image
stringlengths 162
162
| text
stringlengths 7
5k
| source
stringclasses 2
values |
---|---|---|
<p>خَيْرُ السَّلاَطِينِ الْكِرَامِ مُمَدَّحٌ أَثْنَى <b>عَلَيْهِ</b> مُقَصِّدٌ وَمُرَجِّزُ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>انهزم <i>فريق</i> <b>الرجاء</b> <u>البيضاوي</u> أمام جمعية سلا بهدف دون <u>مقابل،</u> في المباراة التي جمعت بينهما بعد ظهر اليوم بملعب بوبكر <i>عمار،</i> برسم الجولة 22 من الدوري <b>المغربي</b> للمحترفين</p>
<p><i>وتميزت</i> هذه المباراة بكثرة الأخطاء التحكيمية التي اقترفها الحكم داكي <u>الرداد</u> <u>ضد</u> <b>الفريقين</b> معاً، حيث تغاضى في <b>الدقائق</b> الأولى من <b>المباراة</b> عن <b>معاقبة</b> اللاعب فيفيان مابدي لتصرفه <b>الرياضي</b> ضد اللاعب مراد حيبور، ليشهر في وجه هذا الأخير بطاقة صفراء، تسببت في طرده في الدقيقة <i>44</i> <i>بعد</i> حصوله على بطاقة صفراء <u>ثانية</u> <b>عقب</b> تدخله الخشن في <b>حق</b> <b>اللاعب</b> <u>ياسين</u> الصالحي</p>
<p><b>وتوالت</b> <i>أخطاء</i> داكي الرداد، التي <u>شكلت</u> العنوان <b>الأبرز</b> لهذه المباراة، بعد احتسابه لضربة <i>جزاء</i> غير <b>صحيحة</b> لصالح جمعية سلا عقب تدخل اسماعيل <u>بلمعلم</u> في حق أحد لاعبي المضيفين خارج <i>منطقة</i> <b>العمليات،</b> ليتم إشهار الورقة الحمراء <u>في</u> وجهه، ليتم تنفيذ ضربة الجزاء من طرف عبد الرحمان <u>اللعبي</u> <u>في</u> الدقيقة <u>75</u> <u>بنجاح</u> مسجلاً <u>الهدف</u> الوحيد <i>في</i> المقابلة وهدف <i>الفوز</i> <b>للسلاويين</b> وسط <i>احتجاجات</i> <b>مكونات</b> فريق الرجاء البيضاوي</p>
<p>ومن أبرز ما ميز <i>المباراة</i> هو الخروج الإضطراري <b>لهداف</b> جمعية سلا <b>في</b> الدقيقة الأولى من <i>المباراة،</i> والذي <b>أربك</b> حسابات المدرب محمد أمين بنهاشم الذي أقحم مكانة اللاعب السابق لفريق الرجاء البيضاوي، <b>سفيان</b> <u>طلال</u></p>
<h4><b>وبهذه</b> النتيجة، ارتقى <u>فريق</u> جمعية <u>سلا</u> إلى المركز <i>12</i> <u>برصيد</u> 20 نقطة، فيما تجمد رصيد <b>الرجاء</b> <b>البيضاوي</b> <i>في</i> 30 <i>نقطة</i> محتلاً المركز السابع مع مباراتين ناقصتين</h4>
<p>* لمزيد من <u>اخبار</u> <b>الرياضة</b> <b>زوروا</b> هسبريس الرياضيّة</p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<h1><u>وَإِنْ</u> <b>تُكَذِّبُوا</b> فَقَدْ كَذَّبَ أُمَمٌ <u>مِنْ</u> <u>قَبْلِكُمْ</u> وَمَا <b>عَلَى</b> الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ</h1>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>ذكرت تقارير إخبارية <u>إسبانية،</u> أن مصالح <u>الشرطة</u> <b>الوطنية</b> أوقفت في <i>عمليات</i> <b>امنية</b> متزامنة، <i>أفراد</i> شبكة لترويج <u>المنشطات</u> الرياضية بمدن إسبانية، من <u>بين</u> أفرادها 4 عدائين مغاربة</p>
<p>وتم إيقاف المتورطين بعد <b>تحريات</b> وأبحاث <b>أمنية،</b> بناءا <u>على</u> تقارير للجنة <u>الوطنية</u> <i>لمحاربة</i> المنشطات، اتهمت <i>رياضيين</i> مغاربة وأفارقة <b>بترويج</b> المواد الطبية <u>المحظورة</u> وتزويد عدائين بـ”فيتامينات” <i>محظورة</i> دوليا <u>على</u> <i>محترفي</i> ألعاب <b>القوى</b></p>
<p></p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<h2>فَلَا بُدَّ مِنْ <b>سَتْرِهَا</b> بِمَا يَجُوزُ الْمَسْحُ عَلَيْهِ، وَلَوْ كَانَتْ إحْدَى رِجْلَيْهِ عَلِيلَةً <u>بِحَيْثُ</u> لَا يَجِبُ غَسْلُهَا فَلَبِسَ <i>الْخُفَّ</i> <u>فِي</u> الصَّحِيحَةِ لَمْ يَجُزْ الْمَسْحُ عَلَيْهِ لِأَنَّهُ يَجِبُ التَّيَمُّمُ عَنْ الرِّجْلِ الْعَلِيلَةِ فَهِيَ كَالصَّحِيحَةِثُمَّ النَّظَرُ فِي شَرْطِهِ وَكَيْفِيَّتِهِ <b>وَحُكْمِهِ.وَقَدْ</b> شَرَعَ فِي بَيَانِهَا فَقَالَ يَجُوزُ فِي الْوُضُوءِ وَلَوْ مُجَدِّدًا وَإِنْ لَمْ يُحْدِثْ بَعْدَ <i>اللِّبْسِ</i> لِمَا سَبَقَ، <u>وَعَبَّرَ</u> <i>بِالْجَوَازِ</i> <i>إشَارَةً</i> إلَى أَنَّهُ <b>لَا</b> يَجِبُ عَيْنًا <u>وَلَا</u> يُسَنُّ وَلَا <u>يَحْرُمُ</u> وَلَا يُكْرَهُ وَإِلَى أَنَّ الْغَسْلَ <i>أَفْضَلُ</i> <i>وَهُوَ</i> كَذَلِكَ <i>أَصَالَةً،</i> <u>وَقَدْ</u> يُسَنُّ كَتَرْكِهِ رَغْبَةً <i>عَنْ</i> السُّنَّةِ لِإِيثَارِهِ <u>تَقْدِيمَ</u> <b>الْأَفْضَلِ</b> عَلَيْهِ، أَوْ شَكَّ <i>فِي</i> جَوَازِهِ <b>لِنَحْوٍ</b> مُعَارِضٍ <u>كَدَلِيلٍ</u> لَا مِنْ حَيْثُ عَدَمُ عِلْمِهِ <u>جَوَازَهُ</u> أَوْ كَانَ مِمَّنْ يُقْتَدَى بِهِ أَوْ <i>وَجَدَ</i> فِي <i>نَفْسِهِ</i> كَرَاهَتَهُ <i>إلَى</i> أَنْ تَزُولَ، وَقَدْ يَجِبُ كَأَنْ خَافَ فَوْتَ عَرَفَةَ أَوْ إنْقَاذِ أَسِيرٍ، أَوْ انْصَبَّ مَاؤُهُ أَقُولُ: قِيَاسُ <b>مَا</b> <b>مَرَّ</b> لَهُ <b>فِي</b> <i>الْوُضُوءِ</i> أَنَّ مَحِلَّ ذَلِكَ حَيْثُ لَمْ يَكُنْ الزَّائِدُ عَلَى <u>سَمْتِ</u> الْأَصْلِيِّ، <b>وَإِلَّا</b> وَجَبَ إفْرَادُهُ بِخُفٍّ <b>حَيْثُ</b> <u>أَمْكَنَ،</u> وَإِلَّا أَدْخَلَهُمَا</h2>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h3>الْكُفْرِ، <u>وَإِنَّمَا</u> أَبْقَتْ <i>عَلَيْهِمْ</i> مِنْ أَوْصَافِ <i>الْإِسْلَامِ</i> مَا <u>دَخَلُوا</u> بِهِ فِي <u>أَهْلِهِ،</u> وَالْأَمْرُ بِالْقَتْلِ فِي <b>حَدِيثِ</b> <i>الْخَوَارِجِ</i> <i>لَا</i> <b>يَدُلُّ</b> <b>عَلَى</b> الْكُفْرِ؛ <u>إِذْ</u> لِلْقَتْلِ <u>أَسْبَابٌ</u> غَيْرُ <i>الْكُفْرِ،</i> <u>كَقَتْلِ</u> الْمُحَارِبِ وَالْفِئَةِ الْبَاغِيَةِ بِغَيْرِ <i>تَأْوِيلٍ،</i> وَمَا أَشْبَهَ ذَلِكَ، <u>فالحق</u> <b>أن</b> لا يُحْكَمَ بِكُفْرِ مَنْ هَذَا <b>سَبِيلُهُ،</b> وَبِهَذَا <b>كُلِّهِ</b> يَتَبَيَّنُ <b>أَنَّ</b> <b>التَّعْيِينَ</b> <i>فِي</i> دُخُولِهِمْ تَحْتَ <i>مُقْتَضَى</i> الْحَدِيثِ صَعْبٌ، <b>وَأَنَّهُ</b> أَمْرٌ اجْتِهَادِيٌّ <i>لَا</i> قَطْعَ فِيهِ، إِلَّا مَا دَلَّ <b>عَلَيْهِ</b> الدَّلِيلُ الْقَاطِعُ للعذر وما <u>أعز</u> <i>وجود</i> مثله.</h3>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>، وَفِيهِ تَنْبِيهٌ <u>عَلَى</u> <b>النَّهْيِ</b> عَنْ <i>الصَّلَاةِ</i> فِيهَا ؛ لِأَنَّهُمَا سَوَاءٌ فِي <i>الْمَعْنَى</i> .وَالْجِدَارُ لَا أَثَرَ لَهُ <b>؛</b> إذْ <u>الْمَقْصُودُ</u> <b>الْبُقْعَةُ</b> ، بِدَلِيلِ : أَنَّهُ <i>يُصَلَّى</i> لِلْبُقْعَةِ حَيْثُ <u>لَا</u> جِدَارَ ، إلَّا <u>إذَا</u> وَقَفَ <i>عَلَى</i> مُنْتَهَاهَا <b>،</b> <b>أَيْ</b> : <i>الْكَعْبَةِ</i> <i>بِحَيْثُ</i> لَمْ يَبْقَ <i>وَرَاءَهُ</i> شَيْءٌ <u>مِنْهَا</u> <u>،</u> أَوْ وَقَفَ خَارِجَهَا ، أَيْ <b>:</b> الْكَعْبَةِ ، وَسَجَدَ فِيهَا فَيَصِحُّ <i>فَرْضُهُ</i> <i>؛</i> لِأَنَّهُ <i>مُسْتَقْبِلٌ</i> لِطَائِفَةٍ مِنْ <b>الْكَعْبَةِ</b> <u>،</u> غَيْرَ مُسْتَدْبِرٍ لِشَيْءٍ مِنْهَا <b>،</b> كَمَا لَوْ صَلَّى <i>إلَى</i> أَحَدِ أَرْكَانِهَا</p>
<p><b>وَتَصِحُّ</b> نَافِلَةٌ فِي الْكَعْبَةِ ، وَعَلَيْهَا</p>
<h2><i>وَ</i> تَصِحُّ <b>مَنْذُورَةٌ</b> <b>فِيهَا</b> وَعَلَيْهَا ، وَلَوْ <i>لَمْ</i> <b>يَكُنْ</b> <u>بَيْنَ</u> يَدَيْهِ شَاخِصٌ مُتَّصِلٌ بِهَا ، <b>عَلَى</b> الْمَذْهَبِ <u>.اخْتَارَهُ</u> <i>الْمُوَفَّقُ</i> فِي الْمُغْنِي ، <b>وَالْمَجْدُ</b> فِي شَرْحِهِ <b>،</b> وَابْنُ تَمِيمٍ ، وَصَاحِبُ <i>الْحَاوِي</i> الْكَبِيرِ ، <u>وَالْفَائِقُ</u> <i>.قَالَ</i> <b>فِي</b> <b>الْإِنْصَافِ</b> : وَهُوَ الْمَذْهَبُ <i>عَلَى</i> مَا أَسْلَفْنَاهُ فِي الْخُطْبَةِ ، وَهُوَ مَعْنَى <u>مَا</u> <b>قَطَعَ</b> بِهِ فِي <u>الْمُنْتَهَى</u></h2>
<p>خِلَافًا <u>لَهُ</u> أَيْ : لِصَاحِبِ الْإِقْنَاعِ فَإِنَّهُ <i>قَالَ</i> <b>:</b> وَلَوْ صَلَّى لِغَيْرِ وَجَاهَةٍ إذَا <i>دَخَلَ</i> جَازَ <b>،</b> إذَا كَانَ <i>بَيْنَ</i> يَدَيْهِ شَيْءٌ مِنْهَا شَاخِصٌ <u>مُتَّصِلٌ</u> بِهَا كَالْبِنَاءِ ، وَالْبَابِ وَلَوْ مَفْتُوحًا <i>،</i> أَوْ عَتَبَتِهِ الْمُرْتَفِعَةِ ، <b>فَلَا</b> اعْتِبَارَ بِالْآجُرِّ <u>الْمُعَبَّأِ</u> مِنْ <i>غَيْرِ</i> <u>بِنَاءٍ</u> <i>،</i> وَلَا <u>بِالْخَشَبِ</u> <b>غَيْرِ</b> الْمَسْمُورِ <b>،</b> وَنَحْوِ ذَلِكَ .فَإِنْ <b>لَمْ</b> <u>يَكُنْ</u> شَاخِصٌ ، وَسُجُودُهُ <b>عَلَى</b> <b>مُنْتَهَاهَا</b> ، <u>لَمْ</u> تَصِحَّ .انْتَهَى</p>
<p>مَا لَمْ يَسْجُدْ عَلَى مُنْتَهَاهَا أَيْ :</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h4>بحث <b>رجال</b> أعمال باكستانيين، <i>ضمن</i> وفد يقوم بزيارة <b>عمل</b> <b>للمغرب</b> ما بين 24 <i>و27</i> <i>مارس</i> الجاري، مع نظرائهم المغاربة إمكانية تعميق <i>علاقات</i> التعاون التجاري <i>بين</i> البلدين، خاصة في <i>قطاع</i> صناعات المعدات والأجهزة الطبية وكذا المرتبطة بالأنشطة الرياضية</h4>
<p>ونظمت <u>التمثيلية</u> التجارية لدى سفارة جمهورية <b>باكستان</b> الإسلامية، <u>بالمناسبة،</u> لقاء <b>تواصليا</b> بالدار البيضاء، لاستعراض مؤهلات <b>وقدرات</b> هذا البلد الآسيوي، وفرص التعاون المتاحة بين المغرب والباكستان في <u>مختلف</u> القطاعات <i>ذات</i> البعد التجاري</p>
<p>وعلى هامش هذا اللقاء، <u>أكد</u> <u>السفير</u> <u>الباكستاني</u> في <u>الرباط،</u> ندير <i>شدري،</i> <b>في</b> تصريح صحفي، أن <u>بلاده</u> <b>تؤكد</b> <b>من</b> <i>خلال</i> هذه البعثة <u>التجارية،</u> <i>التي</i> <b>تضم</b> <b>21</b> <u>رجل</u> <b>أعمال</b> <i>يمثلون</i> 11 شركة باكستانية <b>من</b> بين 700 <b>شركة</b> <b>تعمل</b> <b>في</b> مجال الصناعات الطبية، رغبتها في مزيد <u>من</u> الانفتاح على السوق المغربية لتعزيز آفاق <b>المعاملات</b> التجارية</p>
<h2>وأشار إلى <b>أن</b> المغرب <u>يتوفر</u> على ثروات <b>طبيعية</b> مهمة، وعلى رأسها مادة <b>الفوسفاط</b> التي تستوردها <b>منه</b> الباكستان باعتبارها <u>بلدا</u> فلاحيا، <b>مذكرا</b> <i>أيضا</i> بحضور <u>بلاده</u> البارز <i>في</i> <i>المملكة</i> عبر <b>الاستثمار</b> <u>في</u> إحدى <u>الوحدات</u> الصناعية <i>بمدينة</i> الجديدة</h2>
<h4><u>واعتبر</u> ندير أن السوق <b>المغربية</b> واعدة، معززة في ذلك بالقواسم المشتركة التي يمكنها أن <u>تشكل</u> <b>قاعدة</b> للتعاون بين البلدين، اللذين <b>تجمعهما</b> <i>علاقة</i> متينة يمكن استثمارها، أيضا، في مختلف <i>المجالات</i> الاقتصادية والثقافية</h4>
<p>من <u>جهتها،</u> أكدت نائبة رئيسة جمعية النساء المقاولات بالمغرب، مريم عزيز العلوي، بناء على زيارتها الأخيرة لدولة باكستان، التي تحتل <b>المرتبة</b> <i>27</i> عالميا ضمن <i>الاقتصاديات</i> العالمية، أن المقاولات الصغرى <u>والمتوسطة</u> المغربية، التي <b>قطعت</b> أشواطا <b>كبيرة</b> بانفتاحها على أسواق إفريقيا والشرق الأوسط، <i>مطالبة</i> <i>اليوم</i> بالمضي أبعد من هذه الحدود الجغرافية واستكشاف المزيد <i>من</i> الأسواق لترويج <u>منتجاتها</u> وخبرتها العلمية</p>
<h4>وأضافت أن هناك العديد من فرص الأعمال <b>التي</b> تستوجب <i>تعبئة</i> حكومية لدعم التقارب بين <u>رجال</u> <i>الأعمال</i> <i>المغاربة</i> <i>والباكستانيين</i> عبر تكثيف تبادل الزيارات، <i>مما</i> يفسح <b>المجال</b> <b>للعمل</b> سويا <i>في</i> <b>قطاعات</b> عدة كالنسيج الديكورات والأثاث والمجوهرات والطاقات المتجددة <i>والجلد</i> والمنتجات الرياضية وتدبير النفايات.</h4>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p><u>وَإِنْ</u> يَقُلْ: هَذَا <i>سَمَاعِي</i> ثُمَّ لَمْ ..</p>
<h4>يَأْذَنْ: <b>فَفِي</b> صِحَّتِهَا خُلْفٌ يُضَمّ</h4>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h4>إِلى الَّذِي لمْ يُلْفَ <u>نِدٌّ</u> لَهُ فِي مَالِكٍ بِالعَدْلِ مُسْتْعمِرٍ</h4>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>قَالَ <i>الْفَقِيهُ</i> أَبُو اللَّيْثِ <i>وَبِهِ</i> نَأْخُذُ ؛ لِأَنَّ <i>الْمُوَكِّلَ</i> لَوْ <i>كَانَ</i> وَاثِقًا بِقَبْضِهِ لَنَصَّ عَلَيْهِ <b>،</b> وَإِنْ كَانَا <i>وَكِيلَيْنِ</i> <i>بِالْخُصُومَةِ</i> <u>لَا</u> <b>يَقْبِضَانِ</b> إلَّا <i>مَعًا</i> ؛ لِأَنَّهُ رَضِيَ بِأَمَانَتِهِمَا لَا <i>بِأَمَانَةِ</i> أَحَدِهِمَا .قَوْلُهُ <u>وَالْوَكِيلُ</u> <i>بِقَبْضِ</i> الدَّيْنِ وَكِيلٌ <u>بِالْخُصُومَةِ</u> <u>عِنْدَ</u> <b>أَبِي</b> <b>حَنِيفَةَ</b> حَتَّى <b>لَوْ</b> <i>أُقِيمَتْ</i> عَلَيْهِ الْبَيِّنَةُ <b>عَلَى</b> اسْتِيفَاءِ الْمُوَكِّلِ <i>أَوْ</i> <i>إبْرَائِهِ</i> يُقْبَلُ عِنْدَهُ خِلَافًا لَهُمَا وَعِنْدَهُمَا <u>لَا</u> <i>يَكُونُ</i> <i>وَكِيلًا</i> بِالْخُصُومَةِ ؛ <i>لِأَنَّهُ</i> <u>قَدْ</u> <i>يَصْلُحُ</i> لِلْقَبْضِ مَنْ <b>لَا</b> <i>يَصْلُحُ</i> لِلْخُصُومَةِ فَلِمَ يَكُونُ رِضَاهُ <b>بِقَبْضِهِ</b> <b>رِضًا</b> بِخُصُومَتِهِ <i>وَلَيْسَ</i> <u>كُلُّ</u> <b>مُؤْتَمَنٍ</b> عَلَى <i>الْقَبْضِ</i> يَصْلُحُ <u>لِلْخُصُومَةِ</u> وَلِأَبِي حَنِيفَةَ أَنَّ قَبْضَ <u>الدَّيْنِ</u> لَا يُتَصَوَّرُ <i>إلَّا</i> <u>بِمُطَالَبَةٍ</u> <b>وَمُخَاصَمَةٍ</b> <b>كَالْوَكِيلِ</b> بِأَخْذِ الشُّفْعَةِ وَالرُّجُوعِ <b>فِي</b> الْهِبَةِ <b>وَالرَّدِّ</b> <i>بِالْعَيْبِ</i> <b>.وَأَمَّا</b> <i>الْوَكِيلُ</i> بِقَبْضِ الْعَيْنِ لَا <i>يَكُونُ</i> وَكِيلًا بِالْخُصُومَةِ فِيهَا إجْمَاعًا ؛ <u>لِأَنَّهُ</u> وَكِيلٌ بِالنَّقْلِ فَصَارَ كَالْوَكِيلِ <u>بِنَقْلِ</u> <u>الزَّوْجَةِ</u> <b>وَالنَّقْلُ</b> <b>لَيْسَ</b> بِمُبَادَلَةٍ <i>فَأَشْبَهَ</i> الرَّسُولَ قَوْلُهُ <u>وَإِذَا</u> <u>أَقَرَّ</u> الْوَكِيلُ بِالْخُصُومَةِ عِنْدَ <b>الْقَاضِي</b> جَازَ إقْرَارُهُ <u>صُورَتُهُ</u> أَنْ <i>يُوَكِّلَهُ</i> <i>بِأَنْ</i> <b>يَدَّعِيَ</b> عَلَى <u>رَجُلٍ</u> شَيْئًا <u>فَأَقَرَّ</u> عِنْدَ الْقَاضِي <u>بِبُطْلَانِ</u> دَعْوَاهُ <b>أَوْ</b> <i>كَانَ</i> <u>وَكِيل</u> الْمُدَّعَى <b>عَلَيْهِ</b> فَأَقَرَّ عَلَى مُوَكِّلِهِ بِلُزُومِ <b>ذَلِكَ</b> الشَّيْءِ وَلَا يَجُوزُ إقْرَارُ الْوَصِيِّ عَلَى الصَّغِيرِ قَوْلُهُ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h1><i>حَرَّمَهُ</i> اللَّهُ <u>وَرَسُولُهُ</u></h1>
<h3>نَعَمْ إذَا كَانَتْ <u>الْأَمْوَالُ</u> قَدْ أُخِذَتْ بِغَيْرِ حَقٍّ، وَقَدْ تَعَذَّرَ رَدُّهَا إلَى أَصْحَابِهَا، <b>كَكَثِيرٍ</b> مِنْ الْأَمْوَالِ السُّلْطَانِيَّةِ؛ فَالْإِعَانَةُ عَلَى صَرْفِ هَذِهِ <i>الْأَمْوَالِ</i> فِي <b>مَصَالِحِ</b> الْمُسْلِمِينَ كَسَدَادِ الثُّغُورِ، <i>وَنَفَقَةِ</i> <i>الْمُقَاتِلَةِ،</i> <b>وَنَحْوِ</b> ذَلِكَ: مِنْ الْإِعَانَةِ عَلَى <u>الْبِرِّ</u> وَالتَّقْوَى؛ إذْ الْوَاجِبُ <b>عَلَى</b> السُّلْطَانِ فِي هَذِهِ الْأَمْوَالِ إذَا لَمْ يُمْكِنْ معرفة أصحابها وردها عَلَيْهِمْ، وَلَا عَلَى وَرَثَتِهِمْ <b>أَنْ</b> يَصْرِفَهَا <b>مَعَ</b> <u>التَّوْبَةِ</u> إنْ كَانَ <b>هُوَ</b> <u>الظَّالِمَ</u> إلَى مَصَالِحِ الْمُسْلِمِينَ</h3>
<p><u>هَذَا</u> هُوَ قَوْلُ <b>جُمْهُورِ</b> الْعُلَمَاءِ، كَمَالِكٍ، وَأَبِي <u>حَنِيفَةَ،</u> وَأَحْمَدَ، وَهُوَ مَنْقُولٌ عَنْ غَيْرِ وَاحِدٍ مِنْ الصَّحَابَةِ، وَعَلَى ذَلِكَ دَلَّتْ الْأَدِلَّةُ الشَّرْعِيَّةُ، كَمَا هُوَ مَنْصُوصٌ فِي مَوْضِعٍ آخَرَ</p>
<p>وإن كان غيره قد أخذها، فَعَلَيْهِ هُوَ أَنْ يَفْعَلَ <i>بِهَا</i> <u>ذَلِكَ،</u> <u>وَكَذَلِكَ</u> <b>لَوْ</b> امْتَنَعَ السُّلْطَانُ مِنْ رَدِّهَا: كَانَتْ الْإِعَانَةُ عَلَى إنْفَاقِهَا فِي مَصَالِحِ <b>أَصْحَابِهَا</b> أَوْلَى مِنْ <i>تَرْكِهَا</i> بِيَدِ <u>مَنْ</u> يُضَيِّعُهَا <u>عَلَى</u> أَصْحَابِهَا، وَعَلَى <i>الْمُسْلِمِينَ</i></p>
<p>فَإِنَّ مَدَارَ الشَّرِيعَةِ عَلَى قَوْلِهِ <b>تَعَالَى:</b> فَاتَّقُوا اللَّهَ <b>مَا</b> <u>اسْتَطَعْتُمْ</u> التغابن: سورة التغابن: <i>من</i> <u>الآية</u> المفسر لِقَوْلِهِ: اتَّقُوا اللَّهَ <b>حَقَّ</b></p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h1>اللَّوْطَنِيُّ</h1>
<p>أَعْتَمَدَ الْعِلْمَ الْحَالِيَّ لِجُمْهُورِيَّةٍ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h4>عَلَيْهِ وَمَا <i>أَشْبَهَهُ</i> <i>،</i> لِعَدَمِ التَّعْيِينِ ، وَظَاهِرُ كَلَامِهِمْ يُعَزَّرُ ، <u>لِأَنَّهُ</u> مُحَرَّمٌ <u>،</u> لَكِنْ يُتَوَجَّهُ أَنَّهُ <b>لِحَقِّ</b> اللَّهِ ، فَدَلَّ ذَلِكَ عَلَى تَحْرِيمِ غِيبَةِ أَهْلِ <u>قَرْيَةٍ</u> <i>ه</i> لَا أَحَدَ <i>هَؤُلَاءِ</i> ، أَوْ <i>وَصَفَ</i> رَجُلًا بِمَكْرُوهٍ لِمَنْ <u>لَا</u> يَعْرِفُهُ ، <b>لِأَنَّهُ</b> لَا <i>يَتَأَذَّى</i> غَيْرُ الْمُعَيَّنِ كَقَوْلِهِ <b>فِي</b> الْعَالِمِ مَنْ يَزْنِي وَنَحْوُهُ <b>،</b> <u>إلَّا</u> <u>أَنْ</u> يَعْرِفَ بَعْدَ الْبَحْثِ <u>.وَإِنْ</u> قَالَ <b>لِامْرَأَتِهِ</b> <i>يَا</i> زَانِيَةُ فَقَالَتْ <b>بِكَ</b> زَنَيْتُ <b>سَقَطَ</b> <i>حَقُّهَا</i> بِتَصْدِيقِهَا وَلَمْ <u>تَقْذِفْهُ</u> <b>،</b> وَإِنْ قَالَ زَنَى <b>بِكِ</b> فُلَانٌ <u>فَقَدْ</u> قَذَفَهُمَا <u>،</u> نَصَّ عَلَيْهِمَا <b>،</b> وَخَرَجَ <i>فِيهِمَا</i> <i>رِوَايَتَانِ</i> ، فَعَلَى أَنَّهَا لَمْ تَقْذِفْهُ يَتَخَرَّجُ <i>أَنَّهُ</i> لَوْ <u>أَقَرَّ</u> <b>بِأَنَّهُ</b> زَنَى <b>بِامْرَأَةٍ</b> لَمْ يَقْذِفْهَا ، لِاحْتِمَالِ أَنَّهَا مُكْرَهَةٌ أَوْ <b>نَائِمَةٌ</b> <b>،</b> <u>وَجَزَمَ</u> <u>بِهِ</u> فِي التَّرْغِيبِ فِي الزَّوْجَةِ ، <b>قَالَ</b> الْإِمَامُ <b>أَحْمَدُ</b> <b>:</b> خَبَرُ مَاعِزٍ حِينَ سَأَلَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ بِفُلَانَةَ ، <b>فَلَمْ</b> <i>يَضْرِبْهُ</i> النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، <u>نَقَلَهُ</u> لَهَا ابْنُ مَنْصُورٍ <i>وَنَقَلَ</i> مِنْهَا <u>:</u> لَا يُحَدُّ لَهَا ، <i>قَالَ</i> أَبُو بَكْرٍ : <u>لَوْ</u> كَانَ قَاذِفًا لَمْ <u>يَسْأَلْهُ</u> النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ <b>عَلَيْهِ</b> وَسَلَّمَ بِمَنْ وَإِنَّمَا هَذَا <i>بَيَانُ</i> <u>الْإِقْرَارِ</u> ، وَلَوْ كَانَ قَوْلُهَا <i>أَنْتَ</i> أَزْنَى</h4>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h3>فِي الْأُصُولِ كَمَا مَرَّ .قَوْلُهُ : <u>وَالْقَتْلِ</u> أَيْ مِنْ حَيْثُ <u>هُوَ</u> إذْ الْآيَةُ فِي الْخَطَإِ وَهُوَ لَا حُرْمَةَ فِيهِ .قَوْلُهُ : وَالْكَسْبِ هُوَ <i>مِنْ</i> <b>عَطْفِ</b> <b>الْأَعَمِّ</b> أَوْ الْمُرَادِفِ <u>أَوْ</u> <b>الْمُغَايِرِ</b> <i>لِجَعْلِهِ</i> لِنَقْصِ الْوَصْفِ <u>كَالْجُنُونِ</u> ، <b>وَمَا</b> قَبْلَهُ لِنَقْصِ الذَّاتِ كَالْيَدِ <u>،</u> وَاعْتُبِرَ الْعَيْبُ <i>هُنَا</i> بِمَا ذُكِرَ ، وَفِي الْأُضْحِيَّةِ بِمَا <u>يَنْقُصُ</u> <b>اللَّحْمَ</b> ، وَفِي النِّكَاحِ بِمَا يُخِلُّ بِالْجِمَاعِ <u>،</u> وَفِي الْبَيْعِ وَالزَّكَاةِ <b>بِمَا</b> يُخِلُّ بِالْمَالِ نَظَرًا فِي كُلِّ <i>بَابٍ</i> بِمَا يَلِيقُ بِهِ ، <i>وَتَقَدَّمَ</i> فِي الْبَيْعِ زِيَادَةٌ عَلَى هَذَا فَرَاجِعْهُ .قَوْلُهُ : لِيَقُومَ بِكِفَايَتِهِ فِيهِ نَظَرٌ <i>بِإِجْزَاءِ</i> الصَّغِيرِ .قَوْلُهُ : <u>وَهُوَ</u> أَيْ التَّكْمِيلُ <u>قَوْلُهُ</u> : صَغِيرٌ وَلَوْ <u>ابْنَ</u> سَاعَةٍ <u>،</u> أَوْ <i>يَوْمٍ</i> <b>وَالْبَالِغُ</b> أَكْمَلُ <i>خُرُوجًا</i> مِنْ خِلَافِ <i>مَنْ</i> عَيَّنَهُ <b>،</b> وَلَوْ <i>بَانَ</i> فِيهِ بَعْدَ <i>كِبَرِهِ</i> عَيْبٌ تَبَيَّنَ <i>عَدَمُ</i> الْإِجْزَاءِ .قَوْلُهُ : <i>وَأَعْوَرُ</i> عَوَرًا لَا يُخِلُّ وَفَارَقَ عَدَمَ إجْزَاءِ <i>الْعَوْرَاءِ</i> فِي <i>الْأُضْحِيَّةِ</i> لِأَنَّهُ يَنْقُصُ لَحْمَهَا <u>بِتَرْكِ</u> الْمَرْعَى ، وَلَا يُجْزِئُ الْأَعْمَى أَيْ <u>مُحَقَّقُ</u> <b>الْعَمَى</b> <u>،</u> وَإِنْ <b>أَبْصَرَ</b> <i>حَالًا</i> ؛ لِأَنَّ <i>عَوْدَ</i> الْبَصَرِ نِعْمَةٌ جَدِيدَةٌ ، فَإِنْ <b>لَمْ</b> <i>يَتَحَقَّقْ</i> الْعَمَى <i>سَيَأْتِي</i> .قَوْلُهُ <i>:</i> <i>يَفْهَمُ</i> <i>الْإِشَارَةَ</i> <u>وَتُفْهَمُ</u> عَنْهُ .قَوْلُهُ : وَأَخْشَمُ <u>وَأَكْوَعُ</u> أَيْ أَعْوَجُ الْكُوعِ <u>وَأَوْكَعُ</u> أَيْ لَئِيمٌ <b>أَوْ</b> كَاذِبٌ .قَوْلُهُ :</h3>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h3>وقد <b>علمت</b> ” كود ان <i>السلطات</i> أعطت تعليمات <b>لهذه</b> العائلات بعدم <i>الإدلاء</i> باي تصريح للصحافة ”، ولم تكتف <b>السلطة</b> بهذه التعليمات بل يلاحظ <i>هذه</i> الأيام <i>ان</i> الدخول الى الحي أصبح <b>مراقبا</b> <u>من</u> طرف الأجهزة <u>الأمنية</u> وأعوان السلطة <b>والمخبرين</b></h3>
<h4>“قالوا ليهوم متهدروش <i>مع</i> الصحافة <b>”</b> يعلق احد المواطنين الذي <b>يقطن</b> بجوار عائلة <b>أحد</b> الضحايا بضواحي <i>سيدي</i> يحيى الغرب ل”كود”، <u>وبالضبط</u> <i>بدوار</i> طناجة التابع <b>لجماعة</b> <i>المكرن</i> باقليم <i>القنيطرة</i> <u>،</u> <u>يضرب</u> المقدمون والشيوخ حصارا على منزل دانييل الثاني حيث <b>كان</b> يقيم <u>علاقة</u> <i>غير</i> <u>شرعية</u> <u>مع</u> فتاة <b>تنحدر</b> من نفس <u>الدوار</u> ن <b>بعد</b> ان وعدها بالزواج ، وأصبحت تعيش معه <i>في</i> شقته بالقنيطرة</h4>
<h1></h1>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p>الْوَالِدَيْنِ <i>وَالْأَشِقَّاءِ</i> <b>وَالْأَصْهَارِ</b></p>
<p>غَالِبًا مَا <b>يَحْدُثُ</b> الْعُنْفُ الْأُسَرِيُّ <u>عِنْدَمَا</u> يَعتقدُ الْمُعْتَدِي <u>أَنَّ</u> الْعُنْفَ <b>حَقٌّ</b> <b>لَهُ</b> أَوْ أَمْرٌ مَقْبُولٌ أَوْ مُبَرَّرٌ أَوْ مِنْ غَيْرِ الْمُحْتَمَلِ الْإِبْلَاغُ <b>عَنْهُ</b></p>
<p><b>وَقَدْ</b> يَنْتُجُ عَنْ <i>ذَلِكَ</i> تَكْرَارُ الْعُنْفِ <b>عَبْرَ</b> الْأَجْيَالِ وَتَعَلُّمُ الْأَطْفَالِ وَغَيْرِهِمْ مِنْ أَفْرَادِ الْأُسْرَةِ الَّذِينَ قَدْ يَشْعُرُونَ <b>بِأَنَّ</b> <i>هَذَا</i> <b>الْعُنْفَ</b> أَمْرٌ مَقْبُولٌ</p>
<p>كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ لَا يَعْتَرِفُونَ <b>بِأَنَّهُمْ</b> <b>مُسِيئُونَ</b> <i>أَوْ</i> ضَحَايَا لِأَنَّهُمْ <i>قَدْ</i> يُعْتَبَرُونَ تَجَارِبَهُمْ <i>خِلَافَاتٍ</i> عَائِلِيَّةً خَرَجَتْ <u>عَنِ</u> <u>السَّيْطَرَةِ</u></p>
<p>يَخْتَلِفُ الْوَعِيُّ <u>وَالْإِدْرَاكُ</u> وَالتَّعْرِيفُ وَالتَّوْثِيقُ لِلْعُنْفِ الْمَنْزِلِيِّ <u>بَشَكْلٍ</u> كَبِيرٍ <b>بَيْنَ</b> <b>كُلِّ</b> <b>بَلَدٍ</b> وَآخَرَ</p>
<p>غَالِبًَا مَا يَحْدُثُ الْعُنْفُ الْأُسَرِيُّ فِي سِيَاقِ الزَّوَاجِ <u>الْقَسْرِيِّ</u> أَوْ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>كشفت السلطات الباكستانية رسمياً هوية <i>الجاني</i> في <b>قضية</b> اغتصاب وقتل الطفلة <b>زينب،</b> التي <u>شغلت</u> <i>الرأي</i> العام <i>المحلي</i> والدولي</p>
<h3>وأعلن شهباز شريف، رئيس حكومة <b>إقليم</b> البنجاب هوية <u>القاتل</u> “المتسلسل” بحضور والد <u>الطفلة</u> زينب <i>أنصاري</i></h3>
<p><i>وجاء</i> الإعلان بعد أسبوعين <u>من</u> <i>العثور</i> <i>على</i> جثة <b>زينب</b> <b>التي</b> تعرضت للاغتصاب <i>والتعنيف</i> قبل <i>أن</i> تفارق <i>الحياة</i> <i>على</i> <i>يد</i> المجرم</p>
<h2>وأشار <b>شهباز</b> شريف إلى <i>أن</i> أجهزة الأمن <b>أجرت</b> 1150 <u>فحصاً</u> للحمض النووي <i>لمشتبه</i> بهم <b>قبل</b> أن تتوصل إلى القاتل</h2>
<p><u>كما</u> طالب شهباز شريف <b>رئيس</b> القضاة بسرعة <u>محاكمة</u> <u>الجاني،</u> وفق قوانين مكافحة الإرهاب، متعهداً <b>بالتعاون</b> التام مع القضاء، وجدد شهباز شريف رفضه <i>أي</i> محاولة لتسييس القضية، <u>وتعهد</u> <u>بإجراء</u> <i>تحقيق</i> <i>مماثل</i> <u>في</u> الجرائم <b>السابقة</b> والتي لا يزال <u>ذووها</u> ينتظرون العدالة</p>
<h1>وكشفت الشرطة رسمياً اسم الجاني، ويدعى عمران علي، وهو من مواليد <u>عام</u> 1994 <i>ولديه</i> خمس شقيقات ويقطن <u>في</u> نفس الحي <b>الذي</b> تعيش فيه أسرة زينب، وقد <b>اعترف</b> بجريمته، إضافة إلى تطابق فحص <u>الحمض</u> النووي <u>له</u> في سبع جرائم سابقة مماثلة بحق طفلات قاصرات، <u>تتراوح</u> أعمارهن بين 4 <b>و9</b> <i>سنوات</i> منذ <i>العام</i> 2015 دون التعرف عليه</h1>
<p></p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p>وَرَاءَكَ إِلاَّ عَنْ <u>تَلَهُّبِ</u> زَفْرَتِي بِتِلْكَ الَّتِي تَزْدَادُ وَقْداً عَلَى وَقْدِ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>دخل فريق اتحاد طنجة لكرة <u>القدم،</u> بقوة على خط صفقة <i>اللاعب</i> <u>سيف</u> الدين العلمي، المحترف <u>المغربي</u> بصفوف <b>نادي</b> باريس إيف سي، بالدرجة الثانية الفرنسي، <i>وذلك</i> <i>بعد</i> أن كان فريق الرجاء الرياضي <i>توصل</i> رفقة هذا الأخير لاتفاق يقضي بضمه لصفوفه <i>لثلاث</i> <i>سنوات</i> <b>.15/07/2018</b> <u>le360</u> على الساعة 17h00 | <b>تحديث</b> <u>15/07/2018</u> <u>على</u> <u>الساعة</u> <i>17h05</i> دخل <i>فريق</i> اتحاد <u>طنجة</u> لكرة القدم، بقوة على <i>خط</i> <i>صفقة</i> اللاعب <b>سيف</b> الدين <i>العلمي،</i> المحترف <i>المغربي</i> <b>بصفوف</b> نادي باريس <i>إيف</i> سي، <b>بالدرجة</b> <i>الثانية</i> <i>الفرنسي،</i> <u>وذلك</u> بعد أن <b>كان</b> فريق <u>الرجاء</u> الرياضي توصل رفقة هذا <u>الأخير</u> <u>لاتفاق</u> يقضي بضمه لصفوفه <u>لثلاث</u> سنوات</p>
<p>وذكر <b>مصدر</b> مقرب من الفريق الطنجي، <b>أن</b> العلمي، بات من بين أبرز أهداف اتحاد <i>طنجة</i> ، <i>خلال</i> فترة <b>الانتقالات</b> الصيفية الجارية، <b>بعد</b> أن ربط ممثلون <u>للفريق</u> الطنجي اتصالاتهم <i>بوكيل</i> <u>اللاعب</u> قصد إقناعه بحمل قميص بطل <b>البطولة</b> <i>الاحترافية</i> في <b>نسختها</b> الاخيرة، الموسم <u>المقبل</u></p>
<h3><b>يشار</b> <u>ان</u> العلمي، ذي 25 سنة، هو مغربي الأصل، <i>وإسباني</i> <u>الجنسية،</u> إذ ازداد بمدينة <u>بني</u> <u>ملال،</u> قبل أن <b>ينتقل</b> برفقة والديه <b>للعيش</b> بإسبانيا، صانع ألعاب مميز، بالدوري الفرنسي <i>الثاني</i> الموسم <i>الماضي،</i> وكان حضي في <u>وقت</u> سابق باهتمام الفرنسي هيرفي رونار، الناخب الوطني، الذي <b>كان</b> <b>يضعه</b> <b>ضمن</b> مفكرته خلال <u>المواسم</u> الأخيرة.</h3>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p>حَدَّثَنَا <b>زُهَيْرٌ،</b> حَدَّثَنَا <u>عَبْدُ</u> الصَّمَدِ، <b>حَدَّثَنَا</b> <u>أَبِي،</u> حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ <u>جُحَادَةَ،</u> <i>عَنِ</i> الْوَلِيدِ، <b>عَنْ</b> <i>عَبْدِ</i> <i>اللَّهِ</i> <u>الْبَهِيِّ،</u> عَنْ <i>أَبِي</i> سَعِيدٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ <u>صَلَّى</u> <i>اللهُ</i> <b>عَلَيْهِ</b> وَسَلَّمَ: <b>يَكُونُ</b> <u>عَلَيْكُمْ</u> <u>أُمَرَاءُ</u> تَطْمَئِنُّ إِلَيْهِمِ <b>الْقُلُوبُ،</b> وَتَلِينُ لَهُمُ <b>الْجُلُودُ،</b> ثُمَّ يَكُونُ عَلَيْكُمْ أُمَرَاءُ تَقْشَعِرُّ <i>مِنْهُمُ</i> <u>الْجُلُودُ،</u> وَتَشْمَئِزُّ <b>مِنْهُمُ</b> الْقُلُوبُ، قَالَ: <i>فَقَالَ</i> <u>رَجُلٌ:</u> يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَفَلَا <u>نُقَاتِلُهُمْ؟</u> قَالَ: لَا مَا أَقَامُوا الصَّلَاةَ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>طُلُوعِ الشَّمْسِ <u>لِمَا</u> رُوِيَ عَنْ <b>النَّبِيِّ</b> أَنَّهُ <b>قَالَ:</b> إنَّ الْجَاهِلِيَّةَ <b>كَانَتْ</b> تَنْفِرُ مِنْ هَذَا <u>الْمَقَامِ،</u> <b>وَالشَّمْسُ</b> عَلَى رُءُوسِ <u>الْجِبَالِ</u> فَخَالِفُوهُمْ فَأَفَاضَ <b>قَبْلَ</b> <u>طُلُوعِ</u> الشَّمْسِ.وَقَدْ كَانَتْ الْجَاهِلِيَّةُ تَقُولُ <u>بِمُزْدَلِفَةَ:</u> أَشْرِقْ ثَبِيرَ <i>كَيْمَا</i> نُغِيرُ، وَهُوَ جَبَلٌ عَالٍ تَطْلُعُ عَلَيْهِ الشَّمْسُ قَبْلَ كُلِّ <b>مَوْضِعٍ</b> <u>فَخَالَفَهُمْ</u> رَسُولُ اللَّهِ <b>فَدَفَعَ</b> قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ، وَإِنْ دَفَعَ بَعْدَ طُلُوعِ الشَّمْسِ قَبْلَ <b>أَنْ</b> <u>يُصَلِّيَ</u> النَّاسُ الْفَجْرَ فَقَدْ أَسَاءَ <u>وَلَا</u> <u>شَيْءَ</u> عَلَيْهِ، أَمَّا الْإِسَاءَةُ <i>فَلِأَنَّ</i> السُّنَّةَ أَنْ يُصَلِّيَ الْفَجْرَ، <b>وَيَقِفَ</b> <u>ثُمَّ</u> <u>يُفِيضَ</u> فَإِذَا لَمْ يَفْعَلْ فَقَدْ تَرَكَ السُّنَّةَ فَيَكُونُ <i>مُسِيئًا.وَأَمَّا</i> <i>عَدَمُ</i> لُزُومِ <i>شَيْءٍ</i> <i>فَلِأَنَّهُ</i> وُجِدَ مِنْهُ الرُّكْنُ، <u>وَهُوَ</u> الْوُقُوفُ، <b>وَلَوْ</b> سَاعَةً، <u>وَإِذَا</u> أَفَاضَ <u>مِنْ</u> <b>جَمْعٍ</b> دَفَعَ عَلَى <i>هَيِّنَتِهِ؛</i> لِأَنَّ النَّبِيَّ كَذَا فَعَلَ.وَيَأْخُذُ حَصَى <b>الْجِمَارِ</b> مِنْ <b>مُزْدَلِفَةَ</b> أَوْ مِنْ <u>الطَّرِيقِ</u> لِمَا رُوِيَ: أَنَّ النَّبِيَّ أَمَرَ ابْنَ عَبَّاسٍ <b>أَنْ</b> يَأْخُذَ الْحَصَى مِنْ مُزْدَلِفَةَ ، <i>وَعَلَيْهِ</i> فِعْلُ الْمُسْلِمِينَ، وَهُوَ أَحَدُ نَوْعَيْ <i>الْإِجْمَاعِ.وَإِنْ</i> رَمَى بِحَصَاةٍ أَخَذَهَا مِنْ <u>الْجَمْرَةِ</u> أَجْزَأَهُ.وَقَدْ أَسَاءَ، وَقَالَ مَالِكٌ: لَا</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>أعلنت وزارة <b>الصحة</b> الإيرانية، <u>اليوم</u> الأربعاء، ارتفاع عدد حالات الوفيات الناجمة عن الإصابة بفيروس <b>كورونا</b> في البلاد إلى <u>6783</u> حالة، بعد <i>تسجيل</i> 50 حالة <i>وفاة</i> جديدة <b>خلال</b> الساعات <i>الأربع</i> <i>والعشرين</i> <i>الماضية</i></p>
<p>وصرح المتحدث باسم وزارة الصحة الإيرانية <u>كيانوش</u> جهانبور بالقول إن إجمالي عدد الإصابات قد ارتفع إلى 112 ألفا <i>و</i> 725 حالة، <b>بعد</b> تسجيل 1958 حالة إصابة جديدة، وهي أكبر زيادة <u>يومية</u> في أعداد المصابين منذ أكثر من شهر</p>
<p>ولفت جهانبور <b>الانتباه</b> إلى أن 2735 من <b>المصابين</b> <u>في</u> وضع حرج، كما أعلن أن عدد المتعافين ارتفع إلى 89 <i>ألفا</i> <u>و428</u> حالة، وفقا لما نقلته <b>عنه</b> وكالة <i>أنباء</i> الجمهورية <i>الإسلامية</i> الإيرانية “إرنا”.</p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p>أَنْ يُعْتَبَرَ فِيهِ لِكُلٍّ مَا يُنَاسِبُهُ <b>وَإِنْ</b> <u>كَانَ</u> وَاحِدًا بِالذَّاتِ مَعَ <b>أَنَّ</b> الْبِرْمَاوِيَّ <i>تَرَكَ</i> الْيَأْسَ مِنْ أَلْفِيَّتِهِ <i>لَكِنَّهُ</i> ذَكَرَهُ <i>مَعَ</i> زِيَادَةٍ <i>فِي</i> شَرْحِهَا وَمَثَّلَ <i>لَهُ</i> بِلَا <b>تَعْتَذِرُوا</b> <u>ثُمَّ</u> <b>قَالَ</b> وَقَدْ <u>يُقَالُ</u> <b>إنَّهُ</b> رَاجِعٌ لِلِاحْتِقَارِ <b>اه</b></p>
<p><u>زَكَرِيَّا.قَوْلُهُ:</u> <i>الْمَأْخُوذُ</i> مِنْ <u>الْبُرْهَانِ</u> <i>جَزَمَ</i> <b>بِذَلِكَ</b> لِمُسْتَنَدٍ عِنْدَهُ <i>وَإِلَّا</i> فَجَازَ أَنْ يَكُونَ نُقِلَ <b>عَنْ</b> غَيْرِ الْبُرْهَانِ.قَوْلُهُ: سَبْقُ قَلَمٍ لِأَنَّ الَّذِي فِي <b>الْبُرْهَانِ</b> التَّقْلِيلُ بِالْقَافِ فَرَسَمَهُ <i>هُوَ</i> بِالْعَيْنِ.قَوْلُهُ: <b>وَالْيَأْسِ</b> أَيْ إيقَاعُ <b>الْيَأْسِ</b> <b>وَلَوْ</b> عَبَّرَ بِالْإِيَاسِ لَكَانَ أَوْلَى.قَوْلُهُ: وَفِي <b>الْإِرَادَةِ</b> وَالتَّحْرِيمِ خَبَرٌ مُقَدَّمٌ وَمَا <b>تَقَدَّمَ</b> مُبْتَدَأٌ <b>مُؤَخَّرٌ</b> <i>وَالْجُمْلَةُ</i> اسْتِئْنَافِيَّةٌ <b>أَيْ</b> وَفِي اشْتِرَاطِ <b>الْإِرَادَةِ</b> بِلَفْظِ النَّهْيِ وَدَلَالَةُ النَّهْيِ <u>عَلَى</u> التَّحْرِيمِ فَأَشَارَ بِالْأَوَّلِ إلَى مَا ذَكَرَهُ فِي <i>الْأَمْرِ</i> بِقَوْلِهِ <b>وَاعْتَبَرَ</b> أَبُو عَلِيٍّ وَابْنُهُ <u>إرَادَةَ</u> <u>الدَّلَالَةِ</u> <b>بِاللَّفْظِ</b> <u>عَلَى</u> <u>الطَّلَبِ</u> <b>وَإِلَى</b> الثَّانِي إلَى مَا ذَكَرَهُ فِيهِ بِقَوْلِهِ <i>وَالْجُمْهُورُ</i> عَلَى أَنَّهُ حَقِيقَةٌ <b>فِي</b> الْوُجُوبِ.قَوْلُهُ: <u>وَالْجُمْهُورُ</u> <u>عَلَى</u> أَنَّهَا <i>حَقِيقَةٌ</i> فِي التَّحْرِيمِ <b>أَيْ</b> لُغَةً <u>أَوْ</u> شَرْعًا <b>أَوْ</b> عَقْلًا كَمَا مَرَّ فِي <u>الْأَمْرِ</u> <u>وَعَلَى</u> مَا اخْتَارَهُ <b>الْمُصَنِّفُ</b> <b>ثَمَّ</b> فَهِيَ <i>حَقِيقَةُ</i></p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h3>عبدالاله بوسحابة : اخبارنا المغربية <b>ابثت</b> الأيام و معها التجارب بما لا يدع مجالا <i>للشك</i> أن رئيس <i>الحكومة</i> المغربية <i>السيد</i> عبد <b>الاله</b> بنكيران <b>،</b> لا يستقر <i>له</i> على <i>حال</i> ، و <u>لا</u> <i>يرسى</i> <b>على</b> بر، و <b>تختلف</b> مواقف و أفكاره <u>و</u> تتحول بتحول <i>مصالحه</i> و أهدافه ، <i>فبعدما</i> رفع شعار " رابعة <i>"</i> و <u>التضامن</u> <b>مع</b> ضحايا ما <i>أسماه</i> سابقا <u>بالانقلاب</u> على الرئيس الشرعي <b>محمد</b> مرسي ، <i>واصفا</i> السيسي بالسفاح و سلسلة من العبارات <b>الاخرى</b> <u>،</u> هو اليوم يتنكر لكل خطبه السابقة، ليشيد <i>بهذا</i> السفاح الانقلابي، خلال كلمته التي ألقاها أمام كل <b>الحاضرين</b> بالقمة العربية بشرم <b>الشيخ</b></h3>
<h2>وأضاف <u>"بنكيران"قائلا</u> ، أنه " <i>لا</i> يسعني الا <i>أن</i> <u>أشيد</u> <b>بالقيادة</b> الحكيمة <i>لفخامة</i> الرئيس <u>السيسي"</u></h2>
<p>قبل أن <u>يشكره</u> <i>على</i> <i>حفاوة</i> الاستقبال حيت قال : " <i>أود</i> أن أجدد شكري <u>لفخامة</u> الرئيس <b>المصري</b> عبد الفتاح السيسي <u>رئيس</u> جمهورية مصر <u>العربية،</u> <u>وللحكومة</u> <b>المصرية،</b> <u>عل</u> ما وفروه للمشاركين <u>في</u> <u>القمة</u> العربية.</p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<h4><b>إِذَا</b> أَحْبَلَ <u>أَمَتَهُ</u> <i>فَوَلَدَتْ</i> حَيًّا <u>أَوْ</u> مَيْتًا أَوْ <b>مَا</b> تَجِبُ فِيهِ غُرَّةً <u>.</u></h4>
<p>عَتَقَتْ بِمَوْتِ السَّيِدِ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h4>الوكالة: اسْتِنَابَةُ جَائِزِ <b>التَّصَرُّفِ</b> مِثْلَهُ فِيمَا تَدْخُلُهُ النِّيَابَةُ وَتَصِحُّ مُؤَقَّتَةً ومُعَلَّقَةً وبِكُلِّ قَوْلٍ دَلَّ <u>عَلَى</u> الْإِذْنِ وقَبُولُ <i>بِكُلِّ</i> <i>قَوْلٍ</i></h4>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>والغُصْنُ يَغارُ <u>مِنْ</u> قَدِّكْ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h3>فشل مفاوضات جواد الزيات، رئيس فريق الرجاء الرياضي، <u>ورئيس</u> تي <b>بي</b> مازيمبي، <b>في</b> إيجاد حل <u>لأزمة</u> المهاجم الكونغولي بين مالونغو، <u>بعدما</u> <u>عقد</u> الطرفان <b>اجتماعا</b> خاصا بينهما في القاهرة، على هامش مشاركتهما <i>في</i> الاجتماع الذي عقده <b>رئيس</b> <i>الاتحاد</i> الدولي لكرة القدم مع أبرز الأندية الإفريقية <b>بالكاف.15/09/2019</b> <u>محمد</u> بلعودي على <i>الساعة</i> 10h32 <u>فشل</u> <u>مفاوضات</u> جواد الزيات، رئيس <b>فريق</b> الرجاء الرياضي، ورئيس تي <b>بي</b> <i>مازيمبي،</i> في <i>إيجاد</i> حل <b>لأزمة</b> المهاجم الكونغولي بين مالونغو، <b>بعدما</b> <b>عقد</b> الطرفان اجتماعا خاصا بينهما في القاهرة، على هامش <u>مشاركتهما</u> <u>في</u> الاجتماع <i>الذي</i> عقده <i>رئيس</i> الاتحاد الدولي لكرة القدم مع <b>أبرز</b> <u>الأندية</u> الإفريقية بالكاف</h3>
<h3>وأكد الزيات لرئيس <i>مازيمبي</i> <b>أن</b> <i>مالونغو</i> <i>أدلى</i> بما يفيد أنه لاعب حر، وأنه يتحمل مسؤولية <i>ما</i> صرح <i>به،</i> <b>الأمر</b> <i>الذي</i> <i>دفع</i> الفريق الأخضر إلى التعاقد معه، نافيا أن <i>يكون</i> <u>للرجاء</u> <u>أي</u> نية في خطف اللاعب من <i>فريقه</i></h3>
<h2>بالمقابل، تشبث رئيس تي بي مازيمبي، <u>بأن</u> الفريق يتوفر على وثائق تؤكد <u>أن</u> <b>عقد</b> مالونغو، لا زال ساري المفعول، ولا حق <i>له</i> <u>في</u> التوقيع للرجاء</h2>
<h4>واتفق الطرفان على أن <i>يكون</i> الحسم في <u>القضية</u> من قبل الاتحاد الدولي لكرة <u>القدم،</u> <u>إذ</u> <i>في</i> <u>حال</u> حسمت "فيفا" القضية لصالح ما <i>زيمبي</i> سيكون لزاما على <i>الرجاء</i> العودة لفتح باب <b>التفاوض</b> مع <b>هذا</b> الأخير للاستفادة من <i>خدمات</i> اللاعب، علما أن الأخير معرض للعقوبة في <u>حال</u> <u>كان</u> <b>يتوفر</b> على عقد مع فريقه الأصلي، إذ ليس من حقه التوقيع <i>لفريقين</i> في <b>وقت</b> <u>واحد.</u></h4>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p><u>توفي</u> <u>اليوم</u> <u>الشاعر</u> المغربي <u>المخضرم</u> علي الصقلي الحسيني، كاتب النشيد الوطني الذي يبدأ بعبارات <u>“منبت</u> الأحرار.</p>
<p><u>مشرق</u> <u>الأنوار”</u></p>
<p><i>ورغم</i> <b>إنتاجه</b> <b>للعديد</b> من الدواوين الشعرية خصوصا لشريحة الأطفال، غير أنه اشتهر أكثر بكتابة <i>وصياغة</i> كلمات <b>النشيد</b> الوطني الذي <i>يردده</i> ملايين <i>المغاربة</i></p>
<p><u>ودرس</u> <b>الصقلي،</b> 86 <u>عاما،</u> في جامعة القرويين <b>بمدينة</b> فاس، كما أنه واصل <i>مساره</i> الأكاديمي ليصبح أستاذا <u>في</u> <b>ذات</b> <u>الجامعة</u></p>
<p><u>التحق</u> الصقلي في عام 1956 بالديوان <i>الملكي،</i> <u>حيث</u> عُين <u>مستشارا</u> بوزارة الخارجية</p>
<p>وشغل منصب أستاذ ملحق <u>بكلية</u> <b>الآداب</b> <i>والعلوم</i> الإنسانية بمدينة الرباط في عام 1964، وعمل منذ عام 1971 <i>مفتشا</i> عاما بوزارة <i>التربية</i> الوطنية</p>
<p>انضم الراحل إلى <u>اتحاد</u> كتاب المغرب <u>في</u> <i>عام</i> <b>1967</b></p>
<h1>واهتم بالكتابة للأطفال وبالتأليف المدرسي، وشارك في العديد من الندوات التربوية <u>والمهرجانات</u> الثقافية داخل <u>المغرب</u> <i>وخارجه</i></h1>
<h2>وحصل <u>سنة</u> <u>1981</u> على جائزة <u>المغرب</u> عن <b>مؤلفه</b> “المعركة الكبرى”</h2>
<h3><i>كما</i> حاز على جائزة <u>الملك</u> فيصل <u>العالمية</u> <b>في</b> الآداب <u>سنة</u> 1991 في <b>أدب</b> الأطفال.</h3>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p><b>سَقَطَتْ</b> لِتَصْعَدَ <b>فِي</b> الحُقُوْلِ <u>مُجَدَّدَاً</u></p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p><i>فَاسْتَخَرْت</i> <b>اللَّهَ</b> تَعَالَى وَأَفْتَيْت <u>بِأَنَّ</u> الْحَاكِمَ <u>يُنَصِّبُ</u> <i>عَدْلًا</i> يَسْتَوْفِيهَا وَيُنْفِقُ عَلَى <b>مَنْ</b> تَلْزَمُهُ نَفَقَتُهُ <u>مِنْهَا</u> وَاسْتَنْبَطْت ذَلِكَ <u>مِنْ</u> <u>كَلَامِ</u> الْأَصْحَابِ ثُمَّ عَثَرْت <u>عَلَى</u> <u>كَلَامِ</u> الْقَفَّالِ هَذَا فَحَمِدْت اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ غ وَقَوْلُهُ قَالَ الْقَفَّالُ إنَّهُ لَوْ اسْتَوْلَى إلَخْ أَشَارَ إلَى تَصْحِيحِهِوَكَذَا قَوْلُهُ <i>وَأَفْتَيْت</i> <u>بِأَنَّ</u> الْحَاكِمَ <i>إلَخْ</i> قَوْلُهُ <b>قَالَ</b> <u>الْأَذْرَعِيُّ</u> وَيَنْبَغِي <i>أَنْ</i> يَقْتَصِرَ فِي الْإِجَارَةِ إلَخْ أَشَارَ إلَى <u>تَصْحِيحِهِ</u> ر كَذَا قَوْلُهُ <u>قَالَ</u> <b>الْقَفَّالُ</b> وَإِذَا بَاعَ <u>شَيْئًا</u> إلَخْ <b>قَوْلُهُ</b> قَالَ الْأَذْرَعِيُّ <b>وَالْأَحْوَطُ</b> فِي هَذِهِ <u>إلَخْ</u> بَلْ يَنْبَغِي أَنْ <i>يَجِبَ</i> ذَلِكَ <u>إذَا</u> غَلَبَ عَلَى ظَنِّ الْحَاكِمِ أَنَّهُ لَوْ تَرَكَهُ <u>لَأَكَلَهُ</u> <b>ظَالِمٌ</b> أَوْ خَائِنٌ <u>غ</u> فَصْلٌ فِي <b>مَسَائِلَ</b> مَنْثُورَةٍ يَنْفُذُ كِتَابُ <b>قَاضِي</b> الْبُغَاةَ أَيْ يُقْبَلُ كَكِتَابِ قَاضِي أَهْلِ <u>الْعَدْلِ</u> وَلِلْقَاضِي أَنْ يَشْهَدَ <b>فِي</b> مَحَلِّ وِلَايَتِهِ عَلَى كِتَابِ <i>حُكْمٍ</i> كَتَبَهُ فِي <i>غَيْرِ</i> مَحَلِّ وِلَايَتِهِ لَا عَكْسُهُ أَيْ لَيْسَ <u>لَهُ</u> أَنْ <i>يَشْهَدَ</i> فِي غَيْرِ مَحَلِّ وِلَايَتِهِ <b>عَلَى</b> كِتَابِ حُكْمٍ كَتَبَهُ فِي <i>مَحَلِّ</i> وِلَايَتِهِ وَالْحُكْمُ كَالْإِشْهَادِ بِخِلَافِ <b>الْكِتَابَةِ</b> لَا <u>بَأْسَ</u> <i>بِهَا</i> وَمِثْلُهَا</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>أَخْبَرَنَاهُ أَبُو مُحَمَّدٍ <i>أَحْمَدُ</i> بْنُ <u>عَبْدِ</u> <b>اللَّهِ</b> <i>الْمُزَنِيُّ،</i> ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ، <i>ثنا</i> عَلِيُّ بْنُ حَكِيمٍ، ثنا شَرِيكٌ، عَنْ <b>أَبِي</b> إِسْحَاقَ، قَالَ: <i>سَمِعْتُ</i> الْمُهَلَّبَ <b>بْنَ</b> أَبِي <i>صُفْرَةَ،</i> <i>يَذْكُرُ،</i> عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ رَضِيَ <u>اللَّهُ</u> عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ <i>صَلَّى</i> <u>اللهُ</u> عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: إِنَّكُمْ <b>تَلْقَوْنَ</b> عَدُوَّكُمْ غَدًا، <i>فَلْيَكُنْ</i> <i>شِعَارُكُمْ:</i> حم لَا <b>يُنْصَرُونَ</b> <i>وَقَدْ</i> قِيلَ: عَنْ أَبِي <u>إِسْحَاقَ</u> عَنِ الْبَرَاءِ <u>أَخْبَرَنِي</u> <b>أَحْمَدُ</b> بْنُ مُحَمَّدٍ <i>الْعَنَزِيُّ،</i> ثنا عُثْمَانُ <i>بْنُ</i> سَعِيدٍ، <u>ثنا</u> أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي <u>شَيْبَةَ،</u> ثنا ابْنُ نُمَيْرٍ، <b>عَنِ</b> الْأَجْلَحِ، <i>عَنْ</i> أَبِي <b>إِسْحَاقَ،</b> <u>عَنِ</u> <b>الْبَرَاءِ</b> رَضِيَ <i>اللَّهُ</i> <i>عَنْهُ،</i> <b>عَنِ</b> النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: إِنَّكُمْ تَلْقَوْنَ عَدُوَّكُمْ غَدًا مِثْلَهُ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h2>لَوْ أَهْدَيْتَ إِلَيْهِمْ قَوْصَرَةً أَوْ <i>دَوْحَلَةً</i> <i>..</i></h2>
<h3><i>أَشْهَدُوا</i> عَلَى <i>الْهَبِيدِ</i> <b>أَنَّهَا</b> <u>سَفَرْجَلَةٌقَالَ</u> <u>الْجُهَنِيُّ:</u> فَقَدِمْتُ عَلَى عَمْرِو بْنِ بَحْرٍ <b>الْحَافِظُ</b> <b>فَحَدَّثْتُهُ</b> بِهَذِهِ <b>الْحِكَايَةِ</b> <i>فَأَنْشَدَنِي:لَا</i> يَغُرَّنَّكَ <u>مِنَ</u> الْمَرْء قَمِيصٌ رَقَّعَهُ <u>..</u></h3>
<h2>أَوْ إِزَارٌ فَوْقَ ظَهْرِ الْكَعْبِ <i>عَنْهُ</i> رَفَعَهُأَوْ جَدِيدٌ لَاحَ فِيهِ عِلْمٌ <u>قَدْ</u> رَفَعَهُ <i>..</i></h2>
<p><u>إِنَّمَا</u> تَنْتَظِرُ الصَّيْدَ مَتَى <u>تَلْقَ</u> مَعَهُفَإِذَا مَا لَقِيَ <i>الصَّيْدَ</i> <u>فَجْأَةً</u> رَفَعَهُثُمَّ <i>قَالَ</i> الْجَاحِظُ أَخْبَرَنِي <u>أَبُو</u> <i>عِمْرَانَ</i> الصُّوفِيُّ، قَالَ: مَا غُلِبَتِ <b>النَّاسُ</b> <i>حَتَّى</i> لَبِسَتِ الصُّوفَ، قَالَ: قُلْتُ <i>وَلِمَ</i> ذَاكَ؟ قَالَ: <u>لَا</u> يَغْلِبُ النَّاسَ إِلَّا <u>رَجُلَانِ:</u> صُوفِيٌّ <u>فَاسِقٌ،</u> أَوْ <u>مُبْتَدِعٌ</u> <i>نَاسِكٌ</i></p>
<p><b>أَخْبَرَنَا</b> <b>أَبُو</b> <b>بَكْرٍ</b> مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ <u>أَحْمَدَ</u> بْنِ رَيْذَةَ، <u>قَالَ:</u> أَخْبَرَنَا <b>أَبُو</b> الْقَاسِمِ <i>سليمَانُ</i> <i>بْنُ</i> أَحْمَدَ بْنِ أَيُّوبَ <b>الطَّبَرَانِيُّ،</b> <u>قَالَ:</u> حَدَّثَنَا أَسْلَمُ بْنُ <i>سَهْلٍ</i> الْوَاسِطِيُّ، قَالَ: <i>حَدَّثَنَا</i> <u>الْقَاسِمُ،</u> عَنْ <b>عِيسَى</b> <i>الطَّائِيِّ،</i> قَالَ: <b>حَدَّثَنَا</b> <i>عَبْدُ</i> الْحَكِيمِ بْنُ مَنْصُورٍ، <u>عَنْ</u> <i>مُحَمَّدِ</i> <i>بْنِ</i> جُحَادَةَ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ <u>كُهَيْلٍ،</u> عَنْ جُنْدُبِ بْنِ عَبْدِ <u>اللَّهِ،</u> <b>عَنِ</b> النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h1><i>انتقل</i> إلى <b>رحمة</b> <u>الله</u> <u>الفنان</u> المصري <u>محمد</u> <u>أبو</u> <u>الوفا</u> بعد صراع مع المرض</h1>
<h3><u>وأعلن</u> <i>الفنان</i> إسلام <b>أبو</b> الوفا، <b>نجل</b> الممثل <b>الراحل،</b> <b>عن</b> خبر <u>وفاة</u> والده عبر حسابه <b>على</b> الفيسبوك، قائلا: " إنا لله <u>وإنا</u> إليه راجعون.</h3>
<h2>أبي <i>في</i> ذمة <i>الله"</i></h2>
<p>ويذكر أن <u>الفنان</u> محمد <b>أبو</b> الوفا <b>قد</b> تعرض منذ <i>مدة</i> لوعكة صحية، نقل <b>على</b> <u>إثرها</u> <u>إلى</u> المستشفى ليتم وضعه في قسم العناية <i>المركزة</i></p>
<p>الجدير بالذكر أن هذا الممثل قد شارك <u>في</u> عدد كبير من الأعمال الناجحة، وحقق بدوره <b>شهرة</b> <i>واسعة</i> من <b>خلال</b> ظهوره <b>في</b> عدد من المسلسلات، من <i>بينها،</i> "يونس ولد فضة"، "شهادة ميلاد"، "ابن حلال"، "القيصر"، "الميزان"، <u>"الشارع</u> اللي ورانا".</p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p><b>أكد</b> <i>مصدر</i> من داخل <u>فريق</u> الرجاء البيضاوي، في تصريح لموقع <i>Le360</i> سبور، أن تقنيي القلعة الخضراء، أعطوا الضوء الأخضر <i>بغية</i> <i>استقطاب</i> لاعبين من البطولة المغربية.09/06/2016 <b>حفيظ</b> الصادق على <b>الساعة</b> <b>10h32</b> | تحديث <b>09/06/2016</b> على الساعة 10h46 أكد مصدر <u>من</u> <i>داخل</i> <i>فريق</i> <i>الرجاء</i> البيضاوي، في تصريح <i>لموقع</i> <u>Le360</u> سبور، <i>أن</i> <u>تقنيي</u> القلعة الخضراء، <b>أعطوا</b> الضوء الأخضر بغية استقطاب <i>لاعبين</i> من <b>البطولة</b> <b>المغربية</b></p>
<h4><u>وأوضح</u> <u>ذات</u> <u>المصدر،</u> <i>أن</i> <i>الأمر</i> يتعلق بكل <i>من</i> أشرف بنشرفي، لاعب <b>فريق</b> المغرب الفاسي، وجواد يميق، <u>لاعب</u> فريق <u>أولمبيك</u> خريبكة، اللذان حازا <b>على</b> <b>إعجاب</b> <i>مسؤولي</i> <u>الرجاء</u> البيضاوي، الطامح <i>لضم</i> اللاعبين <b>خلال</b> "المركاتو" الصيفي</h4>
<p>وإلى جانب <i>ياميق</i> وبنشرفي، يعكف <b>فريق</b> الرجاء البيضاوي، <b>على</b> <b>إنهاء</b> <i>صفقة</i> <i>لاعب</i> <i>من</i> مدغشقر بولان فوافي، الذي سبق وأن خاض تجربة احترافية بالدوري <b>الفرنسي،</b> <i>من</i> <u>بوابة</u> فريق نانت الفرنسي، إلى جانب <i>لعبه</i> بالدوري الجزائري.</p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p>خَمْسٌ رَدُّ السَّلَامِ ، <b>وَعِيَادَةُ</b> <i>الْمَرِيضِ</i> ، وَاتِّبَاعُ الْجِنَازَةِ ، <u>وَإِجَابَةُ</u> <b>الدَّعْوَةِ</b> ، وَتَشْمِيتُ الْعَاطِسِ وَفِي لَفْظٍ لَهُمَا خَمْسٌ <u>تَجِبُ</u> <i>لِلْمُسْلِمِ</i> <u>عَلَى</u> أَخِيهِ وَفِي لَفْظٍ لِمُسْلِمٍ حَقُّ <b>الْمُسْلِمِ</b> <i>عَلَى</i> الْمُسْلِمِ سِتٌّ فَزَادَ وَإِذَا <b>اسْتَنْصَحَكَ</b> <i>فَانْصَحْ</i> لَهُ <u>.ثُمَّ</u> عَقَلَ أَهْلُ الْإِجْمَاعِ <u>أَنَّ</u> <u>إيجَابَهُ</u> <b>لِقَضَاءِ</b> حَقِّهِ فَكَانَ عَلَى <u>الْكِفَايَةِ</u> <i>لِصَيْرُورَةِ</i> حَقِّهِ <u>مَقْضِيًّا</u> بِفِعْلِ الْبَعْضِ .وَأَمَّا <i>الْمَعْنَى</i> <b>؛</b> <u>فَلِأَنَّهُ</u> كَإِمَامِ الْقَوْمِ حَتَّى لَا تَصِحَّ هَذِهِ الصَّلَاةُ بِدُونِهِ ، وَطَهَارَةُ <i>الْإِمَامِ</i> <b>شَرْطٌ</b> <i>فَكَذَا</i> طَهَارَتُهُ فَهُوَ فَرْعُ ثُبُوتِ وُجُوبِ <b>غُسْلِهِ</b> <u>سَمْعًا</u> فَلَيْسَ هُوَ مَعْنًى مُسْتَقِلًّا بِالنَّظَرِ <b>إلَى</b> نَفْسِهِ فِي <i>إفَادَةِ</i> وُجُوبِ الْغُسْلِ <b>.هَذَا</b> وَاخْتُلِفَ فِي <u>سَبَبِ</u> وُجُوبِهِ قِيلَ <u>لَيْسَ</u> لِنَجَاسَةٍ تَحِلُّ بِالْمَوْتِ بَلْ لِلْحَدَثِ ؛ لِأَنَّ الْمَوْتَ سَبَبٌ <u>لِلِاسْتِرْخَاءِ</u> وَزَوَالِ الْعَقْلِ ، وَهُوَ الْقِيَاسُ فِي الْحَيِّ <i>،</i> وَإِنَّمَا اقْتَصَرَ عَلَى الْأَعْضَاءِ الْأَرْبَعَةِ <i>فِيهِ</i> لِلْحَرَجِ لِكَثْرَةِ تَكَرُّرِ سَبَبِ الْحَدَثِ مِنْهُ .فَلَمَّا لَمْ <i>يَلْزَمْ</i> سَبَبُ <i>الْحَرَجِ</i> فِي الْمَيِّتِ عَادَ الْأَصْلُ ؛ وَلِأَنَّ نَجَاسَةَ <u>الْحَدَثِ</u> <i>تَزُولُ</i> <u>بِالْغُسْلِ</u> لَا نَجَاسَةُ <b>الْمَوْتِ</b> لِقِيَامِ <b>مُوجِبِهَا</b> بَعْدَهُ .وَقِيلَ <i>وَهُوَ</i> <u>الْأَقْيَسُ</u> <i>سَبَبُهُ</i> <b>نَجَاسَةُ</b> الْمَوْتِ ؛ لِأَنَّ الْآدَمِيَّ حَيَوَانٌ <b>دَمَوِيٌّ</b> فَيَتَنَجَّسُ بِالْمَوْتِ كَسَائِرِ <i>الْحَيَوَانِ</i> ، <b>وَلِذَا</b> لَوْ حَمَلَ مَيِّتًا قَبْلَ غُسْلِهِ <i>لَا</i> تَصِحُّ صَلَاتُهُ <i>،</i> وَلَوْ <b>كَانَ</b> لِلْحَدَثِ لَصَحَّتْ <i>كَحَمْلِ</i> الْمُحْدِثِ .غَايَةُ <b>مَا</b> فِي <i>الْبَابِ</i> أَنَّ الْآدَمِيَّ <u>الْمُسْلِمَ</u> خُصَّ <u>بِاعْتِبَارِ</u> نَجَاسَتِهِ <i>الْمَوْتِيَّةِ</i> زَائِلَةً بِالْغُسْلِ <i>تَكْرِيمًا</i> ، بِخِلَافِ الْكَافِرِ فَإِنَّهُ لَا <u>يَطْهُرُ</u> <i>بِالْغُسْلِ</i> <b>وَلَا</b> تَصِحُّ صَلَاةُ حَامِلِهِ بَعْدَهُ <i>.وَقَوْلُكُمْ</i> نَجَاسَةُ الْمَوْتِ لَا تَزُولُ لِقِيَامِ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>استعانت <u>شركة</u> “سوبارو” اليابانية <b>لصناعة</b> السيارات بأشخاص غير مؤهلين لإجراء <u>فحوصات</u> معايير <i>السلامة</i> <u>لمركباتها،</u> في أحد مصانعها <i>بشمال</i> <i>طوكيو،</i> وفقا لما ذكرته صحيفة <u>“نيكي”</u> المحلية</p>
<h4>وستقرر “سوبارو”، التي اكشتفت هذا <u>الأمر</u> عقب <b>إجراء</b> تفتيش داخلي، <b>بالتعاون</b> مع السلطات اليابانية <b>ما</b> إذا كان الأمر سيتطلب <b>استدعاء</b> <b>بعض</b> <u>السيارات</u> للمراجعة</h4>
<h4>وتأتي هذه <b>الواقعة</b> بعدما حدث نفس الشيء أيضا مع شركة “نيسان” اليابانية <i>لصناعة</i> <u>السيارات×</u> <b>التي</b> أعلنت <i>أوائل</i> <i>أكتوبر</i> الجاري <u>سحب</u> <u>1.2</u> <i>مليون</i> سيارة <b>في</b> البلد الآسيوي <i>نفسه،</i> عقب اعترافها بوجود مخالفات في فحوصات معايير السلامة <u>لبعض</u> منتجاتها</h4>
<h1>وكانت هذه السيارات قد خضعت لعمليات <i>فحص</i> لمعايير السلامة <i>على</i> أيدي طاقم <b>لم</b> يكن يحظى بالتأهيل <i>اللازم،</i> <u>ومن</u> <b>ثم</b> فإنها لا تفي بالمتطلبات <i>اليابانية،</i> <u>وفقا</u> <u>لما</u> كشفته <i>“نيسا”</i> <b>التي،</b> بفضل تحالفها مع “رونو”، حققت أعلى مبيعات عالمية بين مصنعي السيارات <u>في</u> النصف الأول من العام.</h1>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p><i>نَعَمْ</i> يَنْبَغِي أَنَّ مَحَلَّ التَّرَدُّدِ حَيْثُ فَعَلَهَا مَعَ <u>الْأَفْعَالِ</u> الْكَثِيرَةِ ، <u>أَمَّا</u> لَوْ <u>خَلَتْ</u> عَنْ <i>ذَلِكَ</i> فَلَا يَبْعُدُ سَنُّ الْإِعَادَةِ خُرُوجًا <i>مِنْ</i> <b>الْخِلَافِ</b> الَّذِي أَشَارَ <u>إلَيْهِ</u> بِقَوْلِهِ <i>وَكَذَا</i> الْأَعْمَالُ الْكَثِيرَةُ <i>قَوْلُهُ</i> : عِنْدَ الْعَجْزِ عَنْهُ وَالْمُرَادُ بِهِ <u>مَا</u> مَرَّتْ <b>الْإِشَارَةُ</b> إلَيْهِ <i>مِنْ</i> خَوْفِ هُجُومِ <b>الْعَدُوِّ</b> لَوْ اسْتَقْبَلُوا قَوْلُهُ <b>:</b> وَقَدْ <i>قَالَ</i> <i>بْنُ</i> عُمَرَ أَيْ <b>فِي</b> مَقَامِ تَفْسِيرِ الْآيَةِ ، <u>وَلَيْسَ</u> الْمُرَادُ <b>أَنَّهُ</b> جَعَلَهُ <u>مَعْنَى</u> الْآيَةِ قَوْلُهُ : <i>لَا</i> أَرَاهُ أَيْ <u>لَاأَظُنُّ</u> <u>قَالَهُ</u> ابْنُ <i>عُمَرَ</i> إلَّا مَرْفُوعًا <b>.قَوْلُهُ</b> : <i>رَكِبَ</i> أَيْ وُجُوبًا وَقَوْلُهُ : <u>لِأَنَّ</u> <b>الِاسْتِقْبَالَ</b> <i>آكَدُ</i> : <i>أَيْ</i> مِنْ الْقِيَامِ <b>.وَقَوْلُهُ</b> بِدَلِيلِ النَّفْلِ <i>:</i> <b>أَيْ</b> <i>حَيْثُ</i> <i>جَازَ</i> مِنْ قُعُودٍ وَلَمْ <i>يَجُزْ</i> <b>لِغَيْرِ</b> الْقِبْلَةِ .وَقَوْلُهُ لَا تَرْكُهُ عَطْفٌ عَلَى قَوْلِ الْمُصَنِّفِ عِنْدَ <b>الْعَجْزِ</b> <i>قَوْلُهُ</i> : طَالَ <b>زَمَنُهُ</b> <b>لَمْ</b> يَعْتَرِضْ بِمَا <u>لَوْ</u> انْحَرَفَتْ دَابَّتُهُ <i>خَطَأً</i> أَوْ نِسْيَانًا وَمَفْهُومُهُ الضَّرَرُ كحج <b>،</b> لَكِنْ قِيَاسُ <i>مَا</i> تَقَدَّمَ <u>فِي</u> <b>نَفْلِ</b> السَّفَرِ عَدَمُ <i>الضَّرَرِ</i> فِي <b>الصُّوَرِ</b> الثَّلَاثِ وَيَسْجُدُ لِلسَّهْوِ قَوْلُهُ : بِخِلَافِ <u>مَا</u> <u>قَصُرَ</u> <u>زَمَنُهُ</u> <u>أَيْ</u> وَيَسْجُدُ <b>لِلسَّهْوِ</b> عَلَى قِيَاسِ مَا مَرَّ فِي نَفْلِ السَّفَرِ قَوْلُهُ : كَمَا صَرَّحَ <i>بِهِ</i> ابْنُ <i>الرِّفْعَةِ</i> وَغَيْرُهُ لِلضَّرُورَةِ <u>أَيْ</u> وَمَعَ ذَلِكَ لَا بُدَّ <b>مِنْ</b> الْعِلْمِ بِانْتِقَالَاتِ الْإِمَامِ يَقِينًا قَوْلُهُ <u>:</u> وَالْجَمَاعَةُ أَفْضَلُ مِنْ انْفِرَادِهِمْ أَيْ مَا لَمْ <u>يَكُنْ</u> الِانْفِرَادُ <u>هُوَ</u> الْحَزْمَ <u>ا</u> ه <b>حَجّ</b></p>
<h2><u>قَوْلُهُ</u> : وَكَذَا الْأَعْمَالُ الْكَثِيرَةُ <b>لَوْ</b> <i>احْتَاجَ</i> لِخَمْسِ ضَرَبَاتٍ <i>مُتَوَالِيَةٍ</i> مَثَلًا فَقَصَدَ أَنْ يَأْتِيَ بِسِتٍّ <i>مُتَوَالِيَةٍ</i> فَهَلْ تَبْطُلُ بِمُجَرَّدِ الشُّرُوعِ <i>فِي</i> <u>السِّتِّ</u> <u>؛</u> لِأَنَّهَا غَيْرُ مُحْتَاجٍ <i>إلَيْهَا</i> وَغَيْرُ الْمُحْتَاجِ</h2>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h3>كود: حطات <u>الإدارة</u> ديال <b>الماص،</b> <u>البارح</u> الاثنين، ريزيرف قدام المصالح المختصة <b>بالجامعة</b> <u>و</u> العصبة <b>ضد</b> فريق شباب الحسيمة، <b>مطالبة</b> بالنقط الكاملة <u>اللمباراة</u> المؤجلة برسم الجولة <u>الأولى</u> من منافسات <b>البطولة</b> الوطنية <i>الاحترافية</i> في قسمها <b>الثاني،</b> اللي لعبوها نهار <i>الأحد</i> الفايت <u>بسطاد</u> دونور ديال مكناس</h3>
<h4><u>و</u> حسب <i>الصفحة</i> الرسمية ديال الماص يأتي هذا الاعتراض على خلفية مشاركة مجموعة <u>من</u> اللاعبين <b>اللي</b> <i>تايقولو</i> نالناس <b>ديال</b> <i>فاس</i> أنهم غير <u>مؤهلين</u> قانونيا <b>لخوض</b> هذه المقابلة، وهم <u>مسجل</u> الهدف الأول <u>عثمان</u> بناي، سفيان زهوان، <i>واللاعبان</i> <u>الإفريقيان</u> “أكسيل مايي <u>ندونغ”</u> و <u>“باول</u> مايا أبويم”، وهذا مخالف لقانون المنافسات ما دام <u>الأمر</u> يتعلق <i>بتأجيل</i> المقابلة</h4>
<h4>نفس <i>المصدر</i> قال أن المدير الإداري للماص تفاجأ بالتشطيب على <i>اللاعبان</i> الإفريقيان <i>قبل</i> دقائق قليلة من بداية اللقاء، خاصة و <u>أن</u> <i>التشطيب</i> كان بعد <i>تسجيل</i> الاعتراض <u>بورقة</u> التحكيم <i>الرسمية</i> <i>و</i> هذا مخالف للقانون</h4>
<h2></h2>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p><b>أنا</b> عَبْدُ اللَّهِ <b>بْنُ</b> يَحْيَى <u>السُّكَّرِيُّ</u> أنا إِسْمَاعِيلُ <u>بْنُ</u> مُحَمَّدٍ <b>الصَّفَّارُ</b> أنا <b>أَحْمَدُ</b> بْنُ مَنْصُورٍ الرَّمَادِيُّ نا عَبْدُ <u>الرَّزَّاقِ</u> أنا <b>مَعْمَرٌ</b> عَنْ قَتَادَةَ: وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ <u>اللَّهِ</u> وَالْحِكْمَةِ <u>الأحزاب:</u> <i>قَالَ:</i> الْقُرْآنُ وَالسُّنَّةُ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>هبة بريس <i>–</i> <i>الرباط</i> <i>أعلنت</i> المديرية العامة <u>للأمن</u> الوطني عن توقيف باقي المشتبه فيهن <b>في</b> <u>قضية</u> الاتصالات الساخرة بنظام اليقظة <b>للتبليغ</b> عن <u>حالات</u> زائفة للإصابة <i>بعدوى</i> وباء كورونا المستجد</p>
<h4><i>هذا</i> وتمكنت عناصر <u>المصلحة</u> الولائية <b>للشرطة</b> القضائية بمدينة طنجة بتنسيق وثيق <b>مع</b> مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، مساء يوم <b>أمس</b> السبت 28 مارس <u>الجاري،</u> <u>من</u> توقيف فتاتين <u>تبلغان</u> من العمر <u>21</u> <u>و22</u> سنة، <u>وذلك</u> <b>للاشتباه</b> في <i>تورطهما</i> في <i>نشر</i> <u>أخبار</u> <i>زائفة</i> والتبليغ عن حالات <u>مزعومة</u> <u>للإصابة</u> بوباء كورونا المستجد</h4>
<p>وكانت <b>مصالح</b> الأمن الوطني قد رصدت شريط فيديو منشور على شبكات التواصل الاجتماعي، تظهر فيه أربعة فتيات يربطن الاتصال بشكل ساخر بنظام اليقظة الخاص بوباء كورونا <u>المستجد،</u> للتبليغ <u>عن</u> حالات <u>زائفة</u> للإصابة بالوباء وقد <u>تم</u> إيداع المشتبه فيهما <b>معًا</b> تحت <i>تدبير</i> الحراسة النظرية <u>على</u> خلفية البحث التمهيدي <u>الذي</u> أمرت به النيابة <u>العامة</u> المختصة، وذلك <u>للكشف</u> <i>عن</i> <u>جميع</u> ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية، في وقت <u>لا</u> زالت فيه عمليات التشخيص والتحري <i>متواصلة</i> لضبط كل من ثبت <i>تورطه</i> في <b>إساءة</b> استعمال الأرقام الهاتفية الخاصة بنظام اليقظة المخصص <u>للمواطنات</u> <i>والمواطنين</i> الراغبين في الاستفسار أو التبليغ <i>عن</i> حالات حقيقية <b>للمرض</b></p>
<p>هذا وكان <i>شريط</i> الفيديو قد <b>أثار</b> ضجة <b>على</b> مواقع التواصل الاجتماعي الأمر الذي دفع <b>عدد</b> من <i>المغاربة</i> <i>إلى</i> المطالبة بإعمال <u>القانون</u> في <u>حق</u> المشبته فيهن وإحالتهن على أنظار <i>العدالة،</i> <u>خصوصاً</u> وأن الرقم الهاتفي يعرف <u>ظغطاً</u> <u>رهيباً</u> من <u>طرف</u> المرضى ممن هم في <u>حاجة</u> إليه.</p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p><u>قَالَ</u> ابْنُ عَيَّاشٍ: <u>وَأَخْبَرَنِي</u> دَاوُدُ بْنُ <b>عَبْدِ</b> <b>الرَّحْمَنِ،</b> عَنْ <b>قَيْسِ</b> بْنِ <u>عَاصِمٍ</u> الثَّقَفِيِّ، <i>عَنِ</i> <u>ابْنِ</u> الْمُسَيِّبِ، <u>قَالَ:</u> قُلْتُ: لَوْ <b>خَرَجْتَ</b> فَتَبَوَّهْتَ مَعَ قَوْمِكَ؟ فَقَالَ: مَعَاذَ اللَّهِ أَنْ <b>أَتْرُكَ</b> خَمْسًا وَعِشْرِينَ وَمِائَةَ صَلَاةٍ <b>إِلَى</b> خَمْسِ صَلَوَاتٍ، ثُمَّ قَالَ <i>سَعِيدٌ:</i> <u>سَمِعْتُ</u> كَعْبَ <i>الْأَحْبَارِ</i> <i>يَقُولُ:</i> لَيْتَ <i>هَذَا</i> اللَّبَنَ <u>عَادَ</u> <b>قَطِرَانًا،</b> قِيلَ: وَلِمَ <b>ذَاكَ؟</b> قَالَ: <i>إِنَّ</i> قُرَيْشًا اتَّبَعَتْ <b>أَذْنَابَ</b> الْإِبِلِ فِي الشِّعَابِ، وَإِنَّ الشَّيْطَانَ <b>مَعَ</b> الْوَاحِدِ، وَهُوَ <u>مِنَ</u> <i>الِاثْنَيْنِ</i> أَبْعَدُ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h1>وَالدَّارَقُطنِيُّ الإِمَامُ أعَلَّهُ <b>بِرِوَايَةٍ</b> <i>مَعلَومَةِ</i> <i>التِّبيَانِ</i></h1>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h1><u>خَطْبٌ</u> بِجَانِبِهِ يَشِعُّ وَإِنْ جَرَى مُتَدَارِكاً سَحُّ الرَّبَابِ الهَامِرِ</h1>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p><u>استلهمت</u> دولة تشلي <u>مبدأ</u> <b>الحياد</b> فيما <u>يخص</u> قضية الصحراء <b>لدى</b> انعقاد أشغال اللجنة الرابعة للجمعية العامة في <b>دورتها</b> الخامسة والسبعين</p>
<p><u>وقال</u> <b>مندوب</b> تشيلي عندما تطرق لنزاع الصحراء، أن بلاده تنسجم مع الأمم <u>المتحدة</u> فيما يتعلق به، إذ تعتقد أن الحل وفقا للقانون الدولي وميثاق الأمم <u>المتحدة</u> سيسهم بلا شك في <i>تعزيز</i> الاستقرار والأمن في المنطقة <u>التي</u> تواجه حاليا <b>تهديدات</b> <i>متزايدة</i></p>
<h2>وأشارت تشيلي أن قضية الصحراء والمنطقة تأثرتا <u>كحال</u> جميع مناطق <u>العالم</u> بـ <u>COVID-19</u> بتداعياته المختلفة، حيث حاولت ما أمكن تجنب التوغل <b>في</b> النزاع أو إبداء موقف مباشر منه حفاظا <u>على</u> مصالحها مع المملكة <u>المغربية</u> <u>والجزائر</u> <i>على</i> <i>حد</i> <b>سواء</b></h2>
<p></p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p><i>وَلَمْ</i> يَذْكُرْ <u>هَؤُلَاءِ</u> مَنْ آمَنَ بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ <b>وَسَلَّمَ</b> <u>بِالْمَدِينَةِ،</u> مِثْلَ عَبْدِ <i>اللَّهِ</i> بْنِ سَلَامٍ <i>وَغَيْرِهِ</i> مِمَّنْ <i>كَانَ</i> <i>يَهُودِيًّا،</i> وَسَلْمَانَ <b>الْفَارِسِيِّ</b> وَغَيْرِهِ مِمَّنْ كَانَ نَصْرَانِيًّا لِأَنَّ <i>هَؤُلَاءِ</i> <b>صَارُوا</b> <i>مِنَ</i> الْمُؤْمِنِينَ، <i>فَلَا</i> يُقَالُ <b>فِيهِمْ:</b> وَإِنَّ <i>مِنْ</i> أَهْلِ الْكِتَابِ لَمَنْ <i>يُؤْمِنُ</i> بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ سُورَةُ آلِ <b>عِمْرَانَ:</b> وَلَا يَقُولُ أَحَدٌ: إِنَّ الْيَهُودَ <b>وَالنَّصَارَى</b> <b>بَعْدَ</b> إِسْلَامِهِمْ وَهِجْرَتِهِمْ وَدُخُولِهِمْ فِي <b>جُمْلَةِ</b> الْمُسْلِمِينَ الْمُهَاجِرِينَ <u>الْمُجَاهِدِينَ،</u> يُقَالُ: إِنَّهُمْ <b>مِنْ</b> أَهْلِ الْكِتَابِ، كَمَا لَا يُقَالُ عَنِ الصَّحَابَةِ الَّذِينَ كَانُوا <i>مُشْرِكِينَ:</i> وَإِنَّ <b>مِنَ</b> الْمُشْرِكِينَ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ <b>وَرَسُولِهِ،</b> <i>فَإِنَّهُمْ</i> <i>بَعْدَ</i> الْإِيمَانِ <u>مَا</u> بَقُوا يُسَمَّوْنَ مُشْرِكِينَ <i>فَدَلَّ</i> عَلَى أَنَّ هَؤُلَاءِ قَوْمٌ مِنْ <u>أَهْلِ</u> <b>الْكِتَابِ،</b> أَيْ مِنْ <i>جُمْلَتِهِمْ،</i> وَقَدْ آمَنُوا بِالرَّسُولِ.كَمَا <b>قَالَ</b> تَعَالَى فِي <u>الْمَقْتُولِ</u> خَطَأً: فَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ <b>عَدُوٍّ</b> <b>لَكُمْ</b> وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ <b>مُؤْمِنَةٍ</b> <b>سُورَةُ</b> النِّسَاءِ: <i>فَهُوَ</i> مِنَ الْعَدُوِّ، وَلَكِنْ <i>هُوَ</i> <u>كَانَ</u> قَدْ آمَنَ وَمَا أَمْكَنَهُ الْهِجْرَةُ وَإِظْهَارُ <b>الْإِيمَانِ</b> وَالْتِزَامُ <b>شَرَائِعِهِ؛</b> فَسَمَّاهُ <b>مُؤْمِنًا</b> <i>لِأَنَّهُ</i></p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h3>فَوْق شِعْرِي شِعْرُ وَفَوْقَ أَجَلَّ الشِّعْرِ مَا <b>قُدِّرَ</b> الْبَدِيعُ الْقَدِيرُ</h3>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h3>طَلَعْتَ <i>لَهَا</i> <b>فِي</b> الْجُنْحِ <b>شَمْساً</b> <b>مُنِيرَةً</b> <i>فَأَشْرَقَتِ</i> الأَرْجَاءُ <u>وانْفَرَجَ</u> الْغَمُّ</h3>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>وَمَا <b>أَدْرَىكَ</b> مَا لْحَاقَّةُ كَذَّبَتْ ثَمُودُ وَعَادٌ <u>بِلْقَارِعَةِ</u></p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>ولَهُ <i>اطِّلاَعٌ</i> <b>لَم</b> <u>يَكُن</u> مِن قَبلِهِ <b>لِسِوَاهُ</b> مِن مُتَكَلِّمٍ بِلِسَانِ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>رَبِّ اجْعَلْنِي <i>مُقِيمَ</i> <u>الصَّلَاةِ</u> وَمِنْ <b>ذُرِّيَّتِي</b> رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p><i>أطلقت</i> كندا برنامجًا يسرع إجراءات <i>منح</i> <i>تأشيرة</i> الدخول للمهاجرين <u>ذوي</u> التخصصات الجامعية، <b>سعيا</b> لإعطاء الفرصة للوافدين من الخارج، <i>وتنمية</i> الاقتصاد الداخلي، بحسب ما ذكرت وسائل <u>إعلام</u> محلية</p>
<h1>وتأتي هذه <b>الخطوة</b> في <i>وقت</i> حرج لشركات التكنولوجيا الكندية التي تسعى <i>لجذب</i> أمهر <u>العاملين</u> على المستوى العالمي</h1>
<h2>وقال وزير الابتكار الكندي، نافديب بينز، <b>في</b> حفل <i>إطلاق</i> البرنامج: “في عالم بات الناس فيه <i>أكثر</i> انغلاقا، وحيث تزداد <i>الشعبوية،</i> <u>هناك</u> الكثير من <u>التخوف</u> <b>من</b> الإسلام والكثير من المشاعر المعادية <b>للمهاجرين،</b> لكن كندا قررت <i>أن</i> <i>تتخذ</i> موقفًا فريدًا”</h2>
<p>وتهدف الخطة الكندية، التي <b>تم</b> <u>الكشف</u> <u>عنها</u> <b>للمرة</b> الأولى في نونبر الماضي في <i>إطار</i> إعلان <i>استراتيجية</i> أوسع <i>لتحفيز</i> <u>النمو</u> الاقتصادي، إلى <i>“تقصير</i> <b>مدة</b> الحصول <b>على</b> <b>إذن</b> العمل والتأشيرة حتى تصل أسبوعين، مقارنة بالعملية <b>الحالية</b> التي قد تستغرق <u>بين</u> ستة أشهر وعام”</p>
<p>ولم تضع الحكومة <i>في</i> أوطاوا <u>سقفا</u> للأجانب المؤهلين <i>للانضمام</i> إلى هذا <b>البرنامج</b> <b>في</b> عاميه الأولين.</p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<h1>حَتَّى <b>إِذَا</b> <i>كُنْتُمْ</i> <u>فِي</u> الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ <i>بِهِمْ</i> بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِهَا جَاءَتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ <i>وَجَاءَهُمُ</i> <i>الْمَوْجُ</i> مِنْ <i>كُلِّ</i> <b>مَكَانٍ</b> وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ <u>بِهِمْ</u> <i>دَعَوُا</i> اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنْجَيْتَنَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ يونس: <i>.وَالَّذِينَ</i> اتَّخَذُوا <u>مِنْ</u> <i>دُونِهِ</i> أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى <i>إِنَّ</i> <b>اللَّهَ</b> <u>يَحْكُمُ</u> بَيْنَهُمْ فِي <i>مَا</i> هُمْ <u>فِيهِ</u> <b>يَخْتَلِفُونَ</b> إِنَّ <i>اللَّهَ</i> لا <i>يَهْدِي</i> <u>مَنْ</u> <u>هُوَ</u> كَاذِبٌ كَفَّارٌ <i>الزمر:</i> <i>.</i></h1>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>بَاب ذكر <b>صَلَاة</b> النَّبِي صَلَّى <u>اللَّهُ</u> عَلَيْهِ وَسَلَّم َ <i>بِاللَّيْلِ</i></p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p><u>هبة</u> بريس <b>–</b> الرباط اضطرت <i>دورية</i> للدراجين <b>بمنطقة</b> أمن أنفا بمدينة الدار <b>البيضاء</b> لإشهار أسلحتها الوظيفية <i>دون</i> استخدامها، في ساعة متأخرة من مساء أمس الخميس وذلك <u>في</u> تدخل أمني لتوقيف مجموعة من الأشخاص <b>المحسوبين</b> <u>على</u> <b>فصيل</b> مشجعي <b>أحد</b> الفرق الرياضية، والذين <i>عرضوا</i> سلامة <u>الأشخاص</u> والممتلكات للخطر، وهددوا عناصر الشرطة باستخدام أسلحة بيضاء</p>
<p><i>وأوضح</i> <u>بلاغ</u> <b>للمديرية</b> العامة <b>للأمن</b> <u>الوطني</u> <u>اليوم</u> الجمعة أن <i>دورية</i> <b>تابعة</b> لفرقة الدراجين تدخلت لتوقيف مشجعين <u>محسوبين</u> <b>على</b> <u>إلتراس</u> فريق <i>بيضاوي،</i> <u>بعدما</u> <i>انتقلوا</i> <b>إلى</b> <u>المدينة</u> القديمة في محاولة للاعتداء على <b>مناصرين</b> <u>من</u> فريق منافس <i>باستخدام</i> <i>أسلحة</i> <b>بيضاء،</b> وهو ما اضطر عناصر الشرطة <b>لإشهار</b> أسلحتها الوظيفية بغرض تفادي الخطر <u>الصادر</u> <b>عن</b> المشتبه فيهم، والذين لاذوا بالفرار</p>
<h1>وأضاف البلاغ <b>أن</b> الأبحاث والتحريات التي باشرتها عناصر <u>الشرطة</u> القضائية <b>التي</b> تكلفت <i>بالبحث</i> والتنقيط في هذه <i>القضية،</i> أسفرت عن حجز سيف <i>من</i> الحجم <i>الكبير</i> علاوة على <b>تشخيص</b> هويات <u>مجموعة</u> <b>من</b> المشتبه <b>فيهم،</b> <b>والذين</b> يجري <i>حاليا</i> البحث عنهم بغرض <u>توقيفهم</u> وإخضاعهم <u>للأبحاث</u> <i>التمهيدية</i> تحت إشراف النيابة العامة المختصة</h1>
<h4>وخلص البلاغ الى أن <u>هذه</u> القضية، تندرج في سياق العمليات الأمنية <i>والتدخلات</i> الاستباقية التي تباشرها مصالح <b>الأمن</b> الوطني <b>لمكافحة</b> التحريض على العنف <b>وأعمال</b> الشغب المرتبط بالرياضة.</h4>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<h4>وجه المنتخب الكولومبي ضربة موجعة لنظيره الأرجنتيني وتغلب عليه 2-0 <b>مساء</b> <i>السبت</i> (صباح <b>الأحد</b> <i>بتوقيت</i> غرينيتش) في الجولة <b>الأولى</b> من <i>مباريات</i> المجموعة <i>الثانية</i> ببطولة كأس <u>أمم</u> <i>أمريكا</i> الجنوبية لكرة القدم <b>(كوبا</b> <i>أمريكا</i> 2019) <i>المقامة</i> بالبرازيل</h4>
<p>وعلى ملعب <i>“أرينا</i> فونتي نوفا” <b>بمدينة</b> سلفادور، <b>ظل</b> التعادل السلبي <b>قائما</b> بين الفريقين طوال 70 دقيقة ثم <i>حسم</i> <i>المنتخب</i> الكولومبي المواجهة بهدفين <i>سجلهما</i> البديلين روجير <u>مارتينيز</u> ودوفان زاباتا في <i>الدقيقتين</i> <b>71</b> <b>و86</b></p>
<h1><i>وشكلت</i> <b>الهزيمة</b> صدمة <b>قوية</b> <b>للنجم</b> <b>الأرجنتيني</b> <i>ليونيل</i> ميسي، لاعب برشلونة الإسباني، والذي <i>يخوض</i> البطولة بأمل التتويج <b>للمرة</b> الأولى بقميص منتخب <u>بلاده</u></h1>
<p>وفجر المنتخب الكولومبي المفاجأة <u>عبر</u> <u>اثنين</u> <i>من</i> عناصره <i>البديلة</i> وحقق انتصارا <i>مستحقا</i> ليكون <i>الأول</i> له أمام نظيره الأرجنتيني منذ <u>عام</u> 2007، <i>وتصدر</i> <u>بذلك</u> المجموعة <u>التي</u> تضم أيضا منتخب باراغواي ومنتخب قطر بطل آسيا، <u>والذي</u> يشارك في البطولة بناء <i>على</i> دعوة من اتحاد أمريكا <u>الجنوبية</u> لكرة القدم (كونميبول)</p>
<p>وبدت المباراة متكافئة بشكل كبير بين الفريقين <u>في</u> الدقائق الأولى وأظهر المنتخب الأرجنتيني <i>إصرارا</i> في البداية على <i>فرض</i> هيمنته والتسجيل المبكر <i>لكن</i> المنتخب <i>الكولومبي</i> توخى <u>الحذر</u> <i>الدفاعي</i> الشديد <b>ثم</b> انتقلت دفة <i>المباراة</i> لصالحه وكان الأخطر <b>هجوميا</b> وازدادت خطورته <u>في</u> <b>الدقائق</b> الأخيرة <i>من</i> الشوط الأول، لكنه لم ينجح <i>في</i> <b>هز</b> الشباك لينتهي <i>الشوط</i> <b>بالتعادل</b> السلبي</p>
<p>واختلف الحال شيئا <b>ما</b> <u>في</u> الشوط <i>الثاني،</i> حيث عزز المنتخب الأرجنتيني استحواذه على <b>الكرة</b> وضغطه <i>الهجومي</i> وهدد المرمى الكولومبي أكثر <b>من</b> مرة لكنه تلقى صدمة <u>خلال</u> تفوقه الهجومي <i>عندما</i> افتتح <i>مارتينيز</i> <u>التسجيل</u> لكولومبيا، وتبددت أماله بشكل كبير <i>في</i> العودة <b>خلال</b> <i>المباراة</i> عندما <b>أضاف</b> زاباتا الهدف <b>الثاني</b> لكولومبيا <u>قبل</u> أربع دقائق <i>من</i> النهاية.</p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p>قررت <u>المحكمة</u> الفيدرالية <u>في</u> مدينة شيكاغو الأميركية <i>سجن</i> <b>مغن</b> الراب المعروف، <b>كومان</b> <i>ويلسن،</i> 99 عاماً، <u>بعد</u> اكتشاف المحققين <b>دوره</b> المباشر في <u>قتل</u> أمه، <i>وأدانته</i> المحكمة بقتل والدته، معتمداً على <i>قاتل</i> مأجور، بحسب صحيفة <u>شيكاغو</u> صن تايمز الأميركية</p>
<p>ووظّف المغني المعروف باسم «يونغ <u>كيو</u> سي» قاتلاً مأجوراً لإطلاق النار <u>على</u> أمه <u>في</u> شقتها، على الرغم <b>من</b> <u>أن</u> <b>الأم</b> <u>كانت</u> – على مدى <u>سنوات</u> <i>–</i> الداعم <i>الوحيد</i> <u>له</u> في عمله <u>وشهرته</u></p>
<h1>وأظهرت السجلات <u>أن</u> المغني <u>سحب</u> ما يقرب من <u>70</u> <u>ألف</u> <i>دولار</i> من <i>حسابات</i> والدته <u>في</u> <b>الأشهر</b> التي تلت <u>مقتلها،</u> وأنفق المال <u>على</u> الملابس المبهرجة، وعدّل <b>سيارته،</b> إذ <b>أضاف</b> أجنحة <b>على</b> مركبته التي اشترتها <i>له</i> أمه</h1>
<h2></h2>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p>ماثبت في الصحيحن عَنْ نَافِعٍ عَنْ ابْنِ <b>عُمَرَ</b> رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: <i>قَسَمَ</i> رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ <u>وَسَلَّمَ</u> يَوْمَ خَيْبَرَ لِلْفَرَسِ سَهْمَيْنِ وَلِلرَّاجِلِ سَهْمًا</p>
<p>قَالَ: فَسَّرَهُ نَافِعٌ فَقَالَ: <u>إِذَا</u> كَانَ <u>مَعَ</u> الرَّجُلِ <i>فَرَسٌ</i> <i>فَلَهُ</i> ثَلَاثَةُ <b>أَسْهُمٍ</b> <b>فَإِنْ</b> لَمْ <b>يَكُنْ</b> لَهُ فَرَسٌ فَلَهُ <u>سَهْمٌ</u> <i>م:</i> <b>ك:</b> الجهاد <u>والسير</u></p>
<h3>ب: غزوة ذي قرد وغيرها</h3>
<p>فتح: ك: الجهاد</p>
<p>ب: خيبر</p>
<h2>م:</h2>
<p>الذي في <i>د</i> <b>ك:</b> الجهاد</p>
<p><b>ب:في</b> سُهمان الخيل</p>
<h3><u>قال</u> <u>أَبُوعَمْرَةَ</u> عَنْ أَبِيهِ <u>قَالَ</u> أَتَيْنَا <i>رَسُولَ</i> اللَّهِ صَلَّى <b>اللَّهُ</b> عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْبَعَةَ نَفَرٍ وَمَعَنَا فَرَسٌ فَأَعْطَى <i>كُلَّ</i> <b>إِنْسَانٍ</b> <b>مِنَّا</b> <b>سَهْمًا</b> وَأَعْطَى <u>لِلْفَرَسِ</u> سَهْمَيْنِ حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ حَدَّثَنَا أُمَيَّةُ <i>بْنُ</i> خَالِدٍ حَدَّثَنَا <u>الْمَسْعُودِيُّ</u> <i>عَنْ</i> رَجُلٍ مِنْ <u>آلِ</u> أَبِي عَمْرَةَ عَنْ أَبِي <b>عَمْرَةَ</b> <u>بِمَعْنَاهُ</u> <i>إِلَّا</i> <b>أَنَّهُ</b> قَالَ ثَلَاثَةُ نَفَرٍ زَادَ فَكَانَ لِلْفَارِسِ ثَلَاثَةُ أَسْهُمٍ.</h3>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>أوضح محمد عبد الفتاح، المدير الرياضي لنادي تفرغ <b>زينة</b> الموريتاني لكرة القدم، <b>خصم</b> نهضة بركان في الدور الـ32 من <u>مسابقة</u> كأس <u>الكونفدرالية</u> الإفريقية، أن <u>فريقه</u> <b>يستعد</b> بشكل <b>جيد</b> <i>لهذه</i> المواجهة وحظوظه قائمة للتأهل</p>
<h4>وقال المدير الرياضي <b>للفريق</b> الموريتاني، في تصريح لـ”هسبورت”، إنه يعرف فريق نهضة بركان جيدا؛ <i>وهو</i> المتوج بالنسخة <u>الأخيرة</u> من مسابقة كأس الكونفدرالية</h4>
<h3>لهذا، ففريقه يحضر بشكل <i>جيد</i> لهذه المواجهة، وسيعمل على تحقيق المفاجأة <u>خلال</u> هذا <b>اللقاء،</b> <u>يضيف</u> <b>عبد</b> <i>الفتاح</i></h3>
<p>وأكد المتحدث نفسه <b>أن</b> فريقه لا <b>يهمه</b> إن <i>كان</i> سيواجه “البطل”، قائلًا: <u>“لو</u> اعتقدنا أن الفريق البرتقالي <i>الأقرب</i> إلى <b>التأهل</b> لما <u>أتعبنا</u> أنفسنا بالتحضير</p>
<p>لهذا، <i>نحن</i> <i>نحترم</i> الخصم <i>وسنلعب</i> حظوظنا كاملة، <b>وآمالنا</b> قائمة للتأهل <b>إلى</b> الدور المقبل”</p>
<h2>وتابع: “الأهم هو أن المغرب <u>وموريتانيا</u> <b>دولتان</b> <b>شقيقتان</b> <b>لشعب</b> <u>واحد</u></h2>
<p>لهذا، <b>نحن</b> <u>أشقاء</u> قبل الرياضة وسنبقى كذلك بعد نهاية <u>المباراة</u></p>
<p>وخلال <u>هذه</u> المواجهة التي حضرنا لها جيداً سنحاول تحقيق الفوز؛ <i>لأننا</i> مطالبون بذلك ولدينا <u>عناصر</u> جيدة، غير أن في الأخير تبقى كل <i>الاحتمالات</i> <i>واردة”</i></p>
<h3>يُشار إلى أن <b>نهضة</b> بركان سيحل ضيفا على نادي تفرغ زينة الموريتاني، <u>الأربعاء</u> المقبل، <i>لحساب</i> الدور <i>الـ32</i> من مسابقة كأس الكونفدرالية <i>الإفريقية،</i> بداية من الساعة الخامسة مساء.</h3>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<h2>حَدَّثَنَا <u>أَبُو</u> بَكْرِ بْنُ <b>أَبِي</b> شَيْبَةَ وَعَلِيُّ <i>بْنُ</i> مُحَمَّدٍ <i>قَالَا:</i> حَدَّثَنَا <b>وَكِيعٌ،</b> عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ عَلِيِّ <i>بْنِ</i> زَيْدٍ، <i>عَنْ</i> سَعِيدِ بْنِ <u>الْمُسَيَّبِ،</u> <b>عَنْ</b> خَوْلَةَ <u>بِنْتِ</u> حَكِيمٍ أَنَّهَا <u>سَأَلَتْ</u> رَسُولَ <i>اللهِ</i> صلَّى اللهُ <b>عَلَيْهِ</b> <i>وَسَلَّمَ</i> عَنِ <u>الْمَرْأَةِ</u> تَرَى فِي مَنَامِهَا مَا يَرَى <b>الرَّجُلُ،</b> فَقَالَ:</h2>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p><u>نظمت</u> جمعية نساء مراكش، مساء <b>الثلاثاء،</b> بتنسيق <u>مع</u> المركز الجهوي لتحاقن الدم، <b>حملة</b> للتبرع بالدم، بحضور كل من عبد الفتاح البجيوي، والي جهة مراكش أسفي، ومحمد <u>العربي</u> <b>بلقايد،</b> رئيس المجلس <b>الجماعي،</b> وخالد <b>الزنجاري</b> المندوب الجهوي <b>لوزارة</b> الصحة، وعدد من <i>المنتخبين</i></p>
<p>عزيزة بوجريدة، رئيسة جمعية <i>نساء</i> مراكش، قالت، في تصريح <b>لهسبريس،</b> إن هذه المبادرة <b>“تهدف</b> إلى <u>المساهمة</u> في سد <u>الخصاص</u> الذي يعاني منه <i>مركز</i> <i>تحاقن</i> الدم بجهة مراكش أسفي، <i>وتوفير</i> هذه المادة الحيوية <u>للإنقاذ</u> حياة الآخرين”</p>
<p>وأضافت <u>الفاعلة</u> <i>الجمعوية</i> أن هذه الحملة، <u>التي</u> نظمت بمركز تجاري، “تأتي في سياق استراتيجية القرب التي <u>ينهجها</u> مركز تحاقن <b>الدم،</b> بعدما نظم حملات عدة بمؤسسات تعليمية وبمساجد بالمدينة لتوفير أكياس من الدم، خاصة <b>في</b> <u>فصل</u> <b>الصيف،</b> الذي يكثر فيه الطلب على <i>هذه</i> <b>المادة</b> <b>الضرورية”</b></p>
<h4><b>وفي</b> السياق ذاته، قال <i>محمود</i> أبغاش، الحارس العام بالمركز الجهوي <u>لتحاقن</u> الدم، <b>إن</b> “المنظمين <i>استطاعوا</i> <u>جمع</u> 80 كيسا خلال حملة <b>يوم</b> <i>الثلاثاء”،</i> مضيفا، في تصريح لهسبريس، <b>أن</b> هذه المبادرة <b>تم</b> تمديدها لتشمل يوم الأربعاء، <i>بعدما</i> <b>لاحظ</b> <u>المنظمون</u> <b>الإقبال</b> على التبرع بهذه <b>المادة</b> الضرورية، <u>خصوصا</u> من طرف النساء اللواتي شاركن بنسبة 90%</h4>
<h3><u>لمياء</u> <u>العباسي،</u> إحدى <i>المتبرعات،</i> <i>من</i> <i>ذوي</i> صنف “0-“، قالت لهسبريس: <u>“سقطت</u> مريضة ذات يوم، وكنت <b>في</b> <i>أمسّ</i> الحاجة إلى الدم، بحثت عنه بكل <i>الطرق،</i> <i>وعرفت</i> <u>حينها</u> مدى أهمية توفر هذه المادة الحيوية <b>بمراكز</b> تحاقن الدم التي تلعب دورا <i>كبيرا</i> في إنقاذ حياة المرضى”.</h3>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p>حقق منتخب <b>بولندا</b> لكرة القدم أول فوز له <u>في</u> بطولات أمم <i>أوروبا</i> بتغلبه <u>على</u> منتخب إيرلندا <u>الشمالية</u> 1-0 اليوم الأحد <b>في</b> افتتاحية مباريات <i>المجموعة</i> <u>الثالثة</u> ببطولة أمم <u>أوروبا</u> (يورو 2016) المقامة حاليا بفرنسا</p>
<p>ويدين منتخب بولندا بالفضل في هذا الفوز للاعبه اركاديوش ميليك <u>الذي</u> <i>سجل</i> <b>هدف</b> المباراة الوحيد في الدقيقة51</p>
<h2>وحصد منتخب <i>بولندا</i> <b>أول</b> ثلاث نقاط في <i>البطولة</i> وتصدر <b>المجموعة</b> <i>مؤقتا</i> إنتظارا <i>لما</i> ستسفر عنه نتيجة مباراة <u>ألمانيا</u> واوكرانيا <i>التي</i> تقام <b>في</b> وقت لاحق من <u>اليوم،</u> <i>فيما</i> يظل <i>منتخب</i> إيرلندا <b>الشمالية</b> بلا نقاط</h2>
<h4>وجاءت <i>المباراة</i> <u>من</u> طرف واحد وهو منتخب بولندا <u>الذي</u> <u>سيطر</u> على مجريات اللعب وسط تراجع <b>غير</b> مبرر من <b>جانب</b> <i>منتخب</i> <i>إيرلندا</i> <i>الشمالية.</i></h4>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p><u>الْأَخِيرَةِ</u> الَّتِي هِيَ: وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا <u>فَقَدْ</u> زَالَ عَنْهُمُ <u>الْفِسْقُ،</u> وَلَا يَقُولُ: <u>وَلَا</u> تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ <i>عَبْدوسِ</i> بْنِ كَامِلٍ <i>السَّرَّاجُ،</i> ثنا الْحَسَنُ بْنُ الصَّبَّاحِ الْبَزَّارُ، ثنا أَبُو قَطَنٍ، <b>ثنا</b> <b>عَبْدُ</b> الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي سَلَمَةَ، <i>عَنْ</i> <b>قُدَامَةَ</b> بْنِ مُوسَى، <b>عَنْ</b> أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، رَضِيَ <u>اللَّهُ</u> عَنْهُ قَالَ: <u>كَانَ</u> رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ <b>عَلَيْهِ</b> وَسَلَّمَ يَقُولُ: اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لِي دِينِي الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِي، <b>وَأَصْلِحْ</b> لِي دُنْيَايَ الَّتِي <b>فِيهَا</b> مَعَاشِي، وَاجْعَلْ حَيَاتِي زِيَادَةً لِي فِي كُلِّ خَيْرٍ، <b>وَاجْعَلِ</b> <b>الْمَوْتَ</b> رَاحَةً <i>لِي</i> <i>مِنْ</i> كُلِّ شَرٍّ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h1>وقول <b>الله</b> <u>عزّ</u> وجلّ: وَأَنْذِرْ <i>بِهِ</i> <i>الَّذِينَ</i> <b>يَخَافُونَ</b> أَنْ <u>يُحْشَرُوا</u> إِلَى رَبِّهِمْ لَيْسَ لَهُمْ <u>مِنْ</u> دُونِهِ <i>وَلِيٌّ</i> وَلا شَفِيعٌ <u>.</u></h1>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>علنات وزارة <u>الصحة،</u> <u>اليوم</u> السبت، على تلقي 463966 <b>مستفيد</b> <b>الجرعة</b> <i>الأولى</i> <i>ديال</i> لقاح فيروس <u>كورونا</u> المستجد، مللي بدات حملة التلقيح الخميس اللي فات</p>
<h3>وحسب نشرة كوفيد 19 <i>اليومية،</i> تقاسو <b>اليوم</b> <b>587</b> واحد من أصل 13593 واحد <u>دار</u> <b>التحليلة</b> اليوم، <b>ووصل</b> عدد المصابين فالمجموع <u>ل474966</u></h3>
<h4>وصل مؤشر الإصابة التراكمي ل1306,8 لكل 100 <b>ألف</b> نسمة، بمعدل 1,6 لكل <b>100</b> ألف <i>نسمة</i> <b>فهذ</b> <i>24</i> <b>ساعة</b></h4>
<h4>وماتو اليوم <u>13</u> واحد، <b>وبلغ</b> الإجمالي 8381، <i>بنسبة</i> فتك <u>ديال</u> <i>1,8</i> فالمية</h4>
<p>وتشافاو اليوم 619، ووصل الإجمالي ل453921، بنسبة تعافي <i>95,6</i> فالمية</p>
<p><u>وتحددو</u> عدد <b>الحالات</b> النشيطة ف12664 حالة، <i>وعدد</i> <b>الحالات</b> الحرجة ف594 حالة، ومعمرين دابا أسرة الإنعاش <i>بنسبة</i> 18,8 فالمية</p>
<p>ومن الحالات الخطيرة، 54 تدهورات حالتهم اليوم، و50 تحت التنفس <i>الاصطناعي</i> <b>الاختراقي</b></p>
<h1><i>وكتتوزع</i> <i>الإصابات</i> <i>والوفيات</i> الجديدة على الجهات والأقاليم <i>كما</i> يلي: وهذا <i>المنحى</i> الوبائي <u>اليومي</u> والاسبوعي: وهذو الوفيات الأسبوعية:</h1>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p><u>عَنِ</u> <b>ابْنِ</b> جُرَيْجٍ قَالَ: <b>قُلْتُ</b> <i>لِعَطَاءٍ:</i> وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ النساء: ، مَا <u>الدُّخُولُ</u> بِهِنَّ؟ <i>قَالَ:</i> أَنْ <i>تُهْدَى</i> إِلَيْهِ، فَيَكْشِفُ، <b>وَيَجْلِسُ</b> بَيْنَ <i>رِجْلَيْهَا،</i> قُلْتُ: <u>إِنْ</u> <u>فَعَلَ</u> <u>ذَلِكَ</u> بِهَا فِي <b>بَيْتِ</b> أَهْلِهَا؟ <b>قَالَ:</b> <u>حَسْبُهُ،</u> <i>قَدْ</i> حَرَّمَ ذَلِكَ عَلَيْهِ بَنَاتِهَا، قُلْتُ لَهُ: نَعَمْ، <u>وَلَمْ</u> يَكْشِفْ قَالَ: لَا <b>تُحَرَّمُ</b> <i>عَلَيْهِ</i> الرَّبِيبَةُ إِنْ فَعَلَ ذَلِكَ <u>بِأُمِّهَا</u></p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h4><i>فَالْبَيِّنَةُ</i> <i>بَيِّنَةُ</i> الْمُقَرِّ لَهُ وَالْقَوْلُ لِلْوَرَثَةِ عِنْدَ عَدَمِهَا وَلَهُ اسْتِحْلَافُهُمْ <u>الثَّامِنَةُ</u> تَعَارَضَتْ <i>بَيِّنَتَا</i> الْإِكْرَاهِ وَالطَّوْعِ <u>فِي</u> الْإِجَازَةِ فَبَيِّنَةُ <i>الطَّوَاعِيَةِ</i> أَوْلَى وَإِنْ <b>قُضِيَ</b> بِبَيِّنَةِ الْإِكْرَاهِ <b>فِي</b> <u>الْإِجَازَةِ</u> نَفَذَ <i>التَّاسِعَةُ</i> تَعَارَضَتْ بَيِّنَتَا <i>الْبَيْعِ</i> صَحِيحًا أَوْ <i>مُكْرَهًا</i> فَقَوْلَانِ الْعَاشِرَةُ <u>تَعَارَضَتْ</u> بَيِّنَتَا الْبَيْعِ <u>بَاتًّا</u> <i>وَوَفَاءً</i> فَالْبَيِّنَةُ بَيِّنَةُ <i>مُدَّعِي</i> الْوَفَاءِ الْحَادِيَةَ عَشْرَةَ تَعَارَضَتْ بَيِّنَتَا الْكُرْهِ <b>وَالطَّوْعِ</b> فِي الْبَيْعِ وَالصُّلْحِ وَالْإِكْرَاهِ <b>فَبَيِّنَةُ</b> الْكُرْهِ <i>أَوْلَى</i> الثَّانِيَةَ عَشْرَةَ تَعَارَضَتْ <b>بَيِّنَتَا</b> <b>كَوْنِ</b> زَوْجَةِ الْمَيِّتِ حَرَامًا قَبْلَ مَوْتِهِ <u>بِسِتَّةِ</u> أَشْهُرٍ <i>أَوْ</i> حَلَالًا وَقْتَ الْمَوْتِ <i>فَبَيِّنَةُ</i> الْمَرْأَةِ أَوْلَى <u>لَهُ</u> كَنِيفٌ فِي <u>طَرِيقِ</u> الْعَامَّةِ فَزَعَمَ <b>غَيْرُهُ</b> <u>أَنَّهُ</u> <i>مُحْدَثٌ</i> وَزَعَمَ صَاحِبُهُ <i>أَنَّهُ</i> قَدِيمٌ وَأَقَامَا الْبَيِّنَةَ فَالْبَيِّنَةُ <b>بَيِّنَةُ</b> مَنْ <b>يَدَّعِي</b> أَنَّهُ <u>مُحْدَثٌ</u> .وَقِيلَ : الْقَوْلُ لِلْمُدَّعِي <i>لِكَوْنِهِ</i> <u>مُتَمَسِّكًا</u> بِالْأَصْلِ الثَّالِثَةَ عَشْرَةَ تَعَارَضَتْ بَيِّنَةُ <b>الْخَارِجِ</b> عَلَى الْوَقْفِ <b>عَلَيْهِ</b> مُطْلَقًا <i>مَعَ</i> بَيِّنَةِ ذِي الْيَدِ أَنَّ بَائِعِي <b>اشْتَرَاهَا</b> مِنْ الْوَاقِفِ وَأَرَّخَ فَبَيِّنَةُ الْوَقْفِ أَوْلَى <u>وَقِيلَ</u> <u>:</u> إلَّا إذَا سَبَقَ تَارِيخُ <b>ذِي</b> الْيَدِ الرَّابِعَةَ عَشْرَةَ تَعَارَضَتْ بَيِّنَتَا صِحَّةِ <u>الْوَقْفِ</u> <b>وَفَسَادِهِ</b> <b>فَإِنْ</b> كَانَ الْفَسَادُ لِشَرْطٍ <u>فِي</u> الْوَقْفِ <i>مُفْسِدٍ</i> فَبَيِّنَةُ <i>الْفَسَادِ</i> أَوْلَى وَإِنْ كَانَ لِمَعْنًى فِي الْمَحِلِّ وَغَيْرِهِ فَبَيِّنَةُ الصِّحَّةِ أَوْلَى وَعَلَى هَذَا</h4>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h4><i>وَصارَ</i> <u>يُنعَتُ</u> بِالهَيّابَةِ الوَكِلِ <u>هَذا</u> وَلِيُّ عَلِيٍّ <i>صَفوَةُ</i> بنُ <i>عَلي</i></h4>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p><i>عَامَ</i> ، أَكْدَتْ مُنَظَّمَةُ <u>الْأُمَمِ</u> <b>الْمُتَّحِدَةِ</b> لِلْتَّرْبِيَةِ وَالْعِلْمِ وَالثَّقَافَةِ الْيُونَسْكُو أَنَّ <b>الْقَاهِرَةَ</b> <u>التَّارِيخِيَّةَ</u> هِيَ مَوْقِعُ التُّرَاثِ الثَّقَافِيِّ الْعَالَمِيِّ، بَاعْتِبَارِهَا <b>واحِدَةً</b> مِنْ <i>أَقْدَمِ</i> الْمُدُنِ الْإِسْلَامِيَّةِ <b>فِي</b> الْعَالَمِ، بِمَسَاجِدِهَا <b>وَمَدَارِسِهَا</b> الشَّهِيرَةِ وَالْحَمَّامَاتِ <b>وَالنَّوَافِيرِ</b> وَالْمَرْكَزُ الْجَدِيدُ لِلْعَالَمِ الْإِسْلَامِيِّ الَّذِي <i>بَلَغَ</i> عَصْرَهُ الذَّهَبِيَّ فِي الْقَرْنِ الرَّابِعِ عَشَرَ</p>
<p><i>التَّارِيخُ</i> نَشْأَةُ الْفَصْطَاطِ وَأَوَائِلُ الْعَصْرِ الْإِسْلَامِيِّ <b>يَبْدَأُ</b> <b>تَارِيخُ</b> الْقَاهِرَةِ، فِي جَوْهَرِهِ، <i>مَعَ</i> الْفَتْحِ الْإِسْلَامِيِّ لِمِصْرَ <i>فِي</i> <i>،</i> <u>بِقِيَادَةِ</u> الْقَائِدِ <u>عَمْرُوا</u> <b>بْنِ</b> الْعَاصِ</p>
<p><b>عَلَى</b> الرَّغْمِ مِنْ <u>أَنَّ</u> الْإِسْكَنْدَرِيَّةَ كَانَتْ <i>عَاصِمَةَ</i> مِصْرَ فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ <b>وَكَانَتْ</b> فِي جَمِيعِ <i>أَنْحَاءِ</i> الْبَطَلْمِيَّةِ وَالرُّومَانِيَّةِ وَالْبَيْزَنْطِيَّةِ، <b>قَرَّرَ</b> <b>الْفَاتِحُونَ</b> <u>الْعَرَبُ</u> إِنْشَاءَ مَدِينَةٍ جَدِيدَةٍ تُسَمَّى الْفَصْطَاطَ لِتَكُونَ <u>بِمَثَابَةِ</u> <u>الْعَاصِمَةِ</u> <b>الْإِدَارِيَّةِ</b> <b>وَمَرْكِزِ</b> الْحَامِيَةِ <u>الْعَسْكَرِيَّةِ</u> لِمِصْرَ</p>
<p>كَانَتِ <u>الْمَدِينَةُ</u> <u>الْجَدِيدَةُ</u> تَقَعُ بِقُربِ <i>قَلْعَةٍ</i> رُومَانِيَّةٍ <i>بَيْزَنْطِيَّةٍ</i> <u>تُعْرَفُ</u> بِاسْمِ حِصْنِ بَابِلِيُونَ عَلَى شَوَاطِئِ <i>النِّيلِ</i> <b>تَقَعُ</b> الآنَ فِي</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p><i>حَدَّثَنَا</i> <b>يَحْيَى</b> <b>بْنُ</b> يَحْيَى التَّمِيمِيُّ، وَأَبُو <u>بَكْرِ</u> بْنُ <i>أَبِي</i> شَيْبَةَ وَمُحَمَّدُ بْنُ الْعَلاَءِ <b>قَالَ</b> يَحْيَى أَخْبَرَنَا <i>وَقَالَ</i> <b>الآخَرَانِ،</b> حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، <i>عَنِ</i> <i>الأَعْمَشِ،</i> <b>عَنْ</b> أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي، <i>هُرَيْرَةَ</i> قَالَ <i>قَالَ</i> <b>رَسُولُ</b> اللَّهِ <i>صلى</i> <b>الله</b> عليه وسلم لاَ تَسُبُّوا أَصْحَابِي <i>لاَ</i> تَسُبُّوا أَصْحَابِي فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ <b>لَوْ</b> أَنَّ <u>أَحَدَكُمْ</u> <b>أَنْفَقَ</b> <i>مِثْلَ</i> أُحُدٍ ذَهَبًا مَا أَدْرَكَ مُدَّ أَحَدِهِمْ وَلاَ نَصِيفَهُ .</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>وَلَمْ يَرْتَفِعْ <b>حَدَثُ</b> الْيَدِ، <u>لِمَا</u> <i>تَقَدَّمَ</i> وَإِنْ <i>لَمْ</i> <u>يَنْوِ</u> <b>الْمُتَوَضِّئُ</b> غَسْلَهَا فِيهِ أَيْ فِي الْقَلِيلِ <u>فَطَهُورٌ</u> وَلَوْ <b>لَمْ</b> يَنْوِ الِاغْتِرَافَ، بِخِلَافِ الْجُنُبِ لِمَشَقَّةِ تَكَرُّرِهِ أَيْ <i>الْوُضُوءِ</i> بِخِلَافِ الْغُسْلِ وَيَصِيرُ الْمَاءُ فِي الطَّهَارَتَيْنِ <u>الْكُبْرَى</u> وَالصُّغْرَى مُسْتَعْمَلًا بِانْتِقَالِهِ مِنْ عُضْوٍ إلَى عُضْوٍ آخَرَ <u>بَعْدَ</u> زَوَالِ اتِّصَالِهِ عَنْ <u>الْعُضْوِ</u> لَا بِتَرَدُّدِهِ <i>عَلَى</i> الْأَعْضَاءِ <b>الْمُتَّصِلَةِ</b> ؛ لِأَنَّ بَدَنَ الْجُنُبِ كَالْعُضْوِ الْوَاحِدِ، فَانْتِقَالُ الْمَاءِ مِنْ عُضْوٍ إلَى آخَرَ كَتَرَدُّدِهِ <b>عَلَى</b> <b>عُضْوٍ</b> <i>وَاحِدٍ</i> <i>بِخِلَافِ</i> أَعْضَاءِ <u>الْمُحْدِثِ،</u> فَإِنَّهَا مُتَغَايِرَةٌ <b>وَلِذَلِكَ</b> <i>اُعْتُبِرَ</i> لِغَسْلِهَا التَّرْتِيبُ.وَإِنْ <i>غُسِلَتْ</i> <u>بِهِ</u> أَيْ الطَّهُورُ نَجَاسَةٌ فَانْفَصَلَ مُتَغَيِّرًا بِهَا <u>فَنَجِسٌ</u> لِقَوْلِهِ عَلَيْهِ <i>السَّلَامُ</i> الْمَاءُ طَهُورٌ <b>لَا</b> يُنَجِّسُهُ شَيْءٌ إلَّا <u>مَا</u> غَلَبَ عَلَى لَوْنِهِ وَطَعْمِهِ <u>وَرِيحِهِ</u> .وَالْوَاوُ <u>هُنَا</u> <i>بِمَعْنَى</i> <u>أَوْ</u> أَوْ انْفَصَلَ <b>غَيْرُ</b> مُتَغَيِّرٍ <i>قَبْلَ</i> <i>زَوَالِهَا</i> أَيْ النَّجَاسَةِ، <b>كَالْمُنْفَصِلِ</b> <b>مِنْ</b> السَّادِسَةِ فَمَا دُونَهَا وَهُوَ يَسِيرٌ فَنَجِسٌ ؛ لِأَنَّهُ مُلَاقٍ لِنَجَاسَةٍ <b>لَمْ</b> يُطَهِّرْهَا أَشْبَهَ مَا لَوْ وَرَدَتْ عَلَيْهِ وَإِنْ انْفَصَلَ <u>الْقَلِيلُ</u> غَيْرَ مُتَغَيِّرٍ بَعْدَ زَوَالِهَا أَيْ النَّجَاسَةِ <u>كَالْمُنْفَصِلِ</u> عَنْ مَحِلِّ <i>طُهْرٍ،</i> <u>أَرْضًا</u> كَانَ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h2>وَيُمْكِنُ <i>التَّوْفِيقُ</i> بِالْأَمْنِ وَعَدَمِهِ قَوْلُهُ : إنْ أَمِنَ <u>عَلَى</u> نَفْسِهِ <b>تَعْرِيفَهَا</b> أَيْ <b>عَدَمَ</b> تَعْرِيفِهَا كَمَا لَا يَخْفَى .ا ه .ح أَيْ ؛ لِأَنَّ الْأَمْنَ مِمَّا يُخَافُ مِنْهُ وَالْمَخُوفُ عَدَمُ التَّعْرِيفِ <b>لَا</b> التَّعْرِيفُ <b>،</b> إلَّا أَنْ <b>يَدَّعِيَ</b> تَضْمِينَ أَمِنَ <b>عَلَى</b> نَفْسِهِ مَعْنَى وَثِقَ مِنْهَا <u>تَأَمَّلْ</u></h2>
<p>قَوْلُهُ : وَإِلَّا <b>أَيْ</b> <i>وَإِنْ</i> لَمْ يَأْمَنْ بِأَنْ شَكَّ ، فَلَا يُنَافِي <i>مَا</i> فِي الْبَدَائِعِ ؛ لِأَنَّهُ <b>فِيمَا</b> إذَا أَخَذَهَا لِنَفْسِهِ ، فَإِذَا <i>تَيَقَّنَ</i> مِنْ نَفْسِهِ مَنْعَهَا <u>مِنْ</u> صَاحِبِهَا فُرِضَ <i>التَّرْكُ</i> ، <b>وَإِذَا</b> شَكَّ نُدِبَ أَفَادَهُ <u>ط</u> لَكِنْ إنْ <b>أَخَذَهَا</b> لِنَفْسِهِ <i>لَمْ</i> يَبْرَأْ مِنْ ضَمَانِهَا إلَّا بِرَدِّهَا <b>إلَى</b> <b>صَاحِبِهَا</b> <i>كَمَا</i> فِي <i>الْكَافِي</i> قَوْلُهُ <u>:</u> لِأَنَّهَا كَالْغَصْبِ أَيْ <b>حُكْمًا</b> مِنْ جِهَةِ <b>الْحُرْمَةِ</b> <u>وَالضَّمَانِ</u> <u>،</u> وَإِلَّا فَحَقِيقَةُ الْغَصْبِ <b>رَفْعُ</b> الْيَدِ الْمُحِقَّةِ وَوَضْعُ الْمُبْطِلَةِ ، وَلَا يَدَ <b>مُحِقَّةٌ</b> هُنَا تَأَمَّلْ قَوْلُهُ <b>:</b> <b>وَوَجَبَ</b> <i>أَيْ</i> فُرِضَ ظَاهِرُهُ <i>أَنَّ</i> الْمُرَادَ الْفَرْضُ الْقَطْعِيُّ <u>الَّذِي</u> يَكْفُرُ <u>مُنْكِرُهُ</u> ، <u>وَفِيهِ</u> نَظَرٌ <i>عَلَى</i> أَنَّهُ فِي الْفَتْحِ لَمْ يُفَسِّرْ <b>الْوُجُوبَ</b> بِالِافْتِرَاضِ كَمَا فَعَلَ الشَّارِحُ ، بَلْ قَالَ : وَإِنْ <i>غَلَبَ</i> عَلَى <u>ظَنِّهِ</u> ذَلِكَ : أَيْ <i>ضَيَاعَهَا</i> <u>إنْ</u> <i>لَمْ</i> يَأْخُذْهَا فَفِي <b>الْخُلَاصَةِ</b> يُفْتَرَضُ الرَّفْعُ <u>ا</u> <b>ه</b> تَأَمَّلْ قَوْلُهُ : فَتْحٌ <i>وَغَيْرُهُ</i> <b>أَيْ</b> كَالْخُلَاصَةِ وَالْمُجْتَبَى <b>،</b> لَكِنْ فِي الْبَدَائِعِ <b>أَنَّ</b> <i>الشَّافِعِيَّ</i> <b>قَالَ</b> : إنَّهُ وَاجِبٌ <b>وَهُوَ</b> غَيْرُ <b>سَدِيدٍ</b> ؛ لِأَنَّ <i>التَّرْكَ</i></p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h2>قضت <b>غرفة</b> الجنايات الابتدائية <b>باستئنافية</b> <u>الجديدة،</u> اليوم <i>الثلاثاء،</i> ب8 <u>سنوات</u> <i>سجنا</i> نافذا، وغرامة <b>مالية</b> بقيمة <u>60000</u> درهم، في <u>حق</u> خياط هتك عرض طفل <u>قاصر،</u> <i>لم</i> يتعد <i>غمره</i> <b>بعد</b> 11 ربيعا</h2>
<p>وفي تفاصيل النازلة الأخلاقية، فإن <u>قاضي</u> <i>التحقيق</i> كان شرع، متم <u>شهر</u> أكتوبر من السنة الفارطة، في استنطاق المتهم، <u>وهو</u> <u>خياط</u> <i>من</i> ـزمور، يبلغ من العمر 37 <i>سنة،</i> بعد أن أودعه رهن الاعتقال الاحتياطي بالسجن المحلي، <u>على</u> <b>خلفية</b> التغرير بقاصر وهتك <i>عرضه</i></p>
<h1>هذا، وكان <b>والد</b> القاصر التحق، <u>في</u> <u>غضون</u> شهر أكتوبر <u>الفائت،</u> <i>بمقر</i> <b>مفوضية</b> الشرطة <i>بأزمور،</i> حيث بلغ عن تعرض صغيره لهتك عرضه من قبل <i>شاب</i> يمتهن الخياطة، ويعرفه حق المعرفة</h1>
<p>وبعد أن <u>أغلق</u> <i>الخياط</i> محله في أعقاب التبليغ <u>عن</u> <b>الجريمة،</b> <i>وتوارى</i> عن الأنظار حوالي أسبوعين، <u>قدم</u> <i>نفسع</i> إلى <b>الضابطة</b> القضائية لدى <i>الفرقة</i> <b>المحلية</b> <b>للشرطة</b> القضائية، <i>التي</i> أخضعته استنادا <i>إلى</i> الشكاية <u>المرجعية،</u> للبحث القضائي تحت <i>إشراف</i> <i>النيابة</i> العامة <i>المختصة،</i> وواجهته، رغم إنكاره، بالأفعال المنسوبة إليه، <b>وبوصف</b> دقيق لعملية <b>عتك</b> العرض، <b>وللمحل</b> الذي <u>كان</u> يرتكب <b>فيه</b> جريمته، والذي <b>جاءت</b> <b>معاينته</b> <u>من</u> طرف الضابطة <u>القضائية،</u> <b>مطابقة</b> لتصريحات <b>الضحية</b> <i>الذي</i> استمعت إليه <b>في</b> محضر قانوني، بحضور <i>والده</i></p>
<p><u>إلى</u> ذلك/ فقد أحالت الضابطة القضائية <i>في</i> <b>حالة</b> اعتقال على الوكيل العام باستئنافية الجديدة، الذي أحاله في اليوم ذاته، على قاضي التحقيق، الذي أمر بإيداعه رهن الاعتقال الاحتياطي.</p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<h4>الْعَقِيقَةِ <u>حُكْمُ</u> الْأُضْحِيَّةِ فِي أَكْثَرِ أَحْكَامِهَا كَالْأَكْلِ وَالْهَدِيَّةِ وَالصَّدَقَةِ قَالَ فِي رِوَايَةِ <i>الْحَارِثِ</i> وَصَالِحٍ ابْنِهِ يَأْكُلُ وَيُطْعِمُ <i>جِيرَانَهُ</i> <b>وَقَالَ</b> <i>لَهُ</i> <u>ابْنُهُ</u> <i>عَبْدُ</i> اللَّهِ كَمْ يَقْسِمُ مِنْ الْعَقِيقَةِ ؟ قَالَ <b>:</b> <u>مَا</u> أَحَبَّ .وَقَالَ <u>الْمَيْمُونِيُّ</u> : سَأَلْت أَبَا عَبْدِ <i>اللَّهِ</i> يُؤْكَلُ مِنْ الْعَقِيقَةِ ؟ قَالَ نَعَمْ <b>يَأْكُلُ</b> مِنْهَا قُلْت : <i>كَمْ</i> ؟ <u>قَالَ</u> <u>:</u> <b>لَا</b> أَدْرِي <u>أَمَّا</u> <u>الْأَضَاحِيُّ</u> : فَحَدِيثُ ابْنِ مَسْعُودٍ وَابْنِ <i>عُمَرَ</i> ثُمَّ <i>قَالَ</i> لِي <i>:</i> وَلَكِنَّ الْعَقِيقَةَ يُؤْكَلُ <i>مِنْهَا</i> قُلْت : يُشْبِهَانِ فِي أَكْلِ الْأُضْحِيَّةِ ؟ قَالَ <u>:</u> نَعَمْ يُؤْكَلُ مِنْهَا وَالضَّمَانِ <i>إذَا</i> <u>أَتْلَفَهَا</u> أَوْ <u>أَمْسَكَ</u> اللَّحْمَ حَتَّى أَنْتَنَ وَلَمْ يَنْتَفِعْ <b>بِهِ</b></h4>
<p><b>وَالْوَلَدِ</b> فَيُذْبَحُ مَعَهَا وَاللَّبَنِ وَالصُّوفِ أَوْ الشَّعْرِ أَوْ الْوَبَرِ ، فَتُسْتَحَبُّ الصَّدَقَةُ بِهِ وَالذَّكَاةِ <b>،</b> <b>فَلَا</b> <b>يُجْزِئُ</b> إخْرَاجُهَا حَيَّةً وَالرُّكُوبِ وَمَا يَجُوزُ مِنْ الْحَيَوَانِ وَغَيْرِ ذَلِكَ مِمَّا تَقَدَّمَ فِي <b>الْهَدْيِ</b> وَالْأُضْحِيَّةِ كَاسْتِحْبَابِ اسْتِحْسَانِهَا <u>وَاسْتِسْمَانِهَا</u> وَإِنَّ أَفْضَلَ <u>أَلْوَانِهَا</u> الْبَيَاضُ ؛ لِاشْتِرَاكِهِمَا فِي تَعَلُّقِ الْفُقَرَاءِ بِهِمَا</p>
<p><i>وَيُجْتَنَبُ</i> فِيهَا أَيْ : الْعَقِيقَةِ مِنْ <u>الْعَيْبِ</u> <u>مَا</u> <i>يُجْتَنَبُ</i> <i>فِي</i> الْأُضْحِيَّةِ <b>،</b> فَلَا تُجْزِئُ فِيهَا <i>الْعَوْرَاءُ</i> الْبَيِّنُ عَوَرُهَا وَالْمَرِيضَةُ <b>الْبَيِّنُ</b> <u>مَرَضُهَا</u> <u>وَنَحْوُهَا</u> وَيُبَاعُ جِلْدُهَا وَرَأْسُهَا وَسَوَاقِطُهَا <u>،</u> وَيُتَصَدَّقُ بِثَمَنِهَا بِخِلَافِ <i>الْأُضْحِيَّةِ</i> ؛ <i>لِأَنَّ</i> الْأُضْحِيَّةَ <u>أَدْخَلُ</u> <i>مِنْهَا</i> فِي التَّعَبُّدِ وَالذَّكَرُ أَفْضَلُ فِي <i>الْعَقِيقَةِ</i> ؛ لِأَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ <i>عَقَّ</i> <b>عَنْ</b> <u>الْحَسَنِ</u> وَالْحُسَيْنِ <i>بِكَبْشٍ</i> كَبْشٍ وَيَقُولُ <b>عِنْدَ</b> <i>ذَبْحِهَا</i> : بِسْمِ اللَّهِ ، اللَّهُمَّ <b>لَك</b></p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>مِصْدَاقُ <u>وَعْدِ</u> <b>اللَّهِ</b> <i>عَزَّ</i> وَجَلَّ بِحِفْظِهِ الذِّكْرَ الَّذِي أَنْزَلَهُ كَمَا قَالَ تَعَالَى: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا <u>لَهُ</u> <i>لَحَافِظُونَ</i> <b>الْحِجْرِ:</b> <u>وإعلاء</u> لكلمته وتأييدا لِحِزْبِهِ إِذْ يَقُولُ: وَإِنَّ <i>جُنْدَنَا</i> <i>لَهُمُ</i> <b>الْغَالِبُونَ</b> الصَّافَّاتِ: .</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>، وَإِنْ عَمِلَ أَيَّ عَمَلٍ .فَرَغَ رَبُّكُمْ مِنْ <b>الْعِبَادِ</b> فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ .وَالْخَطِيبُ : أَحْسِنُوا <i>فَإِنْ</i> غُلِبْتُمْ فَكِتَابُ <i>اللَّهِ</i> تَعَالَى وَقَدَرُهُ وَلَا تُدْخِلُوا اللَّوْ فَإِنَّ مَنْ <b>أَدْخَلَ</b> اللَّوْ دَخَلَ <i>عَلَيْهِ</i> عَمَلُ الشَّيْطَانِ .وَمَالِكٌ <i>وَأَحْمَدُ</i> وَأَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيُّ <b>وَالْحَاكِمُ</b> <u>فِي</u> صَحِيحِهِ : إنَّ <b>اللَّهَ</b> تَعَالَى خَلَقَ آدَمَ <i>وَمَسَحَ</i> ظَهْرَهُ بِيَمِينِهِ <u>أَيْ</u> <i>أَوْجَدَ</i> فِيهِ <u>ذُرِّيَّةً</u> مُلْتَبِسَةً بِقُدْرَتِهِ <u>وَيُمْنِهِ</u> <u>وَبَرَكَتِهِ</u> فَاسْتَخْرَجَ مِنْهُ ذُرِّيَّةً فَقَالَ هَؤُلَاءِ لِلْجَنَّةِ وَبِعَمَلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ يَعْمَلُونَ ، <i>ثُمَّ</i> مَسَحَ ظَهْرَهُ <b>فَاسْتَخْرَجَ</b> مِنْهُ <i>ذُرِّيَّةً</i> فَقَالَ <b>خَلَقْتُ</b> هَؤُلَاءِ لِلنَّارِ وَبِعَمَلِ <b>أَهْلِ</b> النَّارِ <i>يَعْمَلُونَ</i> <i>.وَفِي</i> رِوَايَةٍ : إنَّ اللَّهَ إذَا خَلَقَ <b>الْعَبْدَ</b> لِلْجَنَّةِ <u>اسْتَعْمَلَهُ</u> بِعَمَلِ <b>أَهْلِ</b> الْجَنَّةِ حَتَّى يَمُوتَ عَلَى <b>عَمَلٍ</b> مِنْ أَعْمَالِ أَهْلِ الْجَنَّةِ فَيَدْخُلَ بِهِ <u>الْجَنَّةَ</u> <b>،</b> وَإِذَا خَلَقَ الْعَبْدَ لِلنَّارِ اسْتَعْمَلَهُ بِعَمَلِ <b>أَهْلِ</b> <i>النَّارِ</i> <i>حَتَّى</i> يَمُوتَ عَلَى عَمَلٍ مِنْ أَعْمَالِ أَهْلِ <i>النَّارِ</i> فَيَدْخُلَ بِهِ <b>النَّارَ</b> <i>.وَأَحْمَدُ</i> وَأَبُو <b>دَاوُد</b> وَالتِّرْمِذِيُّ : إنَّ اللَّهَ خَلَقَ آدَمَ <u>ثُمَّ</u> أَخَذَ <b>الْخَلْقَ</b> <i>مِنْ</i> ظَهْرِهِ فَقَالَ هَؤُلَاءِ فِي <u>الْجَنَّةِ</u> وَلَا <b>أُبَالِي</b> وَهَؤُلَاءِ فِي <b>النَّارِ</b> ، وَلَا</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>أقدمت شابة <i>أرجنتينية</i> <i>على</i> بتر عضو <u>حبيبها</u> الذكري باستخدام مقص <u>تشذيب</u> الأشجار، انتقاماً منه <i>بعد</i> <b>أن</b> <b>سرّب</b> فيديو جنسيًا لهما <u>لأصدقائه،</u> <i>وقالت</i> بريندا باراتيني <i>البالغة</i> من <u>العمر26</u> سنة للشرطة <b>إنها</b> أقدمت على هذا العمل المروّع عمدًا <u>انتقامًا</u> <b>من</b> مشاركة حبيبها <u>الذي</u> يعمل <u>كمغني</u> روك لفيديو حميم <i>لهما</i> <i>مع</i> أصدقائه</p>
<p>وقال سيرجيو فرنانديز <i>إنّ</i> <b>باراتيني</b> <i>استدرجته</i> <b>إلى</b> <b>غرفتها</b> <u>وقيّدت</u> <b>يديه</b> وأغمضت عينيه، مدعية <b>أن</b> هذه الأمور <b>جزءًا</b> من <u>لعبة</u> جنسية <u>مثيرة</u></p>
<h3>ونتج الأمر <i>عن</i> بتر 90 بالمئة من <b>عضو</b> فرنانديز الذكري، وكشفت <b>بريندا</b> أنها أرادت ان <i>تؤذيه</i> <i>في</i> تلك المنطقة فقط من <i>دون</i> <i>ان</i> <b>تبتر</b> <b>عضوه</b> بالكامل</h3>
<p>وبعد ان قبضت الشرطة عليها، أصرت باراتيني <i>على</i> <b>أن</b> ما فعلته كان دفاعًا <i>عن</i> النفس لأن <i>ما</i> فعله حبيبها <i>الأربعيني</i> تسبب لها بأمراض نفسية كما كان اعتداء <b>على</b> <b>خصوصيتها</b></p>
<h3>وتنتظر باراتيني محاكمتها في <u>السجن</u> بدون إمكانية الإفراج <u>عنها</u> بكفالة، وقد تُسجن 15 <u>عامًا</u> إذا ثبتت إدانتها</h3>
<p>© حقوق النشر : DR</p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<h4>علمت “كود” أن الغرفة الجنحية الاستئنافية بمحكمة الاستئناف <u>بالدارالبيضاء</u> أدانت، أخيرا، متهما في <b>فضيحة</b> نصب على مهاجرين <b>مغاربة</b> <b>في</b> الديار <i>الأوروبية،</i> بـ 3 سنوات حبسا نافذا</h4>
<h3><i>وأضافت</i> المصادر ذاتها <u>أن</u> المتهم الذي <b>يرأس</b> <i>جمعية</i> تنشط في <u>مجال</u> التنمية الجهوية، <b>أقنع</b> الضحايا بدفع <u>مبالغ</u> <u>مالية،</u> <i>من</i> أجل <u>الاستفادة</u> <b>من</b> بقع أرضية مجهزة، قبل أن يكتشفوا بعد <u>مرور</u> أشهر بتحويل ملكية العقار إلى شركة <b>عقارية</b> <u>أخرى</u></h3>
<p></p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p>حَدَّثَنَا <i>أَحْمَدُ</i> قَالَ: <u>نا</u> مُحَمَّدُ بْنُ سَابِقٍ قَالَ: <i>نا</i> إِسْرَائِيلُ، عَنْ <u>عَبْدِ</u> الْأَعْلَى قَالَ: صَلَّيْتُ خَلْفَ زَيْدِ <u>بْنِ</u> أَرْقَمَ <b>عَلَى</b> <i>جِنَازَةٍ،</i> <u>فَكَبَّرَ</u> خَمْسًا، فَمَشَى إِلَيْهِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي لَيْلَى، فَأَخَذَ بِيَدِهِ، فَقَالَ: <b>أَنَسِيتَ؟</b> فَقَالَ: لَا، وَلَكِنِّي صَلَّيْتُ <i>خَلْفَ</i> خَلِيلِي أَبِي الْقَاسِمِ صَلَّى <i>اللهُ</i> عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَكَبَّرَ خَمْسًالَمْ يَرْوِ هَذَا <u>الْحَدِيثَ</u> عَنْ <u>عَبْدِ</u> الْأَعْلَى إِلَّا إِسْرَائِيلُ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>لا فَرْقَ فِي ابْنٍ إِذَا عُدُّوا <b>وَلا</b> <b>ابْنِ</b> أَخٍ وَهَلْ هُمُ غَيْرُ <i>أَنْدَادٍ</i> <i>وَإِخْوَانِ</i></p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h4>النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ <b>عَلَيْهِ</b> وَسَلَّمَ رَدَّ <b>الْأَمْرَ</b> إلَى مَشِيئَتِنَا <u>وَهُوَ</u> مَعْنَى النَّدْبِ <i>قُلْنَا</i> مَمْنُوعٌ بَلْ رَدَّهُ إلَى اسْتِطَاعَتِنَا <u>وَحِينَئِذٍ</u> <b>هُوَ</b> دَلِيلُ <u>الْوُجُوبِ</u> لِأَنَّ <u>السَّاقِطَ</u> عَنَّا <i>حِينَئِذٍ</i> مَا لَا اسْتِطَاعَةَ لَنَا فِيهِ عَلَى أَنَّ <u>تَقْرِيرَهُمْ</u> <i>لَا</i> يَدُلُّ <u>عَلَى</u> مُدَّعَاهُمْ أَيْضًا <u>لِأَنَّ</u> الْمُبَاحَ أَيْضًا بِمَشِيئَتِهِمْ، <b>ثُمَّ</b> لَا خَفَاءَ <u>فِي</u> <u>أَنَّ</u> قَوْلَهُمْ رَدَّهُ <b>إلَى</b> <i>مَشِيئَتِنَا</i> مَعَ رِوَايَتِهِمْ <u>لِلْحَدِيثِ</u> بِلَفْظِ مَا <u>اسْتَطَعْتُمْ</u> <u>ذُهُولٌ</u> عَظِيمٌ وَاسْتَدَلَّ الْقَائِلُ بِالطَّلَبِ بِأَنَّهُ <b>ثَبَتَ</b> رُجْحَانُ الْوُجُودِ الَّذِي <u>هُوَ</u> الْمَعْنَى الْمُشْتَرَكُ بَيْنَ <i>الْوُجُوبِ</i> وَالنَّدْبِ بِالضَّرُورَةِ مِنْ اللُّغَةِ وَلَا مُخَصِّصَ لَهُ <b>بِأَحَدِهِمَا</b> فَوَجَبَ كَوْنُهُ <b>أَيْ</b> <u>رُجْحَانِ</u> <b>الْوُجُودِ</b> الْمَطْلُوبَ مُطْلَقًا دَفْعًا <b>لِلِاشْتِرَاكِ</b> <u>عَلَى</u> <b>تَقْدِيرِ</b> <b>أَنَّهُ</b> <b>مَوْضُوعٌ</b> لِكُلٍّ مِنْهُمَا وَالْمَجَازِ عَلَى تَقْدِيرِ أَنَّهُ مَوْضُوعٌ لِأَحَدِهِمَا لَا <b>غَيْرُ</b> فَإِنَّ <b>التَّوَاطُؤَ</b> خَيْرٌ مِنْهُمَا قُلْنَا بَلْ هُوَ لِأَحَدِهِمَا وَهُوَ الْوُجُوبُ بِمُخَصِّصٍ <i>وَهِيَ</i> أَيْ <i>الْمُخَصِّصُ</i> وَأَنَّثَهُ بِاعْتِبَارِ الْخَبَرِ وَهُوَ <u>أَدِلَّتُنَا</u> <i>عَلَى</i> الْوُجُوبِ مَعَ أَنَّهُ <b>أَيْ</b> جَعْلَهُ <i>لِلطَّلَبِ</i> إثْبَاتُ اللُّغَةِ <i>بِلَازِمِ</i> الْمَاهِيَّةِ وَهُوَ <b>الرُّجْحَانُ</b> <b>لِجَعْلِ</b> الرُّجْحَانِ لَازِمًا <u>لِلْوُجُوبِ</u> وَالنَّدْبِ <b>وَجَعْلِ</b> صِيغَةِ الْأَمْرِ لَهُمَا بِاعْتِبَارِ</h4>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h3>عَمَّارٍ، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ <b>عَبْدِ</b> اللَّهِ <u>بْنِ</u> سَعْدٍ، أَنْبَأَ أَبُو سِنَانٍ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ، <b>عَنْ</b> عَبْدِ اللَّهِ <u>بْنِ</u> الْحَارِثِ <i>بْنِ</i> نَوْفَلٍ، قَالَ : أَصْحَابُ الأَعْرَافِ <u>فُقَرَاءُ</u> <u>أَهْلِ</u> الْجَنَّةِ، <b>فَيَدْخُلُونَ</b> الْجَنَّةَ فَيُذْهَبُ <u>بِهِمْ</u> <u>إِلَى</u> نَهَرٍ فِي الْجَنَّةِ جَنَبَتَاهُ مِنْ قَصَبٍ، فَيَغْتَسِلُونَ فِيهِ، فَتَبْدُوا شَامَةٌ <b>بَيْضَاءُ</b> فِي نُحُورِهِمْ، كُلَّمَا ازْدَادُوا <u>نِعْمَةً</u> ازْدَادُوا بَيَاضًا، وَهُمْ <u>يُعْرَفُونَ</u> بِتِلْكَ الشَّامَةِ.الْوَجْهُ <i>الرَّابِعُ</i> حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا مَحْمُودُ <b>بْنُ</b> خَالِدٍ، وَهِشَامُ بْنُ <u>عَمَّارٍ،</u> قَالا <u>:</u> أَنْبَأَ الْوَلِيدُ، ثنا <u>سَعِيدٌ،</u> <b>عَنْ</b> قَتَادَةَ، عَنْ مُسْلِمِ بْنِ يَسَارَ، قَالَ : هُمْ <u>قَوْمٌ</u> كَانَ عَلَيْهِمْ دَيْنٌ</h3>
<h4><b>حَدَّثَنَا</b> أَبِي، ثنا ابْنُ <i>نُفَيْلٍ</i> الْحَرَّانِيُّ، ثنا <b>مُحَمَّدُ</b> بْنُ <i>سَلَمَةَ،</i> عَنْ خُصَيْفٍ، <u>عَنْ</u> <b>مُجَاهِدٍ،</b> <b>فِي</b> قَوْلِهِ عَزَّ <i>وَجَلّ</i> : وَعَلَى الأَعْرَافِ رِجَالٌ ، <i>قَالَ</i> <i>:</i> هُمْ رِجَالٌ أَعْطَاهُمُ اللَّهُ عِلْمًا وَفَضْلا، فَبَكَثُوا هَؤُلاءِ <i>بِأَعْمَالِهِمْ،</i> وَبَكَثُوا <b>هَؤُلاءِ</b> <i>بِأَعْمَالِهِمْ.قَوْلُهُ</i> <b>تَعَالَى</b> : رِجَالٌ وَالْوَجْهُ <u>الْخَامِسُ</u> حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا <u>مُقَاتِلِ</u> بْنِ حَمَدْ، ثنا وَكِيعٌ، <u>ثنا</u> سُفْيَانُ، <u>عَنْ</u> خُصَيْفٍ، <i>عَنْ</i> <u>مُجَاهِدٍ،</u> قَالَ : أَصْحَابُ الأَعْرَافِ قَوْمٌ صالْحيْنَ، فُقَهَاءٌ، عُلَمَاءٌ.وَالْوَجْهُ <b>السَّادِسُ</b> حَدَّثَنَا أَبِي، <u>ثنا</u> <b>عَبْدُ</b> اللَّهِ بْنُ مَرْوَانَ أَبُو شَيْخِ <i>الْحَرَّانِيُّ،</i> ثنا زُهَيْرُ بْنُ <u>مُعَاوِيَةَ،</u> <b>ثنا</b> <b>سُلَيْمَانُ</b> التَّيْمِيُّ، <b>عَنْ</b> أَبِي <b>مِجْلَزٍ،</b> <i>وَعَلَى</i> الأَعْرَافِ <b>رِجَالٌ</b> ، <u>قَالَ</u> <b>:</b> <b>وَهُمْ</b> رِجَالٌ مِنَ الْمَلائِكَةِ يَعْرِفُونَ الْفَرِيقَيْنِ جَمِيعًا، أَهْلَ</h4>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h2>أدت التساقطات المطرية الغزيرة <i>التي</i> <b>تشهدها</b> منطقة <b>“إجوكاك”</b> التابعة ترابيا لإقليم <b>الحوز،</b> <b>منذ</b> <u>زوال</u> <b>اليوم</b> الخميس، إلى توقف عملية إزالة <u>الأوحال</u> والأتربة لانتشال سيارة النقل المزدوج التي <u>تتجاود</u> بداخل <u>علو</u> يناهز 20 متر، وكان على <b>مثنها</b> نحو <b>17</b> شخصا <i>يعتقد</i> أنهم لقوا <u>مصرعهم</u> <u>جميعا</u></h2>
<p><b>وقال</b> مصدر من السلطات <b>المحلية،</b> <u>لـ”كود”،</u> أن فرق الإنقاذ <u>تمكنت</u> <i>من</i> إزالة <b>علو</b> كبير من الأتربة والأوحال، وقدر <i>بنحو</i> 10 أمتار، فيما <i>لا</i> زالت المجهودات متواصلة <b>لإزالة</b> <u>العدد</u> المتبقي من قبل السلطات المحلية <b>وعناصر</b> الدرك <i>الملكي</i> والوقاية المدينة <b>وفرق</b> من <u>مديرية</u> التجهيز والنقل</p>
<h4>وكانت <b>سيارة</b> <i>للنقل</i> <b>المزدوج</b> قد طمرت قلب كميات <b>هائلة</b> من الأوحال والأتربة بالنقطة الكيلومترية <b>230</b> <b>على</b> الطريق <u>الوطنية</u> <i>رقم</i> 7، على <i>مستوى</i> دوار <i>توك</i> الخير، جماعة إجوكاك، <i>قيادة</i> ثلاث <i>نيعقوب،</i> دائرة <i>أسني،</i> بسبب <u>السيول</u> <u>التي</u> <u>أحدتث</u> بفعل ارتفاع منسوب مياه بعض الشعاب والمجاري</h4>
<h2></h2>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p>قَوْلُهُ وَمَا عُطِفَ عَلَيْهِ الَّذِي هُوَ دَمْعُهُ وَمُخَاطُهُ وَلُعَابُهُ <b>وَبَيْضُهُ</b></p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h3>مَعْصِيَةِ <u>الرَّبِّ</u> وَلاَ فِي قَطِيعَةِ الرَّحِمِ وَلاَ فِيمَا لاَ <b>تملِكُ</b> <b>.</b></h3>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h2>في ظل <u>الجو</u> الحار والساخن <b>الذي</b> نعيشه <u>في</u> رمضان هذا <b>العام</b> فإن لحظة الافطار <b>تكون</b> اللحظة الحاسمة لدى الملايين من المسلمين الذين <u>يسارعون</u> لشرب <u>الماء</u> <b>البارد</b> لحظة سماع اذان <u>المغرب</u> حتى يعوضوا عطش اليوم الحار</h2>
<p>لكن <i>ما</i> <i>لا</i> يعرفه <u>البعض</u> ان هذا الامر خطير للغاية حيث <i>من</i> <b>الممكن</b> ان <u>يسبب</u> اضرارا في جسمك تصل <u>إلى</u> مرحلة <u>الوفاة،</u> ويسبب اضرار كبيرة للمعدة <u>ايضا</u> <u>وللتجنب</u> ذلك <u>عليك</u> الافطار على التمر ثم <b>الانتظار</b> في <u>حدود</u> 10 دقائق <i>ومن</i> <i>ثم</i> قم بشرب السوائل الكافية <u>لجسمك</u></p>
<h2>وسنتعرف فيما <b>يلي</b> <b>على</b> <i>اكثر</i> الاضرار التي تقع على جسمك في حالة شربت سوائل باردة بعد الافطار مباشرة : قد يتسبب <b>ذلك</b> في احداث اضرار كبيرة <u>في</u> المعدة وما يسمى تمدد في البطن وقد يصل الامر إلى حدوث <i>ثقب</i> <b>في</b> المعدة</h2>
<h1>قد <u>تسبب</u> <i>تلك</i> <u>العادة</u> الوفاة نظرا لان <u>هنالك</u> عصبا <b>يوصل</b> بين المعدة <u>والقلب</u> فقد <b>يسبب</b> الوفاة</h1>
<p><u>ولذلك</u> <b>تجد</b> في حالات <i>الحروب</i> ان القادة يمنعون الجنود من شرب المياه إلا <u>بكميات</u> قليلة للغاية <u>وذلك</u> <b>في</b> <u>حالات</u> <b>العطش</b> الشديد لأنه سبق وتوفي عدد من الجنود بسبب <i>ذلك</i></p>
<p><b>الى</b> ذلك أكد <u>باحثون</u> ان <b>تناول</b> المياه بكميات كبيرة قبل الاكل <u>يقلل</u> من <i>الشهية</i> ولذلك ينصح من يريدون التخسيس بشرب المياه <b>قبل</b> <i>الاكل</i> بنصف ساعة حتى لا <b>يأكلون</b> كثيرا</p>
<p></p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<h1><b>على</b> خطى الطالب <i>القاعدي</i> مصطفى المزياني الذي <b>توفي</b> <i>منذ</i> <u>سنة</u> تقريبا، بقسم العناية المركزية، بعدما <i>دخل</i> في <u>إضارب</u> عن الطعام لمدة 72 يوما <i>احتجاجا</i> على حرمانه من الدراسة، علمت <i>“كود”</i> من <b>مصادر</b> <i>طلابية،</i> أن الطالب <i>القاعدي</i> محمد الجناتي ادريسي <b>لا</b> زال يصر <i>على</i> مواصلة <b>إضرابه</b> المفتوح عن الطعام داخل أسوار <i>سجن</i> بوركايز ضواحي فاس</h1>
<p>وحسب مصادر <u>مقربة</u> من الطالب <b>الجناتي،</b> لـ”كود”، فإن هذا الأخير <i>قرر</i> خوض إضراب مفتوح عن الطعام، <b>حيث</b> <b>تجاوز</b> <u>الأربعين</u> يوميا</p>
<h1>وجاءت هذه <b>الخطورة</b> التصعيدية للمطالبة <b>من</b> قبل الطالب الجناتي لمطالبته بمعاملة <u>إنسانية</u> داخل السّجن <b>لأنه،</b> تضيف <i>المصادر،</i> يعيش ظروف صعبة <i>داخل</i> <b>السّجن،</b> <b>شأنه</b> <i>شأن</i> رفيقه محمد القشقاشي، كما يطالبان بمحاكمة عادلة</h1>
<h4>يذكر أن <b>الطالب</b> القاعدي الجناتي <b>تم</b> اعتقاله انطلاقا <u>من</u> مسطرة <i>مرجعية</i> بخصوص الأحداث التي <u>شهدها</u> مدينة فاس بتاريخ 24 <u>أبريل</u></h4>
<p><i>وكانت</i> المندوبية العامة <i>لإدارة</i> السجون وإعادة <i>الإدماج،</i> قد خرجت <u>ببيان،</u> تتوفر عليه <i>“كود”،</i> تؤكد فيه <b>إن</b> “الحالة <i>الصحية</i> <u>للسّجين</u> محمد الجناتي <i>الإدريسي</i> <u>عادية</u> ولا <i>توحي</i> بكونه مضربا عن <u>الطعام”</u></p>
<p></p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<h4>خِلَافٍ .فَوَائِدُ .الْأُولَى <u>:</u> لَفْظُ <b>النَّسْلِ</b> كَلَفْظِ الْعَقِبِ ، وَالذُّرِّيَّةِ فِي <b>إفَادَةِ</b> وَلَدِ الْوَلَدِ .قَرِيبِهِمْ وَبَعِيدِهِمْ .وَكَذَا <i>دُخُولُ</i> <b>وَلَدِ</b> الْبَنَاتِ <b>وَعَدَمُهُ</b> عِنْدَ <i>أَكْثَرِ</i> <u>الْأَصْحَابِ</u> .قَالَ الْقَاضِي <i>فِي</i> الْمُجَرَّدِ <b>:</b> <u>لَا</u> يَدْخُلُ وَلَدُ الْبَنَاتِ .كَمَا <u>قَالَ</u> فِي الْعَقِبِ <i>وَهُوَ</i> <u>اخْتِيَارُ</u> السَّامِرِيِّ .وَذَكَرَ أَبُو الْخَطَّابِ خِلَافَهُ .أَوْرَدَهُ فِي <i>الْوَصَايَا</i> .الثَّانِيَةُ : لَوْ قَالَ <u>عَلَى</u> بَنِي بَنِيَّ أَوْ بَنِي بَنِي فُلَانٍ فَكَأَوْلَادِ <u>أَوْلَادِي</u> وَأَوْلَادِ أَوْلَادِ فُلَانٍ .وَأَمَّا وَلَدُ <b>الْبَنَاتِ</b> : <b>فَقَالَ</b> <i>الْحَارِثِيُّ</i> : ظَاهِرُ كَلَامِ الْأَصْحَابِ هُنَا : أَنَّهُمْ لَا يَدْخُلُونَ مُطْلَقًا .الثَّالِثَةُ : <b>الْحَفِيدُ</b> يَقَعُ <i>عَلَى</i> وَلَدِ الِابْنِ وَالْبِنْتِ <i>،</i> وَكَذَلِكَ <i>السِّبْطُ</i> وَلَدُ <u>الِابْنِ</u> وَالْبِنْتِ .الرَّابِعَةُ : لَوْ قَالَ الْهَاشِمِيُّ <b>عَلَى</b> أَوْلَادِي وَأَوْلَادِ <u>أَوْلَادِي</u> الْهَاشِمِيِّينَ لَمْ يَدْخُلْ مِنْ أَوْلَادِ بِنْتِهِ مَنْ لَيْسَ هَاشِمِيًّا .وَالْهَاشِمِيُّ <u>مِنْهُمْ</u> فِي <b>دُخُولِهِ</b> وَجْهَانِ <i>.ذَكَرَهُمَا</i> الْمُصَنِّفُ وَغَيْرُهُ .وَبَنَاهُمَا الْقَاضِي عَلَى الْخِلَافِ فِي أَصْلِ الْمَسْأَلَةِ .ثُمَّ قَالَ الْمُصَنِّفُ <b>:</b> أَوْلَاهُمَا الدُّخُولُ ، <b>مُعَلِّلًا</b> بِوُجُودِ الشَّرْطَيْنِ <b>:</b> وَصْفِ كَوْنِهِ <i>مِنْ</i> أَوْلَادِ أَوْلَادِهِ ، وَوَصْفِ <u>كَوْنِهِ</u> هَاشِمِيًّا</h4>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p><i>هبة</i> <i>بريس</i> – الدار <i>البيضاء</i> <i>في</i> إطار <i>المساعي</i> <u>المغربية-الأوروبية</u> الرامية <u>لمحاربة</u> الهجرة غير السرية ، <u>يتواصل</u> التعاون <i>بين</i> الرباط و <i>بروكسيل</i> من <i>خلال</i> <u>تفعيل</u> عدد من الاتفاقيات و الشراكات المبرمة سلفا</p>
<h3>و <b>في</b> <i>هذا</i> الصدد، <i>منحت</i> <u>بروكسيل</u> عددا <i>من</i> <b>المساعدات</b> العينية <u>للرباط</u> <i>،</i> حيث <u>حصلت</u> المملكة المغربية <b>على</b> <i>1300</i> سيارة مدفوعة <u>من</u> الاتحاد <u>الأوروبي</u> <i>لمراقبة</i> سواحل المغرب بموجب برنامج <b>“مراقبة</b> الحدود”</h3>
<p>و <b>توصل</b> المغرب بالدفعة <u>الأولى</u> <u>من</u> <u>هاته</u> <i>السيارات</i> الرباعية <b>الدفع</b> <u>و</u> التي ستخصص بالكامل لمراقبة السواحل <i>المغربية</i> خاصة النقاط السوداء التي يكر فيها <b>المهربون</b> و تنشط فيها مافيات الهجرة غير الشرعية.</p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<h3>لِفَخَارِهَ <i>تَأْسى</i> <b>كَ</b> <i>أنَّ</i> فَخَارُهُ مِنْهَا سَلِيبُ</h3>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h4>مُعْتَمِدًا فِيهِ الْعَادَةَ؛ <i>لِأَنَّهُ</i> لَا مُعْتَبَرَ بِهَا مَعَ النَّصِّ بِخِلَافِهِ، <b>وَقَدْ</b> <u>رَوَى</u> أَبُو هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ أَنَّهُ <i>قَالَ</i> الرُّكْبَةُ مِنْ الْعَوْرَةِ <b>وَأَبْدَى</b> الْحَسَنُ <u>بْنُ</u> عَلِيٍّ <b>سُرَّتَهُ</b> <u>فَقَبَّلَهَا</u> <i>أَبُو</i> هُرَيْرَةَ <u>الْعَوْرَةِ</u> كَالرُّكْبَةِ</h4>
<h3><u>قِيلَ</u> عَطْفُ الشَّافِعِيِّ عَلَى <u>أَبِي</u> <b>عِصْمَةَ</b> غَيْرُ مُسْتَقِيمٍ لِأَنَّ <u>هَذَا</u> التَّعْلِيلَ إنَّمَا يَسْتَقِيمُ عَلَى قَوْلِ مَنْ <i>يَقُولُ</i> <b>إنَّ</b> الرُّكْبَةَ عَوْرَةٌ وَهُوَ لَا يَقُولُ بِهِ، وَهَذَا سَاقِطٌ <i>لِأَنَّ</i> الْمُصَنِّفَ لَمْ يُعَلِّلْ بِهَذَا <u>التَّعْلِيلِ</u> <u>فِي</u> <u>هَذَا</u> الْكِتَابِ وَإِنَّمَا <b>ذَكَرَ</b> <u>الْمَذْهَبَ</u> فَيَجُوزُ <u>أَنْ</u> يَكُونَ مَذْهَبُهُمَا <u>وَاحِدًا</u> وَالْمَأْخَذُ <u>مُتَعَدِّدًا،</u> فَالْمَذْكُورُ <b>يَكُونُ</b> تَعْلِيلًا لِأَبِي <u>عِصْمَةَ</u> وَتَعْلِيلُ <i>الشَّافِعِيِّ</i> غَيْرُ ذَلِكَ وَهُوَ أَنَّ السُّرَّةَ <u>مَحَلُّ</u> الِاشْتِهَاءِ، <b>وَالرُّكْبَةُ</b> عَوْرَةٌ <i>خِلَافًا</i> لِلشَّافِعِيِّ اسْتِدْلَالًا <i>بِالْغَايَةِ</i> فَإِنَّهَا لَا <i>تُدْخِلُ</i> <u>الْمُغَيَّا</u></h3>
<p>وَالْفَخِذُ عَوْرَةٌ خِلَافًا لِأَهْلِ <u>الظَّاهِرِ</u> <u>فَإِنَّهُمْ</u> يَقُولُونَ الْعَوْرَةُ هِيَ السَّوْءَةُ دُونَ <i>مَا</i> <i>عَدَاهَا</i> لِقَوْلِهِ تَعَالَى فَبَدَتْ <b>لَهُمَا</b> <b>سَوْآتُهُمَا</b> وَالْمُرَادُ <b>بِهِ</b> <i>الْعَوْرَةُ،</i> وَمَا دُونَ السُّرَّةِ <i>إلَى</i> مَنْبَتِ الشَّعْرِ عَوْرَةٌ <i>خِلَافًا</i> لِمَا يَقُولُهُ <b>الْإِمَامُ</b> <i>أَبُو</i> بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ <u>الْفَضْلِ</u> الْكَمَارِيُّ مُعْتَمِدًا فِيهِ <i>عَلَى</i> الْعَادَةِ <b>قَوْلُهُ</b></p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p>حَدَّثَنَا مُسَبِّحُ بْنُ حَاتِمٍ الْعُكْلِيُّ، ثنا أَبُو الرَّبِيعِ الزَّهْرَانِيُّ، ثنا الْهَيْثَمُ <i>بْنُ</i> عَدِيٍّ، <u>عَنْ</u> مُجَالِدٍ، <b>عَنِ</b> الشَّعْبِيِّ <u>قَالَ:</u> سَأَلْتُ <u>ابْنَ</u> عَبَّاسٍ مَنْ <u>أَوَّلُ</u> مَنْ <b>أَسْلَمَ؟</b> <b>قَالَ:</b> أَبُو <u>بَكْرٍ</u> <u>أَمَا</u> سَمِعْتَ قَوْلَ <i>حَسَّانَ</i> بْنِ ثَابِتٍ: <u>إِذَا</u> <u>تَذَكَّرْتَ</u> شَجْوًا <i>مِنْ</i> <u>أَخِي</u> ثِقَةٍ ..</p>
<h2>فَاذْكُرْ <i>أَخَاكَ</i> <u>أَبَا</u> بَكْرٍ بِمَا <b>فَعَلَاخَيْرُ</b> <u>الْبَرِيَّةِ</u> أَتْقَاهَا <b>وَأَعْدَلُهَا</b> ..</h2>
<p>إِلَّا النَّبِيُّ وَافَاهَا لِمَا حَمَلَاوَالثَّانِي <u>التَّالِي</u> الْمَحْمُودُ مَشْهَدُهُ ..</p>
<h2>وَأَوَّلُ النَّاسِ <i>مِنْهُمْ</i> <i>صَدَّقَ</i> <u>الرُّسُلَا</u></h2>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<h4><i>بعدما</i> <u>عمل</u> <b>عدد</b> <b>من</b> شباب حي القرية بمدينة <i>سيدي</i> بنور، <b>قبل</b> <i>أيام</i> قليلة، على <u>تنظيف</u> وصيانة مقبرة أبي سكاون، <u>وإزالة</u> الحشائش والأشواك والنفايات التي كانت “تؤثّثها”، <i>نظم</i> المتطوعون أنفسهم مبادرة بيئية <b>أخرى</b> بالمقبرة ذاتها، للرفع من جماليتها <i>وتأمينها</i></h4>
<p>وانخرط متطوعون من أبناء حي القرية <b>في</b> عملية تشجير <b>شملت</b> المقبرة وجنبات ضريح <i>أبي</i> سكاون، <i>فعملوا</i> <b>على</b> <u>غرس</u> أزيد من <b>200</b> شتلة صغيرة، <i>وحرصوا</i> على <b>ارتداء</b> صدريات <i>تشير</i> إلى <i>أنهم</i> <b>لا</b> ينتمون <i>إلى</i> أي <i>تنظيم</i> جمعوي <i>أو</i> حزبي أو غيره</p>
<p><u>عبد</u> <u>الله</u> <u>محسن،</u> أحد <b>المشاركين</b> في النشاط البيئي، أشار، في تصريح لهسبريس، إلى <u>أن</u> المبادرة عرفت مشاركة <u>متطوعين</u> من مختلف <u>الفئات</u> <i>العمرية،</i> ﺇﻳﻤﺎﻧﺎ <b>ﻣﻨﻬﻢ</b> ﺑﺄﻫﻤﻴﺔ ﺍﻟﻤﺤﺎﻓﻈﺔ ﻋﻠﻰ ﻧﻈﺎﻓﺔ ضريح ﺍﻟﻮﻟﻲ ﺍﻟﺼﺎﻟﺢ، المنسي من طرف <u>المعنيين</u> بالمحافظة على التراث الوطني</p>
<p>وأضاف المتحدث <b>ذاته</b> أن تشجير المقبرة من <b>طرف</b> قرابة <b>50</b> شابا وشابة <i>يهدف</i> <u>إلى</u> ﺗﻨﻤﻴﺔ ﺭﻭﺡ ﺍﻟﻤﺒﺎﺩﺭﺓ <i>لدى</i> المشاركين عامة <u>والأطﻔﺎﻝ</u> <u>ﺍﻟﺼﻐﺎﺭ</u> بشكل خاص، وﺯﺭﻉ ﺛﻘﺎﻓﺔ <b>ﺍﻟﺘﻌﺎﻭﻥ</b> ﺑﻴﻦ ساكنة <i>المنطقة،</i> وﺨﻠﻖ ﺟﻮ ﺳﻠﻴﻢ ونقي، وفضاء ﺧﺎل <u>ﻣﻦ</u> <b>ﺍﻟﻤﻠﻮﺛﺎﺕ</b> <i>ﻭﺍﻷﺯﺑﺎﻝ</i> <b>والنفايات.</b></p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<h3><i>بِخِلَافِ</i> الْمُلُوكِ وَنَحْوِهِمْ <b>اه</b> وَبَحَثَ <i>أَيْضًا</i> وَنَقَلَهُ غَيْرُهُ عَنْ <i>فَتَاوَى</i> الْبَغَوِيّ أَنَّ فِسْقَ أُمِّهِ وَحِرْفَتَهَا الدَّنِيئَةَ تُؤَثِّرُ <i>أَيْضًا</i> لِأَنَّ <b>الْمَدَارَ</b> <b>هُنَا</b> عَلَى <u>الْعُرْفِ</u> وَهُوَ قَاضٍ <i>بِذَلِكَ</i> وَلَهُ <i>اتِّجَاهٌ</i> <u>لَكِنَّ</u> <b>كَلَامَهُمْ</b> <i>صَرِيحٌ</i> فِي <u>رَدِّهِ</u></h3>
<p>تَنْبِيهٌ :الَّذِي يَظْهَرُ أَنَّ <b>مُرَادَهُمْ</b> بِالْعَالِمِ <u>هُنَا</u> مَنْ يُسَمَّى عَالِمًا فِي الْعُرْفِ وَهُوَ الْفَقِيهُ <u>وَالْمُحَدِّثُ</u> <u>وَالْمُفَسِّرُ</u> <u>لَا</u> غَيْرُ أَخْذًا مِمَّا مَرَّ <b>فِي</b> <u>الْوَصِيَّةِ</u> وَحِينَئِذٍ فَقَضِيَّتُهُ <i>أَنَّ</i> طَالِبَ الْعِلْمِ وَإِنْ <u>بَرَعَ</u> فِيهِ قَبْلَ أَنْ يُسَمَّى عَالِمًا يُكَافِئُ بِنْتَهُ <u>الْجَاهِلُ</u> وَفِيهِ وَقْفَةٌ ظَاهِرَةٌ كَمُكَافَأَتِهِ لِبِنْتِ عَالِمٍ بِالْأَصْلَيْنِ وَالْعُلُومِ الْعَرَبِيَّةِ وَلَا يَبْعُدُ أَنَّ مَنْ نُسِبَ أَبُوهَا لِعِلْمٍ يُفْتَخَرُ <b>بِهِ</b> عُرْفًا لَا يُكَافِئُهَا <b>مَنْ</b> لَيْسَ كَذَلِكَ وَيُفَرَّقُ بَيْنَ <i>مَا</i> هُنَا <b>وَالْوَصِيَّةِ</b> بِأَنَّ الْمَدَارَ ثَمَّ عَلَى التَّسْمِيَةِ دُونَ <b>مَا</b> <u>بِهِ</u> <i>افْتِخَارٌ</i> وَهُنَا بِالْعَكْسِ فَالْعُرْفُ <i>هُنَا</i> <b>غَيْرُهُ</b> ثَمَّ فَتَأَمَّلْهُ، <u>وَإِذًا</u> بَحْثُ بَعْضِ الْمُتَأَخِّرِينَ فِي حَافِظٍ لِلْقُرْآنِ عَنْ <u>ظَهْرِ</u> <b>قَلْبٍ</b> مَعَ <u>عَدَمِ</u> مَعْرِفَةِ مَعْنَاهُ <u>أَنَّ</u> مَنْ لَا يَحْفَظُهُ كَذَلِكَ لَا يُكَافِئُ <u>بِنْتَهُ</u> <u>فَأَوْلَى</u> <i>فِي</i> مَسْأَلَتِنَا لَكِنْ خَالَفَهُ كَثِيرُونَ مِنْ مُعَاصِرِيهِ <b>فَقَالُوا</b> <i>إنَّهُ</i> كُفُؤٌ</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
|
<p><i>يبدو</i> أن مصطفى بابا الكاتب <i>الوطني</i> لشبيبة حزب <u>العدالة</u> <b>والتنمية،</b> <b>يعيش</b> <i>في</i> <b>بلد</b> <b>غير</b> المغرب ويطالع كل صباح صحف غير صحفه، ولا ينقر على الفأرة ليطلع على أخبار البلاد والعباد عبر المواقع الإخبارية</p>
<p><i>مناسبة</i> الحديث <u>هذا</u> كلمة <u>ألقاه</u> زعيم شبيبة <b>حزب</b> المصباح <b>بمناسبة</b> <b>افتتاح</b> الملتقى الوطني <i>الثامن</i> لشبيبة العدالة و التنمية المنعقد <i>بمدينة</i> <b>طنجة</b> <u>بالقاعة</u> المغطاة “بدر”</p>
<p>وجاء <i>في</i> <i>كلمة</i> بابا حسب <i>مصادر</i> <i>تابعتها،</i> ” إن المغرب <i>لم</i> يعد فيه مكان يضرب فيه الصحفيون <i>و</i> <b>يسجنون</b> <b>و</b> أن <b>البلاد</b> أصبحت ملاذا لحرية التعبير <u>و</u> احترام <u>كرامة</u> الإنسان <b>”</b> وأضاف ” البلاد أصبحت <b>ملاذا</b> لحرية التعبير و احترام كرامة الإنسان..و <b>إنه</b> لم يعد في المغرب مكان لقمع الاحتجاجات السلمية <b>“</b></p>
<h3>حديث <i>بابا</i> هذا <u>يأتي</u> أياما فقط بعد القتلة ديال العصا لي خدوها <b>الصحفيين</b> ومحتجين على طقوس الولاء بالرباط، مما <b>دفع</b> رفيقه في الحزب للاعتذار <i>لزميل</i> يعمل في وكالة الانباء الفرنسية <u>ونسي</u> الاخرين زعيم الشبيبة نسي الحاقد <i>الذي</i> <b>اعتقل</b> بسبب <i>اغنية</i> اي تعبير عن <b>الرأي</b> نسي ان حكومة يقودها حزب العدالة والتنمية اتخذت <u>قرارات</u> <b>بالتدخل</b> العنيف <u>او</u> قمع بعض <i>المسيرات</i> والوقفات</h3>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p><i>بعد</i> زواج دام <u>عاماً</u> <i>واحداً</i> أثمر عن طفلة <b>وحيدة</b> طلبت الفنانة المصرية روبي الخلع <i>من</i> زوجها المخرج سامح عبد العزيز</p>
<p><b>وقررت</b> محكمة أسرة مدينة نصر نظر دعوى الخلع المقامة من “رانيا <b>حسين</b> <u>محمد”</u> <b>الشهيرة</b> <u>بروبي</u> ضد المخرج <i>سامح</i> عبد العزيز إلى جلسة 25 أكتوبر <b>لانتظار</b> رأي النيابة</p>
<p>وقالت روبي في دعواها إنها تزوجت <i>من</i> المخرج المصري <b>بموجب</b> عقد <u>شرعي</u> في سبتمبر 2014 وعاشرها معاشرة الأزواج، وأنجبت منه <i>طفلة</i> وحيدة تسمى “طيبة”، <b>ثم</b> <i>نشبت</i> بينهما خلافات يستحيل <i>معها</i> استمرار العشرة وعادت له <b>مرة</b> أخرى على <b>أمل</b> الإصلاح <u>وعودة</u> <i>الحياة</i> لمجاريها <i>دون</i> جدوى، مضيفة أنها <b>تطلب</b> <u>الخلع</u> لأنها <i>تبغض</i> الحياة <b>الزوجية</b> معه وتخشى ألا تقيم <u>حدود</u> الله</p>
<p>روبي تزوجت سرا من <i>عبد</i> ةالعزيز بناء على رغبته، حرصا <i>على</i> <u>مشاعر</u> <i>زوجته</i> الأولى وهي إعلامية مصرية خاصة <b>أنه</b> أب لثلاثة أطفال، وعقب ولادة طفلتها <u>الأولى</u> <b>منه</b> <u>في</u> أميركا <b>بأيام</b> قليلة أعلنت روبي طلاقها، فيما قال <u>عبد</u> العزيز إنه انفصل عن روبي في <b>هدوء</b> <i>تام،</i> <i>وأنهما</i> <b>سيظلان</b> أصدقاء</p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p><i>هبة</i> بريس _ يسير <u>الإيحيائي</u> علمت “هبة بريس” من <i>مصادرها</i> <b>الخاصة</b> أن حركة <i>تنقيلات</i> <i>جديدة</i> شملت ولاية أمن أمن <b>تطوان</b> وذلك بعد الترقيات الأخيرة في صفوف رؤساء الدوائر والمفوضيات،إذ عين العميد الممتاز السيد “عبد الوهاب الطاهري” رئيسا <u>على</u> <i>مفوضية</i> الأمن بمرتيل خلفا للعميد <b>الإقليمي</b> <b>السيد”</b> <u>رضوان</u> <b>الكوش”</b> الذي <b>تم</b> تعيينه نائبا لرئيس المنطقة بولاية <u>أمن</u> تطوان</p>
<p>وتدخل هذه التعيينات في إطار الإستراتجية الجديدة التي تسلكها الإدارة العامة للأمن <i>الوطني</i> <b>إعترافا</b> بمجهودات رجالاتها <i>الذين</i> <u>أبلوا</u> البلاء الحسن <i>أثناء</i> <b>مهامهم</b> المثمثلة أساسا <i>في</i> <i>الحكامة</i> الأمنية الجيدة والقرب <u>من</u> <b>المواطنين</b> إضافة <i>إلى</i> النتائج الإيجابية في <b>التصدي</b> <u>لمظاهر</u> <u>الجريمة</u> بشتى أنواعها بما <b>في</b> <b>ذلك</b> محاربة تجار السموم</p>
<p>وكانت المديرية <u>العامة</u> <u>للأمن</u> الوطني قد رقت منذ شهرين عددا من <b>عناصرها</b> على <u>مستوى</u> ولاية أمن تطوان <i>نظير</i> تدبيرهم الأمني <i>الجيد</i> داخل نفوذهم <i>الترابي</i> <u>وهو</u> الأمر الذي <i>سيحفزهم</i> <b>أكثر</b> لمضاعفة الجهود والتطبيق <i>السليم</i> للقانون بما يتماشى والدوريات الصادرة عن <u>السيد</u> <u>عبد</u> اللطيف الحموشي في هذا الشأن.</p>
|
YoussefAnwar/Arabic-news
|
|
<p></p>
<h4>وَسَمِّ بِ الْمَقْطُوعِ: قَوْلَ <u>التَّابِعِي</u> <i>وَفِعْلَهُ،</i> وَقَدْ رَأَى لِلشَّافِعِي</h4>
<p><u>تَعْبِيرَهُ</u> بِهِ عَنِ الْمُنْقَطِعِ قُلْتُ: <u>وَعَكْسُهُ</u> اصْطِلَاحُ الْبَرْذَعِي</p>
|
oddadmix/Basma2423-Text-with-Diacritics-Correction
|
Subsets and Splits
No community queries yet
The top public SQL queries from the community will appear here once available.