original_wav
audioduration (s) 1.14
30.1
| normalized_wav
audioduration (s) 1.14
30.1
| speaker_id
stringclasses 3
values | transcription
stringlengths 14
536
|
---|---|---|---|
male_asc
|
وَالْمَعْنَى الْحَقِيقِيِّ لِلْعَيْشِ فِي عَالَمٍ يَتَصَارَعُ فِيهِ الشَّرُّ وَالْخَيْرُ
|
||
male_asc
|
وَهَذَا الْكِتَابُ يُنَاقِشُ جُذُورَ الْخَلَلِ فِي نُظُمِ الزِّرَاعَةِ الْحَدِيثَةِ
|
||
male_asc
|
بِالثَّلاسِيمْيَا مَحْكُومُونَ عَلَيْهِمْ بِالْمَوْتِ فِي سِنٍّ مُبَكِّرَةٍ نَتِيجَةَ عَدَمِ وُجُودِ عِلاجٍ
|
||
male_asc
|
رَغْمَ النِّزَاعِ الدَّامِي أَلَّذِي يَعْصِفُ بِالْبِلَادِ مُنْذُ ثَلَاثِ سَنَوَاتٍ
|
||
male_asc
|
يُطِلُّ الْكَاتِبُ الْمَغْرِبِيُّ أَلطَّاهِر بِنْ جَلُّون عَلَى قُرَّائِهِ هَذِهِ الْمَرَّة عَبْرَ مَعْرِضٍ تَشْكِيلِيٍّ بِمُرَّاكِش لِأَوَّلِ مَرَّةٍ بِالْمَغْرِب
|
||
male_asc
|
حَتَّى لَا تُصْبِحَ الرِّيَاضَةُ مَصْدَرًا لِلْفَسَادِ وَبِيئَةً طَارِدَةً لِلْأَبْطَالِ
|
||
male_asc
|
وَقَدْ أَعْلَنَ ذَلِكَ لَجْنَةُ التَّحْكِيمِ مَسَاءَ السَّبْتِ فِي خِتَامِ الدَّوْرَةِ السَّابِعَةِ وَالسِّتِّينَ لِلْمَهْرَجَانِ أَلَّذِي تَنَافَسَ فِيهِ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ فِيلْمًا لِنَيْلِ السَّعْفَةِ الذَّهَبِيَّةِ أَلَّتِي تُعَدُّ وَاحِدَةً مِنْ أَهَمِّ الجَّوَائِزِ فِي عَالَمِ السِّينَمَا
|
||
male_asc
|
أَكْثَرُ تَعَرُّضًا لِخَطَرِ الْإِصَابَةِ بِمَرَض أَوْرَامِ الْمُخِّ
|
||
male_asc
|
الضَّوْءَ عَلَى الْمُقَاوَمَةِ الشَّعْبِيَّةِ لِلِاسْتِعْمَارِ الْفَرَنْسِيِّ فِي مَنْطِقَةِ الْقَبَائِلِ أَوَاخِرَ أَرْبَعِينِيَّاتِ الْقَرْنِ التَّاسِعَ عَشَرَ
|
||
male_asc
|
وَتُوِّجَ الْفِلَسْطِينِيُّونَ بِاللَّقَبِ الْقَارِّيِّ الْأَوَّلِ فِي تَارِيخِهِمْ بَعْدَ فَوْزِهِمْ بِهَدَفٍ نَظِيفٍ مِنْ رَكْلَةٍ حُرَّةٍ نَفَّذَهَا أَشْرَفُ نُعْمَان فِي الدَّقِيقَةِ التَّاسِعَةِ وَالْخَمْسِينَ مِنَ الْمُبَارَاةِ النِّهَائِيَّةِ لِلْبُطُولَةِ الَّتِي أُقِيمَتْ فِي جُزُرِ الْمَالْدِيف
|
||
male_asc
|
أَلدُّولَارِ الْأَمِرِكِيِّ وَتَبَاطُؤُ الْحُكُومَةِ فِي وَضْعِ التَّسْهِيلَاتِ الْمُنَاسِبَةِ دَفَعَا بِأَسْعَارِ الدَّوَاءِ إِلَى مَا هِيَ عَلَيْهِ الْآنَ مِنَ ارْتِفَاعٍ
|
||
male_asc
|
يَسْتَحْضِرُ فَنُّ النَّحْتِ فِي السَّنِغَال
|
||
male_asc
|
وَقَدْ قَدَّمَتْ الْمُجْتَمَعَاتُ التَّقْلِيدِيَّةُ أَلْفَرِيقِيَّةُ بِتَنَوُّعِ عَادَاتِهَا وَأَنْظِمَتِهَا الدِّينِيَّةِ وَالْإِجْتِمَاعِيَّةِ إِبْدَاعَاتٍ فَنِّيَّةٍ فِي هَذَا الْمَجَالِ أَثَّرَتْ عَلَى الْإِنْتَاجِ التَّشْكِيلِيِّ الْغَرْبِيِّ
|
||
male_asc
|
وَقَدْ مَنَحَ هَذَا الْإِهْتِمَامُ الْبَلَدَ شُهْرَةً كَبِيرَةً فِي هَذَا الْمَجَالِ
|
||
male_asc
|
مِمَّا أَسْفَرَ عَنْ الْعُزْلَةِ الْإِجْتِمَاعِيَّةِ
|
||
male_asc
|
وَمَاضِيهَا سِجِلٌّ لِأَمْجَادِهِمْ وَذِكْرَى زَوَالِ دَوْلَتِهِمْ
|
||
male_asc
|
مِثْلِ مَرْضَى السَّرَطَانِ الَّذِينَ يَخْضَعُونَ لِلْعِلَاجِ الْكِيمِيَائِيِّ
|
||
male_asc
|
وَتَرْوِي الصُّوَرُ حِكَايَةَ الْمَرْأَةِ الْفِلَسْطِينِيَّةِ الْمُكَافِحَةِ مِنْ أَجْلِ الْعَيْشِ الْكَرِيم
|
||
male_asc
|
وَتَبَنِّيهَا لِلْقَضَايَا الْفِكْرِيَّةِ الْمُنَاهِضَةِ لِلْعُنْفِ وَالْإِقْصَاءِ
|
||
male_asc
|
فَإِنَّ الْجِسْمَ يَقُومُ هُوَ وَأَجْهِزَتُهُ بِبَعْضِ الْإِجْرَاءَاتِ الَّتِي تُسَهِّلُ التَّخَلُّصَ مِنَ الْحَرَارَةِ وَتُسَاعِدُ فِي حِمَايَتِنَا مِنَ الْجَفَافِ وَضَرْبَةِ الْحَرِّ
|
||
male_asc
|
تُثِيرُ السِّيجَارَةُ الْإِلِكْتِرُونِيَّةُ الْكَثِيرَ مِنَ الْجَدَلِ بَيْنَ كَوْنِهَا وَسِيلَةً صِحِّيَّةً لِلتَّخَلُّصِ مِنَ التَّدْخِينِ أَوْ بِضَاعَةً تِجَارِيَّةً يَعْمَلُ مُنْتِجُوهَا عَلَى تَحْسِينِهَا بِاسْتِمْرَارٍ لِلْفَوْزِ بِرِضَا الزُّبَائِنِ
|
||
male_asc
|
حَاوَلَ جُزْءٌ كَبِيرٌ مِنَ اللُّبْنَانِيِّينَ تَنَاسِي نِقْمَتِهِمْ عَلَى الْحُكُومَةِ أَلَّتِي فَشِلَتْ فِي تَأْمِينِ نَقْلٍ مَجَّانِيٍّ لِمُبَارَيَاتِ الْمُونْدِيَالِ فِي الْبَرَازِيلِ
|
||
male_asc
|
إِنْتَعَشَتْ مَقَاهِي الْعَاصِمَةِ اللُّبْنَانِيَّةِ وَجِوَارِهَا وَلامَسَتْ نِسْبَةُ الْإِشْغَالِ فِي الْمَقَاهِي الَّتِي وَضَعَتْ شَاشَاتٍ عِمْلَاقَةً لِمُتَابَعَةِ الْمُبَارَيَاتِ أَلْمِئَةَ بِالْمِئَة
|
||
male_asc
|
وَقَدْ عُقِدَ الْمُؤْتَمَرُ يَوْمَيْ ثَمانِيَةَ عَشَرْ
|
||
male_asc
|
الْمُنْصِف الْمَرْزُوقِي
|
||
male_asc
|
أَنَّ فَوْزَ الْبَاجِي قَايِد السَّبْسِي فِي الْإِنْتِخَابَاتِ التُّونُسِيَّةِ الْأَخِيرَةِ شَكَّلَ عَوْدَةً لِنِظَامِ الرَّئِيسِ الْمَخْلُوعِ زَيْنِ الْعَابِدِينَ بِنْ عَلِي
|
||
male_asc
|
بِحُضُورِ وَفْدٍ يَابَانِيٍّ هَامٍّ يَضُمُّ مُمَثِّلِينَ وَمُخْرِجِينَ وَمُنْتِجِينَ كِبَاراً
|
||
male_asc
|
كَمَا أَنَّ الْحُضُورَ الْمُكَثَّفَ لِنُجُومِ الْفَنِّ السَّابِعِ مِنْ جَمِيعِ أَنْحَاءِ الْعَالَمِ يُغْرِي الزُّوَّارَ مِنْ عُشَّاقِ السِّينِمَا بِحُضُورِ الدَّوْرَةِ أَلَّتِي تَطَّلِعُ إِلَى تَحْقِيقِ نَجَاحٍ كَبِيرٍ
|
||
male_asc
|
إِضَافَةً إِلَى الْمُفَكِّرِ الْمَغْرِبِيِّ أَلْمَهْدِي أَلْمَنْجَرَة أَلَّذِي تُوُفِّيَ عَنْ عُمْرٍ نَاهَزَ أَحَدَ وَثَمَانِينَ عَاماً
|
||
male_asc
|
مُطَالِبَةً إِيَاهُمَا بِاسْتِنْكَارِ لُغَةِ الْكَرَاهِيَّةِ الْمُوَجَّهَةِ ضِدَّ الْأَمِرِكِيِّينَ الْعَرَبِ وَالْمُسْلِمِينَ
|
||
male_asc
|
لَكِنَّ دِرَاسَتَهُمْ أَثْبَتَتْ أَنَّ الْمُشْكِلَةَ بِمِصْرَ لَيْسَتْ فَقَطْ فِي كَمِّيَّةِ الطَّعَامِ
|
||
male_asc
|
وَأَكَّدَتْ الرَّسَائِلُ أَنَّ مَا حَدَثَ فِي مِصْرَ هُوَ اسْتِكْمَالٌ لِأَهْدَافِ ثَوْرَةِ الْخَامِسِ وَالْعِشْرِينَ يَنَايِرْ
|
||
male_asc
|
كَمَا أَكَّدَتْ الرِّسَالَةُ أَنَّ الثَّوْرَةَ حَظِيَتْ بِتَأْيِيدِ مَا يُقَارِبُ مِنْ ثَلَاثٍ وَثَلَاثِينَ مِلْيُونَ مِصْرِيٍّ
|
||
male_asc
|
قُرْصاً مُدْمَجَاً يَحْتَوِي عَلَى عَدَدٍ كَبِيرٍ مِنْ لَقَطَاتِ الْقَتْلِ وَالْعُنْفِ أَلَّتِي عَاشَهَا الشَّعْبُ الْمِصْرِيُّ عَلَى يَدِ جَمَاعَةِ الْإِخْوَانِ الْمُسْلِمِينَ
|
||
male_asc
|
وَيَنْصَحُ خُبَرَاءُ الْتَغْذِيَةِ بِأَلَّا تَزِيدَ الْكَمِّيَّةُ عَنْ ثَلَاثِ حَبَّاتِ تَمْرٍ فِي الْيَوْمِ
|
||
male_asc
|
وَكُلَّمَا زَادَتْ كَمِّيَّةُ السُّكَّرِ الْمُتَنَاوَلَةِ مَعَ الْتَمْرِ تَقِلُّ فَائِدَتُهُ الْغِذَائِيَّةُ
|
||
male_asc
|
وَيَبْقَى الْإِعْتِدَالُ فِي تَنَاوُلِهِ أَلْخِيَارَ الْأَفْضَلَ لِصِحَّةِ الصَّائِمِ
|
||
male_asc
|
عَدَا عَنْ التَّصْمِيمِ بَاتَتْ النُّسْخَةُ الْجَدِيدَةُ مِنْ الْخَرَائِطِ تَدْعَمُ إِظْهَارَ الْمَعْلُومَاتِ بِالْوَقْتِ الْحَقِيقِيِّ عَلَى الْخَرِيطَةِ وَاقْتِرَاحِ الْمَسَارَاتِ الْبَدِيلَةِ بِشَكْلٍ دِينَامِيكِيٍّ
|
||
male_asc
|
وَيَرْجِعُ ذَلِكَ لِعَدَدٍ مِنْ الْعَوَامِلِ مِنْ بَيْنِهَا حَالَةُ الْإِضْطِرَابِ السِّيَاسِيِّ أَلَّذِي يَسُودُ الْبِلَادَ
|
||
male_asc
|
ثِمَارُ الْبُرْتُقَالِ وَالْجْرِيبْفُرُوتْ وَاللَّيْمُونِ أَلَّتِي تَبْدُو يَانِعَةً وَطَازِجَةً قَطَعَتْ رِحْلَةً طَوِيلَةً حَتَّى وَصَلَتْ إِلَى بَائِعِي الْخُضَارِ وَمِنْهُمْ لِلْمُسْتَهْلِكِينَ
|
||
male_asc
|
وَيُمْكِنُ أَيْضاً زِرَاعَةُ مَجْمُوعَةٍ مُتَنَوِّعَةٍ مِنَ الْحَمْضِيَّاتِ
|
||
male_asc
|
فَإِنَّ قَضِيَّةَ عَمَلِ النِّسَاءِ فِي الْبَحْرَيْنِ مُتَعَلِّقَةٌ بِالدَّرَجَةِ الْأُولَى بِمُتَطَلَّبَاتِ اقْتِصَادِ الْبِلَادِ وَلَيْسَ بِالصِّرَاعِ مِنْ أَجْلِ حُقُوقِ الْمَرْأَةِ
|
||
male_asc
|
وَإِنَّمَا مِنْ الضَّرُورِيِّ أَلْإِنْفِتَاحُ فِي سِيَاقِ تَنْوِيعِ الْإِقْتِصَادَاتِ
|
||
male_asc
|
وَتَعْتَبِرُ السَّيِّدَةُ كْرَاتُوخْفِيلْ أَنَّ النِّسَاءَ فِي الْعَالَمِ الْعَرَبِيِّ مُصَمِّمَاتٌ عَلَى مُوَاجَهَةِ التَّحَدِّيَاتِ الْجَدِيدَةِ
|
||
male_asc
|
فَإِنَّ النِّسَاءَ فِي الْعَالَمِ الْعَرَبِيِّ اللَّوَاتِي نَجَحْنَ فِي تَوَلِّي مَنَاصِبَ عُلْيَا أَوْ بِنَاءَ شَرِكَاتٍ خَاصَّةٍ بِهِنَّ
|
||
male_asc
|
وَتَسْتَخْدِمُ الرِّئَاسَةُ أَلْجَنُوبُ إِفْرِيقِيَّةُ تَوْصِيفَ حَرِجٍ لَكِنْ مُسْتَقِرٍّ مُنْذُ عَشَرَةِ أَيَّامٍ لِلْحَدِيثِ عَنْ حَالَةِ مَانْدِيلَّا أَلرَّمْزِ الْوَطَنِيِّ لِمُكَافَحَةِ نِظَامِ الْفَصْلِ الْعُنْصُرِيِّ
|
||
male_asc
|
وَاسْتَهْدَفَ الْمُتَظَاهِرُونَ أَوَّلَاً أَلسَّفَارَةَ بِالْحِجَارَةِ وَفَجَّرُوا مُفَرْقَعَاتٍ قَبْلَ حَرْقِ عَلَمَيْنِ وَرَفَعُوا يَافِطَاتٍ تَنْتَقِدُ الْحُكُومَةَ الْفَرَنْسِيَّةَ
|
||
male_asc
|
إِضْطَرَّتْ طَائِرَةُ مُورَالِيسْ لِلْهُبُوطِ بِمَطَارِ فِيِّنَّا بَعْدَ رَفْضِ دُوَلٍ أُورُوبِيَّةٍ
|
||
male_asc
|
وَوَفْقاً لِبَيَانَاتِ الجِّهَازِ الْمَرْكَزِيِّ لِلتَّعْبِئَةِ الْعَامَّةِ وَالْإِحْصَاءِ
|
||
male_asc
|
وَمَكَّنَتْهَا مِنَ السَّيْرِ بَعْدَ عِدَّةِ أَسَابِيعَ مِنْ زِرَاعَتِهَا فِي الْعَمُودِ الْفِقْرِيِّ
|
||
male_asc
|
وَشَهِدَ عَامُ أَلْفَيْنِ وَأَرْبَعَةَ عَشَرْ كَذَلكَ ازْدِهَارَ الْعَدِيدِ مِنَ التِّقْنِيَّاتِ وَدُخُولِهَا مَرْحَلَةَ الْإِنْتِشَارِ مِثْلَ عُمْلَةِ بِتْكْوينْ أَلرَّقْمِيَّةِ الَّتِي تَحَوَّلَتْ مِنْ عُمْلَةٍ مَشْبُوهَةٍ إِلَى عُمْلَةٍ تَثِقُ بِهَا كُبْرَى الشَّرِكَاتِ مِثْلَ مَايكْرُوسُوفْت
|
||
male_asc
|
أَنَّهُ عِنْدَمَا يَكُونُ أَحَدُ الزَّوْجَيْنِ يَسْتَخْدِمُ أَحَدَ أَشْكَالِ التِّكْنُولُوجْيَا أَكْثَرَ مِنَ الْآخَرِ
|
||
male_asc
|
لِتَخْفِيضِ الْكُولِسْتِرُولِ فِي الدَّمِ
|
||
male_asc
|
إِنَّ التَّغَيُّرَ الْمُنَاخِيَّ يُجْبِرُ دُوَلَ الْمَنْطِقَةِ جَمِيعاً عَلَى إِجْرَاءِ مُنَاقَشَةٍ جَادَّةٍ بِشَأْنِ الْأَبْنِيَةِ الْخَضْرَاءِ وَالنُّهُوضِ بِالْمُجْتَمَعَاتِ الْمُسْتَدَامَةِ
|
||
male_asc
|
فَفِي فَرَنْسَا عَلِقَتْ أَلْآلَافُ مِنَ السَّيَّارَاتِ وَقَضَى أَصْحَابُهَا لَيْلَتَهُمْ فِي مَرَاكِزِ طَوَارِئَ لِلْإِيوَاءِ
|
||
male_asc
|
حَيْثُ تَسَبَّبَتْ أَلْعَوَاصِفُ فِي انْقِطَاعِ التَّيَّارِ الْكَهْرَبَائِيِّ عَنْ نَحْوِ مِئَةِ مَنْزِلٍ
|
||
male_asc
|
وَأَعْلَنَتْ أَلْحُكُومَةُ حَالَةَ التَّأَهُّبِ وَسَطَ تَوَقُّعَاتٍ بِسُقُوطِ مَزِيدٍ مِنَ الثُّلُوجِ
|
||
male_asc
|
بَدْءاً مِنْ قَبَائِلِ الْهُونِ أَلَّتِي احْتَلَّتْ مُعْظَمَ أُورُوبَّا قَبْلَ أَلْفَيْنٍ وَسِتُّمِئَةٍ وَخَمْسُونَ عَاماً
|
||
male_asc
|
أَوَّلُ سَيَّارَةٍ تُصْنَعُ بِتِقْنِيَّةِ الطِّبَاعَةِ الثُّلَاثِيَّةِ الْأَبْعَادِ
|
||
male_asc
|
إِشْتُهِرَ الشِّعْرُ الْعَرَبِيُّ
|
||
male_asc
|
يُزْرَعُ نِصْفُ إِنْتَاجِ تُرْكِيَا مِنَ الْجَزَرِ فِي مَدِينَةِ بَيْبَازَارِي
|
||
male_asc
|
الهَواتِفُ الذَّكِيَّةُ مَخَاطِرُ صِحِّيَّةٌ مُحْتَمَلَةٌ
|
||
male_asc
|
فَكُلَّمَا زَادَتْ نَقَاوَةُ الذَّهَبِ زَادَ عِيَارُهُ وَزَادَ سِعْرُهُ
|
Subsets and Splits
No community queries yet
The top public SQL queries from the community will appear here once available.