلال، <u>الغاضبة</u> من قرارات شباط، <b>لقاء</b> مع نواب <i>ومستشاري</i> <i>حزب</i> <u>«الميزان»</u> بالبرلمان</p>
<h4>وذكرت مصادر مطلعة، أن عدد من أعضاء اللجنة <i>التنفيذية</i> لحزب «الميزان <u>»،</u> <i>الذين</i> وقعوا بلاغ <u>السبت</u> الماضي، المنتقد لقرارات <u>الأمين</u> العام لحزب الاستقلال، حميد شباط سيعقدون <b>لقاء،</b> غدا الثلاثاء، <u>مع</u> <i>نواب</i> ومستشاري الحزب داخل المؤسسة التشريعية، <b>وذلك</b> <i>لمناقشة</i> التطورات <u>الأخيرة</u> <i>التي</i> <i>آل</i> إليها حزب <i>الاستقلال</i></h4>
<p>وسيناقش المجتمعون ضرورة الدعوة إلى عقد مجلس وطني <u>استثنائي</u> لحزب <b>الاستقلال</b> <u>في</u> الوقت الذي تقرر فيه <u>تأجيل</u> المؤتمر الوطني <b>السابع</b> عشر للحزب</p>
<h4>وكان عدد من <u>أعضاء</u> اللجنة <i>التنفيذية</i> لحزب الاستقلال، ومن بينهم نور الدين <b>مضيان</b> وحمدي ولد <u>رشيد،</u> ورحال المكاوي، وعبد الصمد <u>قيوح</u> <i>قد</i> وقعوا بلاغا <b>انتقدوا</b> فيه الأمين العام <b>لحزب</b> الاستقلال، <i>معبرين</i> عن <b>قلقهم</b> مما يعرفه <i>الحزب،</i> <b>نتيجة</b> "بعض السلوكات التي لا تنسجم <i>مع</i> مبادئ وقيم وقوانين الحزب".</h4>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<h1>قررت العارضة <b>اللبنانية</b> المثيرة للجدل ميريام كلينك، الترشح للانتخابات اللبنانية المقبلة، حيث كتبت عبر حسابها الرسمي <i>على</i> موقع <i>التواصل</i> الاجتماعي فيسبوك <b>«قررت</b> خوض المعركة <u>النيابية</u> وسأترشح، وقرار <b>نهائي</b> التحضيرات <b>بدأت</b> »</h1>
<h4>وبمجرد إعلان ميريام كلنيك <b>الخبر،</b> إنهالت <u>عليها</u> <b>التعليقات</b> بين المؤيدة والمعارضة <b>والتي</b> <u>لم</u> <b>تأخذ</b> <b>كلامها</b> على محمل الجدّ، واعتبرت <i>أنها</i> إحدى خرجاتها الإعلامية المثيرة <b>دائما</b></h4>
<p>يذكر أن <i>أغنيتها</i> الجديدة "Goal <i>"</i> لا <b>تزال</b> <b>محور</b> الجدل <u>بين</u> جميع <i>رواد</i> مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة بعد <i>التحقيق</i> معها من قبل <i>الجيش</i> اللبناني، <u>ومنع</u> <i>بثتها</i> <i>أو</i> <u>تداولها</u> على <i>أي</i> <b>نطاق،</b> إلا <b>أنها</b> ما <i>زالت</i> تنشر بعض الفيديوهات <u>لمعجبين</u> يقومون <b>بغنائها.</b></p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<h2>توفي <i>اليوم</i> الجمعة بمراكش، <i>اللاعب</i> <u>السابق</u> للمنتخب الوطني وفريق ا لكوكب <i>الرياضي</i> <i>المراكشي</i> <i>مولاي</i> لحسن زيدان عن <u>سن</u> يناهز 78 سنة، إثر <b>إصابته</b> <b>بجلطة</b> دماغية</h2>
<p>وحسب أفراد <b>عائلته،</b> فقد <i>تم</i> تشييع جثمان <i>الراحل</i> اليوم <b>بعد</b> <u>صلاتي</u> الجمعة <u>والجنازة،</u> <i>في</i> موكب <u>جنائزي</u> <u>مهيب</u> بمقبرة باب <u>اغمات</u> <b>بمراكش،</b> بحضور <i>أقاربه</i> وأصدقائه ولاعبين سابقين بفريق الكوكب <i>المراكشي</i></p>
<p><b>وكان</b> الراحل مولاي لحسن <b>زيدان،</b> الذي حمل القميص الوطني <i>في</i> أكثر <u>من</u> مناسبة، <b>قد</b> نقل يوم الأربعاء <b>الماضي</b> إلى إحدى المصحات بمراكش، <i>بعد</i> إصابته، حسب تقرير <u>الأطباء،</u> بجلطة دماغية تسببت له <b>في</b> شلل جزء من جسده واضطرابات <i>في</i> النطق <b>وفي</b> حركة الجسم</p>
<p><b>يذكر</b> أن الراحل أعطى الشيء الكثير لكرة <u>القدم</u> الوطنية و عرف بموهبته في تسجيل الأهداف، خاصة من الضربات الركنية <b>بطريقة</b> <i>مباشرة،</i> كما <b>حقق</b> <b>انجازات</b> <i>كبيرة</i> رفقة <u>فريقه</u> الكوكب المراكشي حيث فاز معه بثلاثة كؤوس للعرش على <u>التوالي</u> سنوات 1963، <u>1964،</u> و1965</p>
<p></p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p>وَبِهِ قَالَ <u>مِنَ</u> الْفُقَهَاءِ: مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ، وَعَبْدُ <i>الْعَزِيزِ</i> <i>بْنُ</i> أَبِي <i>سَلَمَةَ</i> الْمَاجِشُونُ، وَاللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، وَالْأَوْزَاعِيُّ، وَسَعِيدُ بْنُ عَبْدِ <i>الْعَزِيزِ،</i> وَابْنُ جُرَيْجٍ، وَسُفْيَانُ <i>بْنُ</i> عُيَيْنَةَ، <u>وَفُضَيْلُ</u> <b>بْنُ</b> <u>عِيَاضٍ،</u> وَنَافِعُ بْنُ عُمَرَ الْجُمَحِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ <u>الطَّائِفِيُّ،</u> <b>وَمُحَمَّدُ</b> بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ <b>عَمْرِو</b> <i>بْنِ</i> <i>عُثْمَانَ</i> بْنِ عَفَّانَ، وَالْمُثَنَّى بْنُ الصَّبَّاحِ، وَالشَّافِعِيُّ، وَعَبْدُ <b>اللَّهِ</b> <u>بْنُ</u> الزُّبَيْرِ الْحُمَيْدِيُّ، وَأَبُو إِبْرَاهِيمَ الْمُزَنِيُّ، وَسُفْيَانُ <u>الثَّوْرِيُّ،</u> وَشَرِيكٌ، وَأَبُو <b>بَكْرِ</b> بْنُ عَيَّاشٍ، وَوَكِيعٌ، <i>وَحَمَّادُ</i> بْنُ سَلَمَةَ، وَحَمَّادُ بْنُ <i>زَيْدٍ،</i> وَيَحْيَى <i>بْنُ</i> سَعِيدٍ الْقَطَّانُ، وَعَبْدُ <u>اللَّهِ</u> <b>بْنُ</b> <i>الْمُبَارَكِ،</i> وَأَبُو <u>إِسْحَاقَ</u> الْفَزَارِيُّ، وَالنَّضْرُ <u>بْنُ</u> مُحَمَّدٍ الْمَرْوَزِيُّ، وَالنَّضْرُ بْنُ <i>شُمَيْلٍ،</i> وَأَحْمَدُ <b>بْنُ</b> حَنْبَلٍ، وَإِسْحَاقُ بْنُ <i>رَاهَوَيْهِ،</i> <u>وَأَبُو</u> ثَوْرٍ، <b>وَأَبُو</b> عُبَيْدٍ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p><i>نشرت</i> النجمة <i>ليدي</i> غاغا صورة جديدة <u>عارية</u> لها <b>هي</b> <u>غلاف</u> <i>آخر</i> <u>لألبومها</u> “آرت بوب”، <b>وذلك</b> <b>على</b> صفحتها الخاصة على أحد مواقع <u>التواصل</u> الإجتماعي</p>
<p>ولا تظهر ليدي غاغا <u>الواقعية</u> في الصورة بل هي صورة من <i>إبداع</i> الرسّام جيف كونز</p>
<p>النجمة البالغة من العمر 27 <i>عاما</i> <b>كتبت</b> تعليقا على الصورة <b>التي</b> نشرتها <b>“أنا</b> <u>متوترة</u> وسعيدة <u>لمشاركتكم</u> <u>قطعة</u> من قلبي، وأمر أعتز به بعمق”</p>
<h2>من ناحية <i>أخرى</i> نشرت غاغا صورة أخرى <b>لها،</b> قالت في تعليق <u>عليها</u> أنها <b>تعبت</b> <b>من</b> العمل على ألبوم <u>“آرت</u> بوب”، لكنها فخورة به <i>كثيرا</i></h2>
<p>يذكر أن الألبوم سيصدر، في 11 نونبر المقبل</p>
<p></p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p><i>عَبْدُ</i> <i>اللهِ</i> بْنُ حَبِيبٍ السُّلَمِيُّ <i>أَبُو</i> عَبْدِ <b>الرَّحْمَنِعَنْ</b> <u>عُثْمَانَ</u> <u>رَضِيَ</u> <i>اللهُ</i> عَنْهُ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>وَتُوُفِّيَ <u>فِي</u> حَزِيرَانَ <i>بِرِيطَانِيَا</i></p>
<p>الْحَيَاةُ الْمُبَكِّرَةُ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h3>فَمَا <i>أُتْرِكَ</i> <i>مِنْهُنَّ</i> اِمْرَأَة مِنْ الْحُضُور فِي ذَلِكَ <i>الِاجْتِمَاع</i> <u>فَامْرَأَة</u> بِالرَّفْعِ فَاعِل <i>لَمْ</i> تُغَادِر <i>أَوْ</i> <b>فَمَا</b> تَرَكَ <b>ذَلِكَ</b> الِاجْتِمَاع اِمْرَأَة <u>مِنْهُنَّ</u> فَامْرَأَة <b>بِالنَّصَبِ</b> مَفْعُول لَمْ تُغَادِر وَالْفَاعِل ضَمِير <u>الِاجْتِمَاعقَوْله</u> كَأَنَّ بِتَشْدِيدِ النُّون مِشْيَتهَا <i>بِكَسْرِ</i> <u>الْمِيم</u> <b>أَيْ</b> هَيْئَة مِشْيَتهَا لِأُفْشِيَ <u>مِنْ</u> الْإِفْشَاء وَهُوَ <b>مَنْصُوب</b> <u>بِلَامِ</u> الْجُحُود كَالْيَوْمِ أَيْ <b>كَرُؤْيَتِي</b> <i>الْيَوْم</i></h3>
<h2><i>قَوْله</i> <u>وَعِنْده</u> قَدَح بِفَتْحَتَيْنِ <i>مَعْرُوف</i> ثُمَّ <b>يَمْسَح</b> وَجْهه تَخْفِيفًا لِلْحَرَارَةِ <i>أَعْنِي</i> <b>مَا</b> سَأَلَ دَفَعَ تَلِك الْمَكْرُوهَات عَنْهُ <b>بَلْ</b> سَأَلَ الْإِعَانَة عَلَى حَمْلهَا فَفِيهِ أَنَّ ذَاكَ <i>خَيْر</i> <i>لِرَفْعِ</i> <i>الدَّرَجَات</i></h2>
<p>قَوْله كَشَفَ <u>السِّتَارَة</u> أَيْ <u>كَانَ</u> <i>عِنْده</i> كَشْف <u>السِّتَارَة</u> وَبِسَبَبِهِ حَتَّى كَأَنَّهُ نَفْسه <i>كَشَفَ</i> <i>السِّتَارَة</i> <u>كَأَنَّهُ</u> وَرَقَة مُصْحَف <b>قَالَ</b> <i>النَّوَوِيّ</i> عِبَارَة عَنْ <i>الْجَمَال</i> الْبَارِع وَحَسَن <b>الْبَشَرَة</b> وَصَفَاء <u>الْوَجْه</u> وَاسْتِنَارَته وَالْمُصْحَف <i>مُثَلَّث</i> <b>الْمِيم</b> <i>قُلْت</i> هُوَ <u>عِبَارَة</u> عَمَّا ذَكَرَهُ <u>مَعَ</u> زِيَادَة كَوْنه مَحْبُوبًا مُعَظَّمًا <i>فِي</i> الصُّدُور وَإِلَّا لَمَا <u>كَانَ</u> <u>لِخُصُوصِ</u> الْوَرَقَة بِالْمُصْحَفِ <b>وَجْه</b> فَلْيُتَأَمَّلْقَوْله <u>وَأَلْقَى</u> السِّجْف بِكَسْرِ السِّين وَسُكُون الْجِيم وَهُوَ <b>السِّتْر</b></p>
<p><i>قَوْله</i> <b>الصَّلَاة</b> أَيْ اِلْزَمُوهَا <i>وَاهْتَمُّوا</i> <u>بِشَأْنِهَا</u> وَلَا تَغْفُلُوا عَنْهَا وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانكُمْ مِنْ الْأَمْوَال أَيْ أَدُّوا زَكَاتهَا <i>وَلَا</i> <b>تُسَامِحُوا</b> فِيهَا <i>وَهَذَا</i> هُوَ <i>الْمُوَافِق</i> لِقِرَانِ الصَّلَاة فَإِنَّ <b>الْمُتَعَارَف</b> فِي عُرْف</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h3><u>أَنَّهُ</u> ابْنُهُ <b>،</b> وَقَضَى الْقَاضِي لَهُ بِثُبُوتِ النَّسَبِ .فَيَقُولُ لَهُ <b>الْوَارِثُونَ</b> : <b>بَيِّنْ</b> أَنَّ <b>هَذَا</b> الرَّجُلَ الَّذِي مَاتَ <b>نَكَحَ</b> أُمَّكَ .هَلْ يَكُونُ هَذَا دَفْعًا ؟ <i>فَقَالَ</i> : <u>إنْ</u> قَضَى <u>الْقَاضِي</u> <i>بِثُبُوتِ</i> <u>نَسَبِهِ</u> ثَبَتَ <b>نَسَبُهُ</b> وَبُنُوَّتُهُ وَلَا حَاجَةَ إلَى الزِّيَادَةِ <u>انْتَهَى</u> .جَهَالَةُ <u>الْمُقِرِّ</u> <i>تَمْنَعُ</i> صِحَّةَ الْإِقْرَارِ إلَّا <u>فِي</u> مَسْأَلَةِ <i>مَا</i> إذَا <b>قَالَ</b> <i>:</i> لَكَ عَلَى أَحَدِنَا <u>أَلْفُ</u> دِرْهَمٍ وَجَمَعَ <u>بَيْنَ</u> نَفْسِهِ وَعَبْدِهِ</h3>
<p>إلَّا فِي <u>الْمَسْأَلَتَيْنِ</u> فَلَا يَصِحُّ <u>أَنْ</u> يَكُونَ <b>الْعَبْدُ</b> مَدْيُونًا <i>أَوْ</i> مُكَاتَبًا كَذَا <b>فِي</b> الْمُلْتَقَطِ .الشَّرْحُقَوْلُهُ <i>:</i> جَهَالَةُ الْمُقِرِّ <b>تَمْنَعُ</b> صِحَّةَ الْإِقْرَارِ <b>إلَّا</b> فِي <i>مَسْأَلَةِ</i> مَا إذَا قَالَ <u>إلَخْ</u> .يُسْتَفَادُ <u>مِنْهُ</u> أَنَّ لِلْمُقَرِّ لَهُ <i>مُطَالَبَةَ</i> <b>كُلٍّ</b> <i>مِنْهُمَا</i> وَيُسْتَفَادُ مِنْهُ <b>أَنَّ</b> إقْرَارَ السَّيِّدِ <u>بِدَيْنٍ</u> عَلَى عَبْدِهِ حُجَّةٌ عَلَيْهِ وَقِيلَ <i>عَلَيْهِ</i> : إنَّ <i>هَذِهِ</i> الصُّورَةَ تَمْنَعُ الْجَهَالَةُ فِيهَا صِحَّةَ الْإِقْرَارِ كَمَا نَقَلَهُ الْأَتْقَانِيُّ <u>عَنْ</u> <u>شَرْحِ</u> الطَّحَاوِيِّ لَكِنَّهُ تَعْبِيرٌ <i>غَرِيبٌ</i> فَلَعَلَّهُ اشْتَبَهَ بِعَكْسِهِ وَهِيَ مَا لَوْ أَقَرَّ <b>بِجَارِيَةٍ</b> لِأَحَدِ هَذَيْنِ الرَّجُلَيْنِ جَازَ وَيَحْلِفُ <i>لِكُلٍّ</i> <b>مِنْهُمَا</b> إذَا ادَّعَاهَا</p>
<h2>قَوْلُهُ : وَجَمَعَ بَيْنَ نَفْسِهِ وَعَبْدِهِ <u>إلَخْ</u> .الْجُمْلَةُ <u>حَالِيَّةٌ</u> .قَالَ <u>بَعْضُ</u> الْفُضَلَاءِ <i>:</i> <i>هَذَا</i> فِي حُكْمِ الْمَعْلُومِ ؛ لِأَنَّ مَا عَلَى <u>عَبْدِهِ</u> يَرْجِعُ إلَيْهِ فِي الْمَعْنَى لَكِنْ إنَّمَا يَظْهَرُ هَذَا فِيمَا يَلْزَمُهُ فِي الْحَالِ أَمَّا مَا يَلْزَمُهُ بَعْدَ الْحُرِّيَّةِ فَهُوَ <u>كَالْأَجْنَبِيِّ</u> فِيهِ فَإِذَا <u>جَمَعَهُ</u> مَعَ نَفْسِهِ <i>كَانَ</i> قَوْلُهُ : لَكَ</h2>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h1><i>دثنا</i> أَبُو <u>خَيْثَمَةَ،</u> دثنا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، <i>ادنا</i> حَمَّادُ <b>بْنُ</b> <i>سَلَمَةَ،</i> عَنْ <b>يَعْلَى</b> <u>بْنِ</u> <b>عَطَاءٍ،</b> عَنْ <u>وَكِيعِ</u> بْنِ حُدُسٍ، عَنْ عَمِّهِ أَبِي رَزِينٍ <b>قَالَ:</b> قُلْتُ: <i>يَا</i> رَسُولَ اللَّهِ، كَيْفَ يُحْيِي اللَّهُ الْمَوْتَى؟ <b>وَمَا</b> <u>آيَةُ</u> ذَلِكَ فِي خَلْقِهِ؟ قَالَ لِي: يَا أَبَا رَزِينٍ، <b>أَمَا</b> مَرَرْتَ بِوَادِي <u>أَهْلِكَ</u> مُمْحِلًا، ثُمَّ <b>مَرَرْتَ</b> بِهِ يَهْتَزُّ <i>خَضِرًا؟</i> ، قُلْتُ: بَلَى، قَالَ: فَكَذَلِكَ يُحْيِي اللَّهُ <i>الْمَوْتَى،</i> وَذَلِكَ <u>آيَةٌ</u> فِي خَلْقِهِ</h1>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p><u>مَا</u> <u>لَيْسَ</u> مَحِلَّ الطَّلَاقِ فَلَا <i>يَصِحُّ.وَكَذَا</i> يُقَالُ فِي الْجُزْءِ الشَّائِعِ؛ لِأَنَّهُ <b>لَا</b> يَثْبُتُ <u>الْحُكْمُ</u> فِي الْبَدَنِ بِالْإِضَافَةِ إلَى <u>الْجُزْءِ</u> <i>الشَّائِعِ</i> <u>بَلْ</u> لِمَعْنًى آخَرَ وَهُوَ <u>عَدَمُ</u> الْفَائِدَةِ فِي بَقَاءِ النِّكَاحِ عَلَى مَا مَرَّ <i>بَيَانُهُ،</i> <b>أَوْ</b> يُضَافُ <b>إلَيْهِ؛</b> <u>لِأَنَّهُ</u> <i>مِنْ</i> ضَرُورَاتِ الْإِضَافَةِ إلَى الْجُزْءِ الشَّائِعِ كَمَنْ قَطَعَ حَبْلًا <b>مَمْلُوكًا</b> لَهُ <u>تَعَلَّقَ</u> <i>بِهِ</i> قِنْدِيلُ <i>غَيْرِهِ</i> <i>وَهَهُنَا</i> لَا ضَرُورَةَ لَمْ <b>تَثْبُتْ</b> الْحُرْمَةُ فِي الْجُزْءِ <b>الْمُعَيَّن</b> مَقْصُورًا عَلَيْهِ <i>لِإِمْكَانِ</i> <b>الِانْتِفَاعِ</b> <b>بِبَاقِي</b> الْبَدَنِ فَكَانَ بَقَاءُ النِّكَاحِ <u>مُفِيدًا،</u> لَكِنْ لَا قَائِلَ بِهِ <i>عَلَى</i> مَا عُرِفَ فِي <u>الْخِلَافِيَّاتِ.وَأَمَّا</u> قَوْلُهُ: الْيَدُ جُزْءٌ <u>مِنْ</u> <b>الْبَدَنِ</b> فَنَقُولُ: إنْ سَلِمَ ذَلِكَ لَكِنَّهُ جُزْءٌ مُعَيَّنٌ فَلِمَ <i>يَكُنْ</i> مَحِلًّا لِلطَّلَاقِ بِخِلَافِ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p><u>مَا</u> <i>لَمْ</i> <u>يَكُنْ</u> <u>الْأَكْثَرُ</u> <i>مِنْ</i> الْوَجْهِ مَكْشُوفًا <u>حَلَفَ</u> <i>لَا</i> يَنْظُرُ إلَى <i>فُلَانٍ</i> فَرَأَى مِنْ خَلْفِ سِتْرٍ أَوْ زُجَاجَةٍ <b>يَسْتَبِينُ</b> <b>وَجْهُهُ</b> <b>مِنْ</b> خَلْفِهَا حَنِثَ بِخِلَافِ مَا لَوْ نَظَّرَ فِي مِرْآةٍ <u>فَرَأَى</u> <i>وَجْهَهُ</i> <u>حَيْثُ</u> لَا يَحْنَثُ <u>،</u> <u>كَذَا</u> <i>فِي</i> <i>الْفَتَاوَى</i> الْكُبْرَى فِي الْفَصْلِ الثَّانِي عَشَرَ .رَجُلٌ <b>قَالَ</b> : <i>إنْ</i> رَأَيْت فُلَانًا فَلَمْ أَضْرِبْهُ فَرَآهُ مِنْ قَدْرِ <u>مِيلٍ</u> أَوْ أَكْثَرَ قَالَ مُحَمَّدٌ <i>رَحِمَهُ</i> <i>اللَّهُ</i> <b>تَعَالَى</b> لَا يَحْنَثُ ؛ لِأَنَّهُ لَمْ <i>يَرَهُ</i> <i>.رَجُلٌ</i> <b>قَالَ</b> لِغَيْرِهِ <i>:</i> <u>إنْ</u> لَقِيتُك فَلَمْ أُسَلِّمْ <b>عَلَيْك</b> <u>يَنْبَغِي</u> <i>أَنْ</i> يَكُونَ السَّلَامُ <b>سَاعَةَ</b> يَلْقَاهُ <b>فَإِنْ</b> لَمْ يَفْعَلْ <b>حَنِثَ</b> <u>وَكَذَا</u> لَوْ قَالَ : إنْ اسْتَعَرْت دَابَّتَك <u>فَلَمْ</u> <i>تُعِرْنِي</i> يَنْبَغِي <u>أَنْ</u> يَكُونَ مَعَ الْفِعْلِ <u>فَإِنْ</u> نَوَى غَيْرَ <b>ذَلِكَ</b> <i>لَا</i> <b>يَدِينُ</b> فِي الْقَضَاءِ ، <u>كَذَا</u> فِي فَتَاوَى <b>قَاضِي</b> خَانْ فِي فَصْلِ الْيَمِينِ عَلَى الْفَوْرِ .فِي <b>الْمُنْتَقَى</b> إذَا <b>حَلَفَ</b> لَا يَنْظُرُ <u>إلَى</u> فُلَانٍ فَنَظَرَ <b>إلَى</b> <u>يَدِهِ</u> <b>أَوْ</b> رِجْلِهِ أَوْ رَأْسِهِ قَالَ مُحَمَّدٌ رَحِمَهُ اللَّهُ <u>تَعَالَى</u> إنْ نَظَرَ <i>إلَى</i> رِجْلِهِ أَوْ يَدِهِ فَلَمْ يَرَهُ <b>وَإِنَّمَا</b> الرُّؤْيَةُ عَلَى <i>الْوَجْهِ</i> <u>وَالرَّأْسِ</u> وَأَعْلَى <b>الْبَدَنِ</b> <i>فَإِنْ</i> <i>رَأَى</i> أَعْلَى رَأْسِهِ فَلَمْ يَرَهُ قَالَ <i>مُحَمَّدٌ</i> <u>رَحِمَهُ</u> اللَّهُ تَعَالَى <b>إنْ</b> رَآهُ وَهُوَ لَا <i>يَعْرِفُهُ</i> فَقَدْ رَآهُ <i>وَإِنْ</i></p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h1><b>أعلنت</b> <i>المديرية</i> العامة للجوازات <i>أنه</i> بلغ عدد الأخوة الأشقاء <u>من</u> أبناء الجمهورية اليمنية المصححين لأوضاع <i>إقامتهم</i> في المملكة 407516 حتى <b>الساعة</b> <b>الواحدة</b> من ظهر <u>أمس،</u> وأوضح مدير الإدارة <u>العامة</u> للعلاقات والإعلام بالمديرية <i>العقيد</i> محمد <u>بن</u> عبدالعزيز السعد، في بيان صحفي <i>أمس</i> أن الجوازات <u>تسعى</u> إلى تطبيق <i>رؤيتها</i> بأن تصبح <u>منظمة</u> أمنية <u>ذات</u> خدمات تقنية متطورة تعكس من خلالها روح التجدد والتطور في <b>تقديم</b> <u>جميع</u> خدماتها وإجراءاتها للمستفيدين بكل يسر وسهولة مع الاستفادة من وسائل الاتصال الحديثة التي <u>يمكن</u> أن تخدمنا في تقديم هذه <u>الخدمات.</u> <u>ودعا</u> العقيد محمد السعد جميع <u>المواطنين</u> والمقيمين إلى الاستفادة مما تقدمه الجوازات من خدمات <b>من</b> خلال خدمة أبشر الإلكترونية التي <u>تسهل</u> <b>عليهم</b> إنهاء إجراءاتهم بكل يسر <i>وسهولة</i></h1>
<h3></h3>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p><b>أَوْ</b> <b>دَعْوَى</b> مَعْرِفَتِهِ فِي <i>شَيْءٍ</i> أَلَا تَرَى <i>إلَى</i> <b>قَوْله</b> تَعَالَى وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ <i>السِّنِينَ</i> <u>وَالْحِسَابَ</u> وَاَللَّهُ تَعَالَى <u>أَعْلَمُ</u> قَوْلُهُ : إمَّا <u>أَنْ</u> يُغَمَّ عَلَيْهِمْ هِلَالُ رَمَضَانَ أَوْ هِلَالُ شَعْبَانَ <i>إلَخْ</i> فَالشَّكُّ فِي الْيَوْمِ الثَّلَاثِينَ عَلَى <b>الْأَوَّلِ</b> هَلْ هُوَ مِنْ رَمَضَانَ أَوْ مِنْ شَعْبَانَ وَعَلَى الثَّانِي <i>هَلْ</i> <i>هُوَ</i> الثَّلَاثُونَ أَوْ الْحَادِي <i>وَالثَّلَاثُونَ</i> <u>،</u> <u>وَفِي</u> <u>شَرْحِ</u> الشَّيْخِ إسْمَاعِيلَ عَنْ الْبُرْجَنْدِيِّ : وَيُحْتَمَلُ أَنْ يَحْصُلَ <u>الشَّكُّ</u> <u>بِرَدِّ</u> <b>الشَّهَادَةِ</b> ، <b>وَفِي</b> شَرْحِ الْمُخْتَارِ <u>الشَّكُّ</u> بِأَنْ <i>يَتَحَدَّثَ</i> النَّاسُ <b>بِالرُّؤْيَةِ</b> ، وَلَا يَثْبُتَ ا ه .لَكِنْ قَالَ <u>فِي</u> <i>الْفَتْحِ</i> وَمِمَّا <u>ذُكِرَ</u> فِيهِ مِنْ كَلَامِ <b>غَيْرِ</b> أَصْحَابِنَا <i>مَا</i> إذَا شَهِدَ <b>مَنْ</b> رُدَّتْ شَهَادَتُهُ ، وَكَأَنَّهُمْ <u>لَمْ</u> يَعْتَبِرُوا ذَلِكَ ؛ لِأَنَّهُ إنْ كَانَ فِي <i>الصَّحْوِ</i> فَهُوَ مَحْكُومٌ بِغَلَطِهِ عِنْدَنَا لِظُهُورِهِ <u>فَمُقَابِلُهُ</u> <b>مَوْهُومٌ</b> لَا مَشْكُوكٌ <u>،</u> وَإِنْ <u>كَانَ</u> <i>فِي</i> <i>غَيْمٍ</i> فَهُوَ شَكٌّ ، وَإِنْ <i>لَمْ</i> يَشْهَدْ بِهِ أَحَدٌ ا ه .وَيُخَالِفُهُ مَا فِي الْمُجْتَبَى <i>وَنَقَلَهُ</i> <u>عَنْهُ</u> فِي الْمِعْرَاجِ يَوْمُ الشَّكِّ هُوَ مَا <u>إذَا</u> <b>لَمْ</b> يَرَ عَلَامَةً لَيْلَةَ الثَّلَاثِينَ <u>،</u> وَالسَّمَاءُ <i>مُتَغَيِّمَةٌ</i> <b>،</b> أَوْ شَهِدَ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h2>اتَّهم <u>نجم</u> هوليوود، جوني <u>ديب،</u> زوجته السابقة، آمبر <i>هيرد،</i> <i>بالكذب</i> بشأن ضربه لها، قائلاً أمام <i>المحكمة</i> <u>العليا</u> في لندن، <b>إنَّها</b> هي من رشقته بزجاجة في <b>واقع</b> الأمر</h2>
<p>وقال ديب في إفادته <u>كشاهد،</u> والتي <i>وصف</i> <u>فيها</u> زوجته <u>السابقة</u> <u>بأنها</u> شديدة النرجسية وغير نزيهة: “من دون أي شك، لم <b>يسبق</b> لي أن أسأت معاملة السيدة هيرد <u>أو</u> أي امرأة أخرى <b>في</b> <b>حياتي”</b></p>
<p>وفي بيان <u>مكتوب</u> <i>يوجز</i> قضية <b>ديب،</b> قال <b>محاميه</b> ديفيد <b>شيربورن</b> إن هيرد <i>نشرت</i> <u>أول</u> مرة مزاعم <b>الإساءة</b> في ماي <i>2016،</i> قائلة إن من الصعب <b>التفكير</b> في ادّعاءات بإساءة المعاملة “أكثر تطرفاً أو عنفاً” مما قد تقدمه <b>خلال</b> المحاكمة</p>
<h4></h4>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p><u>وَلَا</u> <i>زَكَاةَ</i> <b>فِي</b> <u>ذَلِكَ،</u> وَإِنْ <u>أَمْكَنَ</u> نَزْعُهُ وَرَدُّهُ كَمَا اقْتَضَاهُ <i>كَلَامُ</i> الْمَاوَرْدِيِّ، وَكُلُّ مَا جَازَ مِنْ الذَّهَبِ فَهُوَ بِالْفِضَّةِ أَوْلَى وَحِكْمَةُ <u>جَوَازِهِ</u> مَعَ التَّمَكُّنِ <b>مِنْ</b> الِاتِّخَاذِ مِنْهَا <i>أَنَّهُ</i> لَا يَصْدَأُ إذَا كَانَ <u>خَالِصًا</u> بِخِلَافِهَا وَلَا يَفْسُدُ الْمَنْبَتُ <u>أَيْضًا،</u> وَقَدْ شَدَّ <i>عُثْمَانُ</i> وَغَيْرُهُ أَسْنَانَهُمْ <i>بِهِ</i> <b>وَلَمْ</b> <u>يُنْكِرُهُ</u> أَحَدٌ لَا <i>الْأُصْبُعَ</i> وَالْأُنْمُلَتَيْنِ مِنْهُ فَلَا يَجُوزُ مِنْ ذَهَبٍ <b>وَلَا</b> فِضَّةٍ؛ لِأَنَّهَا لَا تَعْمَلُ فَتَكُونُ لِمُجَرَّدِ الزِّينَةِ، <i>بِخِلَافِ</i> <i>السِّنِّ</i> وَالْأُنْمُلَةِ فَإِنَّهُ يُمْكِنُ الْعِلْمِ <b>يُبَيِّنُ</b> أَنَّهُ خَرَجَ <b>عَنْ</b> <b>قَصْدِ</b> الِاسْتِعْمَالِ <u>مِنْ</u> حِينِ الْكَسْرِ <i>فَتَجِبُ</i> زَكَاتُهُ <u>مِنْ</u> حِينِهِيُحَرَّمُ عَلَى الرَّجُلِ <u>وَالْخُنْثَى</u> حُلِيُّ <u>الذَّهَبِقَوْلُهُ:</u> <b>وَالْخُنْثَى</b> <i>وَلَوْ</i> اتَّضَحَ <u>بِالْأُنُوثَةِ</u> وَقَدْ مَضَى حَوْلٌ <i>أَوْ</i> <b>أَكْثَرُ</b> <u>فَيَنْبَغِي</u> وُجُوبُ الزَّكَاةِ؛ لِأَنَّهُ <i>فِي</i> <u>مُدَّةِ</u> <u>الْخُنُوثَةِ</u> مَمْنُوعٌ مِنْ الِاسْتِعْمَالِ فَأَشْبَهَ <b>الْأَوَانِيَ</b> إذَا <i>اُتُّخِذَتْ</i> عَلَى وَجْهٍ مُحَرَّمٍ، وَيُحْتَمَلُ عَلَى بُعْدِ عَدَمِ وُجُوبِهَا اعْتِبَارًا بِمَا فِي نَفْسِ الْأَمْرِ، وَيُفَرَّقُ <b>بَيْنَهُ</b> وَبَيْنَ <u>الْأَوَانِي</u> <b>بِأَنَّهَا</b> <i>مُحَرَّمَةٌ</i> <i>فِي</i> <b>الظَّاهِرِ</b> وَفِي نَفْسِ <i>الْأَمْرِ</i> قَوْلُهُ: إلَّا إنْ صَدِئَ بِحَيْثُ <u>لَا</u> يَبِينُ <u>أَيْ</u> <i>فَلَا</i> <i>حُرْمَةَ،</i> لَكِنْ <b>يَنْبَغِي</b> كَرَاهَتُهُ فَتَجِبُ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ <b>وَالرَّاسِخُونَ</b> فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا <b>بِهِ</b> كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا <u>وَمَا</u> يَذَّكَّرُ <b>إِلَّا</b> <b>أُولُو</b> الْأَلْبَابِ <b>آل</b> عمران: .</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h4>لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ</h4>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p><b>حَدَّثَنَا</b> <b>أَبُو</b> بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدّثَنَا <b>مُحَمَّدُ</b> بْنُ أَبِي عُبَيْدَةَ، حَدّثَنَا <i>أَبِي،</i> عَنْ الْأَعْمَشِ، عَنْ تَمِيمِ بْنِ سَلَمَةَ، <u>عَنْ</u> عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، <u>قَالَ:قَالَتْ</u> <b>عَائِشَةُ:</b> <i>تَبَارَكَ</i> الَّذِي وَسِعَ <i>سَمْعُهُ</i> كُلَّ <b>شَيْءٍ،</b> إِنِّي لَأَسْمَعُ كَلَامَ خَوْلَةَ <u>بِنْتِ</u> ثَعْلَبَةَ، <b>وَيَخْفَى</b> عَلَيَّ <b>بَعْضُهُ،</b> وَهِيَ تَشْتَكِي زَوْجَهَا <u>إِلَى</u> <i>رَسُولِ</i> اللَّهِ <b>صَلَّى</b> <u>اللَّهُ</u> عَلَيْهِ وَسَلَّمَ <b>،</b> وَهِيَ <b>تَقُولُ:</b> يا رسول الله، <i>أَكَلَ</i> شَبَابِي، وَنَثَرْتُ <b>لَهُ</b> بَطْنِي، حَتَّى إِذَا كَبِرَتْ سِنِّي، <i>وَانْقَطَعَ</i> وَلَدِي ظَاهَرَ مِنِّي، اللَّهُمَّ إِنِّي أَشْكُو <i>إِلَيْكَ</i></p>
<h1>فَمَا <u>بَرِحَتْ</u> <i>حَتَّى</i> <i>نَزَلَ</i> جبريل بِهَؤُلَاءِ الْآيَاتِ: قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ <u>الَّتِي</u> تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ المجادلة:</h1>
<p><u>بَابُ</u> الْمُظَاهِرِ <b>يُجَامِعُ</b> <b>قَبْلَ</b> أَنْ <i>يُكَفِّرَ</i> <u>حَدَّثَنَا</u> <i>عَبْدُ</i> اللَّهِ <b>بْنُ</b> سَعِيدٍ، حَدّثَنَا عَبْدُ <b>اللَّهِ</b> بْنُ <b>إِدْرِيسَ،</b> <b>عَنْ</b> <i>مُحَمَّدِ</i> ابْنِ إِسْحَاقَ، <u>عَنْ</u> مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو <b>بْنِ</b> عَطَاءٍ، <i>عَنْ</i> سُلَيْمَانَ بْنِ <u>يَسَارٍ</u></p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p><u>لِسُورِيَّةَ</u> فخْرٌ بِمَا هِي أَحْرَزتْ <b>وغَيْرُ</b> كَثِيرٍ <u>أَنَّهَا</u> اليَوْمَ تَفْخَرُ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h2>ما إن <b>أعلنت</b> <b>الزيارة</b> الحقوقية التي <u>ستقوم</u> <u>بها</u> رئيسة مؤسسة روبرت كينيدي لحقوق الانسان السيدة <b>كيري</b> كينيدي <b>للصحراء</b> رفقة وفد مكون من أربع منظمات دولية لحقوق الانسان <u>حتى</u> <u>ارتفعت</u> <i>الأصوات</i> الداعية للتظاهر و تصعيد الاحتجاجات <b>على</b> <b>الأرض</b> بمدينة العيون <u>حيث</u> <i>سيحل</i> الوفد الذي أشارت مصادر صحفية موالية للبوليساريو <b>أنه</b> <b>سيقيم</b> لدى الناشطة أمينتو <b>حيدار</b> الذي <b>تربطها</b> برئيسته علاقة صداقة <u>خاصة</u> <u>دعوات</u> أنصار البوليساريو للاحتجاج تزامنا <b>مع</b> <i>الزيارة</i> <u>تهدف</u> <i>إلى</i> محاصرة المغرب حقوقيا و تمرير إشارات ميدانية تفيد أن <i>المملكة</i> <i>المغربية</i> تخرق حقوق <i>الانسان</i> <u>و</u> <i>تمنع</i> الاحتجاج و أن <u>ما</u> حمله تقرير <i>روس</i> لمجلس الأمن <i>في</i> نسخته الأولى <i>من</i> مطالب بشأن ضرورة فتح المنطقة في وجه <u>المراقبين</u> <u>و</u> الصحافيين الدوليين <u>و</u> كذا الهيئات الدبلوماسية يشكل عاملا <i>أساسيا</i> <i>في</i> <i>تشكيل</i> صورة <u>واقعية</u> و محايدة عن الأوضاع الحقوقية بالمنطقة</h2>
<h4>و هو الشيء الذي تلقفته جبهة البوليساريو و أطلقت دعايتها <b>وسط</b> الصحراويين <i>من</i> <i>أجل</i> التظاهر و الاحتجاج <i>و</i> المطالبة بحماية حقوق الانسان و توسيع مهمة المينورسو <i>لتشمل</i> <b>مراقبة</b> الوضع الحقوقي و التقرير <u>حوله</u> و <i>لعل</i> أول إشارات ذلك التصعيد خرجت <b>من</b> <u>خلف</u> قضبان الحبس <b>لكحل</b> بالعيون <u>حيث</u> قاد السجناء تمرد فريد <b>لم</b> تتم السيطرة <u>عليه</u> إلا <u>بعد</u> الاستعانة بالقوة <i>العمومية</i></h4>
<h3><u>وفي</u> نفس الاتجاه تحدثت مصادر صحافية عن <u>زيارة</u> مرتقبة للجنة الأمم المتحدة لمناهضة <b>التعذيب</b> للمنطقة منتصف الشهر القادم وهو ما يفسره مصدر <b>مطلع</b> ل ‘كود’ <i>بالتنزيل</i> الفعلي لأفكار <b>المبعوث</b> الشخصي <u>للأمين</u> العام للأمم المتحدة <b>كريستوفر</b> روس مما يعني ، حسب <u>مصدر</u> <u>‘كود’</u> <u>أن</u> رمال الصحراء ستعرف حركية كبيرة سواء <u>من</u> ناحية الحراك الميداني أو المواجهة الشرسة التي ستشهدها المنتديات الدولية <i>بين</i> المغرب و البوليساريو <b>بداية</b> من مؤتمر <u>دول</u> <u>عدم</u> الانحياز بطهران في <i>الأيام</i> القليلة القادمة ثم دورة <u>الجمعية</u> العامة للأمم المتحدة <u>شتنبر</u> القادم و اجتماعات <u>اللجنة</u> <i>الرابعة</i> لتصفية الاستعمار حيث تناقش <b>قضية</b> الصحراء <u>اضافة</u> إلى مداولات مجلس <u>حقوق</u> الانسان <b>التابع</b> للأمم المتحدة <u>أكتوبر</u> المقبل</h3>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p><i>قَالُوا</i> لَقَدْ عَلِمْتَ مَا لَنَا فِي <b>بَنَاتِكَ</b> مِنْ <u>حَقٍّ</u> وَإِنَّكَ لَتَعْلَمُ مَا نُرِيدُ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>الْمَطْلِ، أَو لِكَوْنِ الْحَاكِمِ مَشْغُولًا <b>عَن</b> ذَلِكَ بِغَيْرِهِ، أَو لِمَفْسَدَةٍ تُخَافُ مِن ذَلِكَ: <i>كَانَت</i> عُقُوبَتُه بِالضَّرْبِ حَتَى <u>يَتَوَلَّى</u> <i>ذَلِكَ</i></p>
<p>إذَا <i>كَانَ</i> الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ قَادِرًا <i>عَلَى</i> الْوَفَاءِ وَمَطَلَهُ حَئى أَحْوَجَة إلَى <b>الشِّكَايَةِ</b> فَمَا غَرِمَهُ بِسَبَبِ ذَلِكَ فَهُوَ عَلَى الظَّالِمِ الْمُمَاطِلِ إذَا <u>غَرمَهُ</u> <u>عَلَى</u> <u>الْوَجْهِ</u> <b>الْمُعْتَادِ</b></p>
<h1><i>إذَا</i> <b>لَمْ</b> يَكُن لَهُ وَفَاءٌ <u>غَيْرُ</u> <b>الرَّهْنِ:</b> وَجَبَ عَلَى الْغَرِيمِ <i>إمْهَالُهُ</i> حَتَّى يَبِيعَهُ.فَمَتَى لَمْ يُمْكِنْ <i>بَيْعُة</i> إلَّا بِخُرُوجِهِ، أَو كَانَ فِي <u>بَيْعِهِ</u> فِي الْحَبْسِ ضَرَرٌ عَلَيْهِ: <u>وَجَبَ</u> إخْرَاجُهُ لِيَبِيعَهُ، وَيُضْمَنَ <i>عَلَيْهِ،</i> <b>أَو</b> <i>يَمْشِيَ</i> <i>الْغَرِيمُ</i> أَو وَكِيلُهُ إلَيْهِ</h1>
<p><u>وَسُئِلَ:</u> عَن رَجُلٍ <i>عَلَيْهِ</i> دَيْنٌ حَالٌّ</p>
<h1>وَإِذَا <b>أَرَادَ</b> بَيْعَهُ لَمْ يَتَهَيَّأْ إلَّا بِدُونِ <u>ثَمَنِ</u> مِثْلِهِ</h1>
<p>فَهَل <b>يَلْزَمُهُ</b> <b>بَيْعُهُ</b> بِدُونِ ثَمَنِ <u>مِثْلِهِ؟فَأَجَابَ:</u> <i>لَا</i> <b>يُبَاعُ</b> إلَّا بِثَمَنِ الْمِثْل الْمُعْتَادِ غَالِبًا فِي ذَلِكَ الْبَلَدِ، إلَّا أَنْ <u>تَكُونَ</u> <i>الْعَادَةُ</i> تَغَيَّرَتْ تَغَيُّرًا مُسْتَقِرًّا، فَيَكُونُ حِينَئِذٍ <u>ثَمَنُ</u> الْمِثْل <i>قَد</i> نَقَصَ، فَيُبَاعُ بِثَمَنِ <u>الْمِثْل</u></p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p><b>وَلَوْ</b> عَاشَرَهَا أَجْنَبِيٌّ <u>.</u></p>
<h3>انْقَضَتْ، وَاللهُ أَعْلَمُ</h3>
<h3>وَلَوْ <b>نَكَحَ</b> <b>مُعْتَدَّة</b> بِظَنِّ الصِّحَّةِ وَوَطِئَ .</h3>
<h4>انْقَطَعَتْ <i>مِنْ</i> <b>حِينِ</b> <b>وَطِئَ،</b> وَفِي <b>قَوْلٍ</b> <u>أَوْ</u> وَجْهٍ: مِنَ <b>الْعَقْدِ</b></h4>
<p>وَلَوْ <i>رَاجَعَ</i> <u>حَائِلًا</u> ثُمَّ <b>طَلَّقَ</b> <b>.</b></p>
<h2>اسْتأْنَفَتْ، وَفِي <u>الْقَدِيمِ:</u> تبنِي إِنْ لَمْ يَطَأ، <b>أَوْ</b> <i>حَامِلًا</i> <u>.</u></h2>
<p>فَبِالْوَضْعِ، فَلَوْ وَضعَتْ ثُمَّ <i>طَلَّقَ</i> <b>.</b></p>
<p>اسْتأْنَفَتْ، <b>وَقِيلَ:</b> <i>إِنْ</i> لَمْ <b>يَطَأْ</b> <u>بَعْدَ</u> الْوَضْعِ <i>.</i></p>
<p>فَلَا <u>عِدَّةَ</u></p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>وَقالَ <u>الشَّيْطانُ</u> لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ <b>وَعْدَ</b> الْحَقِّ <b>وَوَعَدْتُكُمْ</b> فَأَخْلَفْتُكُمْ <u>وَما</u> كانَ لِي <i>عَلَيْكُمْ</i> مِنْ سُلْطانٍ إِلاَّ <b>أَنْ</b> دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ <u>لِي</u> فَلا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنْفُسَكُمْ <u>ما</u> أَنَا بِمُصْرِخِكُمْ <i>وَما</i> <i>أَنْتُمْ</i> بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِما أَشْرَكْتُمُونِ <u>مِنْ</u> <i>قَبْلُ</i> إِنَّ <i>الظَّالِمِينَ</i> لَهُمْ <i>عَذابٌ</i> أَلِيمٌ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>عِنْدَ الْجَهْلِ، <u>وَهُوَ</u> كَذَلِكَ إذْ لَا <b>تَقْصِيرَ</b> <b>مِنْ</b> الْمَأْمُومِ <u>بِخِلَافِهِ</u> <u>فِي</u> مَسْأَلَةِ <b>تَبَيُّنِ</b> أَنَّهُ <b>أُمِّيٌّ</b> اه</p>
<p>شَوْبَرِيٌّ.قَوْلُهُ حَالَةَ <b>كَوْنُهُ</b> عَاجِزًا <i>قَالَ</i> <b>فِي</b> <b>الْإِيعَابِ</b> يَعْجِزُ بِكَسْرِ الْجِيمِ أَفْصَحُ مِنْ فَتْحِهَا، وَمَاضِيهِ بِعَكْسِ ذَلِكَ اه</p>
<p>بِرْمَاوِيٌّ، <i>وَهَذِهِ</i> <b>الثَّلَاثَةُ</b> أَحْوَالٌ مِنْ الْهَاءِ فِي صَلَاتِهِ، وَفِي <b>قُدْوَةٍ</b> بِهِ، وَهِيَ شُرُوطٌ <u>فِي</u> صِحَّةِ صَلَاتِهِ، وَالْقُدْوَةُ بِهِ كَمَا يُفْهَمُ مِنْ صَنِيعِ الشَّارِحِ <u>فِي</u> بَيَانِ الْمَفْهُومِ، وَيُزَادُ عَلَيْهَا فِي <b>الْمَأْمُومِ</b> جَهْلُهُ <b>بِحَالِهِ</b> كَمَا سَيَذْكُرُهُ</p>
<h4><u>اه</u></h4>
<p>شَيْخُنَا <u>قَوْلُهُ</u> <b>أَوْ</b> جَاهِلًا</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h3>مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا .وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ <u>فَإِنْ</u> تَوَلَّيْتُمْ فَإِنَّمَا <i>عَلَى</i> <i>رَسُولِنَا</i> الْبَلَاغُ <u>الْمُبِينُ</u> .وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ <b>عَتَتْ</b> <u>عَنْ</u> أَمْرِ رَبِّهَا <u>وَرُسُلِهِ</u> فَحَاسَبْنَاهَا <u>حِسَابًا</u> <i>شَدِيدًا</i> <b>.قَالَ</b> يَا قَوْمِ إِنِّي لَكُمْ <b>نَذِيرٌ</b> مُبِينٌ <i>أَنِ</i> اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ وَأَطِيعُونِ ، .كَمَا أَرْسَلْنَا إِلَى <i>فِرْعَوْنَ</i> رَسُولًا فَعَصَى فِرْعَوْنُ <u>الرَّسُولَ</u> فَأَخَذْنَاهُ أَخْذًا وَبِيلًا ، .</h3>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h4>كشفتج مصادر مطلعة أن <i>مصالح</i> ولاية جهة <b>مراكش</b> <i>اسفي</i> قررت <b>السحب</b> النهائي لرخصة <b>بيع</b> المأكولات <b>من</b> <b>محلين</b> <u>بجامع</u> <b>الفنا،</b> بعد تورط مسيرهما في فضيحة وجبة العشاء <b>التي</b> كلفت سياحيا <b>أجانب</b> <i>5000</i> <b>درهم</b></h4>
<h4>وبحسب المصادر <u>ذاتها،</u> <b>فإن</b> <i>التقرير</i> <i>الذي</i> أنجزته لجنة <b>ولائية</b> حول <i>هذه</i> الفضيحة، <i>انتهي</i> <u>بضرورة</u> <i>السحب</i> النهائي لرخصتي بيع المأكولات مساحة جامع الفنا، بالنظر إلى خطورة الأفعال الصادرة <u>عن</u> الشخص <u>الذي</u> <b>استغلها،</b> والتي أثرت بشكل سلبي على صورة <b>السياحة</b> بمراكش</h4>
<h2>هذا، وكانت لجنة مختلطة مكلفة بمراقبة الأسعار وجودة المنتجات الغذائية <i>بمراكش،</i> أصدرت <i>قرارا</i> متوقف نشاط خمسة محلات للبيع المأكولات وعصير البرتقال بساحة <i>جامع</i> <i>الفا،</i> وذلك لعدم احترام <u>الاسعار</u> ومضايقة <i>السياح</i> أو إنعدام شروط الصحة والسلامة البيئية</h2>
<p></p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p><b>فرضت</b> <b>حكومة</b> هايتي الأحكام العرفية في عموم البلاد على خلفية اغتيال رئيس <i>الجمهورية</i> جوفينيل <i>مويس</i> برصاص <b>مهاجمين</b> مجهولين الليلة الماضية</p>
<h4>وأكد القائم بأعمال رئيس الحكومة، <b>كلود</b> <i>جوزيف</i> (وهو تسلم مقاليد الحكم <u>بعد</u> اغتيال <b>الرئيس</b> مويس)، <b>في</b> تصريح متلفز اليوم الأربعاء أن مجلس الوزراء تبنى <i>هذا</i> <u>القرار</u> خلال جلسة <u>طارئة</u> عقدها في ظل آخر التطورات الدراماتيكية <i>في</i> البلاد</h4>
<h1>وقال جوزيف <i>إن</i> <u>بعض</u> منفذي عملية <b>الاغتيال</b> <b>ينطقون</b> اللغتين الإسبانية <u>والإنجليزية</u></h1>
<p><u>وكانت</u> سلطات هايتي قد أغلقت في <b>وقت</b> <u>سابق</u> من اليوم مطار بورت <b>أو</b> برانس الدولي</p>
<p><b>واغتيل</b> الرئيس مويس الذي كان <u>يقود</u> <u>البلاد</u> منذ عام 2017، <u>فجر</u> اليوم برصاص <u>مجهولين</u> اقتحموا مقر إقامته الخاص</p>
<p>وأصيبت السيدة <b>الأولى</b> مارتين <i>مويس</i> <b>أيضا</b> جراء <u>العملية</u> ونقلت إلى المستشفى، <b>مع</b> ورود تقارير غير مؤكدة عن <b>وفاتها</b> متأثرة <b>بجروحها.</b></p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<h1>قَالَ <u>يَحْيَى</u> ، قَالَ <u>مَالِكٌ</u> <b>:</b> <u>كُلُّ</u> سَهْوٍ كَانَ نُقْصَاناً مِنَ الصَّلَاةِ <i>فَإِنَّ</i> سُجُودَهُ قَبْلَ السَّلَامِ</h1>
<p>وَكُلُّ سَهْوٍ <u>كَانَ</u> زِيَادَةً فِي <b>الصَّلَاةِ،</b> فَإِنَّ سُجُودَهُ بَعْدَ <u>السَّلَامِ.</u></p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>قوله تعالى: يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ <i>العَدُوُّ</i> فَاحْذرْهُمْ ،</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h3>فَسَخَ بَعْدَ <i>الدُّخُولِ</i> <u>بِهَا</u> <b>لَزِمَهُ</b> <b>لِلْمُقَرِّ</b> <u>لَهُ</u> الْأَقَلُّ مِنْ <b>الْمُسَمَّى</b> وَمَهْرِ <b>الْمِثْلِ؛</b> <u>لِأَنَّ</u> الزَّائِدَ مِنْهُمَا <i>يَضُرُّ</i> الزَّوْجَ، وَإِنْ أَجَازَ لَزِمَهُ الْمُسَمَّى؛ لِأَنَّهُ الَّذِي لَزِمَهُ بِزَعَمِهِ وَإِنْ كَانَ قَدْ <i>سَلَّمَهُ</i> إلَيْهَا <b>أَجْزَأَهُ،</b> <u>فَلَوْ</u> طَلَّقَهَا <i>قَبْلَ</i> الدُّخُولِ سَقَطَ الْمُسَمَّى؛ لِأَنَّ الْمُقَرَّ <b>لَهُ</b> <u>يَزْعُمُ</u> فَسَادَ النِّكَاحِ <u>وَتُسَلَّمُ</u> إلَى <b>الزَّوْجِ</b> تَسْلِيمَ الْحَرَائِرِ، وَيُسَافِرُ <u>بِهَا</u> زَوْجُهَا بِغَيْرِ إذْنِ سَيِّدِهَا، <i>وَأَوْلَادُهَا</i> قَبْلَ إقْرَارِهَا بِالرِّقِّ أَحْرَارٌ لِظَنِّهِ حُرِّيَّتَهَا وَلَا <i>يَلْزَمُ</i> قِيمَتُهُمْ؛ لِأَنَّ قَوْلَهَا غَيْرُ مَقْبُولٍ <b>فِي</b> إلْزَامِهِ، وَبَعْدَهُ <i>أَرِقَّاءُ؛</i> لِأَنَّهُ <b>وَطِئَهَا</b> <b>عَالِمًا</b> بِرِقِّهَا، <b>وَيُلْغَزُ</b> بِهَذِهِ <u>الْمَسْأَلَةِ</u> فَيُقَالُ لَنَا: <b>حُرٌّ</b> <u>تَزَوَّجَ</u> حُرَّةً <b>فَأَوْلَدَهَا</b> حُرًّا <i>ثُمَّ</i> رَقِيقًا فِي عَقْدٍ وَاحِدٍ، وَإِذَا طَلُقَتْ <u>تَعْتَدُّ</u> بِثَلَاثَةِ أَقْرَاءٍ؛ <u>لِأَنَّ</u> عِدَّةَ <b>الطَّلَاقِ</b> <i>حَقُّ</i> <u>الزَّوْجِ،</u> وَلَهُ <i>الرَّجْعَةُ</i> فِيهَا <b>فِي</b> الطَّلَاقِ الرَّجْعِيِّ، وَتَعْتَدُّ لِلْوَفَاةِ كَالْأَمَةِ لِعَدَمِ تَضَرُّرِ الزَّوْجِ بِنُقْصَانِ الْعِدَّةِ، وَإِنْ <u>كَانَ</u> <u>الْمُقِرُّ</u> بِالرِّقِّ ذَكَرًا <i>انْفَسَخَ</i> نِكَاحُهُ، إذْ لَا ضَرَرَ عَلَى الزَّوْجَةِ وَلَزِمَهُ الْمُسَمَّى <i>إنْ</i> دَخَلَ <b>بِهَا،</b> وَنِصْفُهُ إنْ لَمْ <i>يَدْخُلْ</i> بِهَا؛ لِأَنَّ سُقُوطَ <u>ذَلِكَ</u> <u>يَضُرُّهَا،</u> <b>وَحِينَئِذٍ</b> يُؤَدِّيهِ مِمَّا فِي يَدِهِ <u>أَوْ</u> <i>مِنْ</i> <i>كَسْبِهِ</i> فِي</h3>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>وَإِن طَلَّقْتُمُوهُنَّ <i>مِن</i> <u>قَبْلِ</u> أَن <i>تَمَسُّوهُنَّ</i> وَقَدْ فَرَضْتُمْ <i>لَهُنَّ</i> <i>فَرِيضَةً</i> فَنِصْفُ مَا فَرَضْتُمْ <b>إِلَّا</b> <b>أَن</b> يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَا لَّذِى بِيَدِهِ عُقْدَةُ لنِّكَاحِ وَأَن <b>تَعْفُوا</b> <i>أَقْرَبُ</i> لِلتَّقْوَى <i>وَلَا</i> تَنسَوُا <u>لْفَضْلَ</u> <u>بَيْنَكُمْ</u> إِنَّ للَّهَ بِمَا <u>تَعْمَلُونَ</u> <b>بَصِيرٌ</b></p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h1>أفادت <u>مصادر،</u> <u>أن</u> <u>عادل</u> العثماني، المتهم الرئيسي في تفجير مقهى <i>"أركانة"</i> <u>بساحة</u> <i>جامع</i> الفنا <b>بمراكش</b> ، يواصل تأكيد اعترافاته التلقائية <b>أمام</b> <u>قاضي</u> <u>التحقيق</u> <b>المكلف</b> <b>بقضايا</b> الإرهاب بملحقة استئناافية سلا</h1>
<p><u>وأكد</u> <u>العثماني،</u> في <i>جلسة</i> التحقيق أمام خلال القاضي التحقيق بينه <u>وبين</u> أحد الشهود <b>على</b> وقائع <u>يوم</u> التفجير، وفق مصدر <i>إعلامي،</i> "أنه <u>لم</u> <i>ولن</i> يتزحزح عن <u>مواقفه،</u> وأن <u>تصريحاته</u> هي نفسها"</p>
<p>وقال المصدر ذاته، أن "العثماني <b>انطوائي</b> للغاية <i>لايتكلم</i> مع أحد، وبالكاد <i>يوجه</i> طلباته إلى الحراس"، <i>وبأنه"</i> يقضي يومه ممددا هائما"، <u>مضيفا</u> بأن عادل <b>أخبر</b> بعض الحراس الذين <b>تحدث</b> <i>إليهم</i> <u>بأنه"</u> غير خائف من المحاكمة، وأنه مهما كان الحكم قاسيا فذلك لايهمه"، مستطردا"حتى <i>الإعدام</i> <i>لايخيفيني،</i> <b>فأنا</b> مجاهد <u>في</u> سبيل <u>الله"</u></p>
<h2><u>هذا</u> <b>وتعيش</b> مجموعة عادل <b>العثماني،</b> منذ نقلها من سجن تولال 2 <i>بمكناس،</i> بحسب المصدر <b>نفسه،</b> عزلة تامة <i>بزنازين</i> <i>انفرادية</i> داخل <b>سجن</b> <b>الزاكي</b> بسلا، مشيرا إلى أن عائلة <i>العثماني</i> لم تقم بزيارة ابنها إلى الآن، وأنها لن تتابع جلسات <b>محاكمته،</b> بعدما <b>سبق</b> لها وأعلنت <u>أنها</u> <u>لن</u> تنصب أي محام للدفاع عنه</h2>
<p><b>وقال</b> المصدر <i>ذاته،</i> أنه <b>بعد</b> مواجهة المتهمين <b>مع</b> <i>الشهود</i> أضحت المسطرة جاهزة لتقديم العثماني <u>ورفاقه</u> إلى المحاكمة، التي من المرتقب أن تتم <i>في</i> نهاية <b>شهر</b> يونيو <i>الجاري</i></p>
<p>أندلس برس</p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<h3><i>لقي</i> <i>شخصان</i> مصرعهما <b>نتيجة</b> حادثتي <b>سير</b> متفرّقتين، اليوم الاثنين، على <b>مستوى</b> الطريق الوطنية رقم 9 <b>الرابطة</b> بين <b>الدار</b> البيضاء ومراكش؛ <i>في</i> <i>حين</i> أصيب <i>شخصان</i> آخران <b>بجروح</b> متفاوتة</h3>
<h3>واستنادا إلى <i>مصادر</i> هسبريس، فإن الحادثة الأولى، التي <u>وقعت</u> <b>على</b> مستوى دوار أولاد <u>القايد</u> موسى التابع <i>لجماعة</i> خميس <i>سيدي</i> <i>رحال</i> <u>الشاوية</u> <i>قيادة</i> <u>أولاد</u> بوزيري ناحية سطات، أدت إلى وفاة <u>شخص</u> ينحدر <u>من</u> <i>منطقة</i> أولاد <b>بوزيري،</b> بعدما كان <u>على</u> <b>متن</b> درّاجة <b>نارية،</b> حيث صدمته سيارة خفيفة <b>كانت</b> قادمة من الاتجاه الآخر، <b>في</b> <i>حين</i> أصيب سائق السيارة بجروح خفيفة</h3>
<p>وفي <u>السياق</u> ذاته، أدى اصطدام بين <i>سيارة</i> خفيفة <u>وشاحنة</u> <i>من</i> النوع الكبير <i>على</i> مستوى منطقة <b>الدروة</b> إقليم برشيد إلى وفاة سائق السيارة، <i>في</i> <i>الوقت</i> الذي <i>أصيب</i> سائق الشاحنة بجروح خفيفة</p>
<p>الحادثتان <b>استدعتا</b> <u>انتقال</u> كل من درك برشيد ومشرع بن عبّو بسطات وممثلين عن السلطات المحلية <i>وأفراد</i> من <u>الوقاية</u> <i>المدنية،</i> حيث <b>جرى</b> نقل <u>الجريحين</u> <u>إلى</u> <u>مستعجلات</u> كل سطات وبرشيد وتلقيا الإسعافات الأولية، <u>في</u> انتظار الاستماع إليهما في محاضر رسمية، لتحديد المسؤوليات في <b>الحادثتين،</b> تنفيذا لتعليمات <u>النيابة</u> <i>العامة</i> المختصة بالدائرة <b>القضائية</b> سطات.</p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p>قال <b>هشام</b> <u>الوزاني،</u> <u>رئيس</u> مكتب الدراسات وإعادة التهيئة بالمكتب المسير <i>الحالي</i> لفريق الرجاء الرياضي، <b>إن</b> الاجتماع الذي تم عقده <u>يوم</u> الخميس الماضي مع <b>عدد</b> <i>من</i> <i>المنخرطين</i> بحضور محمد أوزال، لم يعرف اتخاذ أية قرارات ، بل اقتصر على تقديم <b>اقتراحات</b> تم رفعها <b>بعد</b> ذلك <b>لسعيد</b> حسبان، <u>الرئيس</u> <b>الحالي</b> للفريق الأخضر.07/08/2017 المهدي الزايداوي على الساعة <b>23h32</b> قال <b>هشام</b> الوزاني، رئيس <u>مكتب</u> <b>الدراسات</b> وإعادة <u>التهيئة</u> بالمكتب المسير الحالي لفريق الرجاء الرياضي، <b>إن</b> الاجتماع الذي تم عقده يوم الخميس <i>الماضي</i> مع عدد <b>من</b> <u>المنخرطين</u> <u>بحضور</u> محمد أوزال، <u>لم</u> يعرف اتخاذ أية قرارات ، بل اقتصر على <i>تقديم</i> اقتراحات تم <u>رفعها</u> <i>بعد</i> ذلك لسعيد حسبان، الرئيس <i>الحالي</i> للفريق الأخضر</p>
<p><i>وقال</i> الوزاني في اتصال هاتفي مع <b>موقع</b> Le360 سبور، إنه <b>لم</b> يحضر <u>الاجتماع</u> <b>بصفته</b> الشخصية، بل كعضو من أعضاء مكتب <b>الرئيس</b> الحالي سعيد حسبان، <b>لمحاولة</b> <i>إيجاد</i> صيغ توافق، <i>تساعد</i> الفريق على الخروج من مشاكله <u>الحالية،</u> <i>خصوصا</i> على المستوى الداخلي</p>
<h1>ونفى المتحدث ذاته، <b>التوصل</b> لأي اتفاق حول تقديم الجمع العام من يوم <b>19</b> <b>إلى</b> يوم 6 <i>شتنبر</i> المقبل، مؤكدا أن ما تم طرحه هو <u>مجرد</u> اقتراحات، <u>وليس</u> اتفاقات ملزمة ، <u>ينشر</u> على ضوئها <u>أي</u> بيان بالموقع الرسمي، كما أن مسألة <b>قبول</b> أو رفض أي اقتراح يرجع إلى حسبان <u>صاحب</u> القرار الأول والأخير على حد <b>وصفه.</b></h1>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p>سأشْكُرُ لِلْحَمَّامِ <i>بَدْءاً</i> وَعَوْدَةً وسُخْنٍ فَقَرَّ الْجَفْنُ <b>وَهْو</b> <i>سَخينُ</i></p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p><b>وَلَا</b> أَحْسِبُهُ إِلَّا طُلُوعَ الشَّمْسِ <b>مِنْ</b> <b>مَغْرِبِهَا</b> هِيَ <b>الَّتِي</b> أَوَّلًا حَدَّثَنَا وَكِيعٌ حَدَّثَنَا <u>ابْنُ</u> أَبِي <i>ذِئْبٍ</i> <b>عَنْ</b> <u>خَالِهِ</u> الْحَارِثِ <b>بْنِ</b> <i>عَبْدِ</i> الرَّحْمَنِ <u>عَنْ</u> أَبِي <b>سَلَمَةَ</b> بْنِ عَبْدِ <u>الرَّحْمَنِ</u> عَنْ عَبْدِ اللَّهِ <u>بْنِ</u> <b>عَمْرٍو</b> قَالَ لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى <i>اللَّهُ</i> <u>عَلَيْهِ</u> وَسَلَّمَ الرَّاشِيَ <u>وَالْمُرْتَشِيَ</u> حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ <i>عَنْ</i> أَيُّوبَ <u>سَمِعْتُ</u> <b>الْقَاسِمَ</b> بْنَ رَبِيعَةَ <i>يُحَدِّثُ</i> عَنْ <i>عَبْدِ</i> اللَّهِ بْنِ <u>عَمْرٍو</u> <i>أَنَّ</i> رَسُولَ <b>اللَّهِ</b> <b>صَلَّى</b> اللَّهُ عَلَيْهِ <i>وَسَلَّمَ</i> <u>قَالَ</u> <u>إِنَّ</u> قَتِيلَ <i>الْخَطَإِ</i> شِبْهِ <b>الْعَمْدِ</b> قَتِيلَ السَّوْطِ أَوْ <u>الْعَصَا</u> <b>فِيهِ</b> مِائَةٌ مِنْهَا أَرْبَعُونَ فِي بُطُونِهَا <b>أَوْلَادُهَا</b> حَدَّثَنَا <b>وَكِيعٌ</b> حَدَّثَنَا سُفْيَانُ وَمِسْعَرٌ <b>عَنْ</b> حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ عَنْ أَبِي الْعَبَّاسِ عَنْ <u>عَبْدِ</u> اللَّهِ <b>بْنِ</b> عَمْرٍو <b>قَالَ</b> قَالَ <b>رَسُولُ</b> اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ <b>وَسَلَّمَ</b> أَفْضَلُ <i>الصَّوْمِ</i> صَوْمُ <i>أَخِي</i> دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلَام كَانَ <i>يَصُومُ</i> يَوْمًا وَيُفْطِرُ يَوْمًا وَلَا يَفِرُّ إِذَا <u>لَاقَى</u> حَدَّثَنَا <b>وَكِيعٌ</b> حَدَّثَنِي هَمَّامٌ <u>عَنْ</u> قَتَادَةَ عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ <b>بْنِ</b> عَمْرٍو <b>قَالَ</b> قَالَ رَسُولُ <i>اللَّهِ</i> صَلَّى <b>اللَّهُ</b> عَلَيْهِ <b>وَسَلَّمَ</b> مَنْ قَرَأَ <u>الْقُرْآنَ</u> <i>فِي</i> <b>أَقَلَّ</b> مِنْ ثَلَاثٍ لَمْ يَفْقَهْهُ حَدَّثَنَا <b>وَكِيعٌ</b> حَدَّثَنَا عَلِيُّ <b>بْنُ</b> <u>الْمُبَارَكِ</u> عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي <u>كَثِيرٍ</u> عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ خَالِدِ بْنِ <b>مَعْدَانَ</b> عَنْ <i>جُبَيْرِ</i> بْنِ <i>نُفَيْرٍ</i> عَنْ عَبْدِ اللَّهِ <u>بْنِ</u> <i>عَمْرٍو</i> قَالَ رَآنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ <i>عَلَيْهِ</i> وَسَلَّمَ <u>وَعَلَيَّ</u> <b>ثِيَابٌ</b> مُعَصْفَرَةٌ فَقَالَ <b>أَلْقِهَا</b> فَإِنَّهَا <i>ثِيَابُ</i> <b>الْكُفَّارِ</b> حَدَّثَنَا يَزِيدُ حَدَّثَنَا هَمَّامٌ <b>عَنْ</b> مَنْصُورٍ عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ <i>عَنْ</i> جَابَانَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h3>عَلَى <u>فُلَانٍ</u> ، فَكَذَا إذَا <u>كَفَلَ</u> بِالدَّرَكِ فَإِنَّهُ <u>يَصِحُّ</u> ؛ لِأَنَّهُ يَكُونُ الْعَقْدُ <u>مُضَافًا</u> ، وَلَيْسَ <u>فِي</u> الْمَالِ <i>ضَمَانٌ</i> <b>يُسْتَحَقُّ</b> فَبَطَلَ الرَّهْنُ ، وَلَوْ <b>هَلَكَ</b> <u>فِييَدِ</u> <b>الْمُرْتَهِنِ</b> لَمْ يَضْمَنْ ؛ لِأَنَّ ضَمَانَ الرَّهْنِ <i>ضَمَانُ</i> اسْتِيفَاءٍ <u>،</u> <i>وَالِاسْتِيفَاءُ</i> لَا يَسْبِقُ الْوُجُوبَقَالَ <i>:</i> وَإِذَا ارْتَهَنَ <b>الرَّجُلُ</b> مِنْ الرَّجُلِ <i>ثَوْبًا</i> <i>،</i> وَقَبَضَهُ فَقِيمَتُهُ ، وَالدَّيْنُ سَوَاءٌ <b>فَلَوْ</b> اسْتَحَقَّهُ رَجُلٌ <b>فَإِنَّهُ</b> يَأْخُذُهُ <u>،</u> وَيَرْجِعُ <u>الْمُرْتَهِنُ</u> عَلَى <i>الرَّاهِنِ</i> <i>بِدَيْنِهِ</i> <i>؛</i> لِأَنَّ عَقْدَ الرَّهْنِ <i>يَبْطُلُ</i> <i>بِاسْتِحْقَاقِ</i> <u>الْمَرْهُونِ</u> إذَا أَخَذَهُ الْمُسْتَحِقُّ <u>مِنْ</u> <b>الْأَصْلِ</b> <b>،</b> وَإِنْ كَانَ الثَّوْبُ هَلَكَ فِي يَدِ الْمُرْتَهِنِ <u>فَلِلْمُسْتَحِقِّ</u> أَنْ يُضَمِّنَ <i>قِيمَتَهُ</i> أَيَّهُمَا شَاءَ <i>؛</i> لِأَنَّهُ عَيَّنَ بِالِاسْتِحْقَاقِ <i>أَنَّ</i> الرَّاهِنَ كَانَ غَاصِبًا <u>،</u> وَالْمُرْتَهِنَ <b>بِمَنْزِلَةِ</b> غَاصِبِ الْغَاصِبِ <i>،</i> وَحَقٌّ فِي الْمُسْتَحِقِّ <b>فَلَهُ</b> أَنْ يُضَمِّنَهُ أَيَّهُمَا <b>شَاءَ</b> ، <u>فَإِنْ</u> ضَمِنَ <u>الرَّاهِنُ</u> <b>كَانَ</b> الرَّهْنُ <u>بِمَا</u> فِيهِ <u>؛</u> <i>لِأَنَّهُ</i> مَلَكَهُ <b>بِالضَّمَانِ</b> <u>مِنْ</u> <u>وَقْتِ</u> وُجُوبِ الضَّمَانِ <b>فَتَبَيَّنَ</b> أَنَّهُ رَهَنَ مِلْكَ نَفْسِهِ ، وَأَنَّ الْمُرْتَهِنَ <i>صَارَ</i> مُسْتَوْفِيًا دَيْنَهُ بِهَلَاكِ الرَّهْنِ ، وَإِنْ ضَمِنَ الْمُرْتَهِنُ رَجَعَ <u>عَلَى</u> الرَّاهِنِ بِقِيمَةِ <b>الرَّهْنِ</b> ؛ لِأَنَّهُ مَغْرُورٌ مِنْ جِهَتِهِ فَإِنْ رَهَنَهُ عَلَى أَنَّهُ مِلْكُهُ ، وَفِي قَبْضِ <i>الْمُرْتَهِنِ</i> <b>مَنْفَعَةٌ</b> <b>لِلرَّاهِنِ</b> مِنْ <u>وَجْهٍ</u> <u>،</u> وَهُوَ <i>أَنْ</i> يَسْتَفِيدَ <u>بَرَاءَةَ</u> الذِّمَّةِ <u>عِنْدَ</u> <u>هَلَاكِ</u> الرَّهْنِ <u>،</u> وَالْمَغْرُورُ</h3>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>...</p>
<h4>وَاضْمُمْ حُكَيْمَاً <u>في</u> <b>ابْنِ</b> عَبْدِ <i>اللهِ</i> قَدْ <u>..</u></h4>
<h2>كَذَا <u>رُزَيْقُ</u> بْنُ حُكَيمٍ وَانْفَرَدْ...</h2>
<h1>زُبَيْدُ بْنُ الصَّلْتِ وَاضْمُمْ وَاكْسِرِ ..</h1>
<h4>وَفي ابْنِ حَيَّانَ سَلِيمٌ كَبِّرِ</h4>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ <i>سَعْدٍ</i> <b>،</b> <u>عَنِ</u> الزُّهْرِيِّ ، عَنْ <b>هِنْدٍ</b> بِنْتِ الْحَارِثِ الْقُرَشِيَّةِ <i>،</i> <b>عَنْ</b> <b>أُمِّ</b> سَلَمَةَ ، قَالَتْ: كَانَ <u>رَسُولُ</u> اللهِ صَلَّى <i>اللهُ</i> <u>عَلَيْهِ</u> وَسَلَّمَ <i>إِذَا</i> سَلَّمَ <i>مِنَ</i> الصَّلَاةِ، لَمْ <i>يَلْبَثْ</i> <i>فِي</i> مَقْعَدِهِ إِلَّا قَلِيلًا حَتَّى يَقُومَ، قَالَ <b>الزُّهْرِيُّ:</b> فَنَرَى ذَلِكَ مِنْ <u>أَجْلِ</u> <i>النِّسَاءِ</i> حَتَّى يَمْضِينَ.</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h4>أعلنت السلطات <u>الصحية</u> بكندا عن ارتفاع <b>عدد</b> حالات الوفاة في البلاد <i>جراء</i> <i>فيروس</i> <b>كورونا،</b> اليوم الثلاثاء، إلى 25، وعدد الإصابات <i>إلى</i> 2187 <u>حالة</u></h4>
<p>وكان رئيس <u>الوزراء</u> الكندي جاستن <b>ترودو</b> <i>قد</i> أعلن، <u>أمس</u> الاثنين، عن تخصيص <u>192</u> <i>مليون</i> <i>دولار</i> كندي كتمويل <b>جديد</b> مخصص لمساعدة <b>الباحثين</b> الذين يعملون <u>على</u> تطوير وإنتاج لقاح <b>جديد</b> <b>لفيروس</b> <b>“كوفيد-19”</b></p>
<h1>وكشفت <i>منظمة</i> الصحة العالمية، اليوم الثلاثاء، عن أن نسبة كبيرة من حالات الإصابة <b>بفيروس</b> كورونا خلال 24 ساعة <i>الماضية</i> سجلت فى <b>أوروبا</b> والولايات <i>المتحدة،</i> <b>محذرة</b> من تحول <u>الولايات</u> المتحدة <i>إلى</i> مركز <i>لتفشي</i> فيروس كورونا بالنظر <i>إلى</i> التسارع الكبير للغاية في عدد الإصابات <b>فيها.</b></h1>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p><b>أَتَتكَ</b> بَنو <b>عَمرو</b> بنِ عَوفٍ كَأَنَّهُم <i>بِكُلِّ</i> مَكَرٍّ أُسدٌ أَذنابِ شَوقَبِ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p><i>كِلَيْهِمَا</i> عَنْ <u>أَبِي</u> الزِّنَادِ، <b>عَنِ</b> الأَعْرَجِ بِهِ.وَأَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ <b>عَنْ</b> يَحْيَى بْنِ يَحْيَى، <b>عَنْ</b> مُغِيرَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِي <b>الزِّنَادِ،</b> عَنِ <i>الأَعْرَجِ</i> بِمِثْلِهِ.سَمِعَ <i>أَبَا</i> <i>الْبَقَاءِ</i> الْمُعَمَّرَ <u>بْنَ</u> مُحَمَّدِ بْنِ <b>عَلِيٍّ،</b> <i>وَأَبَا</i> <b>الْفَوَارِسِ</b> طَرَّادَ بْنَ مُحَمَّدٍ الزَّيْنَبِيَّ <u>وَغَيْرَهُمَا،</u> مَوْلِدُهُ سَنَةَ <u>إِحْدَى</u> وثمانين وأربع مئة.</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h1><u>الْكَفَالَةِ</u> قَالَ رَحِمَهُ اللَّهُ : وَإِذَا كَتَبَ الْقَاضِي إلَى <b>الْقَاضِي</b> فِي كَفَالَةٍ بِنَفْسِ <b>رَجُلٍ</b> <u>كَفَلَ</u> بِهِ بِأَمْرِهِ فَأَرَادَ أَنْ يُقْبِلَ مَعَهُ <i>حَتَّى</i> <u>يُوَافِيَهُ</u> بِهِ فَأَقَامَ عَلَى كِتَابِ الْقَاضِي <i>شَاهِدَيْ</i> عَدْلٍ وَكَتَبَ <i>أَنَّهُ</i> قَدْ قَامَتْ <b>عِنْدَهُ</b> <u>الْبَيِّنَةُ</u> الْعَادِلَةُ أَنَّهُ <b>كَفَلَ</b> <b>بِنَفْسِهِ</b> بِأَمْرِهِ فَإِنَّ الْقَاضِيَ <u>يَأْمُرُهُ</u> <i>بِالْخُرُوجِ</i> مَعَهُ حَتَّى يُوفِيَ <b>مَكَانَهُ</b> وَيُخَلِّصَهُ مِمَّا <u>أَدْخَلَهُ</u> فِيهِ <i>؛</i> لِأَنَّ الْكَفَالَةَ بِالنَّفْسِ تَثْبُتُ مَعَ الشُّبُهَاتِ فَيَثْبُتُ كِتَابُ <u>الْقَاضِي</u> إلَى <i>الْقَاضِي</i> <i>.ثُمَّ</i> <u>الثَّابِتُ</u> بِالْبَيِّنَةِ عِنْدَ الْقَاضِي <b>الْمَكْتُوبِ</b> <i>إلَيْهِ</i> <u>كَالثَّابِتِ</u> بِإِقْرَارِ الْخَصْمِ وَلَوْ أَقَرَّ الْخَصْمُ بِذَلِكَ فِي <i>الذِّمَّةِ</i> بِالْخُرُوجِ <u>مَعَهُ</u> <b>؛</b> لِأَنَّهُ <b>هُوَ</b> <i>الَّذِي</i> أَوْقَعَهُ فِي هَذِهِ <i>الْوَرْطَةِ</i> حِينَ أَمَرَ أَنْ يَكْفُلَ بِنَفْسِهِ فَعَلَيْهِ <u>أَنْ</u> يُخَلِّصَهُ <u>هَهُنَا</u> كَمَا لَوْ أَمَرَ بِالْكَفَالَةِ بِالْمَالِ كَانَ عَلَيْهِ تَخْلِيصُهُ <u>مِمَّا</u> يَلْزَمُهُ بِهِ ، فَإِنْ كَفَلَ بِالْبَصْرَةِ وَجَاءَ بِالْكِتَابِ <b>مِنْ</b> قَاضِي الْبَصْرَةِ إلَى <i>قَاضِي</i> الْكُوفَةِ <i>بِذَلِكَ</i> ؛ فَإِنَّهُ <i>يُؤْمَرُ</i> أَنْ يُوَافِيَهُ حَتَّى يُبْرِئَهُ مِنْ ذَلِكَ ؛ لِأَنَّهُ إنَّمَا يَلْزَمُهُ تَسْلِيمُهُ فِي الْمَوْضِعِ الَّذِي الْتَزَمَ <u>التَّسْلِيمَ</u> <i>فِيهِ</i> وَلَا يَقْدِرُ عَلَى <i>ذَلِكَ</i> إلَّا <i>بِمُوَافَاةِ</i> <i>الْآمِرِ</i> مَعَهُ إلَى ذَلِكَ الْمَوْضِعِ ، وَكَذَلِكَ لَوْ كَانَ كَفَلَ بِهِ بِالْكُوفَةِ عَلَى أَنْ <b>يُوَافِيَ</b> بِهِ بِالْبَصْرَةِ فَأَخَذَ الطَّالِبُ بِالْكُوفَةِ فَإِنَّهُ <i>يَأْمُرُهُ</i> الْقَاضِي أَنْ يُوَافِيَ مَعَهُ بِالْبَصْرَةِ حَتَّى</h1>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>يُقَصِّرُ عَنْ <i>قَدْرِهِ</i> <i>جَهْدُها</i> وَفِي عَفْوِها <u>عَنْ</u> أُناسٍ مَزِيدُ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h3>أخبارنا المغربية قررت قيادة <i>العدالة</i> والتنمية تجميد <b>عضوية</b> كل مستشاري الحزب الذين تحالفوا <b>مع</b> <i>حزب</i> <b>الأصالة</b> والمعاصرة في انتخابات المجالس الإقليمية، <u>وإحالتهم</u> على هيئة التحكيم لاتخاذ القرارات الملائمة <i>بشأنهم،</i> والتي <i>قد</i> <b>تصل</b> إلى الطرد من <i>الحزب</i></h3>
<h2>و وفق صحيفة أخبار <i>اليوم،</i> <u>فقد</u> بررت الأمانة <u>العامة</u> للحزب، في <b>اجتماعها</b> أول أمس، قراراتها <b>التي</b> تشمل <b>المنتخبين</b> باسم البيجيدي <i>في</i> <b>وزان،</b> والعرائش، <i>ومراكش،</i> وسيدي قاسم، بكون هؤلاء لم يحترموا <b>توجيهات</b> قيادة الحزب في تدبير <i>التحالفات،</i> وفي العلاقة مع حزب الأصالة <i>والمعاصرة.</i></h2>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p>يُطَالِعُها رَاجِي <u>الفَلاحِ</u> لِقَوْمِهِ فَيُدْرِكُ سِرَّ <i>الفَوْزِ</i> فِي مَكْمَنِ السرِّ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h2><u>أنقذت</u> العنانية الإلهية سائحا من الموت المحقق بعد أن <b>كاد</b> <b>يتحول</b> <u>إلى</u> وجبة <b>دسمة</b> <b>لأسد</b> جائع، بعد أن سقط من <u>على</u> ظهر حصانه الذي <i>راح</i> يعدو <i>خوفا</i> من <b>الأسد</b></h2>
<p>كان السائح <i>الذي</i> يدعي <b>إيلي</b> برفقة مجموعة من السياح في رحلة سفاري في بوتسوانا، <u>عندما</u> أخبرهم <u>الدليل</u> أن <i>عليهم</i> الحذر، والانطلاق <i>بعيدا</i> <u>بسبب</u> <i>وجود</i> أسد جائع في المنطقة، <u>وما</u> هي <b>إلا</b> <b>لحظات</b> وظهر الأسد <i>وبدأ</i> يطارد المجموعة</p>
<p>وبحسب <b>صحيفة</b> “ديلي ميل” <i>البريطانية،</i> راحت الخيول تركض بسرعة خوفا من الأسد <u>المفترس،</u> ومن شدة الخوف تعثر أحدهما <i>وسقط</i> إيلي من على ظهره، ليجد نفسه وجها <b>لوجه</b> مع الأسد، <b>فما</b> كان منه إلى أن راح <i>يركض</i> بسرعة <u>عالية</u> خوفا على حياته</p>
<p>وقالت <u>زوجة</u> إيلي التي <i>كانت</i> <i>برفقته</i> في الرحلة: <i>“قطع</i> <i>أحد</i> الخيول الطريق على <u>حصان</u> <i>زوجي،</i> مما أدى إلى <i>سقوطه</i> عن <i>ظهره،</i> وعندما <b>خرج</b> من الماء وجه <b>نفسه</b> وجهًا <u>لوجه</u> مع <i>الأسد،</i> <b>ولحسن</b> <u>الحظ</u> لم <i>يهاجمه</i> الأسد <u>لسبب</u> غير <b>معروف،</b> <i>وتمكن</i> من الالتحاق <b>بالمجموعة”</b></p>
<p></p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<h4>وَارْجِ <b>قِرَاهُمْ</b> إِذَا نَزَلْتَ <u>بِهِمْ</u> فَأَنْتَ ضَيْفٌ <u>لَهُمْ</u> وَهُمْ عُرُبُ</h4>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h3>وَالسُّعَالُ الْقَدِيمُ ؛ لِأَنَّ <i>دَوَامَهُ</i> يَدُلُّ <u>عَلَى</u> <u>الدَّاءِ</u> <b>وَتُنْتَقَصُ</b> بِسَبَبِهِ <i>قِيمَتُهُ</i> قَالَ وَالدَّيْنُ لِأَنَّ <u>مَالِيَّتَهُ</u> <b>يَكُونُ</b> مَشْغُولًا بِهِ <i>وَيُقَدَّمُ</i> <i>الْغُرَمَاءُ</i> <u>عَلَى</u> الْمَوْلَى قَالَ <b>وَالشَّعْرُ</b> <u>وَالْمَاءُ</u> فِي الْعَيْنِ ؛ لِأَنَّهُمَا <b>يُضْعِفَانِ</b> الْبَصَرَ <i>وَيُورِثَانِ</i> الْعَمَى قَالَ فَلَوْ حَدَثَ آخَرُ عِنْدَ الْمُشْتَرِي رَجَعَ <i>بِنُقْصَانِهِ</i> أَوْ <i>رُدَّ</i> <u>بِرِضَا</u> بَائِعِهِ أَيْ <u>لَوْ</u> حَدَثَ عِنْدَ <b>الْمُشْتَرِي</b> <b>عَيْبٌ</b> وَاطَّلَعَ عَلَى عَيْبٍ كَانَ <b>فِيهِ</b> عِنْدَ الْبَائِعِ فَلَهُ أَنْ يَرْجِعَ بِالنُّقْصَانِ <b>وَلَيْسَ</b> لَهُ أَنْ <u>يَرُدَّهُ</u> <b>إلَّا</b> بِرِضَا الْبَائِعِ ؛ لِأَنَّ <b>بِالرَّدِّ</b> إضْرَارًا بِالْبَائِعِ ؛ <i>لِأَنَّهُ</i> خَرَجَ عَنْ مِلْكِهِ سَالِمًا عَنْ الْعَيْبِ الثَّانِي وَلَا بُدَّ مِنْ دَفْعِ الضَّرَرِ عَنْهُمَا فَتَعَيَّنَ <u>الرُّجُوعُ</u> <u>بِالنُّقْصَانِ</u> <b>إلَّا</b> أَنْ يَرْضَى الْبَائِعُ بِأَخْذِهِ ؛ لِأَنَّهُ رَضِيَ بِالْتِزَامِ الضَّرَرِ <b>فَيُخَيَّرُ</b> الْمُشْتَرِي <i>حِينَئِذٍ</i> إنْ شَاءَ رَدَّهُ ، وَإِنْ شَاءَ رَضِيَ بِهِ وَلَيْسَ لَهُ <b>أَنْ</b> <b>يَرْجِعَ</b> لِنُقْصَانٍ بَعْدَمَا رَضِيَ الْبَائِعُ <i>بِهِ</i> لِزَوَالِ الْمُوجِبِ لِذَلِكَ وَهُوَ امْتِنَاعُهُ مِنْ أَخْذِهِ بِخِلَافِ مَا إذَا خَاطَ الثَّوْبَ قَمِيصًا ثُمَّ اطَّلَعَ <u>عَلَى</u> عَيْبٍ <u>حَيْثُ</u> يَرْجِعُ عَلَيْهِ <i>بِالنُّقْصَانِ</i> <u>وَلَيْسَ</u> <b>لَهُ</b> أَنْ <u>يَأْخُذَ</u> الثَّوْبَ ؛ لِأَنَّ امْتِنَاعَ الرَّدِّ هُنَاكَ <i>لِحَقِّ</i> الشَّرْعِ <i>كَيْ</i> لَا يَلْزَمَ <i>الرِّبَا</i> فَلَا يَقْدِرُ عَلَى <b>إسْقَاطِهِ</b> <b>وَهُنَا</b> <b>امْتَنَعَ</b> لِحَقِّ الْبَائِعِ فَيَسْقُطُ بِإِسْقَاطِهِ <b>.وَلَا</b> يُقَالُ إنَّ الْأَوْصَافَ لَا يُقَابِلُهَا شَيْءٌ مِنْ الثَّمَنِ <u>فَكَيْفَ</u> <u>يَرْجِعُ</u> عَلَيْهِ بِالنُّقْصَانِ</h3>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h2>شُبْهَ الاستِقْرَارِ تَمَثُّلُ ظَاهِرَةً <b>يَمُرُّ</b> بِهَا نِظَامٌ مَا <u>عِنْدَمَا</u> <i>يَقْضِي</i> وَقْتًا مُمتَدًّا فِي <u>حَالَةٍ</u> مُغَايِرَةٍ <b>لِلْحَالَةِ</b> القَاعِيَةِ الأَقَلِّ <b>طَاقَةً</b></h2>
<p>وَنَقُولُ فِي هَذِهِ <i>الحَالَةِ</i> عَنْ الجِسْمِ <i>المَدْرُوسِ</i> أَنَّهُ شُبْهٌ مُسْتَقِرٌ يُمْكِنُ <i>تَمْثِيلُ</i> <u>ذَلِكَ</u> بِوُجُودِ كُرَةٍ دَاخِلَ <u>حُفْرَةٍ</u> مَوْجُودَةٍ عَلَى مَنْحَدَرٍ، <u>إِذَا</u> تَوَفَّرَتْ شُرُوطٌ <b>تَسْمَحُ</b> لِلْكُرَةِ <u>بِالْخُرُوجِ</u> مِنَ الحُفْرَةِ <i>فَإِنَّهَا</i> سَتَتَدَحْرَجُ إِلَى مُسْتَوًى أَخْفَضَ</p>
<p>يُمْكِنُ ضَرْبُ <u>مِثَالٍ</u> <i>آخَرَ</i> عَلَى مُسْتَوَى <b>الجُزَيْئَاتِ</b> وَهُوَ بِحَالَةِ تَشْكِيلِ المُصَاوِغَاتِ</p>
<h4>خَوَاصُّ الدّينَامِيكَا الحَرَارِيَّةِ تَمْتَلِكُ العَدِيدَ مِنَ المَوَادِّ <i>الصَّلْبَةِ</i> بِنْيَةً <i>بَلُّورِيَّةً</i> عَلَى الْمُسْتَوَى الْمِيكْرُوسْكُوبِيِّ، وَكَأَنَّ جُزَيْئَاتِهَا مُرَتَّبَةٌ <b>بِشَكْلٍ</b> مُنَتَظِمٍ اللَّغَايَةَ</h4>
<p>عِندَ تَسْخِينِ <u>تِلْكَ</u> المَوَادِّ تَهْتَزُّ <b>جُزَيْئَاتُهَا</b> <u>فِي</u> <b>مَوَاضِعِهَا،</b> وَعِندَ <i>الْوُصُولِ</i> لِدَرَجَةِ الإِنْصِهَارِ، تَتَحَرَّكُ <i>هَذِهِ</i> الجُزَيْئَاتُ وَتَنْسَابُ <i>مِن</i> مَوَاضِعِهَا <b>وَيَنْهَارُ</b> الشَّكْلُ المُنَظَّمُ الَّذِي تَتَوَاجَدُ فِيهِ</p>
<h1><i>هُنَاكَ</i> فَارِقٌ كَبِيرٌ بَيْنَ الحَالَةِ الصَّلْبَةِ <i>وَالحَالَةِ</i> السَّائِلَةِ <b>لِلْمَادَّةِ،</b> وَيَتَّضِحُ هَذَا الفَارِقُ <b>جَلِيًّا</b> عِندَ تَحَوُّلِ <b>الحَالَةِ</b> الصَّلْبَةِ إِلَى الحَالَةِ السَّائِلَةِ، إِذْ <u>تَتَغَيَّرُ</u> خَوَاصُّ <b>المَادَّةِ</b> <b>تَدْرِيجِيًّا</b> عَلَى مَرَاحِلَ <b>أَثْنَاءَ</b> <b>هَذَا</b> التَّحَوُّلِ مِثْلَ الْكُثَافَةِ</h1>
<p>وَتُعَدُّ <u>عَمَلِيَّةَ</u> <i>التَّجَمُّدِ</i> أَيٌّ <b>عِنْدَ</b> <i>تَحَوُّلِ</i> المَادَّةِ <b>مِنَ</b> الحَالَةِ السَّائِلَةِ <u>إِلَى</u> الحَالَةِ الصَّلْبَةِ وَإِطْلَاقِهَا <u>حَرَارَةً</u> <u>مَا</u> <u>يُعْرَفُ</u> <u>بِاسْمِ</u> <i>حَرَارَةِ</i> الأنْصِهَارِ أَبْرَزُ <u>مِثَالٍ</u> <u>يُوَضِّحُ</u> هَذِهِ <b>الفِكْرَةَ</b></p>
<h2>إ</h2>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>وَلَا فَرْقَ بَيْنَ أَنْ <u>يَبِيعَ</u> <b>عَيْنًا</b> مَمْلُوكًا أَوْ لِأَجْنَبِيٍّ بِإِذْنِهِ أَوْ <i>بِغَيْرِ</i> إذْنِهِ <i>بَيْعًا</i> صَحِيحًا أَوْ فَاسِدًا؛ <i>لِأَنَّ</i> كُلَّ <u>مَنْ</u> رَآهُ يَظُنُّهُ مَأْذُونًا لَهُ فِيهَا <u>فَيُعَاقِدُهُ</u> فَيَتَضَرَّرُ بِهِ <u>لَوْ</u> لَمْ يَكُنْ مَأْذُونًا لَهُ، وَلَوْ <b>لَمْ</b> يَكُنْ <u>الْمَوْلَى</u> <b>رَاضِيًا</b> <b>بِهِ</b> <i>لَمَنَعَهُ</i> دَفْعًا لِلضَّرَرِ عَنْهُمْ</p>
<p>.قَالَ وَإِذَا <i>أَذِنَ</i> الْمَوْلَى لِعَبْدِهِ <i>فِي</i> التِّجَارَةِ إذْنًا <u>عَامًّا</u> <i>جَازَ</i> تَصَرُّفُهُ فِي سَائِرِ التِّجَارَاتِ <i>وَمَعْنَى</i> هَذِهِ <i>الْمَسْأَلَةِ</i> أَنْ <u>يَقُولَ</u> لَهُ أَذِنْت لَك فِي <u>التِّجَارَةِ</u> وَلَا يُقَيِّدُهُ</p>
<p>وَوَجْهُهُ <i>أَنَّ</i> التِّجَارَةَ اسْمٌ عَامٌّ <i>يَتَنَاوَلُ</i> الْجِنْسَ فَيَبِيعُ وَيَشْتَرِي مَا بَدَا لَهُ مِنْ أَنْوَاعِ <u>الْأَعْيَانِ؛</u> لِأَنَّهُ <b>أَصْلُ</b> <i>التِّجَارَةِ.وَلَوْ</i> بَاعَ أَوْ اشْتَرَى بِالْغَبْنِ <u>الْيَسِيرِ</u> فَهُوَ جَائِزٌ <u>لِتَعَذُّرِ</u> الِاحْتِرَازِ <u>عَنْهُ</u> <u>وَكَذَا</u> <b>بِالْفَاحِشِ</b> عِنْدَ <b>أَبِي</b> حَنِيفَةَ خِلَافًا لَهُمَا هُمَا <b>يَقُولَانِ</b> <b>إنَّ</b> الْبَيْعَ <i>بِالْفَاحِشِ</i> مِنْهُ بِمَنْزِلَةِ التَّبَرُّعِ، حَتَّى اُعْتُبِرَ مِنْ الْمَرِيضِ <u>مِنْ</u> <i>ثُلُثِ</i> مَالِهِ فَلَا يَنْتَظِمُهُ <i>الْإِذْنُ</i> كَالْهِبَةِ.وَلَعَلَّ الصَّوَابَ أَنْ يُقَالَ: إنَّ فِي ذَلِكَ <b>ضَرَرًا</b> مُحَقَّقًا <b>لِلْمَوْلَى</b> <i>فَلَا</i> يَكُونُ السُّكُوتُ <b>إذْنًا</b> ثُمَّ <u>لَا</u> فَرْقَ بَيْنَ <b>أَنْ</b> يَبِيعَ عَيْنًا مَمْلُوكًا لِلْمَوْلَى <b>أَوْ</b></p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h4>قَالَ <i>رَسُولُ</i> اللَّهِ صَلَّى <u>اللَّهُ</u> عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ اللَّهَ خَلَقَ <u>ثَلَاثَةَ</u> <u>أَشْيَاءَ</u> بِيَدِهِ: خَلَقَ <u>آدَمَ</u> بِيَدِهِ، <b>وَكَتَبَ</b> التَّوْرَاةَ بِيَدِهِ، وَغَرَسَ الْفِرْدَوْسَ <b>بِيَدِهِ،</b> ثُمَّ قَالَ: وَعِزَّتِي لَا يَدْخُلُهَا <b>مُدْمِنُ</b> خَمْرٍ وَلَا دَيُّوثٌ <i>،</i> وَفِي الصَّحِيحِ عَنْهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ <u>وَسَلَّمَ:</u> تَكُونُ الْأَرْضُ <b>يَوْمَ</b> الْقِيَامَةِ <i>خُبْزَةً</i> <i>وَاحِدَةً</i> <u>يَتَكَفَّأُهَا</u> الْجَبَّارُ بِيَدِهِ كَمَا يَتَكَفَّأُ <b>أَحَدُكُمْ</b> <i>خُبْزَتَهُ</i> فِي السَّفَرِ نُزُلًا لِأَهْلِ الْجَنَّةِ .وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ <u>صَلَّى</u> اللَّهُ عَلَيْهِ <u>وَسَلَّمَ</u> يَقُولُ فِي اسْتِفْتَاحِ الصَّلَاةِ: <b>لَبَّيْكَ</b> <b>وَسَعْدَيْكَ</b> وَالْخَيْرُ كُلُّهُ بِيَدِكَ <i>وَفِي</i> الصَّحِيحِ أَيْضًا <b>عَنْهُ</b> صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ <i>وَسَلَّمَ:</i> إِنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ يَدَهُ بِاللَّيْلِ لِيَتُوبَ مُسِيءُ <i>النَّهَارِ،</i> وَيَبْسُطُ يَدَهُ <u>بِالنَّهَارِ</u> لِيَتُوبَ مُسِيءُ اللَّيْلِ وَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ <u>مَسْعُودٍ:</u> قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ <u>وَسَلَّمَ:</u> الْأَيْدِي <b>ثَلَاثَةٌ:</b> فَيَدُ اللَّهِ الْعُلْيَا، وَيَدُ الْمُعْطِي <i>الَّتِي</i> تَلِيهَا، وَيَدُ <u>السَّائِلِ</u> السُّفْلَى وَفِي <b>الصَّحِيحِ</b> عَنْهُ <u>صَلَّى</u> اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ <b>قَالَ:</b> الْمُقْسِطُونَ <b>عِنْدَ</b> اللَّهِ <u>يَوْمَ</u> الْقِيَامَةِ عَلَى <u>مَنَابِرَ</u> مِنْ نُورٍ عَنْ <u>يَمِينِ</u> <b>الرَّحْمَنِ،</b> وَكِلْتَا</h4>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>بَيْنَ أَجْفَانِكِ <i>سِحْرٌ</i> وَلأَغْصانِكِ بَدْرُ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p><u>دُونَ</u> اسْتِنَادِهِ <u>إِلَى</u> <u>قَطْعِيِّ</u> <i>فِي</i> <b>أَصْلِهِ</b> وَلَا إِلَى <u>ظَنِّيِّ</u> <b>وَلَا</b> يُرَى <u>مُسْتَحْسَنًا</u> بِالْعَقْلِ <i>مَعْنىً</i> وَلَا <u>مُسْتَمْلَحًا</u> فِي الأصْلِ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p><b>ثنا</b> <i>إِسْحَاقُ</i> بْنُ مَنْصُورٍ السَّلُولِيُّ، <u>ثنا</u> <b>إِسْرَائِيلُ،</b> عَنْ <i>حَجَّاجِ</i> بْنِ دِينَارٍ، عَنْ حُجْرٍ الْعَدَوِيِّ، نَحْوَهُ كم فِي الْمَعْرِفَةِ: ثنا عَلِيُّ بْنُ عِيسَى، ثنا أَحْمَدُ بْنُ نَجْدَةَ، ثنا سَعِيدُ بْنُ <u>مَنْصُورٍ،</u> بِهِ رَوَاهُ <u>أَحْمَدُ:</u> ثنا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ، <b>بِهِ</b></p>
<h4>إسناد الحديثعَنْ <i>عَلِيٍّ:</i> حَدِيثٌ مي <b>خز</b> طح حب <u>كم</u> حم: أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلِيهِ وَسَلَّم، <i>أَنْ</i> نَسْتَشْرِفَ <u>الْعَيْنَ</u> وَالأُذُنَ الْحَدِيثَ مي فِي <b>الأَضَاحِي:</b> أنا أَبُو الْوَلِيدِ، <b>ثنا</b> شُعْبَةُ، <b>عَنْ</b> <i>سَلَمَةَ</i> بْنِ كُهَيْلٍ، <b>سَمِعْتُ</b> حُجَيَّةَ بْنَ عَدِيٍّ، بِهِ <b>خز</b> <b>فِي</b> <i>الْحَجِّ:</i> ثنا <b>مُحَمَّدُ</b> <i>بْنُ</i> عَبْدِ <b>الأَعْلَى،</b> ثنا خَالِدُ بْنُ الْحَارِثِ ح، <i>وَثنا</i> مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، ثنا مُحَمَّدٌ يَعْنِي: <i>غُنْدَرًا،</i> <i>قَالا:</i> <i>ثنا</i> شُعْبَةُ ح، <u>وَثنا</u> أَبُو <i>مُوسَى،</i> ثنا <i>عَبْدُ</i> الرَّحْمَنِ، عَنْ سُفْيَانَ، وَشُعْبَةَ، <u>عَنْ</u> سَلَمَةَ <u>بْنِ</u> كُهَيْلٍ، <u>سَمِعْتُ</u> <b>حُجَيَّةَ،</b> بِهَذَا لَفْظُهُ: مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى، وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مَعْمَرٍ، عَنْ وَهْبِ بْنِ <b>جَرِيرٍ،</b> حَدَّثَنِي أَبِي، عَنْ <u>أَبِي</u> إِسْحَاقَ، عَنْ <b>سَلَمَةَ</b> بْنِ <b>كُهَيْلٍ،</b> نَحْوَهُ وَفِيهِ <u>قِصَّةٌ</u> <i>لَيْسَ</i> <i>فِي</i> السَّمَاعِ طح <b>فِي</b> الصَّيْدِ <u>وَالذَّبَائِحِ:</u> عَنْ يُونُسَ، <i>عَنِ</i></h4>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h4>قَدْ عَجِبَتْ لَبّاسَةُ المُصَبَّغِ أَنْ <b>لاَحَ</b> شَيْبُ <b>الشَعَرِ</b> المُثَمَّغِ</h4>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>قال <i>الكاتب</i> والباحث الأمازيغي، أحمد عصيد، إن واقعة وفاة <u>عبد</u> الوهاب بلفقيه اليوم الثلاثاء <u>إما</u> <i>انتحارا</i> أو <u>بفعل</u> <b>فاعل</b> <u>،</u> <i>يطرح</i> على المغاربة مناقشة معضلة العنف <u>في</u> الانتخابات، والتي هي من علامات <i>التخلف</i> الكبير للوعي <u>المواطن</u></p>
<p>وأوضح <b>عصيد،</b> <u>في</u> تصريح لـ”كَود”، أن <b>“الانتخابات</b> هي آلية <u>ديمقراطية</u> <i>لتدبير</i> <b>الاختلاف</b> <u>بشكل</u> <i>سلمي،</i> ولاختيار من يتولى تدبير الشأن العام <u>محليا</u> أو وطنيا، وليست <i>مجالا</i> لتصفية الحسابات بين <b>العائلات</b> أو الأفراد أو اللوبيات المختلفة”</p>
<p>وأضاف: “وقد ظهر بأن العديد من المناطق <i>التي</i> <i>يمارس</i> فيها العنف الانتخابي <b>بشكل</b> كبير هي التي تنتشر <b>فيها</b> الروابط <b>القبلية</b> والعشائرية التقليدية، أو تهيمن فيها عائلات بعينها أو لوبيات مافيوزية لا <u>تقبل</u> من يأخذ مكانها حتى عندما يعاقبها السكان بعدم <b>التصويت،</b> حيث تلجأ إلى <u>وسائل</u> <u>بديلة</u> كالمال وغيره للبقاء على <u>رأس</u> المؤسسات <i>المنتخبة”</i></p>
<p>ويرى عصيد <b>أنه</b> “مما <b>يشجع</b> على هذا النوع من العنف <b>عدم</b> تدخل السلطات في <i>الوقت</i> <i>المناسب</i> بمجرد وجود <u>تهديد</u> <i>أو</i> تحريض، <i>كما</i> <i>أن</i> السلطة توفر أجواء الحملات <u>الانتخابية</u> وتلتزم الحياد دون <b>القيام</b> <b>بحملتها</b> <u>الخاصة</u> <b>التي</b> تهدف <u>إلى</u> توعية المواطنين بمعنى الانتخابات وقيمها ومرتكزاتها المدنية”</p>
<p></p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p><u>وَلَا</u> عَيْبَ <i>فِيهِمْ</i> غَيْرَ <i>أَنَّ</i> سُيُوفَهُمْ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h4>قال شهود عيان اليوم الثلاثاء <i>إن</i> <b>فتاة</b> ألمانية تعرضت للتعنيف <i>في</i> سوق وسط <b>مارتيل</b> قرب تطوان <b>شمال</b> المغرب أول <i>أمس</i> الاحد بعد ان همت بشرب <u>عصير</u> <u>برتقال</u> نهار رمضان</h4>
<p>ومن جهتها أكدت <b>أم</b> <u>الفتاة</u> لـ <b>DWعربية</b> <u>وهي</u> مغربية <i>قدمت</i> نفسها <b>باسم</b> مختصر <b>"سعيدة"</b> <u>أن</u> ابنتها وتدعى "ل." وهي <i>من</i> أب ألماني (متوفي) تعرضت للضرب وشد <u>الشعر</u> <i>وكذلك</i> أمها سعيدة التي <u>كانت</u> برفقتها ومرافق لهما(خطيب الفتاة فيما يبدو) بعد أن <b>حاولت</b> <u>الفتاة</u> ذات <u>19</u> عاما شرب عصير برتقال <i>في</i> نهار <i>حار</i> <u>من</u> أيام رمضان الذي <i>يصوم</i> <i>فيه</i> المسلمون <b>30</b> يوما</p>
<h4><i>وعلى</i> عكس رواية رسمية للسلطات المحلية ذكرت <b>فيها</b> <i>أن</i> <i>الأمر</i> لا يتعدى <u>أن</u> <i>يكون</i> مشادة بين بائعين متجولين من "أصحاب <b>السوابق"</b> ورجل كان رفقة <b>الفتاة،</b> قالت <u>سعيدة</u> لـ DW عبر <b>الهاتف"ابنتي</b> مسيحية <b>وليست</b> مسلمة أرادت ان تشرب <u>عصير</u> <b>برتقال</b> <u>وهجموا</u> عليها <i>مرددين</i> <b>الله</b> أكبر ..وسنغير <i>المنكر."</i> وأضافت <u>المرأة</u> <b>بصوت</b> <b>به</b> نبرات غضب واضحة "لقد شدوها من <b>شعرها.</b></h4>
<p><i>وضربونا</i> وكسروا السيارة <u>وسرقوا</u> هاتف مرافقنا عندما حاول توثيق <u>مايحدث</u> <b>بالفيديو."</b> وقالت <b>سعيدة</b> التي تشتغل مترجمة في ألمانيا ان ابنتها لم <u>تكن</u> تلبس لباسا فاضحا كما جاء في <i>بعض</i> المواقع <b>الاعلامية</b> المحلية بالمغرب"لقد كانت تلبس شورتا وقميصا."كما تقول</p>
<h1><u>وأوضحت</u> انها <b>بحكم</b> عملها <i>كمترجمة</i> <b>في</b> المحاكم <i>ومؤسسات</i> أخرى بألمانيا "ترجمت أقوال إرهابيين <b>من</b> <b>داعش</b> وكنت ألبس لباسا قصيرا ولم <i>أر</i> <i>منهم</i> <i>سوء</i> <i>معاملة</i> كما حدث <i>معنا</i> أول أمس." ومن <u>جهته</u> قال الصحافي المغربي حسن <i>الفيلالي</i> الخطابي وكان متواجدا <b>بعين</b> المكان"الفتاة <u>اشترت</u> عصير برتقال <u>قبل</u> آذان المغرب وشربته <i>فصاح</i> <b>فيها</b> البائع اللهم هذا منكر فاجابه خطيبها لايحق <b>لك</b> <u>ان</u> تفرض عليها وصاية ثم انها أجنبية وليست <b>مسلمة."</b> واضاف ان المشاداة تطورت بين خطيب الفتاة <i>والبائعين</i> وضربوهم بالبرتقال واشتبكوا <i>بالايادي</i> إلى ان <b>تدخلت</b> الشرطة."</h1>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p>التقى الزعيمان اللبنانيان المسيحيان سمير جعجع، رئيس حزب القوات اللبنانية، وسليمان فرنجية رئيس <u>تيار</u> المردة، <b>اليوم</b> الأربعاء في <u>مقر</u> البطريركية المارونية، لطي صفحة دامية من الحرب الأهلية <i>التي</i> باعدت بين حزبيهما <b>بعد</b> خصومة استمرت أربعة عقود</p>
<h4>والتقى الزعيمان المارونيان في بكركي شمال بيروت، <b>بحضور</b> البطريرك <b>الماروني</b> بشارة <u>الراعي</u> <u>الذي</u> قال <b>في</b> كلمة مقتضبة "اليوم مع القطبين الحاضرين، نؤكد على المصالحة حتى <i>نواصل</i> الطريق معا ونسير إلى الأمام"، <i>واصفا</i> الاجتماع بـ"اللقاء التاريخي العظيم"</h4>
<h4>وأكد الطرفان <i>في</i> وثيقة مشتركة تمت تلاوتها <u>إثر</u> اللقاء "ارادتهما <u>المشتركة</u> في طي <i>صفحة</i> <i>الماضي</i> الأليم والتوجه <i>الى</i> أفق جديد في العلاقات على <b>المستوى</b> الانساني <i>والاجتماعي</i> والسياسي والوطني"</h4>
<p>وتعد هذه آخر حلقة من <b>حلقات</b> المصالحة <u>بين</u> الزعماء <i>الموارنة</i> في <u>لبنان،</u> الذين خاضوا <b>اقتتالا</b> <b>دمويا</b> بينهم خلال سنوات <b>الحرب</b> الأهلية (1975-1990)</p>
<p>وجاء الاجتماع <b>بعد</b> فشل عدة محاولات <u>سابقة</u> <u>للمصالحة</u> بين الطرفين على مدى سنوات</p>
<p>ويتهم <b>فرنجية</b> جعجع <b>بالمشاركة</b> <b>مع</b> عناصر من <b>ميليشيا</b> <i>حزب</i> الكتائب <b>اللبنانية</b> <b>الذي</b> كان <i>حينها</i> مسؤولا في صفوفها، بقتل أفراد من عائلته <i>العام</i> 1978، الامر <u>الذي</u> خلف <i>عداوة</i> متجذرة بين <i>الرجلين</i> فاقمها <u>الخلاف</u> في التوجهات السياسية على <b>مدى</b> عقود</p>
<p>وتؤكد القوات اللبنانية، التي تتوفر <b>حاليا</b> على كتلة برلمانية تضم 16 نائبا، <i>أن</i> سجن جعجع حصل بدافع <i>سياسي</i> <b>وبدفع</b> من سوريا التي كان <b>ولا</b> يزال من أشد خصومها السياسيين.</p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p><i>ينتظر</i> <b>صيف</b> ساخن إدارة نهضة بركان لكرة القدم <u>بسبب</u> نهاية عقود مجموعة من ثوابت الفريق، ما يستوجب <u>منها</u> العمل على إقناعهم بتجديد عقودهم، للاستمرار رفقة <i>المجموعة</i> <b>وقطع</b> الطريق على الأندية المتربصة، والتي تنتظر فشل المفاوضات بنية استقدامهم</p>
<p>وبدأ المكتب المسير للفريق البرتقالي تحركاته <b>من</b> أجل <i>إقناع</i> اللاعبين <u>الذين</u> انتهت <i>عقودهم</i> بتجديدها والاستمرار <b>مع</b> الفريق رغم العروض المغرية المطروحة على <b>طاولات</b> بعضهم، <i>وهو</i> <u>ما</u> <b>خلق</b> نوعا من الاستنفار داخل الإدارة، <i>لاسيما</i> <b>أن</b> خروج الدولي <i>الطوغولي</i> لابا <i>كودوجو</i> صوب العين <b>الإماراتي</b> في صفقة انتقال <i>حر</i> لازال يخيم على الأوضاع</p>
<p>وستعقد <i>الإدارة</i> البرتقالية جلسة مع سلمان ولد الحاج، وعبد <u>العالي</u> المحمدي، وبكر الهلالي، <u>وحمدي</u> <b>العشير،</b> وعبد الصمد <u>الهيلالي،</u> بغية <i>تجديد</i> عقودهم المنتهية بنهاية الموسم الحالي</p>
<h1><u>ويرفض</u> الطاقم التقني تحت إشراف منير الجعواني التفريط في <u>أي</u> لاعب رغبة منه <b>في</b> الحفاظ على توهج الفريق <b>والاستمرار</b> في <u>حصد</u> النتائج الإيجابية خلال الموسم المقبل، <i>بعدما</i> بلغ نهائي كأس الكونفيدرالية لأول مرة في <i>تاريخه،</i> كما <u>توج</u> بلقب كأس العرش، <u>ما</u> سيجعل طموحات <b>المجموعة</b> أكبر العام القادم.</h1>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<h3>لَّذِينَ أُخْرِجُوا <i>مِن</i> دِيَرِهِم بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا <b>أَن</b> <i>يَقُولُوا</i> رَبُّنَا للَّهُ وَلَوْلَا دَفْعُ للَّهِ لنَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَمِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَتٌ وَمَسَجِدُ يُذْكَرُ <i>فِيهَا</i> سْمُ للَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنصُرَنَّ للَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ للَّهَ لَقَوِىٌّ <u>عَزِيزٌ</u></h3>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p><i>بعدما</i> هرب من المغرب <b>وغبر،</b> <b>رجع</b> <u>دوك</u> <b>صمد،</b> لي كيقدم راسو <u>كطبيب</u> <u>وديما</u> تابعو بزاف ديال الجدل، ولكن هاد المرة بهرطقة فايتة الهرطات <b>القدام</b> ديالو، وطبعا دار بيها <i>حتى</i> هي <i>البوز</i> كالعادة</p>
<h3>دوك <i>صمد</i> علن على <i>بيع</i> منتجات جنسية، المنتوج <b>اللول</b> كيساعد الرجال <b>لي</b> عندهم <i>مشكل</i> القذف السريع، <b>والمنتوج</b> <b>الثاني</b> عبارة عن <u>كريم</u> جنسي لتطويل القضيب</h3>
<p><i>دوك</i> <u>صمد</u> قال أن المنتوج جا نتيجة مجهود دارو، <i>وبغا</i> يستغل <b>الوقت</b> لي دوزو غابر <i>على</i> <i>الناس</i> في <i>حاجة</i> مهمة، عوض يبقا <u>يشوف</u> في السلبيات</p>
<h2><u>طبعا</u> <i>كاينين</i> دراسات بالعرام كتقول ان هاد <b>المنتوحات</b> غير <i>تخربيق،</i> وانهم ماعندهم <b>حتى</b> نتيجة لا على تطويل <u>القضيب</u> لا <b>على</b> <b>القذف</b> <i>السريع</i></h2>
<h3></h3>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<h2><b>لِحَمزَةَ</b> <i>حَدٌّ</i> <u>مِنهٌ</u> <b>غَيرُ</b> مُكذَّبٍ وَحدٌّ لِسَيفِ اللَهِ شَتّى <b>مَناقِبُهْ</b></h2>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
Subsets and Splits
No community queries yet
The top public SQL queries from the community will appear here once available.