Dataset Viewer
Auto-converted to Parquet
audio
audioduration (s)
1.51
30
transcription
stringlengths
6
164
وما أنا بطارد المؤمنين
لنحيي به بلدة ميتا ونسقيه مما خلقنا أنعاما وأناسي كثيرا
هذه جهنم التي كنتم توعدون
إنه من يأت ربه مجرما فإن له جهنم لا يموت فيها ولا يحيى
وأما الذين سعدوا ففي الجنة خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض إلا ما شاء ربك عطاء غير مجذوذ
يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم وإلى الله ترجع الأمور
ومنهم من يقول ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
والله الذي أرسل الرياح فتثير سحابا فسقناه إلى بلد ميت فأحيينا به الأرض بعد موتها كذلك النشور
فاصبر لحكم ربك ولا تطع منهم آثما أو كفورا
يؤتي الحكمة من يشاء ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا وما يذكر إلا أولو الألباب
ومثل الذين كفروا كمثل الذي ينعق بما لا يسمع إلا دعاء ونداء صم بكم عمي فهم لا يعقلون
يوم نقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد
ويستعجلونك بالسيئة قبل الحسنة وقد خلت من قبلهم المثلات وإن ربك لذو مغفرة للناس على ظلمهم وإن ربك لشديد العقاب
بسم الله الرحمن الرحيم قل أعوذ برب الفلق
ربنا لا تجعلنا فتنة للذين كفروا واغفر لنا ربنا إنك أنت العزيز الحكيم
عالم الغيب والشهادة العزيز الحكيم
وآتيناهم بينات من الأمر فما اختلفوا إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم إن ربك يقضي بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون
وله من في السماوات والأرض كل له قانتون
فحشر فنادى
كذلك يطبع الله على قلوب الذين لا يعلمون
وأنا لما سمعنا الهدى آمنا به فمن يؤمن بربه فلا يخاف بخسا ولا رهقا
ولا يخاف عقباها
فلله الحمد رب السماوات ورب الأرض رب العالمين
صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة ونحن له عابدون
ولقد نجينا بني إسرائيل من العذاب المهين
وإذا أنعمنا على الإنسان أعرض ونأى بجانبه وإذا مسه الشر كان يئوسا
أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة أيهم أقرب ويرجون رحمته ويخافون عذابه إن عذاب ربك كان محذورا
ادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها فبئس مثوى المتكبرين
وقل رب أنزلني منزلا مباركا وأنت خير المنزلين
ولو ألقى معاذيره
ويجعلون لله ما يكرهون وتصف ألسنتهم الكذب أن لهم الحسنى لا جرم أن لهم النار وأنهم مفرطون
إن وليي الله الذي نزل الكتاب وهو يتولى الصالحين
قال رب بما أنعمت علي فلن أكون ظهيرا للمجرمين
كلا سوف تعلمون
إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب فأولئك يتوب الله عليهم وكان الله عليما حكيما
كذلك وأورثناها بني إسرائيل
فنظر نظرة في النجوم
قال أراغب أنت عن آلهتي يا إبراهيم لئن لم تنته لأرجمنك واهجرني مليا
بسم الله الرحمن الرحيم قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله والله يسمع تحاوركما إن الله سميع بصير
وكذبوا بآياتنا كذابا
قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم
وتلك نعمة تمنها علي أن عبدت بني إسرائيل
فليعبدوا رب هذا البيت
وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون
بسم الله الرحمن الرحيم عم يتساءلون
ولا يصدنك عن آيات الله بعد إذ أنزلت إليك وادع إلى ربك ولا تكونن من المشركين
وتولى عنهم وقال يا أسفى على يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم
ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى
وأبصرهم فسوف يبصرون
فأسر بعبادي ليلا إنكم متبعون
ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون
وجعلنا الليل لباسا
لئن أخرجوا لا يخرجون معهم ولئن قوتلوا لا ينصرونهم ولئن نصروهم ليولن الأدبار ثم لا ينصرون
وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد
إني لكم رسول أمين
وإن يريدوا أن يخدعوك فإن حسبك الله هو الذي أيدك بنصره وبالمؤمنين
على الأرائك ينظرون
أفأمنوا أن تأتيهم غاشية من عذاب الله أو تأتيهم الساعة بغتة وهم لا يشعرون
إلا بلاغا من الله ورسالاته ومن يعص الله ورسوله فإن له نار جهنم خالدين فيها أبدا
قالوا يا نوح قد جادلتنا فأكثرت جدالنا فأتنا بما تعدنا إن كنت من الصادقين
إن الذين كفروا لن تغني عنهم أموالهم ولا أولادهم من الله شيئا وأولئك هم وقود النار
لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم ثم تاب عليهم إنه بهم رءوف رحيم
إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى
يريدون أن يخرجوا من النار وما هم بخارجين منها ولهم عذاب مقيم
وأن لا تعلوا على الله إني آتيكم بسلطان مبين
فأصابهم سيئات ما عملوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزئون
ألا تتبعن أفعصيت أمري
إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده وعلى الله فليتوكل المؤمنون
ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين
وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى
وأوحي إلى نوح أنه لن يؤمن من قومك إلا من قد آمن فلا تبتئس بما كانوا يفعلون
قال قائل منهم إني كان لي قرين
كذبت ثمود بالنذر
اليوم نختم على أفواههم وتكلمنا أيديهم وتشهد أرجلهم بما كانوا يكسبون
إن المجرمين في ضلال وسعر
والذي أوحينا إليك من الكتاب هو الحق مصدقا لما بين يديه إن الله بعباده لخبير بصير
ووقع القول عليهم بما ظلموا فهم لا ينطقون
إذ الأغلال في أعناقهم والسلاسل يسحبون
وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر أتتخذ أصناما آلهة إني أراك وقومك في ضلال مبين
ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون
قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم وإن تطيعوا الله ورسوله لا يلتكم من أعمالكم شيئا إن الله غفور رحيم
فبأي آلاء ربكما تكذبان
يا أيها الذين آمنوا خذوا حذركم فانفروا ثبات أو انفروا جميعا
واذكر اسم ربك بكرة وأصيلا
بل هم في شك يلعبون
ليسوا سواء من أهل الكتاب أمة قائمة يتلون آيات الله آناء الليل وهم يسجدون
قال قائل منهم لا تقتلوا يوسف وألقوه في غيابت الجب يلتقطه بعض السيارة إن كنتم فاعلين
قال هل علمتم ما فعلتم بيوسف وأخيه إذ أنتم جاهلون
يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين
أم عندهم الغيب فهم يكتبون
فوسوس إليه الشيطان قال يا آدم هل أدلك على شجرة الخلد وملك لا يبلى
إن في ذلك لآيات وإن كنا لمبتلين
الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف
ما كان لي من علم بالملإ الأعلى إذ يختصمون
وتأكلون التراث أكلا لما
ومن شر النفاثات في العقد
لا يؤمنون به وقد خلت سنة الأولين
يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستأنسوا وتسلموا على أهلها ذلكم خير لكم لعلكم تذكرون
كتب الله لأغلبن أنا ورسلي إن الله قوي عزيز
إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا
End of preview. Expand in Data Studio

Quranic Dataset by Tanzil Project (Qari: Hani)

Overview

The Tanzil Project is an international initiative aimed at providing a highly accurate and verified Quranic text in Unicode. The Tanzil text is refined through rigorous verification processes to ensure adherence to the Medina Mushaf and to achieve exceptional precision.

Text Verification Process

To achieve a high level of accuracy, the Tanzil Project has implemented a three-phase verification process:

  1. Automatic Text Extraction
    Multiple authentic Quranic texts were collected, converted into a canonical format, and carefully compared to create a core Quran text.

  2. Rule-Based Verification
    A verification program applies grammatical and recitation rules to validate the core text. This program also generates texts in both Imlaei and Uthmani formats.

  3. Manual Verification
    The final text is examined in detail against the Medina Mushaf. Each letter and diacritic is checksum-verified to maintain accuracy.

Contributors

  • Founder and Developer: Hamid Zarrabi-Zadeh
  • Quran Text Verification Team: Abbas Ahmadi, Morteza Bagheri, Yousef Daneshvar, Mohammad Derakhshani, Mohammad Fakharzadeh, Ehsan Fathi, Yusof Ganji, Mojtaba Haghighi, Nasser Lashgarian, Zahra Mousavian, Mohsen Saboorian, Yaser Shanjani
  • Server Administrator: Mohammad-Reza Nikseresht
  • Graphic Design: Mahdi Mousavian

Thank you to all contributors for making this dataset accessible to the public.

Terms of Use

  • The Quranic text provided here is available for non-commercial purposes.
  • Modification of the text is not allowed to preserve accuracy.
  • Attribution Requirement: Please credit the Tanzil Project and include a link to tanzil.net to help users stay informed about any updates.

Special thanks to the Tanzil Project and its contributors for their efforts in creating and verifying this valuable resource.

Downloads last month
60