Datasets:

Modalities:
Audio
Text
Formats:
parquet
Languages:
Arabic
ArXiv:
DOI:
Libraries:
Datasets
Dask
License:
Dataset Viewer
Auto-converted to Parquet
original_wav
audioduration (s)
1.14
30.1
normalized_wav
audioduration (s)
1.14
30.1
speaker_id
stringclasses
3 values
transcription
stringlengths
14
536
ar-XA-Standard-A
فَمِنَ الرَّامِي السُّوِيدِيِّ أُوسْكَار سَوَاهِنْ الَّذِي شَارَكَ فِي أُولُمْبِيَادِ أَلْفْ وَتِسْعُمِئَةٍ وَعِشْرُونْ حِينَ كَانَ يَبْلُغُ إَثْنَينْ وَ سَبْعينَ عَامًا وَمِئَتَينْ وَوَاحِدْ وَثَمَانِينَ يَوْمًا إِلَى الْفَارِسَتَيْنِ النِّيُوزِيلَنْدِيَّةِ جُولِي برُوغْهَام وَالْأُسْتُرَالِيَّةِ مَارِي هَانَا اللَّتَيْنِ تُشَارِكَانِ فِي أُولُمْبِيَّادِ رِيُو وَهُمَا فِي الْوَاحِدِ وَالسِّتِينَ مِنَ الْعُمُرِ
ar-XA-Standard-A
فَلَمْ يُثْنِهِمْ تَفَكُّكُ الدَّوْلَةِ الَّتِي مَنَحَتْهُمُ الإذْنَ
ar-XA-Standard-A
بَعْدَ الرُّسُومِ الْمُسِيئَةِ لِلنَّبِيِّ ص عَامَ أَلْفَينِْ وَ سِتَّة تَحَوَّلَتْ حَيَاةُ الْمُسْلِمِينَ في الدَّانِمَارْك فَأَصْبَحُوا يَتَمَتَّعُونَ بِكَثِيرٍ مِن لْحُقُوقِ
ar-XA-Standard-A
حَيْثُ تَحَوَّلُوا مِنْ فِئَةٍ مُهَمَّشَةٍ لا حُضُورَ فَاعِلًا لَهَا
ar-XA-Standard-A
بَعْدَ تَسْجِيلِهِ هَدَفَ التَّعَادُلِ لِبَرْشِلُونَةَ أَمَامَ مُضِيفِهِ بُورُوسْيَا مُونْشِنْغلَادْبَاخ فِي دَوْرِيِّ الْأَبْطَالِ وَاحِدْ وَ عِشْرُونْ لِلْبَرْسَا سَجَدَ التُّرْكِيُّ أرْدَا تُورَان شُكْرًا لِلَّهِ وَنَشَرَ الصُّورَةَ عَلَى صَفْحَتِهِ الرَّسْمِيَّةِ فِي إنْستَغرَام وَأَرْفَقَهَا بِعِبَارَةِ الْحَمْدُ للهِ
ar-XA-Standard-A
حَسَبَ السُّلُطَاتِ الصِّحِّيَّةِ تَسَبَّبَ فَايْرُوسْ كورونا نُوفِلْ فِي السَّعُودِيَّةِ فِي وَفَاةِ سِتَّةٍ وَ ثَلاثِينَ شَخْصًا حَتَّى الْآنَ
ar-XA-Standard-A
أَمَّا بِالنِّسْبَةِ لِلْقَمَرِ
ar-XA-Standard-A
وَمِنَ الْمُتَوَقَّعِ أَنْ تَفُوقَ قِيمَةُ الْقِيثارِ مَبْلَغَ سِتُّمِئَةِ أَلْفِ جُنَيْهٍ إسْتِرْلِينِيٍّ تِسْعَمِئَةِ وَ أَرْبِعِينَ أَلْفَ دُولَارٍ
ar-XA-Standard-A
أَوبَك قَدْ تَخْسَرُ ثَمَانِية مِنْ حِصَّتِهَا بِالسُّوق قَالَتْ مُنَظَّمَةُ الدُّوَلِ الْمُصَدِّرَةِ لِلنَّفْطِ أَوبَك إِنَّهَا قَدْ تَخْسَرُ ثَمانِيَة مِنْ حِصَّتِهَا فِي سُوقِ النَّفْطِ خِلَالَ السَّنَوَاتِ الخَمْسِ الْقَادِمَةِ إِذْ تُعَزِّزُ طَفْرَةُ النَّفْطِ الصَّخْرِيِّ وَمَصَادِرُ مُنَافِسَةٌ أُخْرَى إِمْدَادَاتِ الْمَعْرُوضِ مِنْ خَارِجِ الْمُنَظَّمَةِ وَهُوَ مَا يُضْعِفُ اسْتِفَادَةَ أَوبَك مِنْ زِيَادَةِ الطَّلَبِ الْعَالَمِيِّ
ar-XA-Standard-A
هَكَذَا يَصِفُ انْقِلَابَ حَيَاةِ الْمُسْلِمِينَ فِي الدِّانِمَارْك رَأْسًا عَلَى عَقِبٍ بَعْدَ نَشْرِ الرُّسُومِ الْمُسِيئَةِ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَامَ أَلْفَينِ وَسِتَّة
ar-XA-Standard-A
لَكِنَّ سَهْمَ الشَّرِكَةِ ارْتَفَعَ بِنِسْبَةِ وَاحِدْ وَ عِشْرِينَ أَوَّلَ أَمْسِ لِيَصِلَ إِلَى أَلْفَينِ وَ مِئَتَينِ وَ إثْنَينِ وَ سِتِّينَ دُولَارًا لِلسَّهْمِ لِتُسَجِّلَ أَكْبَرَ ارْتِفَاعٍ يَوْمِيٍّ مُنْذُ أَوَّلِ يَوْمٍ لِتَدَاوُلِ أَسْهُمِهَا فِي أَلْفَينِ وَ ثَلاثَةَ عَشَرْ
ar-XA-Standard-A
كَانَتْ هَذِهِ الْحَادِثَةُ كَفِيلَةً بِكَشْفِ جُزْءٍ مِنَ الْجَانِبِ الشَّخْصِيِّ لِلَاعِبٍ وُلِدَ فِي ضَاحِيَةِ بَايْرِمْ بَاشَا الْفَقِيرَةِ الْقَرِيبَةِ مِنْ إسْطَنْبُولَ وَلَعِبَ الْكُرَةَ فِي شَوَارِعِهَا وَانْتَقَلَ عَامِ أَلْفَينْ وَ أَحَدَى عَشَرْ مِنْ فَرِيقِ غَلْطَة سَرَاي التُّرْكِيِّ إلَى أتْلِتِيكُو مَدْرِيدْ ثُمَّ تَعَاقَدَ مَعَهُ بَرْشِلُونَةُ الْعَامَ الْمَاضِيَ لِتَعْوِيضِ رَحِيلِ قَائِدِهِ تَشَافِي هِرْنَانْدِيزْ
ar-XA-Standard-A
قَالَتْ صُحُفٌ بِرِيطَانِيَّةٌ إِنَّ الْغِشَّ الْإِلِكْتِرُونِيَّ يُكَلِّفُ الِاقْتِصَادَ الْبِرِيطَانِيَّ نَحْوَ سَبْعَةٍ وَ عِشْرِينَ مِلْيَارَ جُنَيْهٍ إِسْترَلِينِيٍّ ثَلَاثَةُ آلافٍ وَ تِسْعُمِئَةٍ وَ سَبْعَةَ عَشَرَ مِلْيَارَ دُولَارٍ سَنَوِيًّا عَلَى الْأَقَلْ
ar-XA-Standard-A
أَفَادَ تَقْرير لِحُقوقِ الإنْسان أنَّ ثَلاثَةَ آلافٍ وَ خَمْسُمِئَةٍ وَ سَبْعَةَ عَشَرَ سُورِيَةً قَضَيْن نَحْبَهُنَّ مُنْذ تَفَجُّرِ الثَّوْرَةِ كما اعتُقلتْ أَرْبُعُمِئةٍ وَ خَمْسَةٌ وَ تِسْعُونَ إمْرَأَةً وَتَعَرَّضْنَ لِلتّعْذيبِ وَالإِِهَانَةِ وَهَتْكِ الأَعْرَاضْ
ar-XA-Standard-A
وَقَالَ مُدِيرُ الْمِهْرَجَانِ إِنَّ فَعَّالِيَّاتِ هَذِ دَوْرَةِ سَتَضُمُّ ثَمَانٍ وَ عِشْرِينَ عَرْضًا مُوسِيقِيًّا لِفَنَّانِينَ وَفِرَقٍ مِنْ تُونُسَ وَخَارِجِهَا
ar-XA-Standard-A
كَشَفَتْ مُنَظَّمَةٌ حُقوقِيَّةٌ عَنْ وُجودِ مِئَةٍ وَ تِسْعِينَِ حالَةٍ مِنَ الرِّقِّ وَالْعُبُودِيَّةِ فَي مُحَافَظةِ يمَنِيَّةٍ واِمْتِلاَكُ بَعْضِ المَشَايِخِ لِعَبيدٍ وَجَوارٍ وَاسْتِرْقاقُهُمْ بِصُورةٍ غَيْرِ إِنْسانِيَّةٍ
ar-XA-Standard-A
وَكَانَ يُصْدِرُ أَلْبُومًا غِنَائِيًّا وَاحِدًا كُلَّ سَنَةٍ تَقْرِيبًا وَكَادَتْ حَادِثَةُ سَيْرٍ عَامَ أَلْفٍ وَ تِسْعَمِئَةٍ وَ سِتَّةٍ وَ سِتُّونْ تَضَعُ حَدًّا لِحَيَاتِهِ حَيْثُ اضْطُرَّ لِلْبَقَاءِ عَامًا كَامِلًا يَتَلَقَّى الْعِلَاجَ الْمُكَثَّفَ
ar-XA-Standard-A
لَعَلَّ دَعْوَةَ الْمُفَكِّرِ الرَّاحِلِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بَدَوِي لِتَرْجَمَةِ كِتَابِ تَارِيخُ الْعَرَبِ وَحَيَاةُ مُحَمَّدٍ هِيَ الَّتِي دَفَعَتْ الْمُتَرْجِمَ التُّونُسِيَّ مُصْطَفَى التَّواتِيِّ لِلْبَحْثِ عَنْ الْمُؤَلَّفِ الَّذِي وَجَدَهُ فِي الْمَكْتَبَةِ الْوَطَنِيَّةِ الْفَرَنْسِيَّةِ فِي طَبْعَتَيْنِ
ar-XA-Standard-A
وَيَرَى رُؤَسَاءُ الشَّرِكَاتِ وَعُلَمَاءُ الِاقْتِصَادِ الَّذِينَ تَمَّ اسْتِطْلَاعُ آرَائِهِمْ فِي إِطَارِ الدِّرَاسَةِ الْبَالِغُ عَدَدُهُمْ نَحْوَ سَبْعُمِئَةٍ وَ خَمْسِينَ شَخْصِيَّةً أَنَّ اسْتِمْرَارَ تَدَفُّقِ اللَّاجِئِينَ هُوَ الْخَطَرُ الْأَكْثَرُ احْتِمَالًا عَلَى الِاقْتِصَادِ الْعَالَمِيِّ يَلِيهِ خَطَرُ الْفَشَلِ فِي سِيَاسَةِ الْمُنَاخِ
ar-XA-Standard-A
وَقَالَ الْبَطَلُ الْأُولِمْبِيُّ وَالْعَالَمِيُّ فِي سِبَاقَاتِ مِئَةٍ وَمِئَتَانْ وَالتَّتَابُعِ أَرْبَعَ مَرَّاتٍ مِئَةَمِيتْرْ إِنَّهُ مُشَجِّعٌ لِمَانْشِسْتَر مُنْذُ سَنَوَاتٍ عَدِيدَةٍ وَيَرْغَبُ فِعْلًا فِي اللَّعِبِ مَعَ هَذَا الْفَرِيقِ لَكِنْ بِشَرْطِ أَنْ لا يَكُونَ فَانْ خَالْ مُدَرِّبًا لَهُ
ar-XA-Standard-A
السَّنِغَال عَاصِمَةُ فَنِّ النَّحْتِ يَسْتَحْضِرُ فَنُّ النَّحْتِ فِي السَّنِغَال
ar-XA-Standard-A
وَالْبُعْدِ عَنْ مَرْكَزِ الْمَدِينَةِ مِنْ جِهَةٍ أُخْرَى
ar-XA-Standard-A
وَتَشْهَدُ سَهَرَاتُ الْمِهْرَجَانِ عُرُوضًا غِنَائِيَّةً وَمَسْرَحِيَّةً مُتَنَوِّعَةً وَحُضُورَ عَدَدٍ مِنَ الْفَنَّانِينَ الْعَرَبِ وَالْعَالَمِيِّينَ
ar-XA-Standard-A
مِنْ أَهَمِّهَا مُرَاجَعَةُ طَبِيبٍ مُخْتَصٍّ فَوْرَ ظُهُورِ أَعْرَاضِ تَسَاقُطِ الشَّعْرِ
ar-XA-Standard-A
وَقَالَ الْأَمِينُ الْعَامُّ لِلْمُنَظَّمَةِ فِي مُقَدِّمَةِ التَّقْرِيرِ لَيْسَ هُنَاكَ نَقْصٌ فِي النَّفْطِ وَالْمَصَادِرُ وَفِيرَةٌ وَفِي مُقَابِلِ الطَّلَبِ الْعَالَمِيِّ الْمُتَزَايِدِ عَلَى النَّفْطِ يُوجَدُ تَنَوُّعٌ فِي مَصَادِرِ الْإِمْدَادَاتِ
ar-XA-Standard-A
شَهِدَتِ السَّنَوَاتُ الْمَاضِيَّةُ اهْتِمَامًا مَلْحُوظًا بِالْوَقُودِ الْحَيَوِيِّ كَأَحَدِ مَصَادِرِ الطَّاقَةِ الْمُتَجَدِّدَةِ إِلَّا أَنَّ إِنْتَاجَهُ أَثَارَ جَدَلًا عَالَمِيًّا نَظَرًا لِاعْتِمَادِ تَصْنِيعِهِ عَلَى بَعْضِ الْمَحَاصِيلِ الزِّرَاعِيَّةِ كَالذُّرَةِ وَفُولِ الصُّويَا مِمَّا يُؤَثِّرُ عَلىَ سَلَّةِ الْغِذَاءِ الْعَالَمِيَّةِ
ar-XA-Standard-A
وَأَوْضَحَتْ أنَّهَا تُمَارِسُ الْفَنَّ مُنْذُ كَانَتْ طَالِبَةً وَشَارَكَتْ بِعَدَدٍ مِنَ الْمَعَارِضِ دَاخِلَ بِلَادِهَا وَخَارِجَهَا
ar-XA-Standard-A
لِتَكُونَ أَكْثَرَ الْعُرُوضِ جَذْبًا لِلْجَمَاهِيرِ ضِمْنَ الْفُنُونِ التُّرَاثِيَّةِ الشَّعْبِيَّةِ فِي الْإِقْلِيمِ
ar-XA-Standard-A
مِمَّا أَدَّى إِلَى إِفْلَاسِ الْكَثِيرِ مِنَ الْمَكَاتِبِ التِّجَارِيَّةِ
ar-XA-Standard-A
لَكِنَّ كومار انْتَفَضَ أَخِيرًا عَلَى هَذَا النَّمَطِ الرَّتِيبِ مِنَ الْحَيَاةِ بَعْدَ أَنْ أَصْغَى إِلَى نِدَاءِ الرُّوحِ وَتَسَاؤُلِهَا عَنِ السَّعَادَةِ وَسِرِّ الْوُجُودِ وَالْمَعْنَى الْحَقِيقِيِّ لِلْعَيْشِ فِي عَالَمٍ يَتَصَارَعُ فِيهِ الشَّرُّ وَالْخَيْرُ
ar-XA-Standard-A
أَعْلَنَتْ مُنَظَّمَةُ الصِّحَّةِ الْعَالَمِيَّة أنَّهُ مِنَ الْمُقَرَّرِ إرْسَالُ مِئَاتِ آلَافِ الْجُرْعَاتِ مِنْ لِقَاحَاتٍ مُضَادَّةٍ لِفَيْرُوسِ إيبُولَا إلَى أفْرِيقْيَا فِي النِّصْفِ الْأَوَّلِ مِنَ الْعَامِ الْقَادِمِ مُوضِحَةً أنَّهُ مِنَ الْمُحْتَمَلِ أنْ تَبْدَأَ التَّجَارِبُ عَلَى اللِّقَاحَاتِ بِأَفْرِيقْيَا فِي دِيسِمْبِرَكَانُونَ الْأَوَّلِ الْقَادِمِ
ar-XA-Standard-A
إِنَّ الْإِنْسَانَ الَّذِي اخْتَرَعَ كُلَّ هَذِهِ الْأَجْهِزَةِ الْإِلِكتْرُونِيَّةِ لِتَسْهِيلِ حَيَاتِهِ سَاهَمَ كَذَلِكَ فِي تَعْقِيدِهَا عَبْرَ الْإِدْمَانِ عَلَى اسْتِخْدَامِ هَذِهِ الْأَجْهِزَةِ
ar-XA-Standard-A
يَرْتَبِطُ الْوَرْدُ بَيْنَ النَّاسِ بِالصَّبَاحَاتِ وَالْمَسَاءَاتِ وَالْهَدَايَا وَالزِّيَارَاتِ أَمَّا عِنْدَ أَهْلِ الطَّائِفِ فَهُوَ ارْتِبَاطٌ رُوحِيٌّ وَتَارِيخِيٌّ وَعِشْقٌ مُتَبَادَلٌ يَسْقُونَهُ وَيَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُهُمْ مُنْذُ الْقَرْنِ التَّاسِعِ الْهِجْرِيِّ
ar-XA-Standard-A
وَتَجَنُّبُ التَّوَتُّرِ
ar-XA-Standard-A
وَتُؤَكِّدُ عَالِمَةُ النَّفْسِ أَنَّ الْأَسْبَابَ الْمَنْطِقِيَّةَ الْمُحَفِّزَةَ عَلَى مُمَارَسَةِ الرِّيَّاضَةِ لَا تَكْفِي وَحْدَهَا وَأَنَّ مَنْ يَرْغَبُ فِي تَغْيِيرِ سُلُوكِهِ بِصِفَةٍ دَائِمَةٍ يَحْتَاجُ لِلشُّعُورِ بِالْمُتْعَةِ إِلَى جَانِبِ الدَّوَافِعِ الْمَنْطِقِيَّةِ
ar-XA-Standard-A
وَتُثْبِتُ الْبَاحِثَةُ الْأَلْمَانِيَّةُ اطِّلَاعَهُ الْوَاسِعَ عَلَى الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ وَحِكَايَاتِ أَلْفِ لَيْلَةٍ وَلَيْلَةٍ وَالْمُعَلَّقَاتِ الشِّعْرِيَّةِ الْعَرَبِيَّةِ
ar-XA-Standard-A
قِصَّةُ الْعَلَاقَاتِ السُّورِيَّةِ الرُّوسِيَّةِ
ar-XA-Standard-A
وَتُعْرَضُ فِي التَّظَاهُرَةِ الْفَنِّيَّةِ الَّتِي يَحْتَضِنُهَا الْحَيُّ الثَّقَافِيُّ فِي الْعَاصِمَةِ الدَّوْحَةِ أَقْدَمُ نُسْخَةٍ مِنَ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ وَيُطْلَقُ عَلَى هَذِهِ النُّسْخَةِ مَخْطُوطَةُ سَمَرْقَنْدَ وَتُسَمَّى فِي الْمَوْرُوثِ الْإِسْلَامِيِّ بِالْمُصْحَفِ الْعُثْمَانِيِّ
ar-XA-Standard-A
كِتَاب حُرُوب الْغِذَاءِ يَشْكُو الْعَالَمُ مُنْذُ سَنَوَاتٍ مِنَ ارْتِفَاعِ أَسْعَارِ الْغِذَاءِ
ar-XA-Standard-A
وَيَشْهَدُ الْمَعْرِضُ مُنْذُ افْتِتَاحِهِ إِقْبَالًا كَبِيرًا مِنَ الْمُثَقَّفِينَ وَالْإِعْلَامِيِّينَ وَأَعْضَاءِ السِّلْكِ الدِّبْلُومَاسِيِّ فِي قَطَر وَتَتَخَلَّلُهُ أُمْسِيَاتٌ مُوسِيقِيَّةٌ وَحَفَلَاتُ رَقْصٍ تَحْكِي جَانِبًا مِنَ الْفَنِّ الْأُوزْبَكِيِّ الضَّارِبِ فِي الْقِدَمِ
ar-XA-Standard-A
وَيُعَزِّزُ إِمْكَانِيَّةَ الْحِوَارِ بَيْنَهَا عَلَى أَسَاسِ الْقَوَاسِمِ الْمُشْتَرَكَةِ وَالْاِحْتِرَامِ الْمُتَبَادَلِ
ar-XA-Standard-A
هَلْ تَرَى فِي الطِّبِّ الشَّعْبِيِّ مَدْخَلًا عِلْمِيًّا جَدِيدًا وَحَقِيقَةً يُمْكِنُ إِثْبَاتُهَا مِنْ مَنْظُورٍ عِلْمِيٍّ أَمْ أَنَّهُ أَقْرَبُ إِلَى الدَّجَلِ فِي ظِلِّ غِيَابِ الضَّوَابِطِ وَالْقَوَانِينِ الَّتِي تُؤَطِّرُهُهَلْ هُوَحَقِيقَةٌ يُمْكِنُ الاِعْتِمَادُ عَلَيْهَا فِي عِلَاجِ الْأَمْرَاضِ أمْ أَنَّهُ مُجَرَّدُ وَسِيلَةٍ لِلتَّرَبُّحِ السَّرِيعِ عَبْرَ بَثِّ الْخُرَافَاتِ
ar-XA-Standard-A
يُمْكِنُ لِلزّيْتِ النَّبَاتِيِّ الَّذِي تُنْتِجُهُ الطَّحَالِبُ أَنْ يُوَفِّرَ بَدِيلًا عَنِ الْوَقُودِ الْحَيَوِيِّ الْمُصَنَّعِ مِنَ الْمَحَاصِيلِ الزِّرَاعِيَّةِ
ar-XA-Standard-A
كِتَاب غَرْنَاطَة وَقَصْرُ الْحَمْرَاء بِالْعرَبِيَّة
ar-XA-Standard-A
وَيُؤَثِّرُ عَلَى الْعَلَاقَاتِ الِاجْتِمَاعِيَّةِ الَّتِي يُشِيرُ جُزْءٌ مِنَ الْعُنْوَانِ إِلَى جَانِبٍ مِنْهَا إِذْ يَعْنِي الزِّيوَانُ بِاللَّهْجَةِ التَّوَاتِيَّةِ الْمَحَلِّيَّةِ عُرْجُونَ الثَّمَرِ الْيَابِسِ
ar-XA-Standard-A
مِمَّا شَتَّتَ شَمْلَ الْكَثِيرِ مِنَ الْعَائِلَاتِ
ar-XA-Standard-A
وَمِنْهَا أَيْضًا الدَّعْمُ الْمُتَقَدِّمُ لِلْأَرْشَفَةِ حَيْثُ يُقَدِّمُ الْمَوْقِعُ الْمَوَادَّ فِي حُزَمٍ مُتَكَامِلَةٍ
ar-XA-Standard-A
قُبِضَ عَلَى أَسَدٍ وَهُوَ يَتَجَوَّلُ بِهُدُوءٍ فِي شَوَارِعِ الْعَاصِمَةِ الْكُوَيْتِ
ar-XA-Standard-A
وَيَضُمُّ الْمِهْرَجَانُ الَّذِي تَمَّ تَأْجِيلُهُ مِنْ شَهْرِ سَبْتَمْبَرأَيْلُول الْمَاضِي بِسَبَبِ الظُّرُوفِ السِّيَّاسِيَّةِ وَالْأَمْنِيَّةِ فِي مِصْرَ هَذَا الْعَام مُسَابَقَتَيْنِ الْأُولَى لِلْأَفْلَامِ الطَّوِيلَةِ وَالْأُخْرَى لِلْأَفْلَامِ الْقَصِيرَةِ وَأَفْلَامِ التَّحْرِيكِ
ar-XA-Standard-A
وَتُعْرَضُ فِي التَّظَاهُرَةِ الْفَنِّيَّةِ الَّتِي يَحْتَضِنُهَا الْحَيُّ الثَّقَافِيُّ فِي الْعَاصِمَةِ الدَّوْحَةِ أَقْدَمُ نُسْخَةٍ مِنَ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ وَيُطْلَقُ عَلَى هَذِهِ النُّسْخَةِ مَخْطُوطَةُ سَمَرْقَنْدَ وَتُسَمَّى فِي الْمَوْرُوثِ الْإِسْلَامِيِّ بِالْمُصْحَفِ الْعُثْمَانِيِّ
ar-XA-Standard-A
عَثَرَ مُوَاطِنٌ كُوَيْتِيٌّ عَلَى أَسَدٍ يَتَجَوَّلُ فِي شَوَارِعِ الْعَاصِمَةِ الْكُوَيْتِ وَذَلِكَ بَعْدَمَا هَرَبَ مِنْ بَيْتِ صَاحِبِهِ فَمَا كَانَ مِنْهُ إِلَّا أَنْ أَمْسَكَ بِه وَاتَّصَلَ بِالسُّلُطَاتِ لِتَسَلُّمِهِ
ar-XA-Standard-A
كَمَا هُوَ الْحَالُ فِي بُلْدَانٍ أَفْرِيقِيَّةٍ أُخْرَى
ar-XA-Standard-A
ويُؤَكِّدُ حُقُوقِيُّونَ أَنَّ حالَاتِ الْاِسْتِعْبَادِ تَعُودُ لِعَوَامِل اِجْتِمَاعِيَّةٍ وَاِنْتِشارِ الْجَهْلِ وَالْفَقْر مُؤَكِّدِينَ أَنَّ الدُّسْتُورَ الْيَمَنِيّ يُجَرِّمُ وَيُحَرِّمُ الرِّقَّ والْعُبُودِيَّةَ كَمَا أَنَّ قَانُونَ الْجَرَائِمِ وَالْعُقُوبَاتِ نَصَّ عَلَى أَنَّهُ يُعَاقَبُ بِالْحَبْسِ مُدَّةً لَا تَزِيدُ عَنْ عَشْرِ سَنَوَاتٍ كُلُّ مَنْ بَاعَ أَوْ اِشْتَرَى أَوْ تَصَرَّفَ أَيَّ تَصَرُّفِ بِإِنْسَان
ar-XA-Standard-A
وَيَشْهَدُ الْمَعْرِضُ مُنْذُ افْتِتَاحِهِ إِقْبَالًا كَبِيرًا مِنَ الْمُثَقَّفِينَ وَالْإِعْلَامِيِّينَ وَأَعْضَاءِ السِّلْكِ الدِّبْلُومَاسِيِّ فِي قَطَر وَتَتَخَلَّلُهُ أُمْسِيَاتٌ مُوسِيقِيَّةٌ وَحَفَلَاتُ رَقْصٍ تَحْكِي جَانِبًا مِنَ الْفَنِّ الْأُوزْبَكِيِّ الضَّارِبِ فِي الْقِدَمِ
ar-XA-Standard-A
وَأَحْرَزَتِ الْكَاتِبَةُ السُّورِيَّةُ تَوْفِيقَة خَضُّور الْجَائِزَةَ الْأُولَى فِي الرِّوَايَةِ عَنْ عَمَلِهَا سَأُعِيدُ إنْجَابَ الْقَمَرِ
ar-XA-Standard-A
وَعَلَى التَّوَازُنِ الْبِيئِيِّ
ar-XA-Standard-A
فَقَدْ أَظْهَرَتْ دِرَاسَةٌ نُشِرَتِ الشَّهْرَ الْمَاضِيَ فِي الْمَجَلَّةِ الدَّوْلِيَّةِ لِلْعِلَاجِ الْعَصَبِيِّ النَّفْسِيِّ أنَّهُ عِنْدَمَا يَكُونُ أحَدُ الزَّوْجَيْنِ يَسْتَخْدِمُ أَحَدَ أشْكَالِ التِّكْنُولُوجْيَا أكْثَرَ مِنَ الْآخَرِ فَإنَّ الْآخَرَ يَشْعُرُ بِأنَّهٌ مُهْمَلٌ وَغَيْرُ مُسْتَقِرٍّ فِي الْعَلَاقَةِ وَكَأَنَّهُ مُهَدَّدٌ بِالاِنْفِصَالِ أَوِ الْهَجْرِ
ar-XA-Standard-A
تَتَعَدَّدُ المَصَالِحُ الرُّوسِيَّةُ فِي سُورِيَا فَمِنْهَا اتِّفَاقِيَّات تِجَارِيَّة وَعَسْكَرِيَّة ومِينَاءُ طَرْطُوس الْقَاعِدَةُ الرُّوِسِيَّةُ الْوَحِيدَةُ فِي الْمُتَوَسِّطِ
ar-XA-Standard-A
وَيُصَوِّرُ حَيَاةَ النَّاسِ حِينَمَا تَجْتَاحُهُمْ مُتَغَيِّرَاتٌ عَدِيدَةٌ وَيَلُفُّهُمْ الِانْشِغَالُ بِالْمُسْتَقْبَلِ وَالْخُصُوصِيَّةِ فَيُدْفَنُ التَّارِيخُ وَيَبْقَى رَهْنًا لِلذِّكْرَيَاتِ
ar-XA-Standard-A
قَالَ بَاحِثُونَ إِنَّ رِيَاحًا أَقْوَى مِنَ الْمُعْتَادِ خَفَّفَتْ مِنْ حَرَارَةِ سَطْحِ الْمُحِيطِ الْهَادِي هِيَ سَبَبُ التَّبَاطُؤِ الْمُؤَقَّتِ فِي ارْتِفَاعِ دَرَجَةِ حَرَارَةِ الْأَرْضِ مُنْذُ بِدَايَةِ الْقَرْنِ الْحَادِي وَالْعِشْرِينَ
ar-XA-Standard-A
الْكُتَّابُ الْعَرَبُ وَالرَّبِيعُ الْعَرَبِي
ar-XA-Standard-A
مَخَاطِرُ بَدَانَةِ الْأَطْفَالِ وَالْوِقَايَةُ مِنْهَا تُعَدّ الْبَدَانَةُ مَرَضَ الْعَصْرِ الَّذِي أَصَابَ الرِّجَالَ وَالنِّسَاءَ وَالْكِبَارَ وَالصِّغَارَ وَفِي السَّنَوَاتِ الْمَاضِيَةِ شَهِدَتْ نِسْبَةُ الْبَدَانَةِ ارْتِفَاعًا بَيْنَ الْأَطْفَالِ وَهُوَ أَمْرٌ يَدُقُّ نَاقُوسَ الْخَطَرِ لِانْعِكَاسَاتِهِ عَلَى صِحَّتِهِمْ وَعَافِيَّةِ الْمُجْتَمَعِ فِي الْمُسْتَقْبَلِ
ar-XA-Standard-A
وَفِي هَذَا الْإِطَارِ حَصَلَ الرُّوسُ عَلَى نُقْطَةِ صِيَّانَةٍ وَإِمْدَادٍ فِي مَدِينَةِ طَرْطوُس عَلَى السَّاحِلِ السُّورِيِّ وَهَذِهِ الْمُنْشَأَةُ لَا يَجْرِي تَصْنِيفُهَا قَاعِدَةً عَسْكَرِيَّةً بِالْمَفْهُومِ النِّظَامِيِّ لِلْمُصْطَلَحِ الْمُتَعَارَفِ عَلَيْهِ دَوْلِيًّا
ar-XA-Standard-A
كَمَا أَعْلَنَتِ الْوِزَارَةُ عَنْ تَمَاثُلِ ثَلَاثِ حَالَاتٍ لِلشِّفَاءِ مِمَّنْ أُعْلِنَ عَنْ إِصَابَتِهِمْ سَابِقًا
ar-XA-Standard-A
وَأُثيرَتْ هَذِهِ الْقَضِيَّةُ بَعْدَ تَكْلِيفِ الْبَنْكِ فَرِيقًا مِنَ الْخُبَرَاءِ الْبَاحِثِينَ الْمَغَارِبَةِ بِإنْجَازِ دِرَاسَةٍ مَيْدَانِيَّةٍ حَوْلَ قِطَاعِ الزِّرَاعَةِ بِالْمَغْرِبِ حَيْثُ قَالَ هَؤُلاءِ الْخُبَراءُ إنَّ الْمُؤَسَّسَةَ الدَّوْلِيَّةَ حَرَّفَتْ مَضْمُونَ الدِّراسَةِ ضِدَّ إرَادَتِهِمْ وَرَغْمَ اعْتِرَاضَاتِهِمْ عَلَى نَشْرِهَا
ar-XA-Standard-A
هِيَ ظَاهِرَةٌ لَاقَتْ رَوَاجًا وَتَشْجِيعًا لَدَى الْكَثِيرِينَ فِي الْمُجْتَمَعَاتِ الْغَرْبِيَّةِ وَالْعَرَبِيَّةِ
ar-XA-Standard-A
مُسَابَقَةٌ لِحِفْظِ الْقُرْآنِ فِي كُرْوَاتْيَا
ar-XA-Standard-A
وَالطَّحَالِبُ نَبَاتَاتٌ بَحْرِيَّةٌ بَسِيطَةُ التَّكْوِينِ مُعْظَمُهَا قَادِرٌ عَلَى إِجْرَاءِ عَمَلِيَّةِ التَّمْثِيلِ الضَّوْئِيِّ حَيْثُ تَسْتَطِيعُ أَنْ تُنْتِجَ زَيْتًا نَبَاتِيًّا تَتِمُّ مُعَالَجَتُهُ كِيمْيَائِيًّا لِلْحُصُولِ عَلَى الدِّيزَل الْحَيَوِيِّ الْقَادِرِ عَلَى تَشْغِيلِ كَثِيرٍ مِنَ الْمُحَرِّكَاتِ
ar-XA-Standard-A
إِلَّا أَنَّ السُّلُطَاتِ الْيَمَنِيَّةَ الْمُنْهَكَةَ بِالْأَزَمَاتِ السِّياسِيَّةِ وَالْأَمْنِيَّةِ لَا تَبْدُو قَادِرَةً عَلَى تَحْقِيقِ ذَلِكَ بِحَسَبِ مَسْؤُولِينَ
ar-XA-Standard-A
قَبْلَ أَنْ يُسْلِمَ لِيُدَافِعَ عَنْ دِينِهِ مُحِبًّا وَمُحْتَرِمًا لِأَصْلِهِ وَمَاضِيهِ
ar-XA-Standard-A
وَالشِّعْرِ الْفَارِسِيِّ الْمُتَمَثِّلِ فِي شِعْرِ حَافِظٍ الشّيرَازِيِّ
ar-XA-Standard-A
تَخْتَلِفُ أَسْعَارُ الْعَسَلِ الْيَمَنِيِّ مِنْ صِنْفٍ إلَى آخَر وَمِنْ مَنْطِقَةٍ إلَى أُخْرَى وَمِنْ بَيْنِ مَا تُنْتِجُهُ تِلْكَ الْعَائِلَاتُ عَسَلُ السِّدْرِ وَهُوَ مِنْ أَجْوَدِ وَأَغْلَى أَنْوَاعِ الْعَسَلِ عَلَى مُسْتَوَى الْعَالَمِ حَيْثُ يَصِلُ سِعْرُ الْكِيلُوغْرامِ الْوَاحِدِ مِنْ بَعْضِ أَنْوَاعِهِ الْفَاخِرَةِ إلَى مَا يُقَارِبُ مِائَتَيْ دُولَارٍ أَمِيرْكِيٍّ
ar-XA-Standard-A
وَيُشَكِّلُ مَوْسِمُ الْأَمْطَارِ تَهْدِيدًا سَنَوِيًّا لِلْمَنَازِلِ الطِّينِيَّةِ الْقَدِيمَةِ الْمُتَعَدِّدَةِ الطَّبَقَاتِ وَهُنَاكَ حَوَالَيْ عَشَرَةِ مَنَازِلَ تَهَدَّمَتْ خِلَالَ مَوْسِمِ الْأَمْطَارِ هَذَا الْعَام
ar-XA-Standard-A
عَرَضَتِ الْفَنَّانَةُ التُّرْكِيَّةُ إيدَا أوْزَكَان مَسَاءَ أَمْسِ لَوْحَاتٍ لِفَنِّ الإبْرُو الرَّسْمُ عَلَى الْمَاءِ فِي مُتْحَفِ مَحْمُودِ دَرْوِيشِ بِمَدِينَةِ رَامَ الله بِالضِّفَّةِ الْغَرْبِيَّةِ بِحُضُورٍ رَسْمِيٍّ وَشَعْبِيٍّ
ar-XA-Standard-A
تَارِيخٌ وَأَعْلَامٌ مُحَمَّد أَسَد يَصِفُ عُلَمَاءُ وَمُسْتَشْرِقُونَ الْمُفَكِّرَ الْمُسْلِمَ مُحَمَّد أَسَد ليوبولد فايس قَبْلَ الْإِسْلَامِ بِأَنَّهُ حَلْقَةُ الْاِرْتِبَاطِ الْوَثِيقَةُ أَوْ نُقْطَةُ التَّلَاقِي بَيْنَ الْغَرْبِ الَّذِي وُلِدَ وَعَاشَ فِيهِ شَبَابَهُ وَبَيْنَ الشَّرْقِ الَّذِي أَحَبَّهُ وَاعْتَنَقَ دِيَانَتَهُ وَعَاشَ فِيهِ مُعْظَمَ حَيَاتِهِ
ar-XA-Standard-A
وَبَعْدَ شُهُورٍ مِنَ الْحَيْرَةِ وَالْقَلَقِ تَعَرَّفَ كُومَار عَلَى مَرْكَزِ عَبْدِ اللهِ بْنِ زَيْد الثَّقَافِي لِلتَّعْرِيفِ بِالْإِسْلَامِ حَيْثُ قَرَّرَ دُخُولَ الْإِسْلَامِ فَتَغَيَّرَ اسْمُهُ إِلَى عَبْد الْكَرِيمِ وَتَغَيَّرَ جَدْوَلُ يَوْمِهِ لِيَبْدَأَ مِنْ صَلَاةِ الْفَجْرِ مَعَ الْجَمَاعَةِ وَارْتِيَادِ الْمَسَاجِدِ لِلتَّفَقُّهِ فِي الدِّينِ
ar-XA-Standard-A
وَغَيْرِهَا مِنْ رَوَافِدِ الثَّقَافَةِ الْعَرَبِيَّةِ وَالْإِسْلَامِيَّةِ
ar-XA-Standard-A
رَغْمَ عَدَمِ الاسْتِقْرَارِ فِي لِيبْيَا يُحَاوِلُ سُكَّانُ بَنْغَازِي أَنْ يَعِيشُوا حَيَاةً طَبِيعِيَّةً فَيُقْبِلُونَ عَلَى الْاَسْوَاقِ مُتَجَاهِلِينَ أَعْمَالَ الْعُنْفِ
ar-XA-Standard-A
وَتَوَصَّلَ الْبَاحِثُ الْمُوسِيقِيُّ الْألْمَانِيُّ غونثر كرويتس إِلَى هَذِهِ النَّتِيجَةِ بَعْدَ إِجْرَائِهِ تَجْرِبَةً عَلَى مَجْمُوعَةِ مُغَنِّينَ فِي جَوْقَةٍ مُوسِيقِيَّةٍ
ar-XA-Standard-A
وَأَجْمَعَ الْمُشَارِكُونَ عَلَى أنَّ الْقِطَاعَ الزِّرَاعِيِّ شَهِدَ تَرَاجُعًا كَبِيرًا فِي الْعَقْدَيْنِ الْأَخِيرَيْنِ نَتِيجَةَ عَوَامِلَ مَحَلِّيَّةٍ وَخَارِجِيَّةٍ
ar-XA-Standard-A
لَكِنَّ الْحَيَاةَ الَّتِي تَنْبِضُ بِهَا الْمَدِينَةُ تُكَدِّرُصَفْوَهَا أَعْمَالُ الْعُنْفِ الْمُتَوَاتِرَةُ الَّتِي تَسْتَهْدِفُ الْأَجْهِزَةَ الْأَمْنِيَّةَ وَبَعْضَ مُؤَسَّسَاتِ الدَّوْلَةِ وَالَّتِي تُثِيرُقَلَقَ السُّكَّانِ
ar-XA-Standard-A
بَعْدَ انْتِظَارٍ طَوِيلٍ وَرَغْمَ الْأحْدَاثِ الَّتِي مَرَّتْ بِبَلَدِهِم تَحَقَّقَ حُلْمُ مُسْلِمِي كرُوَاتْيا بِبِنَاءِ مَسْجِدٍ لَهُمْ
ar-XA-Standard-A
قَدْ يَبْدُو الْأَمْرُ رَدًّا غَرِيبًا أَنْ يَنْفَجِرَ الشَّخْصُ بِالْبُكَاءِ عِنْدَمَا يَكُونُ سَعِيدًا لَكِنَّ مَجْمُوعَةً مِنْ عُلَمَاءِ النَّفْسِ الْأَمِيرْكِيِّينَ تَوَصَّلُوا لِسَبَبِ ذَلِكَ وَهُوَ أَنَّ دُمُوعَ الْفَرَحِ قَدْ تَكُونُ طَرِيقَةَ الْجِسْمِ الصَّحِيحَةِ لِاسْتِعَادَةِ التَّوَازُنِ الْعَاطِفِيِّ بِهَذِهِ التَّعْبِيرَاتِ
ar-XA-Standard-A
وَقَالَ مَصْدَرٌ أَمْنِيٌ إِنَّ الْأَسَدَ مُتَوَسِّطُ الْعُمْرِ هَادِئُ الطَّبْعِ وَقَدْ عَثَرَ عَلَيْهِ الْمُوَاطِنُ وَهُوَ يَتَجَوَّلُ بِالشَّوَارِعِ فَاسْتَدْرَجَهُ وَأَدْخَلَهُ إِلَى سَيَّارَتِهِ وَحَاوَلَ أَنْ يَقُودَهَا لَكِنَّهُ شَعُرَ بِالْخَطَرِ فَاسْتَدْعَى الشُّرْطَةَ الَّتِي حَضَرَتْ وَنَقَلَت الْأَسَدَ إِلَى سَيَّارَةِ النَّجْدَةِ ثُمَّ اسْتَدْعَتْ طَبِيبًا بَيْطَرِيًّا لِلتَّعَامُلِ مَعَهُ
ar-XA-Standard-A
يُسَبِّبُ ضَيَاعُ أَوْ سَرِقَةُ الْهَوَاتِفِ الذَّكِيَّةِ قَلَقًا كَبِيرًا لِلْمُسْتَخْدِمِينَ نَظَرًا لِكَمِّيَّةِ الْبَيَانَاتِ الشَّخْصِيَّةِ الَّتِي يَتِمُّ تَخْزِينُهَا عَلَيْهَا
ar-XA-Standard-A
عَلَى اعْتِبَارِهَا تُسَاعِدُ عَلَى تَوْسِيعِ مَدَارِكِ الْأَطْفَالِ وَتَجْعَلُ مِنْهُمْ أُنَاسًا مُثَقَّفِينَ مُسْتَقْبَلًا وَمُوَاكِبِينَ لِعَصْرِ تِكْنُولُوجْيَا الْمَعْلُومَاتِ
ar-XA-Standard-A
تَضُمُّ المِنْطَقَةُ الصَّحرَاوِيَّةُ الفِلِسطِينِيَّةُ الواقِعَةُ بَينَ القُدسِ وأَرِيحَا أَقْدَمَ الأدْيِّرِةِ وأَغْرَبَهَا
ar-XA-Standard-A
أَجَل هُوَ رِهَانٌ رُوسِيٌّ عَلَى سُورِيَا وَمِنْ خِلَالِهَا عَلَى الْبَحْرِ الْأَبْيَضِ الْمُتَوَسِّطِ فَلَا شَيْءَ فِي هَذِهِ اللَّحْظَةِ يَفُوقُ أَهَمِّيَّةَ الْمُتَوَسِّطِ فِي حِسَابَاتِ رُوسْيَا الْجيُوسِيَّاسِيَّةِ
ar-XA-Standard-A
وَسَوَاحِلَ بَحْرِيَّةٍ تَأْسِرُ الْأَلْبَابَ
ar-XA-Standard-A
وَهِيَ الْبَيَانُ الْخِتَامِيُّ
ar-XA-Standard-A
وَجَاءَ هَذَا الْقَرَارُ بَعْدَ إِعْلَانِ السَّعُودِيَّةِ تَخْفِيضَ أَعْدَادِ الْحُجَّاجِ هَذَا الْعَامِ وَنَفَتْ فِي الْوَقْتِ نَفْسِهِ أَنْ يَكُونَ لِذَلِكَ عَلَاقَةٌ بِالْفَيْرُوسِ
ar-XA-Standard-A
لَمْ يَكُنْ كَاتِبُ الْأَيَّامِ كَامِلًا
ar-XA-Standard-A
اْنْطَلَقَتْ بِالْمَرْكَزِ الْإِسْلَامِيِّ فِي رِيِيكَا بِكُرْوَاتْيَا الْمُسَابَقَةُ السَّنَوِيَّةُ لِلشَّيْخِ جَاسِم بن مُحَمَّد بن ثَانِي لِلْقُرْآنِ الْكَرِيمِ الْمُخَصَّصَةُ لِغَيْرِ النَّاطِقِينَ بِاللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ وَذَلِكَ بِمُشَارَكَةِ مِائَةِ مُتَسَابِقٍ وَمُتَسَابِقَةٍ
ar-XA-Standard-A
كَمَا تَسْمَحُ الْقَوَائِمُ الْمُنْسَدِلَةُ فِي أَعْلَى الصَّفْحَةِ بِتَقْسِيمِ الْعَنَاصِرِ إِلَى أَرْبَعِ بَوَّابَاتٍ رَئِيسِيَّةٍ هِيَ الْأَخْبَارُ وَالْمَعْرِفَةُ وَالْبَرَامِجُ وَالتَّعْلِيمُ
ar-XA-Standard-A
تَنْتَشِرُ بَينَ القُدْسِ وأرِيحَا صَوَامِعُ وأَدْيِرَةٌ تَتَمَيَّزُ عَنْ بَقِيَّةِ أَدْيِرَةِ العَالَمِ بِبُعْدِهَا عَنِ التَّجَمُّعَاتِ السَّكَنِيَّةِ واسْتِمْرارِ حَيَاةِ الرَّهْبَنَةِ فِيهَا دُونَ انْقِطَاعٍ مُنْذُ قُرُونٍ كَثِيرَةٍ
ar-XA-Standard-A
الطَّحَالِبُ مَصْدَرٌ وَاعِدٌ للطَّاقَةِ
ar-XA-Standard-A
لِمَا تَزْخَرُ بِهِ مِنْ تَنَوُّعٍ طَبِيعِيٍّ يَجْمَعُ بَيْنَ صَحْرَاءَ ذَهَبِيَّةِ الرِّمَالِ
ar-XA-Standard-A
اسْتِخْدَامُ الْأَطْفَالِ لِلتِّقْنِيَّاتِ الْجَدِيدَةِ
ar-XA-Standard-A
وَيُعْتَبَرُ هَذَا الْمَبْلَغُ هَائِلًا لِدَوْلَةٍ تُعَانِي مِنْ دُيُونٍ مُتَرَاكِمَةِ
ar-XA-Standard-A
يَصِفُ عُلَمَاءُ وَمُسْتَشْرِقُونَ الْمُفَكِّرَ الْمُسْلِمَ مُحَمَّد أَسَد ليوبولد فايس قَبْلَ الْإِسْلَامِ بِأَنَّهُ حَلْقَةُ الْاِرْتِبَاطِ الْوَثِيقَةُ أَوْ نُقْطَةُ التَّلَاقِي بَيْنَ الْغَرْبِ الَّذِي وُلِدَ وَعَاشَ فِيهِ شَبَابَهُ وَبَيْنَ الشَّرْقِ الَّذِي أَحَبَّهُ وَاعْتَنَقَ دِيَانَتَهُ وَعَاشَ فِيهِ مُعْظَمَ حَيَاتِهِ
End of preview. Expand in Data Studio

ArVoice: A Multi-Speaker Dataset for Arabic Speech Synthesis

Hawau Olamide Toyin, Rufael Marew, Humaid Alblooshi, Samar M. Magdy, Hanan Aldarmaki

{hawau.toyin, hanan.aldarmaki}@mbzuai.ac.ae

ArVoice is a multi-speaker Modern Standard Arabic (MSA) speech corpus with fully diacritized transcriptions, intended for multi-speaker speech synthesis, and can be useful for other tasks such as speech-based diacritic restoration, voice conversion, and deepfake detection.
ArVoice comprises: (1) professionally recorded audio by 2 male and 2 female voice artists from diacritized transcripts, (2) professionally recorded audio by 1 male and 1 female voice artists from undiacritized transcripts, (3) a modified subset of the Arabic Speech Corpus, and (4) synthesized speech using commercial TTS systems. The complete corpus consists of a total of 83.52 hours of speech across 11 voices; around 10 hours consist of human voices from 7 speakers.

This repo consists of only Parts (3), ASC subset, and (4) synthetic subset ; to access the main subset, part (1,2), which consists of six professional speakers, please sign this agreement and email it to us.

If you use the dataset or transcriptions provided in Huggingface, place cite the paper.

Usage Example

df = load_dataset("MBZUAI/ArVoice", "Human_3")  #data_dir options: Human_3, Synthetic,
print(df)

DatasetDict({
    train: Dataset({
        features: ['original_wav', 'normalized_wav', 'speaker_id', 'transcription'],
        num_rows: 907
    })
    test: Dataset({
        features: ['original_wav', 'normalized_wav', 'speaker_id', 'transcription'],
        num_rows: 100
    })
})

Data Statistics

Type Part Gender Speaker Origin Duration (hrs) Text Source
Human ArVoice Part 1 M Egypt 1.17 Tashkeela
F Jordan 1.45
M Egypt 1.58
F Morocco 1.23
ArVoice Part 2 M Palestine 0.93 Khaleej
F Egypt 0.93
ArVoice Part 3 M Syria 2.69 ASC
Synthetic ArVoice Part 4 2×M, 2×F - 73.5 Tashkeela, Khaleej, ASC

License: https://creativecommons.org/licenses/by/4.0/

Citation

@misc{toyin2025arvoicemultispeakerdatasetarabic,
      title={ArVoice: A Multi-Speaker Dataset for Arabic Speech Synthesis}, 
      author={Hawau Olamide Toyin and Rufael Marew and Humaid Alblooshi and Samar M. Magdy and Hanan Aldarmaki},
      year={2025},
      eprint={2505.20506},
      archivePrefix={arXiv},
      primaryClass={cs.CL},
      url={https://arxiv.org/abs/2505.20506}, 
}
Downloads last month
943

Collection including MBZUAI/ArVoice